@فارسالوهابي-ط4ع يقول الكتاب المقدس الكثير بشأن الإهتمام ابلوالدين المسنين وأيضاً الأقارب والأهل الذين لا يستطيعون الإهتمام بأنفسهم. كانت الكنيسة الأولى بمثابة هيئة إجتماعية بالنسبة للمؤمنين. فكانوا يهتمون بالفقراء والمرضى والأرامل والأيتام الذين لا يوجد من يعولهم. وكان المتوقع من المؤمنين الإهتمام بأقاربهم المعوزين. ولكن للأسف، اليوم، فإن الإهتمام بالوالدين عندما يتقدم بهم العمر ليس واجباً يقبل الكثير منا الإلتزام به. يمكن أن يعتبر كبار السن عبئاً وليس بركة. وأحياناً، عندما يكون والدينا بحاجة للإهتمام والرعاية، فإننا ننسى سريعاً تضحياتهم من أجلنا. وبدلاً من أن نفتح بيوتنا لهم - حين يكون ذلك آمناً وممكناً - فإننا نودعهم في بيوت المسنين ضد رغبتهم الشخصية أحياناً. قد لا نقدِّر الحكمة التي إكتسبوها عبر حياتهم الطويلة، وربما نقلل من نصائحهم بإعتبارها "متخلفة وقديمة". عندما نكرم والدينا ونهتم بهم، فإننا بهذا نخدم الله أيضاً. يقول الكتاب المقدس: "أَكْرِمِ الأَرَامِلَ اللَّوَاتِي هُنَّ بِالْحَقِيقَةِ أَرَامِلُ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَتْ أَرْمَلَةٌ لَهَا أَوْلاَدٌ أَوْ حَفَدَةٌ، فَلْيَتَعَلَّمُوا أَوَّلاً أَنْ يُوَقِّرُوا أَهْلَ بَيْتِهِمْ وَيُوفُوا وَالِدِيهِمِ الْمُكَافَأَةَ، لأَنَّ هَذَا صَالِحٌ وَمَقْبُولٌ أَمَامَ اللهِ... وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ" (تيموثاوس الأولى 5: 3-4، 8). لا يرغب أو لا يحتاج جميع المسنين إلى الرعاية الدائمة أو العيش في بيوت أبنائهم. وقد يفضلون الحياة في مجتمع مع أناس من نفس المرحلة العمرية، أو قد يكونوا قادرين على الإستقلال بأنفسهم. أياَ كانت الظروف، لا زالت علينا مسئولية تجاه والدينا. إن كانوا بحاجة إلى مساعدة مادية، يجب أن نقدمها لهم. إن كانوا مرضى، يجب أن نعتني بهم. إن كانوا بحاجة إلى مسكن، يجب أن نرحب بهم في بيوتنا. إن كانوا بحاجة إلى مساعدة في الشئون المنزلية يجب أن نبادر بالمساعدة. وإذا كانوا يقيمون في دار للمسنين علينا أن نقوم بتقييم ظروف المعيشة حتى نتأكد من توافر العناية المناسبة المحبة لهم. لا يجب أن نسمح لهموم الحياة أن تطغي على الأمور الهامة بالفعل - أي خدمة الله عن طريق خدمة الآخرين، وخاصة أفراد عائلاتنا. يقول الكتاب المقدس: "أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ وَصِيَّةٍ بِوَعْدٍ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ، وَتَكُونُوا طِوَالَ الأَعْمَارِ عَلَى الأَرْضِ" (أفسس 6: 2-3).
www.youtube.com/@DharMannArabicBonus?sub_confirmation=1 ⬅⬅ لا تنسوا الإشتراك في قناتي بالضغط هنا ✅
ارجوك تغيير صوت
شكراً
واخييرا الصوت اجمل بدون الذكاء الاصطناعي
مين يتفق معي ...
انا
هاذي القناة الثانية
@@Roua_Tareqالقناه الثانيه افضل في الصوووت
هذا الصوت جميل ❤❤
السم في العسل تتكلم عن اللطف وتاركه والدها في دار المسسنين وكانه امر عادي 😅 اظن من اللطف الاعتناء بالوالدين اكثر الحمد لله علي نعمة الاسلام
لا عادي ، دار المسنين هنيك باميركا غير هون احسن بكتير رعاية افضل بكثير
@فارسالوهابي-ط4ع يقول الكتاب المقدس الكثير بشأن الإهتمام ابلوالدين المسنين وأيضاً الأقارب والأهل الذين لا يستطيعون الإهتمام بأنفسهم. كانت الكنيسة الأولى بمثابة هيئة إجتماعية بالنسبة للمؤمنين. فكانوا يهتمون بالفقراء والمرضى والأرامل والأيتام الذين لا يوجد من يعولهم. وكان المتوقع من المؤمنين الإهتمام بأقاربهم المعوزين. ولكن للأسف، اليوم، فإن الإهتمام بالوالدين عندما يتقدم بهم العمر ليس واجباً يقبل الكثير منا الإلتزام به.
