أ. يونس قنديل - دين المستقبل: الملامح والتحديات
Вставка
- Опубліковано 11 лют 2014
- عُقدت على مدار يومين: 21 و 22 من شهر ديسمبر من هذا العام، في فندق اللاند مارك في العاصمة الأردنية ندوة (الدين والمستقبل).. وقد عقدتها مؤسسة مؤمنون بلا حدود، شراكة مع مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية لمعاينة الواقع المستقبلي للدين والأفق الذي يمكن أن تصل إليه الأديان مستقبلاً
وتضمنت الندوة ورقة بحثية للأستاذ يونس قنديل من الأردن، تحدثت عن (دين المستقبل: ملامح وتحديات)
وتأتي هذه الندوة في إطار تفعيل الواقع -عبر آلة العقل والحفر عميقاً في مكوناته اللاهوتية ومحاولة استجلاء الإمكان الإصلاحي لهذا الواقع بعد تشذبيه وتهذيبه، والتطلّع قُدما ناحية مستقبل سينتقل إليه خلق كثير؛ فأولى المساهمة في تقديمه لهذه الأجيال سهلاً وخالياً من الصعوبات التي واجهتها الأجيال الحالية والسابقة.
شكرا جزيلا ، كل الإحترام والتقدير أستاذ يونس وللمؤسسة المحترمة
نعم، من واجب المسلمين أن يفهموا دينهم فهماً جديداً.
يجب على العرب أن يقرؤوا كتاب كانط الدين في حدود مجرد العقل وأن يجعلوه مرجعهم في فهم غاية الدين
صديقي يونس، ما وجدت احدا من الفلاسفة المؤسسين للحداثة منذ ديكارت الى نيتشه مرورا بكانت و انجلز و ماركس... احدا عرف الحداثة و الدين ككا جاء هنا في هذه الكلمة.
اللغة تسمح لنا بقول ما نشاء من فدلكات و تعقيدات و روابط بين مفاهيم غامضة او غير منظبطة، لكن حين نحاول ان نشخص ذلك في التجربة العملية نجد انفسنا في ورطة.
و اتمنى ان نجد فرصة حية لتعميق النقاش.
لك كامل الاحترام
هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
الله هو الذي أوجدكم من العدم، فبعضكم جاحد لألوهيته، وبعضكم مصدِّق به عامل بشرعه، وهو سبحانه بصير بأعمالكم لا يخفى عليه شيء منها، وسيجازيكم بها.
احسنتم
كلامكم عين العقل والصواب
هل هذا تبشير لدين جديد لم نجده بعد ؟
هل عرفتم ما هو الدين الجديد كذب بلا حدود فالين الاسلامي لايمكن ان نقول انه دين عجوز ويحتاج لهذه الفئه الضاله الكاذبه المتغطرسه للتجديد وهاهم بانوا على حقيقتهم بعد تم فضحهم على الملاء من قبل اجهرتنا الامنيه فلا يونس ولا غيره يمكنه ان يضع الفتنه في هذا البلد
نشر للالحاد بألفاظ منمقه مزخرفه.. وصدق الله اذ يقول:((وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ (113))
قال تعالى : الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا صدق الله العظيم لذلك نحن لسنا بحاجة لهذه الثرثرة التي ليس لها أي معنى مجرد كلام فارغ
هذا الدجال يصرح في هذا أنه يدعو إلى دين جديد.. وأن دين الاسلام لا يصلح لهذا الزمان
يا رجل انقلع والله انك من الرويبضة وتافه مو ناقص غير انت تعلمنا دينا وتفهمنا ياه....
لا اله الا الله محمد رسول الله