ننصح بكتابين: : "الإسلام والخلافة في العصر الحديث" : "النظريات السياسية الاسلامية" ل محمد ضياء الدين الريس ..يحويان الرد على هذا الافتراء بارك الله في المؤلف
السؤال المهم اللذي يطرح نفسه مثل علي عبدالرازق كان تحت تاثير الخلافة فجائت فكرته بتغيير نمط الحكم ، ماذا لو كان في بلد نظام حكمه ديمقراطي او ليبرالي وتنشا في بيئة مختلفة ، الان لاتوجد مثل هكذا اطروحات لان فلسفة الحكم تغيرت
د. محمد الهامي مش مركز في الدقيقة 13 يقول نفس ما يقول الشيخ عبدالرازق بأن ما يعرف بحروب الردة ليس كلها حروب من أجل الدين. كما ان الشيخ عبد الرازق لم ينفى الحكم الملكي عن أبي بكر رضي الله عنه بل نفاه عن الرسول صلى الله عليه وسلم. يعني كلام الهامي هنا ليس له محل من الإعراب.
الصحابة غير مؤهليين لادارة الامة كما ادارها النبي ، لان شخص النبي وبعده الاخلاقي والانساني يؤله الى ادارة دفة الحكم بكل عدالة لانه بكل بساطة صلوات الله عليه وسلامة صاحب مشروع انساني وتوجه اخلاقي على اعلى مستوى، غير متاثر بالماديات وبغريزة السلطة والاستبداد والانفراد والانانية ، لعل المسلمين في ذلك الوقت كانو في طور النشاءة ولم تكن لديهم تلك الخبرة الكافية للخروج بنظام حكم متوازن ومتقن يقيهم شر الوقوع في الشخصنة وتوارث السلطة
وقد اعترف الدكتور طه حسين أنه شارك في تأليف الكتاب، ومعلوم أنه صديق الشيخ المقرب، وهذا دليل على أن علي عبد الرازق لم يؤلف الكتاب وحده، بل كانت مشاركات وإملاءات من عدة أطراف
*لم يكن لأبي بكر أي سلطة سياسية أو عسكرية و ما ينبغي له أن يظهر بمظاهر الملك و السلطان و رسومه و لم يكن له عرش و لا كرسي و لا قصر باذخ و لا صولجان و بوجه عام لم يظهر بمظاهر الملوكية و لا أبهتها و لا فخامتها و لا رسومها المراقفة لها البتة*
أبو بكر الصديق رضي الله عنه أحد أهم القادة للعسكريين و السياسيين في التاريخ الإسلامي فكيف لرجل كأبا بكر أن يهزم الفرس و الروم و يقضي على التمردات داخل الدولة و لم يكن له سلطة سياسية أو عسكرية كما تدعي!!!
مفهوم الخلافة تولد نتيجة لقرار شخصي ، لم يكون وليد دراسة وبحوث ونظريات في الحكم ، والدليل على ذلك هو فشل عثمان في ادارة الحكم كان من المفترض ان يقدم المسلمين نظرية للحكم مخالفة ، يفصل بيها دور الحاكم سياسيا عن كونه منصب خليفة ياخذ خصائص النبوة في الادارة
برنامج يبدو في شكله العام محايدا لكنه أتى بأغلبية تدعم الكتاب و كان لها أغلب الوقت للكلام ما عدا محمد إلهامي الذي كان له حيز زمني ضيق جدا و كشف زيف ادعاءات عبد الرازق
أثلج صدري هذا الرجل ( علي عبد الرزاق)، إنه لم يكن أول من صدع بهذا الفكر، لقد سبقه الكثيرون، هل تذكرون من العلماء و الفلاسفة من حرقت كتبهم، إنهم هم من سبقوه. أما نحن فقد عهدنا الشحرور، طيب الله ثراه. و البقية تأتي ، عن قريب إن شاء الله.
بيع كل شيء في هذه البلدان كما خطط لها ونحن سذج فمثل هاذا الكاتب كمثل أعمى لم يرى في حياته إلا فأرا فارا امامه فأصبح مقياس يقيس عليه كل شيء يذكر له مثل القط بحجم خمس فئران
اللهم يا سميع الدعوات ، يا مقيل العثرات ، ياقاضي الحاجات ، يا كاشف الكربات ، يا رفيع الدرجات ، ويا غافر الزلات ، اغفر للمسلمين والمسلمات ، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات ، إنك سميع قريب مجيب الدعوات
ننصح بكتابين:
: "الإسلام والخلافة في العصر الحديث"
: "النظريات السياسية الاسلامية"
ل محمد ضياء الدين الريس
..يحويان الرد على هذا الافتراء
بارك الله في المؤلف
(وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ ۚ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152)
19:21 نقد
شكرا
السؤال المهم اللذي يطرح نفسه مثل علي عبدالرازق كان تحت تاثير الخلافة فجائت فكرته بتغيير نمط الحكم ، ماذا لو كان في بلد نظام حكمه ديمقراطي او ليبرالي وتنشا في بيئة مختلفة ، الان لاتوجد مثل هكذا اطروحات لان فلسفة الحكم تغيرت
عندما كنا في ظل الخلافه كنا نسود العالم ولمه تركنها اصبحنا في قمه التخلف
*يعد منع الزكاة و رفض تأديتها تمردا عن سلطة الدولة الإسلامية و خروجا على حكومة الخلافة الراشدة و قوانينها تحديا لها*
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة. والله ما الفقر آخشى عليكم ولكن ان تبسط الدنيا عليكم فتنافسو فتهلككم كما أهلكتهم
د. محمد الهامي مش مركز
في الدقيقة 13 يقول نفس ما يقول الشيخ عبدالرازق بأن ما يعرف بحروب الردة ليس كلها حروب من أجل الدين.