يمكن أن يعتبر كبار السن عبئاً وليس بركة. وأحياناً، عندما يكون والدينا بحاجة للإهتمام والرعاية، فإننا ننسى سريعاً تضحياتهم من أجلنا. وبدلاً من أن نفتح بيوتنا لهم - حين يكون ذلك آمناً وممكناً - فإننا نودعهم في بيوت المسنين ضد رغبتهم الشخصية أحياناً. قد لا نقدِّر الحكمة التي إكتسبوها عبر حياتهم الطويلة، وربما نقلل من نصائحهم بإعتبارها "متخلفة وقديمة".
عندما نكرم والدينا ونهتم بهم، فإننا بهذا نخدم الله أيضاً. يقول الكتاب المقدس: "أَكْرِمِ الأَرَامِلَ اللَّوَاتِي هُنَّ بِالْحَقِيقَةِ أَرَامِلُ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَتْ أَرْمَلَةٌ لَهَا أَوْلاَدٌ أَوْ حَفَدَةٌ، فَلْيَتَعَلَّمُوا أَوَّلاً أَنْ يُوَقِّرُوا أَهْلَ بَيْتِهِمْ وَيُوفُوا وَالِدِيهِمِ الْمُكَافَأَةَ، لأَنَّ هَذَا صَالِحٌ وَمَقْبُولٌ أَمَامَ اللهِ... وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ، فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ" (تيموثاوس الأولى 5: 3-4، 8).
لا يرغب أو لا يحتاج جميع المسنين إلى الرعاية الدائمة أو العيش في بيوت أبنائهم. وقد يفضلون الحياة في مجتمع مع أناس من نفس المرحلة العمرية، أو قد يكونوا قادرين على الإستقلال بأنفسهم. أياَ كانت الظروف، لا زالت علينا مسئولية تجاه والدينا. إن كانوا بحاجة إلى مساعدة مادية، يجب أن نقدمها لهم. إن كانوا مرضى، يجب أن نعتني بهم. إن كانوا بحاجة إلى مسكن، يجب أن نرحب بهم في بيوتنا. إن كانوا بحاجة إلى مساعدة في الشئون المنزلية يجب أن نبادر بالمساعدة. وإذا كانوا يقيمون في دار للمسنين علينا أن نقوم بتقييم ظروف المعيشة حتى نتأكد من توافر العناية المناسبة المحبة لهم.
لا يجب أن نسمح لهموم الحياة أن تطغي على الأمور الهامة بالفعل - أي خدمة الله عن طريق خدمة الآخرين، وخاصة أفراد عائلاتنا. يقول الكتاب المقدس: "أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ وَصِيَّةٍ بِوَعْدٍ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ، وَتَكُونُوا طِوَالَ الأَعْمَارِ عَلَى الأَرْضِ" (أفسس 6: 2-3).
اللهم صل على محمد وآل محمد ❤
الحلقه جنن❤❤❤
الصوت تحسن بكتير😊😊
الصوتت احسن بكثيرر
اي 😮❤
بس فالقناة الرئيسية لا
@@NazimKherchaf صح
الصوت افضل من السابق❤
نعم
وأخيرا الصوت جميل ومفهوم😄😁😁
واو😮😮😮😮
ضل 7 اياام و بتبدا المدرسه 😅
هي بدت من زمان
الوقت بيختلف من بلد لبلظ@@bdr_fm5357
لالالالالا بقي شهر و نص
@@Mimi-c6l تعرف انه من بلد لبلد بيختلف صح؟
حنا مزلنا شهر@@Mimi-c6l
الترجمه بذي القناه افظل من قناه دار مان
اللهم صلِ على محمدّ وآل محمدّ❤
🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣🫣
ووماذا عن تذكرة المدرسة 😅😅😅😅
من زرع فسوف يحصد
واخيران الصوووووووت ❤❤❤❤❤
حلمي خمس لايككات 💌
مدرسة فلوس رح يدخلون مبكرا ومدرسة بدون فلوس باقي
خاصة و حكومة قصدك😂😭
نعم😂
مبروك لليان حليبتي الف مبروك ياعمري❤❤❤👨👨👧
باقي على المدرسه 22 يوم ❤
لا بل ظل يوم واحد على الدخول المدرسي
ثاني 😮
ضل ايااموبتبدالمدسه😅
الصوت يجننن
0:21
الاصوات الأصلية و آخرين
بيق 26ساعة
انا مشركه
من الذي داخل يشاهد الان
اول واحد
ضل 28 يوم للمدرسة
اضغظ هانا حلمي 5لايكات وصلوني 300او 200والله حلمي
معلاك امير ابو الكباب
رابع وحده
ضل 23يوم العودة الى المدرسة
نعم
Mood?. . .
ثالث
n
HGPL]HGGI
من يشوف في سنة 2024 يضغط هنا👇🏻
هل تعلمون ان دارمان اسرائيلي