@@user-bw8ne9sn8pأحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين. منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة. يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
It would have been great if Al Jazeera enabled subtitles for people with disabilities and people who are studying arabic. It would have been a major help (especially given the lack of available quality materials for students of arabic).
أحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين. منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة. يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
المسكينين ...احمدو احمد....اما الضيف فهو من المطبلين و المصلحيين ....و يقول انه وطني ...فالوطني لا يهرول الى الاعلام لفضح ماضي بلاده الذي كان هو من بين مهندسيه ...و لكن الفلوس تعمي النفوس
لا تكن ضعيفا...جاوب بقوة ودافع عن خياراتك...أحمد منصور عندما يكون ضيفه قويا وذا كاريزما يخاف لأنه جبان...انظر كيف استكان وخاف من حسين الشافعي العظيم...أما إذا وجد ضيفه ضعيفا فيحول البرنامج إلى تحقيق واتهامات...مثل حال أحمد بنور هذا التعيس
"الكرامة في الغربة وطن و الوطن بلا كرامة غربة "
موش صحيح
@@Alpha-p8yكيف مش صحيح ؟
@@mohamedesseri2734 لو يأكل الإنسان. حجر في بلاده يصبح احسن له من وطن الآخرين.
الله اكبر عليك يا أستاذ احمد اول سؤال للضيف كيف زورت الانتخابات 😂😂
مدير التزوير و ملاحقة المعارضين بوق من ابواق الاستبداد
خريتو فيه كي شديتو البلاد وخربتوها
لو كان استاذ ما وصل هنا، لان مصر فيها ما يقدم لبقية حياته.
@@user-bw8ne9sn8pأحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين.
منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة.
يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
It would have been great if Al Jazeera enabled subtitles for people with disabilities and people who are studying arabic. It would have been a major help (especially given the lack of available quality materials for students of arabic).
مشكلة حوارات أحمد منصور أنه لا يترك محاوره يكمل ما يريد قوله
شكرا استاذ احمد ,,,مذيع متميز
جهد متميز لكم جزيل الشكر
رائع جدا لم يكن عندك حساب في الخارج يا سي احمد انت لبيب بحق والله
لماذا لا تتحدثو عن العلاقات النساءية لامراء الخليج يا منافقين
امراء الخليج خلاص قدهم يصدرون 😂😂
الا على السيد احمد منصور يا عم .الرجل ملم بكل الملفات في العالم العربي على الأقل.
لمن الملك اليوم
كانت دولة نساء
هذا من الوجوه البائسة. شيات من الكبار
لمتابعة شهادة "أحمد بنور" على العصر
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
ua-cam.com/play/PLJyrzEL-wvYISgWbzw-cd24hLi5d2aO5L.html
شتان بين عسكر عبد الناصر و كياسة بورقيبة ..اضاعونا و اي شعب اضاعو
تضحك المذبوحة على المسلوخة
مزالي كان يسميها ( تعيسه ساسي)
حسين الشافعي ماقدرت تتنفس معه يااحمد
كلكم هربتم ومتم غرباء وبقت تونس وبقى الشعب
حتى بعد سنوات مديدة ولسا لم يتعلم الصدق في القول ، التبلعيط في الدم
لا هو كان ملاك ههههههه
احمد.بالنور.انت.زورت.الانتخابات.في.الدنيا.هل
تستطيع.تزورها.في.الاخرى.يا.بالنور
أحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين.
منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة.
يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
بو نقيبا ميت والراجل يعملو في حملة انتخابية هههههه
بلعوط حتى بعد مالراس شاب
Tunis
احمد يسال عن امور شخصيه وتافهه
والله من دمر تونس وابعدها عن قيمها هو بورقيبة وخاصة ما فعله مع الشيخ الطاهر بلعاشور
لا تلعب مع السيد احمد يا هذا
والله كان نضام وسخ بشكل خذ بالك
المسكينين ...احمدو احمد....اما الضيف فهو من المطبلين و المصلحيين ....و يقول انه وطني ...فالوطني لا يهرول الى الاعلام لفضح ماضي بلاده الذي كان هو من بين مهندسيه ...و لكن الفلوس تعمي النفوس
ة
لا تكن ضعيفا...جاوب بقوة ودافع عن خياراتك...أحمد منصور عندما يكون ضيفه قويا وذا كاريزما يخاف لأنه جبان...انظر كيف استكان وخاف من حسين الشافعي العظيم...أما إذا وجد ضيفه ضعيفا فيحول البرنامج إلى تحقيق واتهامات...مثل حال أحمد بنور هذا التعيس
أحمد بنور ليس ضعيف أبدا و لكن ديبلوماسي قوي جدا جدا جدا .
كان يحصل التبول و انت حامل الشموع
لا تتكلم على الجزائر و التزم بالموضوع
اعمله محاكم تفتيش الراجل مات والحوار له 12 عام و اصلا الرجل اثنى على بن جديد و الله عجيبون انتم
Ce pas vre tu et monteurs