كما ان الشيخ عبد الرازق لم ينفى الحكم الملكي عن أبي بكر رضي الله عنه
بل نفاه عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
يعني كلام الهامي هنا ليس له محل من الإعراب.
هو دا دكتور أصلا...، هو أضعف واحد فيهم وما يعرفش يقوم بنقاش أو بمناظرة ومتطرف
الصحابة غير مؤهليين لادارة الامة كما ادارها النبي ، لان شخص النبي وبعده الاخلاقي والانساني يؤله الى ادارة دفة الحكم بكل عدالة لانه بكل بساطة صلوات الله عليه وسلامة صاحب مشروع انساني وتوجه اخلاقي على اعلى مستوى، غير متاثر بالماديات وبغريزة السلطة والاستبداد والانفراد والانانية ، لعل المسلمين في ذلك الوقت كانو في طور النشاءة ولم تكن لديهم تلك الخبرة الكافية للخروج بنظام حكم متوازن ومتقن يقيهم شر الوقوع في الشخصنة وتوارث السلطة
وقد اعترف الدكتور طه حسين أنه شارك في تأليف الكتاب، ومعلوم أنه صديق الشيخ المقرب، وهذا دليل على أن علي عبد الرازق لم يؤلف الكتاب وحده، بل كانت مشاركات وإملاءات من عدة أطراف
أين اعترف طه حسين ومتى هل لديك مصدر؟
*لم يكن لأبي بكر أي سلطة سياسية أو عسكرية و ما ينبغي له أن يظهر بمظاهر الملك و السلطان و رسومه و لم يكن له عرش و لا كرسي و لا قصر باذخ و لا صولجان و بوجه عام لم يظهر بمظاهر الملوكية و لا أبهتها و لا فخامتها و لا رسومها المراقفة لها البتة*
ولتأكيد قولك يا اخي.. هو اخدت سيلفي لما كنت هناك؟
🤣🤣
أبو بكر الصديق رضي الله عنه أحد أهم القادة للعسكريين و السياسيين في التاريخ الإسلامي
فكيف لرجل كأبا بكر أن يهزم الفرس و الروم و يقضي على التمردات داخل الدولة و لم يكن له سلطة سياسية أو عسكرية كما تدعي!!!
مفهوم الخلافة تولد نتيجة لقرار شخصي ، لم يكون وليد دراسة وبحوث ونظريات في الحكم ، والدليل على ذلك هو فشل عثمان في ادارة الحكم كان من المفترض ان يقدم المسلمين نظرية للحكم مخالفة ، يفصل بيها دور الحاكم سياسيا عن كونه منصب خليفة ياخذ خصائص النبوة في الادارة
برنامج يبدو في شكله العام محايدا لكنه أتى بأغلبية تدعم الكتاب و كان لها أغلب الوقت للكلام ما عدا محمد إلهامي الذي كان له حيز زمني ضيق جدا و كشف زيف ادعاءات عبد الرازق
@Hana أليست لك الشجاعة لتظهر بوجهك الحقيقي أولا، بدل استعمال حساب فتاة
يا رجل ! ثلاثة و نصف ضده، و نصف رجل معه.
أثلج صدري هذا الرجل ( علي عبد الرزاق)، إنه لم يكن أول من صدع بهذا الفكر، لقد سبقه الكثيرون، هل تذكرون من العلماء و الفلاسفة من حرقت كتبهم، إنهم هم من سبقوه.
أما نحن فقد عهدنا الشحرور، طيب الله ثراه. و البقية تأتي ، عن قريب إن شاء الله.
@@akimrochet978
اسأل الله لك ان يحشرك مع شحرور ..
@@AbdALLAH-1453 آمين
بيع كل شيء في هذه البلدان كما خطط لها ونحن سذج فمثل هاذا الكاتب كمثل أعمى لم يرى في حياته إلا فأرا فارا امامه فأصبح مقياس يقيس عليه كل شيء يذكر له مثل القط بحجم خمس فئران