يا دكتور صلاح يا قامه..جزاك الله خيرا فقد وصفت حالنا الآن والواقع الفعلي في السودان وصفأ دقيقاً جدأ في الصورة وأبنت كل ذلك أمامنا ماثلأ..أمامنا هذا الميدان الهائج مشاهدأ من كل سوداني..وبتحليلك الرائع هذا....يا ليت وأرجوا منك يا دكتور صلاح أنت وغيرك من صاحبي وقادات الفكر والوعي والنظر الثاقب وأهل البصيرة والرأي السديد والحادبين فعلاً لمصلحة البلاد والعباد ان تدلوا بدلوكم جادين في أن تقودوا ثورة الوعي لنا لشعبكم لمواطنيكم لبدلكم وإنارة العقول لهم حتى يستبان الحق.. والله سبحانه وتعالى مع الحق وسيوفقكم لأنكم ساعين في طريق الحق..وليوفقكم الله في مسعاكم.
يادكتور رغم فشل نظريات بعض الاحزاب في المنبع مصرين علي تبني الأفكار البالية وكانوا سببا و خميرة عكننة لتحالف القوي المدنية الثورية و الان مستمرين علي الوقوف في الجانب الخطأ ضد الشعب السوداني ومع الجلاد. حتي بعض شباب المقاومة الان اصطفوا مع قتلة زملاءهم شهداء الثورة وما زالوا يهتفون …. باعوا الدم و الله احترنا في امرنا و الطريق واضح للذي يعي الدرس. عصابات النهب و القتل التي تبحث عن مخابئ الديمقراطية لدي مزارعي الجزيرة لا يمكن التعايش معاها ناهيك عن حتي التفكير في المصداقية هذه عصابات متفلتة معروف لدي العامة من مكنها ومن إنشاءها ولكن لا حياه لمن تنادي
تابع لتعليقي الماضي.النظره الضيقه للامور بالعاطفيه والقبليه كحزب اوغيره والنظره للاثر وليس لاس المشكله.وقدتفنن فيها أحد اطراف الحرب بالبكاء علي الانتهاكات كاثر وليس اساس المشكل لابد مناخذ ماسلف ذكره ف اي استبيان.
يا ا استاذ صلاح هذا حديث مهم جدا. ويجب أن يكرر في كل مره حتى ننظف الغباش الفي اذهان بعض الناس والفي نفوسهم لان عندما تناقش آي شخص بسيط عن سوء الحركه الاسلاميه والدليل انو ديل ناس كذابين.. ومضللين للناس باسم الدين يصفك بالفاظ ياكافر.. يا عميل.. يا خائن. مع انو لو استعمل فهمو البسيط يمكن أن يصل لهذه النتيجه. للأسف حتى المتعلمين من هذا الشعب الطيب لا يرد ان يفكر. في ال٢٠ سنه ماذا تحقق للشعب السوداني خلال فترتهم.. هل انتهى الفقر في السودان.. لا. هل أصبحت المدارس في السودان متوفره حتى يستطيع المواطن الغلبان ان يجد لابنه مقعد في مدرسه او جامعه.. هل صار العلاج متوفر لكل مسكين.. وهل انتهت العطله بين الشباب.. ووو. والكثير من التساؤلات التي يجب أن يفكر فيها الشخص وهي غير محتاجه لذكاء او عبقريه. لكن الخوف الزرع ه داخل المسكين انك اذا عادتنا انت كافر.. خارج عن المله.. وببساطه شديده هم حركه سياسيه ساعيه للسلطه مثلهم مثل أي تنظيم سياسي. وببساطه كل الاسئله التي تطرحها لو نظرت حولك في أفريقيا تجد الاجابه انظر رواندا. ما حققت عندما توقف الاغتسال بينهم. في ١٠ سنوات فقط حققوا من المعجزات في كل المجالات. زال الفقر حيث لا فقير فيها.. المدارس الحكوميه صارت منتشره أكثر من المداس الخاصه وصارت من انظف واجمل الدول الافريقيه. تحقق كل ذلك بعد أن تقف الاغتسال بينهم علما بأن الثروات.. والخيرات التي لدي السودان لاتوجد في آي دوله أخرى. فلا بد من التفكير قبل الحكم النهائي على اي شئ. نحن مسلمين نعم. والله يحاسب كل فرد لوحده. لكن الحركه تريد أن تحاسبنا في الدنيا ولا يحا سبون أنفسهم والسؤال الاخير هل رأيتم طيلة ال٣٠سنه انو الحركه الاسلاميه حاكمت احد من منسوبيها. الرد اتركه لكل من يعتقد ان الحركه فيها خير للسودان.. ولا.. لا.. للكيزان الذين اشعلوا الحرب بهدف العوده للسلطه.. ونعم. نعم. للسلام.
انت عشان توضح الصوره لكيف تفكر عليك بالاتيان بكل جوانب الأشكال.ف جانب مهم او جوانب كثر منهاتفكير احزابناوعقلية السوداني فالحياه اوالسياسه .مثلا كل حزب بما لديهم فرحون ويحفرللاخروضع ذالك فالحسبان.والنقطه المهمه تجذر كل حزب ف مفاصل الدوله وحتي المجتمع ومن اهم اجهزه ف الدوله..ومع نظرات ضيقه عاطفيه وقبليه..هذاجزء لابد من وضعه وتفهيمه لاستجواباتك.التدخل فالاجهزهللدوله لابد منالاتيان بكل مايحدث.
