محاضرة قيمة ...ماشاء الله ترجمتها مع جميع ملحقاتها إلى اللغة الأردية (اردو)وألقيت محاضرة بعنوان:قيامت کی نشانیاں في جاليات صبيح -القصيم- وسوف أطبعها ملخصا بعد إذن الشيخ حفظه الله أسأل الله أن يبارك في عمر الشيخ وعلمه وينفع به الإسلام والمسلمين
علامات الساعة من حيث ما وقع منها وما لم يقع: 00:00 أشراط الساعة: بعثة النبي صلى الله عليه وسلم: 2:00 موت النبي صلى الله عليه وسلم: 4:06 فتح بيت المقدس: 5:26 طاعون عَمْواس: 5:49 استفاضة المال واستغناء الناس عن الصدقة: 6:57 ظهور الفتن وذكر بعض صورها: 14:09 اتباع سَنن الأمم الماضية وتقليدهم والتشبه بهم: 46:29 انتشار الأمن: 51:44 ظهور نار من الحجاز: 57:57 قتال التُّرك: 1:00:29 انتشار الزنى واستحلاله: 1:07:41 كثرة شرب الخمر: 1:10:28 انتشار الربا: 1:11:37 ظهور المعازف واستحلالها: 1:12:54 زخرفة المساجد والتباهي بها: 1:17:17 التطاول في البنيان: 1:18:52 أن تلد الأمة ربتها: 1:21:33 كثرة القتل: 1:23:44 تقارب الأسواق: 1:24:21 ظهور الشرك في هذه الأمة: 1:27:37
السماء السابعة قضاء وليس خلق ألا مشاء الله وسع ربي كل شي علما والبيت المعمور هو البيت العتيق ورفع قواعده خليل الله وهو ابراهيم السحاب واسحاق الرعد ومن وراء الرعد يعقوب الأمر واسماعيل المن وأهله السلوى وهاجر الريح الذي يثيرها الله فتثير سحاب والرؤيا التي أرها الله نبية فتنة وها هي وقعت فهذا علم الله أن الفتنة ستقع
من وحى القرآن الكريم وبفضل الله عز وجل ، أبين لكم أن لا عوده للمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام ثانية ، ففى اول سورة المائدة تمت رساله السماء ،وفى آخر سورة المائده بعد ما اوحى الله الى الحواريين بأن يسلموا فأسلموا ، والحواريين هم تلاميذ معلمهم نبى الله المسيح عيسى عليه السلام الناطق فى المهد بأنه نبى الله المبرأ لأمه السيده مريم العذراء البتول من الفاحشه فهى لم يمسسها بشر ، والحواريون مؤمنون بلا شك بأنه نبى الله ، ولكن أصابهم الشك فى معلمهم النبى ولكى يتأكدوا من ذلك طلبوا منه بأن يدع ربه وليس ربنا بأن ينزل مائدة من السماء حتى يتبين لهم ان كان نبى الله أم لا ، لأن دعوة الأنبياء مستجابة ، فاستجاب الله لدعائه وانزل مائدة من السماء تكن عيدا لأولهم ولآخرنا .ومن هنا نحتفل بعيد المائده أى بعيد الفطر المبارك الى أن يرث الله الأرض ومن عليها .. ثم ختمت السورة بحوار سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام مع رب العالمين وتبين بأنه توفى ولم يعلم بأفعال بنى إسرائيل بعد مفارقته لهم . وسؤالى هنا : ما الذى جعل الحواريون يشكو فى معلمهم المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام على الرغم انهم يعلموا انه نبى الله منذ مولده ؟؟!؟ وإجابتى هنا لأنهم خيل إليهم بأنه قتل وصلب ، فقد مكروا اعداء الله ولمكر الله أكبر فقد شبه الله يهوذا التلميذ الخائن الذى اتفق مع أعداء الله لقتل معلمه النبى المسيح عيسى عليه السلام ، فنجا الله عبده ورسوله برفعه الى السماء ثم أنزله ثانية الى الارض فقتلوا الاعداء يهوذا وصلبوه على انه المسيح عيسى عليه السلام . ولمكر الله اكبر والله أكبر كبيرا ، والله خير الماكرين ومثل عيسى فى الخلق كمثل أدم خلقه الله من تراب أي بلا أب وبلا أم ومثل المسيح عيسى فى رفعه الى السماء كمثل خاتم النبيين الذى رفعه الله الى السماء فى ليلة الاسراء والمعراج ثم أنزله ثانية . ولا