إذا كان تارك الصلاة جاحداً لوجوبها ومات على ذلك فهو كافر بإجماع أهل العلم، والكافر معذب في قبره، قال تعالى في شأن آل فرعون: {النار يعرضون عليها غدوا وعشياً ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب} وإن تارك الصلاة كسلاً ليس بكافر عند جمهور أهل العلم خلافاً للحنابلة، وترك الصلاة أو تضييعها من أسباب عذاب القبر، والمحافظة عليها سبب للنجاة منه عقوبة تارك الصلاة في الآخرة بعد أن تعرفنا على عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والقبر سنتعرف على عقوبة تارك الصلاة في الآخرة قال تعالى: {كل نفس بما كسبت رهينة، إلا أصحاب اليمين، في جنات يتساءلون، عن المجرمين، ماسلككم في سقر، قالوا لم نك من المصلين} فأول عقوبة من عقوبات تارك الصلاة أن يدخله الله في سقر، قال تعالى: {فويل للمصلين، الذين هم عن صلاتهم ساهون}، الويل: هو واد بجهنم من عقوبة ترك الصلاة سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً قال كذلك أتتك آياتي فنسيتها وكذلك اليوم تنسى} بعد أن تعرفنا على عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والآخرة والقبر لنتعرف على أهمية الصلاة في حياة المسلم حتى نحافظ عليها ولا نضيعها:
يا شيخ . لنقرأ قول الله كاملا . تقول الآية ( أتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر .... ) . أولا ، إن حصر مفهوم الصلاة بالصلاة الحركية فقط هو أمر جعل أغلب التفاسير غير منطقية ، خاصة أن الجميع يعرف قاعدة أن ( السياق هو الذي يحدد المعنى ) ، ومع ذلك ، الجميع يبتعد عن هذه القاعدة . في الآية موضوع البحث ، ومنذ بدايتها ، يقول الله ( أتل ما أوحي إليك من الكتاب ) ، والمعنى أنه علينا أن نتلو كلام الله ، فهل نتلوه لنمر عليه هكذا ؟ أم للفهم والتدبر . ثانيا ، يأمرنا الله بإقامة الصلاة ، وسأفترض أن المقصود بالصلاة هنا هي ( الشريعة ) المنصوص عنها في كتاب الله من خلال تلاوتنا ، ألا يصح المعنى ؟ أليست شريعة الله هي تلك الأوامر والنواهي والحدود والأخلاقيات والتعليمات التي تحوي كل ما هو نافع للعلاقات الإجتماعية الصحيحة للناس ؟ إذن ، شريعة الله هي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر . وأخيرا ، ( ولذكر الله أكبر ) ، الله تعالى يشيد بشريعته العظيمة ، فذكر الله يعني ذكر تعليماته والوقوف على مفردات شريعته ، وهذا هو الفعل الأكبر الذي من خلاله تتحقق الغاية ويتحقق المقصد .
