فن الباليه في مصر.. تاريخ يمتد لعقود |

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 26 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 8

  • @salahaddinosama1740
    @salahaddinosama1740 Рік тому +1

    مصر الحبيبة ام الدنيا.❤️
    تحية من العراق🌴
    حفظ الله مصر. من كيد الكهنة👹

  • @salahaddinosama1740
    @salahaddinosama1740 Рік тому +1

    رحم الله جمال عبد الناصر
    باني مصر الحديثة.
    ❤️من عراقي.

  • @lucky777akoTt
    @lucky777akoTt Рік тому

    Mamma Mia 🤯 🤩

  • @reemshaheen111
    @reemshaheen111 Рік тому

    الدولة دلوقتي بتبني كباري مش فاضية للفن والحضارة والثقافه..

  • @Fadhel616
    @Fadhel616 Рік тому +1

    اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا
    امتلأ زماننا اليوم بالسفهاء، ومنهم من أمسك الزمام، وقام يصرح بانه البطل وعلى يده ستزول الغمة، وهي نتيجة طبيعية عندما يُوَسَّد الأمر إلى غير أهله، وتنعكس الأحوال وتنقلب الموازين، فلا عجب أن ترى الذي يمسك بزمام الأمور هم السفهاء (!) ومن يصرَحون ويملأون العالم بصراخهم هم السفهاء (!) لديهم لسان سليط ومسيء وكاذب ولديهم القدرة على تشويه الحقائق وقلب الموازين.
    وقد يصل الأمر بالسفيه بأن يعتقد بأنه معصوم من الخطأ (وكأن الباطل لا يأتيه من بين يديه ولا من خلفه).
    نعم، نحن في زمن يصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويؤتمن الخائن، ويُخوَّن الأمين، ويتكلم الجاهل، ويسكت العالم، وهذه والله من علامات الساعة.
    والمصيبة أن الجهلاء والسفهاء يظنون أنَّهم العقلاء وغيرهم جهلاء، وأنهم الألمعي وغيرهم الغبي، فالسفيه لا يقبل كلام من يرشده، ولا يقبل أن يصحح خطأه. وصدق الشاعر في قوله: (إذا غلب الشقاء على سفيه... تنطَع في مخالفة الفقيه).
    والسفهاء: جمع «سفيه»، والسفه في اللغة: «الخفة» وهو خفيف العقل، قليل التَّدَبُّر، الذي لا يحسن تدبير شؤون نفسه فكيف يدبر شؤون

  • @reemshaheen111
    @reemshaheen111 Рік тому

    قبل نزوح التيارات الدينية الوهابية المتخلفه

    • @سآرٍيعٍلُِي-ث7ن
      @سآرٍيعٍلُِي-ث7ن Рік тому +1

      قبل نزوح التيارات الأزهرية الصوفية القطبية والبنا وتصدير إرهاب الإخوان؟