تصفية القيادات الفلسطينية في تونس تمثل واحدة من أبرز الأحداث المأساوية التي شهدتها حركة المقاومة الفلسطينية في الخارج، وأثرت بشكل كبير على مسار النضال الفلسطيني. بعد انتقال منظمة التحرير الفلسطينية إلى تونس عقب الخروج من لبنان في عام 1982، أصبحت تونس مقراً مؤقتاً للقيادات الفلسطينية. ورغم بُعدها الجغرافي عن الأراضي الفلسطينية المحتلة، لم تكن تونس بمنأى عن استهداف إسرائيل. من أبرز العمليات التي شهدتها تونس كانت عملية "الساق الخشبية" عام 1985، التي استهدفت مقر قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في ضاحية حمام الشط بتونس. شنت إسرائيل غارة جوية مفاجئة على المقر، مما أسفر عن مقتل وجرح العشرات من الفلسطينيين والتونسيين. كان الهدف من هذه العملية هو القضاء على القيادات الفلسطينية وزرع الرعب في صفوفهم، إلى جانب إرسال رسالة بأن إسرائيل ستلاحقهم أينما ذهبوا. لم تقتصر عمليات التصفية على الهجمات العسكرية، بل شملت أيضًا اغتيالات ممنهجة. من بين أبرز الشخصيات التي تم اغتيالها في تونس، خليل الوزير (أبو جهاد)، نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية وأحد مؤسسي حركة فتح. تم اغتياله في منزله بالعاصمة التونسية في عام 1988، في عملية نفذتها وحدة كوماندوز إسرائيلية. هذه الأحداث أظهرت أن إسرائيل لم تتردد في انتهاك سيادة الدول واستهداف القيادات الفلسطينية حتى في المنفى. كما أكدت أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتجاوز حدود فلسطين، وأن النضال الفلسطيني يحمل في طياته الكثير من المخاطر والتضحيات، حتى في الأماكن التي يُفترض أنها توفر ملاذًا آمنًا. فارس العياشي
في سنة 1992 انا قرأت مجلة في ايطاليا اسمها الموساد. و فيها مقال للمدير السابق للموساد يتكلم على العملية التي قاموا بها في تونس و تم قتل ابو جهاد و هاذ المدير يقول بأن زين العابدين بن علي كان على علم بالعملية و كذالك لما كانت فرقة الكومندوس الاسرائيلي تقوم بالعملية كانت طائرة إسرائيلية تطير في أجواء تونس فيها مدير الموساد و ضباط يقومون بالتنسيق مع فرقة الكومندوس التي اغتالت ابو جهاد . اذن كل شيء واضح نقطة و ارجع للسطر
اغتيال ابو جهاد رحمه الله عليه تم اغتاله من قبل ٣٠ مشكلين من وحده ٥٠٤ في الاستخبارات العسكريه ونخبه هيئه الاركان واشرف على العمليه ايهود باراك نائب رئيس هيئه الاركان وقائد العمليه التنفيذي عامي ايالون نائب قائد النخبه وتم التدريب على بيت مشابه في حيفايعود لاخيه وتم قتل الحراس البعدين قبل وصول فريق التنفيذ من قبل عميل للوحده ٥٠٤ الغير مذكور هو فلسطيني او تونسي وهرب معهم بعد تفيد العمليه ويبقي التعامل مع الحراس على باب المنزل وتنكروا بزي تونسي واحدهم بزي أمرأه وهو القتيل الوحيد الذي اطلق عليه الحراس النار بعد اكتشاف تنكره وتم قطع الاتصالات وتحضير سيارتين للاستخدام في التنقل والوصول الى المنزل وتم قتل البستاني لانه خرج عند الضجه من الاقتحام ولكن السؤال كان ابو جهاد يقيم في العراق ويزور عائلته في تونس وكان من المقرر ان تكون الزياره لمده ٣ ايام وتاخر ابو جهاد لمده اسبوع وذكر انه كان ينتظر وفد من الداخل المحتل وهذا اعطى فرصه لتنفيذ العمليه واستغرق اربعه ايام في البحر وعندما سالت عن هذا الحدث لمن عايشوه ان من الاخطاء اصرار زوجته للسكن بقرب الشاطئ وكان ابو جهاد يختار من الحراس ذوي مواصفات خاطئه لانهم من منطقه واصول معينه ليس من ذوي القدره والخبره والشباب رحمه الله كان قائد فذ وقال ايهود باراك هناك اشخاص اذا قتلتهم ممكن ان يؤثروا في الاحداث وقال نائب الوحده ٥٠٤ لو كان اتفاق اوسلو مع ابو جهاد لكان اكثر جديه لانه رجل
لمتابعة شهادة "أحمد بنور" على العصر
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
ua-cam.com/play/PLJyrzEL-wvYISgWbzw-cd24hLi5d2aO5L.html
ممتعة هذه الشهادة .....لكم الشكر الجزيل
"لا مناص من أن ترجع تونس إلى جو من الحرية..." سبحان الله(:
تصفية القيادات الفلسطينية في تونس تمثل واحدة من أبرز الأحداث المأساوية التي شهدتها حركة المقاومة الفلسطينية في الخارج، وأثرت بشكل كبير على مسار النضال الفلسطيني. بعد انتقال منظمة التحرير الفلسطينية إلى تونس عقب الخروج من لبنان في عام 1982، أصبحت تونس مقراً مؤقتاً للقيادات الفلسطينية. ورغم بُعدها الجغرافي عن الأراضي الفلسطينية المحتلة، لم تكن تونس بمنأى عن استهداف إسرائيل.