بسم الله الرحمن الرحيم لكن الحديث معناه صحيح مثل الذي يأتمر بأمر الطاغوت لكي يلبس على الناس . بأنه على شرع الله سبحانه وتعالى.ويأمر عبدته بأن يطاردون الشباب في الاسواق . وفي كل مكان ولكن لم يأمره الطاغوت بان ينهى عن موسم الرياض. ويدخلون على المحلات ويأخذون بعض الملابس المرسوم عليها المشاهير .وفي نفس البنايه البنوك الربويه كانه لم يراها . لان صلاته لطاغوت . هو الذي يملي عليه بأن يفعل هذا ولايفعل هذا . قال الله سبحانه وتعالى(( ثُمَّ أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (86)سورة البقرة صدق الله العظيم. المقصود في الصلاة ليست الصلاة في اليوم والليله وانما الصلاة هي شرع الله سبحانه وتعالى قال الله سبحانه وتعالى(((وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (85) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ۚ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (86) قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88)سورة هود صدق الله العظيم واما الصلاة الصلاة اللتي يتكلم عنها . هي قال الله سبحانه وتعالى (((وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود صدق الله العظيم الطرف الاول صلاة الفجر قبل طلوع الشمس والطرف الثاني الصلاة الوسطى قبل غروب الشمس والصلاة الثالثه صلاة العشاء زلفاً من الليل . المقصود في الصلاة ليست الصلاة في اليوم والليله وانما الصلاة هي شرع الله سبحانه وتعالى قال الله سبحانه وتعالى(((وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (85) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ۚ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (86) قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88)سورة هود صدق الله العظيم قال الله سبحانه وتعالى((۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90)سورة النحل صدق الله العظيم واما الصلاة الصلاة اللتي يتكلم عنها . هي قال الله سبحانه وتعالى ((وحَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ (238)سورة البقرة صدق الله العظيم قال الله سبحانه وتعالى (((وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود صدق الله العظيم الطرف الاول صلاة الفجر قبل طلوع الشمس والطرف الثاني الصلاة الوسطى قبل غروب الشمس والصلاة الثالثه صلاة العشاء زلفاً من الليل .
إن الصلاة(العمال الحسنه) تنهى عن الفحشاء والمنكر بمعنی ان الصلاة هیه اعمال الانسان ولیس بعبداة و الله قال ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون لم یقل لیصلون الصلاة العمال الحسنه و العباده التواصل بین الانسان و الله بطریقه خاصه ب الانسان و ان کان مسلم ام مسیحي ام یهودي الکل یعبدون بطریقتهم الخاصه..
اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة كما تحب انت وترضى
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
كلامك جدا ريحني ياشيخ
جزاكم الله خيرا شيخنا المحترم .
صل علي سيدنا محمد 🌺
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وكما ينبغي لوجه الكريم وعظيم سلطانك.😢
ادعولي الله يفرجها عني ويجمع شملي مع بنتي حفصة ويفك كربي ويسهل اموري
سيدعو ناس ولكن يقول تعالى(ادعوني استجب لكم)
وقال سبحانه(أمن يجيب المضطر اِذا دعاه ويكشف السوء) انتي ادعي و الح.ِي في الدعاء وسيسجيب الله دعاك
اسال الله ان يجمعك مع ابنتك
جميل جدا جداااا
كلام مفيد ورائع جدا
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خير
إذا كان تارك الصلاة جاحداً لوجوبها ومات على ذلك فهو كافر بإجماع أهل العلم، والكافر معذب في قبره، قال تعالى في شأن آل فرعون: {النار يعرضون عليها غدوا وعشياً ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب}
وإن تارك الصلاة كسلاً ليس بكافر عند جمهور أهل العلم خلافاً للحنابلة، وترك الصلاة أو تضييعها من أسباب عذاب القبر، والمحافظة عليها سبب للنجاة منه
عقوبة تارك الصلاة في الآخرة
بعد أن تعرفنا على عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والقبر سنتعرف على عقوبة تارك الصلاة في الآخرة
قال تعالى: {كل نفس بما كسبت رهينة، إلا أصحاب اليمين، في جنات يتساءلون، عن المجرمين، ماسلككم في سقر، قالوا لم نك من المصلين}
فأول عقوبة من عقوبات تارك الصلاة أن يدخله الله في سقر،
قال تعالى: {فويل للمصلين، الذين هم عن صلاتهم ساهون}، الويل: هو واد بجهنم
من عقوبة ترك الصلاة سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً قال كذلك أتتك آياتي فنسيتها وكذلك اليوم تنسى}
بعد أن تعرفنا على عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والآخرة والقبر لنتعرف على أهمية الصلاة في حياة المسلم حتى نحافظ عليها ولا نضيعها:
يا شيخ .
لنقرأ قول الله كاملا .
تقول الآية ( أتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر .... ) .
