هل لاحظتهم ان فتره االتعايشي مغيبه في كتب التاريخ لانها كانت ابشع فتره مرت على السودان وقد سمعت من الذين عاصروا تلك الفتره اشياء فظيعه عن حكم التعايشي وللعلم لم ينتصر في اى معركه خاضها وضاع كل مافعله المهدي على يديه
فعلا كانت فترة الخليفة عبدالله التعايشى رحمه الله وغفر له فترة جهل شديد لقد أتعب الإمام المهدى رضى الله عنه وأرضاه كل من جاء بعده ولكننا نقول : * إنتصر خليفة المهدى والمهدية فى عنفوان شبابها إنتصر فى معركة القلابات ضد الأحباش * فى معركة كررى مفخرة الشجاعة والبطولة والتضحية السودانية لدرجة إن العدو قال لم نهزمهم وإستشهاد الخليفة عبدالله فى أمدبيكرات معركة الفر اعدادا للكر ولكنها إرادة الله الغالبة وكأنها كفارة للمظالم والاخطاء الشنيعة التى شابت فترة حكمه ولكنه مسلما يشهد ان لا إله إلا الله وان محمدا رسول الله وهو منا وفينا وتحدث المظالم بين الاخوة رحمه الله تعالى فى النهاية هى كانت معركة ضد الإستكبار العالمى * وصحح مفاهيمك المك نمر فر للاعداد للكر وهذه حقيقة فوق مغالطة المغالطين ومغايظة المغايظين وظل ابنه يقاتل لفترات طويلة ويكفي إنه أحرق قائد الحملة الظالمة نيابة عن كل السودانيين وليس عن نفسه وهل كان اسماعيل باشا قائد حملة محمد على سيقف فى عاصمة المك نمر فقط وإلا لماذا لم تقف حملات الدفتردار الانتقامية عند الشمال فقط بل وصلت كل انحاء السودان الهامة والمؤثرة وقتلت وسلبت ونهبت فقد كان المك نمر والخليفة عبدالله رحمهم الله تعالى يحاربون نفس العدو دعوا الجاهلية الجهلاء جانبا وأعلموا أن كل السودانيبن مستهدفين حتى اليوم لنفس الاسباب فى دينهم وارضهم وثرواتهم ويحسدهم المستعمر ويستكثر عليهم بلادهم فاعدوا جيل المستقبل لحماية أرضه وعرضه فلا تنابذوا وارموا عن قوس واحدة . فلا تكونوا مثل ديك المسلمية تعوعوا وبصلتكم بحمروا فيها الناس اختلطت حتى الفلاته اختلطوا معنا ومقبولين جدا معنا فى المجتمع السودانى وقبلها مقبولين فى ارض الحرمين وهم مسلمين لهم مالنا وعليهم ماعلينا لافرق بين عربى على اعجمى ولا اعجمى على عربى إلا بالتقوى انتو وين الزمن تجاوز افكاركم دى والعالم انفتح على بعضه ولكأن الاسرة البشرية ابناء ادم عليه السلام وامنا حواء يتعرفون على بعضهم من جديد الصالح منهم من يعيش إيجابيا ويكون صالحا نافعا (( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ))
الله أكبر ولله الحمد ... رحم الله خلف الله حمد وسيبقي ذكري معركة كرري حاضرة في أزهاننا
نستودعك الله اللزي لا تضيع ودائعه خالد فينا للأبد الله أكبر الله الحمد سبحان أن عشنا عيشت العزه والشهيد ربحان
رحمك الله يا فنان السودان الأول ، الرجال ماتوا في كرري والله
الله اكبر ولله الحمد عاشت ذكري كرري وعاشت الشجاعة والفداء وجذوة نار الانصارية والمهدية وفي الخالدين يا خلف الله
الله يرحمك رحمه واسعه رجل وطني نعم الوطنيه
عليه رحمة الله مبدع
الله اكبر ولله الحمد لك الرحمه والمغفرة
الله أكبر ولله الحمد
لك الرحمة والمغفرة الخالد فينا كالوطن
لك الرحمه والمغفره
خلف الله حمد