من أبرز العمليات التي شهدتها تونس كانت عملية "الساق الخشبية" عام 1985، التي استهدفت مقر قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في ضاحية حمام الشط بتونس. شنت إسرائيل غارة جوية مفاجئة على المقر، مما أسفر عن مقتل وجرح العشرات من الفلسطينيين والتونسيين. كان الهدف من هذه العملية هو القضاء على القيادات الفلسطينية وزرع الرعب في صفوفهم، إلى جانب إرسال رسالة بأن إسرائيل ستلاحقهم أينما ذهبوا.
لم تقتصر عمليات التصفية على الهجمات العسكرية، بل شملت أيضًا اغتيالات ممنهجة. من بين أبرز الشخصيات التي تم اغتيالها في تونس، خليل الوزير (أبو جهاد)، نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية وأحد مؤسسي حركة فتح. تم اغتياله في منزله بالعاصمة التونسية في عام 1988، في عملية نفذتها وحدة كوماندوز إسرائيلية.
هذه الأحداث أظهرت أن إسرائيل لم تتردد في انتهاك سيادة الدول واستهداف القيادات الفلسطينية حتى في المنفى. كما أكدت أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتجاوز حدود فلسطين، وأن النضال الفلسطيني يحمل في طياته الكثير من المخاطر والتضحيات، حتى في الأماكن التي يُفترض أنها توفر ملاذًا آمنًا.
فارس العياشي
احد يعرف بأي سنة انعرضت الشهادة؟ يعني كم بينها وبين ثورة تونس؟
عرضت سنة 2010 سنة قبل الثورة
لماذا لم يعد الى تونس بعد سقوط نظام بن علي ألا اذا كان يعرف ان هناك ما يدينه
بن علي رجل مخابرات وأمن ويعرف كيف ينتقم من خصومه ولكن احمد بنور لحقت له تهم من بن علي المجرم السفاح
في سنة 1992 انا قرأت مجلة في ايطاليا اسمها الموساد. و فيها مقال للمدير السابق للموساد يتكلم على العملية التي قاموا بها في تونس و تم قتل ابو جهاد و هاذ المدير يقول بأن زين العابدين بن علي كان على علم بالعملية و كذالك لما كانت فرقة الكومندوس الاسرائيلي تقوم بالعملية كانت طائرة إسرائيلية تطير في أجواء تونس فيها مدير الموساد و ضباط يقومون بالتنسيق مع فرقة الكومندوس التي اغتالت ابو جهاد . اذن كل شيء واضح نقطة و ارجع للسطر
App0000p😊
يا سي احمد منصور اكره بورguiبة كما تشاء و الله كان الشعب يحبو ماعدى بعض من اليساريين او ااخوانجية
من منع وجود البوليس التونسي حين اغتيل أبو جهاد
كل ما نطق به كذب وافتراء....
احمد منصور ضحافي ماجور
Il est surtout bete, mais alors un imbecile bien habille...!!!!
يعني من التونسيين اللي اغتالوه لا بحر ولا زمارة المساد في الاحزاب في النقابات في المستشفيات والسواحلية هم سبب الخراب
Inti mridha bisse7il
اخوك.في.بغداد.ويشتغل.مدير.فندق.النوفوتال.وكان.اكتشفته.انه.يتخابر.مع.الموصاد.بءرقاب.مشفرة.و.انا.كنت.في.الفندق.سنة.1985
sob7ana alah 9al nchlh tji sa7wa leha3b etounssi w hmd ya rabiiiii saar :) w 5thina 7oreytna :)
بن علي كان جاسوسا في بلاد وعندما هرم وكبر في السن ارد التوبة عن افعاله القذرة فقرر هرب الى المكة.....
يكذب عندو يد.
اغتيال ابو جهاد رحمه الله عليه تم اغتاله من قبل ٣٠ مشكلين من وحده ٥٠٤ في الاستخبارات العسكريه ونخبه هيئه الاركان واشرف على العمليه ايهود باراك نائب رئيس هيئه الاركان وقائد العمليه التنفيذي عامي ايالون نائب قائد النخبه وتم التدريب على بيت مشابه في حيفايعود لاخيه وتم قتل الحراس البعدين قبل وصول فريق التنفيذ من قبل عميل للوحده ٥٠٤ الغير مذكور هو فلسطيني او تونسي وهرب معهم بعد تفيد العمليه ويبقي التعامل مع الحراس على باب المنزل وتنكروا بزي تونسي واحدهم بزي أمرأه وهو القتيل الوحيد الذي اطلق عليه الحراس النار بعد اكتشاف تنكره وتم قطع الاتصالات وتحضير سيارتين للاستخدام في التنقل والوصول الى المنزل وتم قتل البستاني لانه خرج عند الضجه من الاقتحام ولكن السؤال كان ابو جهاد يقيم في العراق ويزور عائلته في تونس وكان من المقرر ان تكون الزياره لمده ٣ ايام وتاخر ابو جهاد لمده اسبوع وذكر انه كان ينتظر وفد من الداخل المحتل وهذا اعطى فرصه لتنفيذ العمليه واستغرق اربعه ايام في البحر وعندما سالت عن هذا الحدث لمن عايشوه ان من الاخطاء اصرار زوجته للسكن بقرب الشاطئ وكان ابو جهاد يختار من الحراس ذوي مواصفات خاطئه لانهم من منطقه واصول معينه ليس من ذوي القدره والخبره والشباب رحمه الله كان قائد فذ وقال ايهود باراك هناك اشخاص اذا قتلتهم ممكن ان يؤثروا في الاحداث وقال نائب الوحده ٥٠٤ لو كان اتفاق اوسلو مع ابو جهاد لكان اكثر جديه لانه رجل
Justement ben ali c t un boyrkicoux..c la jalousie qui pousse luis pour fair mal à vous monsieur banoyr