حسب تفسير الأستاذ عدنان الرفاعي "الروح" في حقيقة الأمر هي "نفس ذو درجة إيمان عالية جدا" و هذه النفس تلقي علي الأنبياء و الرسل عندما يحين وقت تسلمهم للرسالة و النبوءة و في الحالات الإستثنائية كسيدنا عيسي عليه السلام و أبونا أدم عليه السلام فقد إكتسبوها مباشرة في حالة سيدنا آدم عليه السلام عندما خلق مباشرة و في حالة سيدنا عيسي عليه السلام عندما ولد مباشرة هذا هو معني الروح قرآنيا حسب تفسير ذلك الأستاذ المجتهد المتدبر في كتاب الله عز و جل
افتراضات تدل على جهل صاحبها بالقرآن الكريم وبمعاني كلماته الدقيقة وكذا علاقة التعبير القرآني بمفهومي الدنيا والآخرة، إضافة إلى أن "المفسر" يتوسل بين الحين والحين بمصطلحات علمية مثل (التحليل اللساني) حتى يبهر السامع. لا أدعي علما، ففوق كل ذي علم عليم، ولكن صاحبنا حاطب ليل
الجهل في أمر ما لأ يعيب في الشخص ، ولكنه اجتهد بما قرأ وبما علم وعرف ، والأولى أن يكون الرد على علمه بعلم مثله وبما يثبت خطأ مسعاه ، ولكن الجهل الحقيقي فعلا ان لأ تملك إجابة من كتاب الله او من علم ثم تتهم الآخر بالجهل بما اجتهد بعلمه ... أصلحنا الله وأصلح حالنا لما يحبه ويرضاه
هناك فرق بين الجهل بالشيء وبين الافتراء فيه، لقد حكم صاحبك جازما بأنه ليس في القرآن الكريم ربط بين النفس والموت ولو كلف نفسه وأنت معه "عناء" العودة إلى القرآن الكريم لوجدتما ما يضحد دعواه، فقد قال عز وجل في سورة آل عمران الآية 145 (وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن ربها كتابا مؤجلا) وقال في سورة الزّمر الآية 39 (الله يتوفّى الانفس حين موتها والتي لم تمت في منامها) وقال أيضا في السورة نفسها الآيتين29 و 30 (إنك ميت وإنهم ميتون29 ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون30) زد على ذلك أن ربط النفس بالموت لم يستثن حتى خير الخلق صلى الله عليه وسلم حين قال عز وجل في سورة آل عمران الآية 144 ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم). زد على ذلك أن أبا عواد هذا بات يصول ويجول في اللغة العربية بما جاد به رأيه، كلامه مليء بالمغالطات وهذا رأيي فيه ولا ألزمك به.
@@abdelhafidchraitia4785 في البدء أعتذر عن مداخلتي التي أقر بأنها كانت حادة وفظة بعض الشيء ، لذلك المعذرة منك ... ثانيا أعتقد أن ما يقصده الدكتور في قوله ان النفس لأ تفنى ولكن الموت للأنفس هو انتقالها لمرحلة أخرى او حياة أخرى إن صح التعبير وشكل مختلف ، والموت يقول لك أن الموت خروج النفس ، وهو انقطاع الاتصال بين النفس والجسد ، ولذلك تجد أحاديث نبوية تتحدث أن الشخص بعد ان يتوفاه الله فالدنيا تأتي ملائكة تسأله من ربك من نبيك وما كتابك ، فالنفس هي من تجيب . ثالثا ما ذكرت من الآيات تأتي في نفس سياق ما ذكره الدكتور يوسف ، قد يكون أنه خانه التعبير الدقيق في الحديث عن الأمر ، ولكن من يستطيع أن يكون قوله كله قول سديد... يقول سبحانه وتعالى " يا أيها اللذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا " ... فقط اتقوا الله وقولوا قولا سديدا لأ يخطأ ابدا ، ما النتيجة تكون ، هي كما قال عز وجل " يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم " لذلك تتراوح أقولنا جميعا عن السداد إما لعجالة في الأمر او لعدم فهم الأمر بشكل كامل ... نسأل الله السلامة والسداد والمعذرة منك
و قل رب زدني علما
جزاكم الله عنا كل خير
وما كان لنفس ان تموت الا بإذن الله كتابا مؤجلا
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها
رائع
دكتور يوسف ممكن تقولى ما هى خطيئه سيدنا إبراهيم
قال والذى اطمع ان يغفر لى خطيئتى يوم الدين
"إنك ميت وإنهم ميتون"
أي حلقة سابقة؟ @2:34
حسب تفسير الأستاذ عدنان الرفاعي "الروح" في حقيقة الأمر هي "نفس ذو درجة إيمان عالية جدا" و هذه النفس تلقي علي الأنبياء و الرسل عندما يحين وقت تسلمهم للرسالة و النبوءة و في الحالات الإستثنائية كسيدنا عيسي عليه السلام و أبونا أدم عليه السلام فقد إكتسبوها مباشرة في حالة سيدنا آدم عليه السلام عندما خلق مباشرة و في حالة سيدنا عيسي عليه السلام عندما ولد مباشرة هذا هو معني الروح قرآنيا حسب تفسير ذلك الأستاذ المجتهد المتدبر في كتاب الله عز و جل
فلما. ذاقا.. من . الشجره .. .وهناك . اكل .
