إنهُ اللطيف، يُغلِق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعَة، ويأخذ منك من جهة ويعطيك من جهات أخرى أكثر وفرة وغِنَى، ويبعد عنك أشخاص أو أشياء ظننتها في صالحك ويُقرِّب ما يليق بك ويرتقي بك أكثر من الأولى، هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته، ويكفيك قوله: "فإنّك بأعيننا وكُلُّ بابٍ وإن طالت مَـغالِقُهُ يومًا لهُ من جميلِ الصبرِ مفتاحُ كم مِن كروبٍ ظننا لا انفراجَ لها حتى رأينا جليلَ الهمِّ ينزاحُ فاصبر لربِّكَ لا تيأس فرحمتُهُ للخلقِ ظلٌ وللأيامِ إصباحُ.
ماشاءالله ، شيخ نسأل الله لك طول العمر، ونفع الل الله بك الأمة! آمين
جزاكم الله تعالي خيرا شيخي الفاضل ابوعمر
جزاك الله خير
إنهُ اللطيف، يُغلِق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعَة، ويأخذ منك من جهة ويعطيك من جهات أخرى أكثر وفرة وغِنَى، ويبعد عنك أشخاص أو أشياء ظننتها في صالحك ويُقرِّب ما يليق بك ويرتقي بك أكثر من الأولى، هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته، ويكفيك قوله: "فإنّك بأعيننا
وكُلُّ بابٍ وإن طالت مَـغالِقُهُ
يومًا لهُ من جميلِ الصبرِ مفتاحُ
كم مِن كروبٍ ظننا لا انفراجَ لها
حتى رأينا جليلَ الهمِّ ينزاحُ
فاصبر لربِّكَ لا تيأس فرحمتُهُ
للخلقِ ظلٌ وللأيامِ إصباحُ.