ننسى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا نبى بعدى وبما أن سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام نبى الله وقال : سيأتى من بعدى نبى اسمه أحمد فلم يأتى ثانية وانتهى وكلا قد أدى الأمانه وبلغ الرساله ونصح الامه. ونرجع لأول سورة المائده فقد قال الله تعالى :' اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا" . فيا بنى الإنسان اذكروا نعمة الله عليكم فقد فضلكم الله على العالمين . وأقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم والحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام دين الفطرة السليمه . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته واللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد النبي الأمي الحبيب الشفيع العلي القدر العظيم الجاه وعلي آله وصحبه الطيبين الأبرار وعلى من اتبعه بإحسان إلى يوم الدين وسلم ، ☪️ويحيا الهلال مع النجمه ويحيا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام عبد الله ورسوله ويسقط الصليب ، "والحمد لله الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره تكبيرا "، اختكم نجوى مرسى الاحمسيه.،♥️🌼🌹🌟🌙🕛❤️☪️✡️🇸🇦🇹🇷💫⭐🌟✨ وإنه لعلم للساعه ، ويقول الله تعالى : "ما فرطنا فى الكتاب من شئ"
نزول النبي عيسى في الإسلام ثابت بأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية وقد أجمع علماء الأمة الإسلامية بأن نزول النبي عيسى من علامات الساعة الكبرى ويجب على كل مسلم ومسلمة الإيمان بذلك فيعتقد المسلمين اعتقاداً لامِرية فيه بأن عيسى ابن مريم لم يُصلب ولم يقتل وأن رفعه الله إليه وسوف يعود آخر الزمان، والإيمان بنزول النبي عيسى من الإيمان باليوم الآخر الذي هو الركن الخامس من أركان الإيمان فقد ثبت أن النبي عيسى سوف ينزل في آخر الزمان فيقتل المسيح الدجال ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ولا يقبل من أهل الكتاب إلا الإسلام أو السيف، وقد دلت على هذا مجموعة من النصوص الشرعية. قال الله تعالى :( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ) الزخرف /61. قال ابن كثير : " وقوله: ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ ): تقدم تفسير ابن إسحاق: أن المراد من ذلك: ما بعث به النبي عيسى، من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص، وغير ذلك من الأسقام، وفي هذا نظر. وأبعد منه ما حكاه قتادة، عن الحسن البصري وسعيد بن جبير: أن الضمير في (وَإِنَّهُ) عائد على القرآن، بل الصحيح أنه عائد على النبي عيسى، فإن السياق في ذكره، ثم المراد بذلك نزوله قبل يوم القيامة، كما قال تبارك وتعالى: ( وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ) أي: قبل موت عيسى عليه الصلاة والسلام، ثم (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا)، ويؤيد هذا المعنى القراءة الأخرى "وإنه لعَلَم للساعة" أي: أمارة ودليل على وقوع الساعة، قال مجاهد: ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ ) أي: آية للساعة خروج عيسى ابن مريم عليه السلام قبل يوم القيامة. وهكذا روي عن أبي هريرة، وابن عباس، وأبي العالية، وأبي مالك، وعكرمة، والحسن، وقتادة، والضحاك، وغيرهم.[1][2][3] «وقد تواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه أخبر بنزول عيسى عليه السلام قبل يوم القيامة إماما عادلا، وحَكَما مقسطا» انتهى من "تفسير ابن كثير" (7 / 236