يا دكتور صلاح يا قامه..جزاك الله خيرا فقد وصفت حالنا الآن والواقع الفعلي في السودان وصفأ دقيقاً جدأ في الصورة وأبنت كل ذلك أمامنا ماثلأ..أمامنا هذا الميدان الهائج مشاهدأ من كل سوداني..وبتحليلك الرائع هذا....يا ليت وأرجوا منك يا دكتور صلاح أنت وغيرك من صاحبي وقادات الفكر والوعي والنظر الثاقب وأهل البصيرة والرأي السديد والحادبين فعلاً لمصلحة البلاد والعباد ان تدلوا بدلوكم جادين في أن تقودوا ثورة الوعي لنا لشعبكم لمواطنيكم لبدلكم وإنارة العقول لهم حتى يستبان الحق.. والله سبحانه وتعالى مع الحق وسيوفقكم لأنكم ساعين في طريق الحق..وليوفقكم الله في مسعاكم.
نحنوا لانملك سياسيين نملك نشطاء عاطلين تصرف عليهم منظمات لتحقيق أهدافها وتغريب المجتمع ومحاربت الدين
يادكتور رغم فشل نظريات بعض الاحزاب في المنبع مصرين علي تبني الأفكار البالية وكانوا سببا و خميرة عكننة لتحالف القوي المدنية الثورية و الان مستمرين علي الوقوف في الجانب الخطأ ضد الشعب السوداني ومع الجلاد. حتي بعض شباب المقاومة الان اصطفوا مع قتلة زملاءهم شهداء الثورة وما زالوا يهتفون …. باعوا الدم و الله احترنا في امرنا و الطريق واضح للذي يعي الدرس. عصابات النهب و القتل التي تبحث عن مخابئ الديمقراطية لدي مزارعي الجزيرة لا يمكن التعايش معاها ناهيك عن حتي التفكير في المصداقية هذه عصابات متفلتة معروف لدي العامة من مكنها ومن إنشاءها ولكن لا حياه لمن تنادي
الغرض الاسكات والانتصار للذات عندنا خلل في التربية بي نسب متفاوتة
تابع لتعليقي الماضي.النظره الضيقه للامور بالعاطفيه والقبليه كحزب اوغيره والنظره للاثر وليس لاس المشكله.وقدتفنن فيها أحد اطراف الحرب بالبكاء علي الانتهاكات كاثر وليس اساس المشكل لابد مناخذ ماسلف ذكره ف اي استبيان.
يا ا
استاذ صلاح هذا حديث مهم جدا. ويجب أن يكرر في كل مره حتى ننظف الغباش الفي اذهان بعض الناس والفي نفوسهم لان عندما تناقش آي شخص بسيط عن سوء الحركه الاسلاميه والدليل انو ديل ناس كذابين.. ومضللين للناس باسم الدين يصفك بالفاظ ياكافر.. يا عميل.. يا خائن. مع انو لو استعمل فهمو البسيط يمكن أن يصل لهذه النتيجه. للأسف حتى المتعلمين من هذا الشعب الطيب لا يرد ان يفكر. في ال٢٠ سنه ماذا تحقق للشعب السوداني خلال فترتهم.. هل انتهى الفقر في السودان.. لا. هل أصبحت المدارس في السودان متوفره حتى يستطيع المواطن الغلبان ان يجد لابنه مقعد في مدرسه او جامعه.. هل صار العلاج متوفر لكل مسكين.. وهل انتهت العطله بين الشباب.. ووو. والكثير من التساؤلات التي يجب أن يفكر فيها الشخص وهي غير محتاجه لذكاء او عبقريه. لكن الخوف الزرع ه داخل المسكين انك اذا عادتنا انت كافر.. خارج عن المله.. وببساطه شديده هم حركه سياسيه ساعيه للسلطه مثلهم مثل أي تنظيم سياسي. وببساطه كل الاسئله التي تطرحها لو نظرت حولك في أفريقيا تجد الاجابه انظر رواندا. ما حققت عندما توقف الاغتسال بينهم. في ١٠ سنوات فقط حققوا من المعجزات في كل المجالات. زال الفقر حيث لا فقير فيها.. المدارس الحكوميه صارت منتشره أكثر من المداس الخاصه وصارت من انظف واجمل الدول الافريقيه. تحقق كل ذلك بعد أن تقف الاغتسال بينهم علما بأن الثروات.. والخيرات التي لدي السودان لاتوجد في آي دوله أخرى. فلا بد من التفكير قبل الحكم النهائي على اي شئ. نحن مسلمين نعم. والله يحاسب كل فرد لوحده. لكن الحركه تريد أن تحاسبنا في الدنيا ولا يحا سبون أنفسهم والسؤال الاخير هل رأيتم طيلة ال٣٠سنه انو الحركه الاسلاميه حاكمت احد من منسوبيها. الرد اتركه لكل من يعتقد ان الحركه فيها خير للسودان.. ولا.. لا.. للكيزان الذين اشعلوا الحرب بهدف العوده للسلطه.. ونعم. نعم. للسلام.
شكرا ربنا يحفظط
انت عشان توضح الصوره لكيف تفكر عليك بالاتيان بكل جوانب الأشكال.ف جانب مهم او جوانب كثر منهاتفكير احزابناوعقلية السوداني فالحياه اوالسياسه .مثلا كل حزب بما لديهم فرحون ويحفرللاخروضع ذالك فالحسبان.والنقطه المهمه تجذر كل حزب ف مفاصل الدوله وحتي المجتمع ومن اهم اجهزه ف الدوله..ومع نظرات ضيقه عاطفيه وقبليه..هذاجزء لابد من وضعه وتفهيمه لاستجواباتك.التدخل فالاجهزهللدوله لابد منالاتيان بكل مايحدث.