Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

EXCERPT.1.1.A. رحلة الفسيفساء بين مسارات العابر ومسارات المقيم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 10 вер 2023
  • هذه المقتطفات القصيرة كنت أنوى نشرها فى فيديوهات قصيرة، لكننى رأيت تجميعها فى فيديو واحد عله يفيد بعض ضحايا التشوهات المعرفية، أولئك الذين تسكنهم هواجس "نظرية المؤامرة" التى تسيطر عليهم بسلطان "الهوس الدينى" لا بسلطان "الشغف المعرفى"، حتى أنهم يفسرون حديثى عن نظامنا المعرفى المشوَّه والمشوِّه باعتباره حديثاً يقدح فى الدين، وكأن الدين هو المقصود بالنظام المعرفى!!! … ـ
    آمل بطبيعة الأحوال أن يقدم هذا المقتطف المأخوذة عناصره من اللقاء الأول للرحلة، ورابطه هو
    • 1. خرائط رحلة ممتدة بل...
    بعض المساعدة لأصحاب العقول والضمائر المرهقة هؤلاء كى يتبينوا الفرق بين النظام المعرفى وبين الدين، أو بينه وبين السياسة والاقتصاد؛ فالنظام المعرفى إنما يختص بمرجعيات العقل والضمير والإرادة الإنسانية عند تعاملها مع الظواهر السياسية والاقتصادية والمجتمعية والدينية، بل وحتى مع الظواهر العلمية التى يتعامل معها هؤلاء بمرجعيات العصور الوسطى؛ ففساد مرجعيات التعامل مع الظاهرة الدينية لا يعنى فساد الدين، اللهم إلا بقدر ما تفسده هذه المرجعيات الفاسدة التى تتناوله بالفهم والتدبر … ـ
    النظام المعرفى لا يشكل الظواهر التى يتعامل معها، بل يتناول فقط المرجعيات التى تشكل طريقة تعاملنا مع هذه الظواهر؛ فالنظام المعرفى لن يشكل كوكب الأرض الذى يرى هؤلاء أنه ليس كروياً، بل ولا يرونه كوكباً من الأساس!!! يحدث هذا فى الوقت الذى يجوب فيه مواطنوا الدول الخليجية الفضاء الخارجى، بينما صار بين المصريين من ينضح عقله المرهق بمثل هذه الضلالات!! … من أكثر تعليقات هؤلاء طرفة هو ما أشاعوه من أننى فى الفيديو القصير الماضى - وعنوانه "رسالة أمواج التاريخ للأمة المصرية" - قد وضعت فى الخلفية صورة "وطواط" :) … ـ
    لابد لى من أن أتوجه بالشكر لهؤلاء المرهقين عقلاً وضميراً وإرادةً، فهم يقدمون لى كل يوم دليلاً جديداً على صحة رؤيتى التى قادتنى للبدء فى هذه الرحلة منذ شهور، بل ومنذ سنوات؛ فتعليقاتهم التى تضع على لسانى ما لم أقل - باعتبار أن لهم خبرة مخابراتية تسمح لهم بالكشف عن مكنون عقلى وضميرى - بينما تسكت عن كلماتى التى تفسر ما قبلها من كلمات، إنما تبقى تعليقات مهمة بحثياً ومعرفياً، إذ تثبت لى أن خروج مصر من أزمتها الوجودية لن يكون إلا بثورة معرفية تطيح بكل هذه الضلالات المعرفية … ثورة معرفية لا تعبر عن نفسها فى صورة مظاهرات ميدانية، وإنما باستدعاء بعض النظام الذى يصلح عمل العقل والضمير والإرادة الحرة للإنسان، بعيداً عن أحكام العصور الوسطى سابقة التجهيز ... وليس فى حديث العصور الوسطى هذا أى قدح فى الدين الذى كان حاكماً لهذه العصور التى مازالت تقاوم عوامل انقضاء الأجل، بل فى حديثى هذا فقط رفض لبعض مرجعيات التفكير والحكم على الأمور التى سادت فى العصور الوسطى فجنت على غيرها من مرجعيات أخرى إيجابية وصحية ستبقى بالضرورة - رغم انتمائها لنفس العصور الوسطى - مرجعيات صالحة للاستمرار وللبقاء على قيد الحياة … ـ

КОМЕНТАРІ • 6

  • @nagwaelnashar4566
    @nagwaelnashar4566 11 місяців тому

    فلسفة المقيم ، مهمة وزراء ومؤسسات مخلصة لمصر هذه قيم ومفاهيم أصبحت باهتة ، تحتاج مسؤلية على قمة الهرم السياسي والتعليمي ، يعرفوا يعلموا ويعالجوا ويسكنوا ويصنعوا ويحافظوا على ثروات الوطن وحدوده ومياهه ويوفروا حرية الرأي وألا يسخروا ويتهكموا على النقد البناء حتى يزداد الإنتماء وتنهض البلد بعقول أبنائها الأكفاء .
    تحيا مصر يارب ، بس سيبوها تحيا .

  • @chemistalaafarag
    @chemistalaafarag 11 місяців тому

    بسم الله نبداء الرحله

  • @fliahamarien5853
    @fliahamarien5853 11 місяців тому

    قطعت جهيزه قول كل خطيب ..

  • @hassonization
    @hassonization 11 місяців тому

    أشاهد الحلقات بحسب ما تنشر تباعاً، لكني الحقيقة تهت بسبب عدم الترتيب والترابط بينها، يبدو لي أنك تحتاج إلى مخرج لتنسيق وترتيب نشر الحلقات موضوعياً.

    • @TheMosaicOdyssey
      @TheMosaicOdyssey  11 місяців тому

      لماذا لا تتبع الأفكار من خلال القوائم
      PLAYLISTS
      فهى تعرض اللقاءات مرتبة فى مواسم، ولقاءات كل موسم مرتبة رقمياً

  • @user-mo5iq6yy1x
    @user-mo5iq6yy1x 11 місяців тому

    احسنتم ، كل العقول العربية بحاجة لغرس فكرة المقيم ؛ لبناء اجيال قوية لها وجود فعلي حقيقي في هذه الحياة مع ثبات شخصيتها من الانحرافات الثقافية والثقافة الدخيلة.