أولا ، إن حصر مفهوم الصلاة بالصلاة الحركية فقط هو أمر جعل أغلب التفاسير غير منطقية ، خاصة أن الجميع يعرف قاعدة أن ( السياق هو الذي يحدد المعنى ) ، ومع ذلك ، الجميع يبتعد عن هذه القاعدة .
في الآية موضوع البحث ، ومنذ بدايتها ، يقول الله ( أتل ما أوحي إليك من الكتاب ) ، والمعنى أنه علينا أن نتلو كلام الله ، فهل نتلوه لنمر عليه هكذا ؟ أم للفهم والتدبر .
ثانيا ، يأمرنا الله بإقامة الصلاة ، وسأفترض أن المقصود بالصلاة هنا هي ( الشريعة ) المنصوص عنها في كتاب الله من خلال تلاوتنا ، ألا يصح المعنى ؟
أليست شريعة الله هي تلك الأوامر والنواهي والحدود والأخلاقيات والتعليمات التي تحوي كل ما هو نافع للعلاقات الإجتماعية الصحيحة للناس ؟
إذن ، شريعة الله هي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر .
وأخيرا ، ( ولذكر الله أكبر ) ، الله تعالى يشيد بشريعته العظيمة ، فذكر الله يعني ذكر تعليماته والوقوف على مفردات شريعته ، وهذا هو الفعل الأكبر الذي من خلاله تتحقق الغاية ويتحقق المقصد .
بسم الله الرحمن الرحيم
لكن الحديث معناه صحيح مثل الذي يأتمر بأمر الطاغوت لكي يلبس على الناس . بأنه على شرع الله سبحانه وتعالى.ويأمر عبدته بأن يطاردون الشباب في الاسواق . وفي كل مكان ولكن لم يأمره الطاغوت بان ينهى عن موسم الرياض. ويدخلون على المحلات ويأخذون بعض الملابس المرسوم عليها المشاهير .وفي نفس البنايه البنوك الربويه كانه لم يراها . لان صلاته لطاغوت . هو الذي يملي عليه بأن يفعل هذا ولايفعل هذا .
قال الله سبحانه وتعالى(( ثُمَّ أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (86)سورة البقرة صدق الله العظيم.
المقصود في الصلاة ليست الصلاة في اليوم والليله وانما الصلاة هي شرع الله سبحانه وتعالى
قال الله سبحانه وتعالى(((وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (85) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ۚ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (86) قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88)سورة هود صدق الله العظيم
واما الصلاة الصلاة اللتي يتكلم عنها . هي
قال الله سبحانه وتعالى (((وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود صدق الله العظيم
الطرف الاول صلاة الفجر قبل طلوع الشمس
والطرف الثاني الصلاة الوسطى قبل غروب الشمس والصلاة الثالثه صلاة العشاء زلفاً من الليل .
المقصود في الصلاة ليست الصلاة في اليوم والليله وانما الصلاة هي شرع الله سبحانه وتعالى
قال الله سبحانه وتعالى(((وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (85) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ۚ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (86) قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ۖ إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88)سورة هود صدق الله
العظيم
قال الله سبحانه وتعالى((۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90)سورة النحل صدق الله العظيم
واما الصلاة الصلاة اللتي يتكلم عنها . هي
قال الله سبحانه وتعالى ((وحَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ (238)سورة البقرة صدق الله العظيم
قال الله سبحانه وتعالى (((وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود صدق الله العظيم
الطرف الاول صلاة الفجر قبل طلوع الشمس
والطرف الثاني الصلاة الوسطى قبل غروب الشمس والصلاة الثالثه صلاة العشاء زلفاً من الليل .
إن الصلاة(العمال الحسنه) تنهى عن الفحشاء والمنكر بمعنی ان الصلاة هیه اعمال الانسان ولیس بعبداة و الله قال ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون لم یقل لیصلون الصلاة العمال الحسنه و العباده التواصل بین الانسان و الله بطریقه خاصه ب الانسان و ان کان مسلم ام مسیحي ام یهودي الکل یعبدون بطریقتهم الخاصه..