اللهم بارك لنا في الشيخ محمد صالح المنجد و فك أسره و أسر كل المظلومين. 🥀🥀🥀
Khadija اللهم فك بالعز اسرهم منصورين ناصرين لشرعك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم امين عاجل وليس اجال اللهم آمين
٠٣س
محاضرة قيمة ...ماشاء الله
ترجمتها مع جميع ملحقاتها إلى اللغة الأردية (اردو)وألقيت محاضرة بعنوان:قيامت کی نشانیاں في جاليات صبيح -القصيم- وسوف أطبعها ملخصا بعد إذن الشيخ حفظه الله
أسأل الله أن يبارك في عمر الشيخ وعلمه وينفع به الإسلام والمسلمين
Mumtaz Noori
آمين
علامات الساعة من حيث ما وقع منها وما لم يقع: 00:00
أشراط الساعة:
بعثة النبي صلى الله عليه وسلم: 2:00
موت النبي صلى الله عليه وسلم: 4:06
فتح بيت المقدس: 5:26
طاعون عَمْواس: 5:49
استفاضة المال واستغناء الناس عن الصدقة: 6:57
ظهور الفتن وذكر بعض صورها: 14:09
اتباع سَنن الأمم الماضية وتقليدهم والتشبه بهم: 46:29
انتشار الأمن: 51:44
ظهور نار من الحجاز: 57:57
قتال التُّرك: 1:00:29
انتشار الزنى واستحلاله: 1:07:41
كثرة شرب الخمر: 1:10:28
انتشار الربا: 1:11:37
ظهور المعازف واستحلالها: 1:12:54
زخرفة المساجد والتباهي بها: 1:17:17
التطاول في البنيان: 1:18:52
أن تلد الأمة ربتها: 1:21:33
كثرة القتل: 1:23:44
تقارب الأسواق: 1:24:21
ظهور الشرك في هذه الأمة: 1:27:37
جزاك الله خير
اللهم بارك في شيخنا الحبيب محمد صالح المنجد واسكنه الفردوس
سبحان الله
الحمد لله
لا اله الا الله
الله اكبر
لا إله إلا الله
بارك الله فيك و فك الله اسرك
اللهم فك بالعز اسرهم منصورين ناصرين لشرعك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم امين عاجل وليس اجال اللهم آمين
تقبل الله سعيك وفرج كربك يا شيخنا
اللهم أكفنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
😊ة0
الحمدالله رب العالممين
استغفرالله العظيم واتوب إليه
لى وحهة نظر فى الساعه الصغرى والساعه الكبرى .
السماء السابعة قضاء وليس خلق ألا مشاء الله وسع ربي كل شي علما
والبيت المعمور هو البيت العتيق
ورفع قواعده خليل الله
وهو ابراهيم السحاب
واسحاق الرعد ومن وراء الرعد يعقوب الأمر
واسماعيل المن وأهله السلوى
وهاجر الريح الذي يثيرها الله فتثير سحاب
والرؤيا التي أرها الله نبية فتنة وها هي وقعت فهذا علم الله أن الفتنة ستقع
من وحى القرآن الكريم وبفضل الله عز وجل ، أبين لكم أن لا عوده للمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام ثانية ، ففى اول سورة المائدة تمت رساله السماء ،وفى آخر سورة المائده بعد ما اوحى الله الى الحواريين بأن يسلموا فأسلموا ، والحواريين هم تلاميذ معلمهم نبى الله المسيح عيسى عليه السلام الناطق فى المهد بأنه نبى الله المبرأ لأمه السيده مريم العذراء البتول من الفاحشه فهى لم يمسسها بشر ،
والحواريون مؤمنون بلا شك بأنه نبى الله ، ولكن أصابهم الشك فى معلمهم النبى ولكى يتأكدوا من ذلك طلبوا منه بأن يدع ربه وليس ربنا بأن ينزل مائدة من السماء حتى يتبين لهم ان كان نبى الله أم لا ، لأن دعوة الأنبياء مستجابة ، فاستجاب الله لدعائه وانزل مائدة من السماء تكن عيدا لأولهم ولآخرنا .ومن هنا نحتفل بعيد المائده أى بعيد الفطر المبارك الى أن يرث الله الأرض ومن عليها ..
ثم ختمت السورة بحوار سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام مع رب العالمين وتبين بأنه توفى ولم يعلم بأفعال بنى إسرائيل بعد مفارقته لهم .