الزول دا بقول في شنو ... دا مجنون دا ... والله مافي فن بعدك.ربنا يرحمك المفروض يدرس في المدارس
له الرحمه والمغفره والعتق من النار
الله يرحمك
له الرحمة و المغفرة
السودا. سيد. العز. من قديم
الله يرحمه
لك الرحمه
وخلف من بعدكم قوم اضاعوا الوطن واضاعوا القيم
رائع جدا
الشاعر منو لو في واحد بعرف
هل لاحظتهم ان فتره االتعايشي مغيبه في كتب التاريخ لانها كانت ابشع فتره مرت على السودان وقد سمعت من الذين عاصروا تلك الفتره اشياء فظيعه عن حكم التعايشي وللعلم لم ينتصر في اى معركه خاضها وضاع كل مافعله المهدي على يديه
هذا اسمه دفاع عن الوطن وما النصر الا من عند الله والعار على المتخازلين الذى ساندو المستعمر يكفينا فخرا أنه مات فى أرض المعركه ولم يهرب كما هرب نمر
فعلا كانت فترة الخليفة عبدالله التعايشى رحمه الله وغفر له فترة جهل شديد لقد أتعب الإمام المهدى رضى الله عنه وأرضاه كل من جاء بعده ولكننا نقول :
* إنتصر خليفة المهدى والمهدية فى عنفوان شبابها إنتصر فى معركة القلابات ضد الأحباش
* فى معركة كررى مفخرة الشجاعة والبطولة والتضحية السودانية لدرجة إن العدو قال لم نهزمهم وإستشهاد الخليفة عبدالله فى أمدبيكرات معركة الفر اعدادا للكر ولكنها إرادة الله الغالبة وكأنها كفارة للمظالم والاخطاء الشنيعة التى شابت فترة حكمه ولكنه مسلما يشهد ان لا إله إلا الله وان محمدا رسول الله وهو منا وفينا وتحدث المظالم بين الاخوة رحمه الله تعالى فى النهاية هى كانت معركة ضد الإستكبار العالمى
* وصحح مفاهيمك المك نمر فر للاعداد للكر وهذه حقيقة فوق مغالطة المغالطين ومغايظة المغايظين وظل ابنه يقاتل لفترات طويلة ويكفي إنه أحرق قائد الحملة الظالمة نيابة عن كل السودانيين وليس عن نفسه وهل كان اسماعيل باشا قائد حملة محمد على سيقف فى عاصمة المك نمر فقط وإلا لماذا لم تقف حملات الدفتردار الانتقامية عند الشمال فقط بل وصلت كل انحاء السودان الهامة والمؤثرة وقتلت وسلبت ونهبت
فقد كان المك نمر والخليفة عبدالله رحمهم الله تعالى يحاربون نفس العدو
دعوا الجاهلية الجهلاء جانبا وأعلموا أن كل السودانيبن مستهدفين حتى اليوم لنفس الاسباب فى دينهم وارضهم وثرواتهم ويحسدهم المستعمر ويستكثر عليهم بلادهم فاعدوا جيل المستقبل لحماية أرضه وعرضه فلا تنابذوا وارموا عن قوس واحدة . فلا تكونوا مثل ديك المسلمية تعوعوا وبصلتكم بحمروا فيها
الناس اختلطت حتى الفلاته اختلطوا معنا ومقبولين جدا معنا فى المجتمع السودانى وقبلها مقبولين فى ارض الحرمين وهم مسلمين لهم مالنا وعليهم ماعلينا لافرق بين عربى على اعجمى ولا اعجمى على عربى إلا بالتقوى انتو وين الزمن تجاوز افكاركم دى والعالم انفتح على بعضه ولكأن الاسرة البشرية ابناء ادم عليه السلام وامنا حواء يتعرفون على بعضهم من جديد الصالح منهم من يعيش إيجابيا ويكون صالحا نافعا
(( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ))
قمة الجهل لو ما التعايشي كان استباح الانجليزي الحرائر و عملوا فيك العملوا في مصر
للأسف بقينا مرتزقه
الله أكبر ولله الحمد