وسؤالى هنا :
ما الذى جعل الحواريون يشكو فى معلمهم المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام على الرغم انهم يعلموا انه نبى الله منذ مولده ؟؟!؟
وإجابتى هنا
لأنهم خيل إليهم بأنه قتل وصلب ، فقد مكروا اعداء الله ولمكر الله أكبر فقد شبه الله يهوذا التلميذ الخائن الذى اتفق مع أعداء الله لقتل معلمه النبى المسيح عيسى عليه السلام ، فنجا الله عبده ورسوله برفعه الى السماء ثم أنزله ثانية الى الارض فقتلوا الاعداء يهوذا وصلبوه على انه المسيح عيسى عليه السلام .
ولمكر الله اكبر
والله أكبر كبيرا ، والله خير الماكرين
ومثل عيسى فى الخلق كمثل أدم خلقه الله من تراب أي بلا أب وبلا أم
ومثل المسيح عيسى فى رفعه الى السماء كمثل خاتم النبيين الذى رفعه الله الى السماء فى ليلة الاسراء والمعراج ثم أنزله ثانية .
ولا ننسى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا نبى بعدى
وبما أن سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام نبى الله وقال : سيأتى من بعدى نبى اسمه أحمد فلم يأتى ثانية وانتهى وكلا قد أدى الأمانه وبلغ الرساله ونصح الامه.
ونرجع لأول سورة المائده
فقد قال الله تعالى :' اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا" .
فيا بنى الإنسان اذكروا نعمة الله عليكم فقد فضلكم الله على العالمين .
وأقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم
والحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام دين الفطرة السليمه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد النبي الأمي الحبيب الشفيع العلي القدر العظيم الجاه وعلي آله وصحبه الطيبين الأبرار وعلى من اتبعه بإحسان إلى يوم الدين وسلم ، ☪️ويحيا الهلال مع النجمه ويحيا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام عبد الله ورسوله ويسقط الصليب ، "والحمد لله الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره تكبيرا "، اختكم نجوى مرسى الاحمسيه.،♥️🌼🌹🌟🌙🕛❤️☪️✡️🇸🇦🇹🇷💫⭐🌟✨ وإنه لعلم للساعه ، ويقول الله تعالى : "ما فرطنا فى الكتاب من شئ"
نزول النبي عيسى في الإسلام ثابت بأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية وقد أجمع علماء الأمة الإسلامية بأن نزول النبي عيسى من علامات الساعة الكبرى ويجب على كل مسلم ومسلمة الإيمان بذلك فيعتقد المسلمين اعتقاداً لامِرية فيه بأن عيسى ابن مريم لم يُصلب ولم يقتل وأن رفعه الله إليه وسوف يعود آخر الزمان، والإيمان بنزول النبي عيسى من الإيمان باليوم الآخر الذي هو الركن الخامس من أركان الإيمان فقد ثبت أن النبي عيسى سوف ينزل في آخر الزمان فيقتل المسيح الدجال ويكسر الصليب ويقتل الخنزير ولا يقبل من أهل الكتاب إلا الإسلام أو السيف، وقد دلت على هذا مجموعة من النصوص الشرعية. قال الله تعالى :( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ) الزخرف /61. قال ابن كثير : " وقوله: ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ ): تقدم تفسير ابن إسحاق: أن المراد من ذلك: ما بعث به النبي عيسى، من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص، وغير ذلك من الأسقام، وفي هذا نظر. وأبعد منه ما حكاه قتادة، عن الحسن البصري وسعيد بن جبير: أن الضمير في (وَإِنَّهُ) عائد على القرآن، بل الصحيح أنه عائد على النبي عيسى، فإن السياق في ذكره، ثم المراد بذلك نزوله قبل يوم القيامة، كما قال تبارك وتعالى: ( وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ) أي: قبل موت عيسى عليه الصلاة والسلام، ثم (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا)، ويؤيد هذا المعنى القراءة الأخرى "وإنه لعَلَم للساعة" أي: أمارة ودليل على وقوع الساعة، قال مجاهد: ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ ) أي: آية للساعة خروج عيسى ابن مريم عليه السلام قبل يوم القيامة. وهكذا روي عن أبي هريرة، وابن عباس، وأبي العالية، وأبي مالك، وعكرمة، والحسن، وقتادة، والضحاك، وغيرهم.[1][2][3] «وقد تواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه أخبر بنزول عيسى عليه السلام قبل يوم القيامة إماما عادلا، وحَكَما مقسطا» انتهى من "تفسير ابن كثير" (7 / 236