السلام عليكم اخي لماذا قلت في نشأت الكون انفصال وليس ادماج ايضا الروح والجسد كانت في مادة واحده وانفصلت جسد وروح انتهت شيء معاكس
التفس لا توصف بالموت ؟
امتاكد انك تقراء القران ؟
افتراضات تدل على جهل صاحبها بالقرآن الكريم وبمعاني كلماته الدقيقة وكذا علاقة التعبير القرآني بمفهومي الدنيا والآخرة، إضافة إلى أن "المفسر" يتوسل بين الحين والحين بمصطلحات علمية مثل (التحليل اللساني) حتى يبهر السامع. لا أدعي علما، ففوق كل ذي علم عليم، ولكن صاحبنا حاطب ليل
الجهل في أمر ما لأ يعيب في الشخص ، ولكنه اجتهد بما قرأ وبما علم وعرف ، والأولى أن يكون الرد على علمه بعلم مثله وبما يثبت خطأ مسعاه ، ولكن الجهل الحقيقي فعلا ان لأ تملك إجابة من كتاب الله او من علم ثم تتهم الآخر بالجهل بما اجتهد بعلمه ...
أصلحنا الله وأصلح حالنا لما يحبه ويرضاه
هناك فرق بين الجهل بالشيء وبين الافتراء فيه، لقد حكم صاحبك جازما بأنه ليس في القرآن الكريم ربط بين النفس والموت ولو كلف نفسه وأنت معه "عناء" العودة إلى القرآن الكريم لوجدتما ما يضحد دعواه، فقد قال عز وجل في سورة آل عمران الآية 145 (وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن ربها كتابا مؤجلا) وقال في سورة الزّمر الآية 39 (الله يتوفّى الانفس حين موتها والتي لم تمت في منامها) وقال أيضا في السورة نفسها الآيتين29 و 30 (إنك ميت وإنهم ميتون29 ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون30) زد على ذلك أن ربط النفس بالموت لم يستثن حتى خير الخلق صلى الله عليه وسلم حين قال عز وجل في سورة آل عمران الآية 144 ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم). زد على ذلك أن أبا عواد هذا بات يصول ويجول في اللغة العربية بما جاد به رأيه، كلامه مليء بالمغالطات وهذا رأيي فيه ولا ألزمك به.
@@abdelhafidchraitia4785
في البدء أعتذر عن مداخلتي التي أقر بأنها كانت حادة وفظة بعض الشيء ، لذلك المعذرة منك ...
ثانيا أعتقد أن ما يقصده الدكتور في قوله ان النفس لأ تفنى ولكن الموت للأنفس هو انتقالها لمرحلة أخرى او حياة أخرى إن صح التعبير وشكل مختلف ، والموت يقول لك أن الموت خروج النفس ، وهو انقطاع الاتصال بين النفس والجسد ، ولذلك تجد أحاديث نبوية تتحدث أن الشخص بعد ان يتوفاه الله فالدنيا تأتي ملائكة تسأله من ربك من نبيك وما كتابك ، فالنفس هي من تجيب .
ثالثا ما ذكرت من الآيات تأتي في نفس سياق ما ذكره الدكتور يوسف ، قد يكون أنه خانه التعبير الدقيق في الحديث عن الأمر ، ولكن من يستطيع أن يكون قوله كله قول سديد... يقول سبحانه وتعالى " يا أيها اللذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا " ... فقط اتقوا الله وقولوا قولا سديدا لأ يخطأ ابدا ، ما النتيجة تكون ، هي كما قال عز وجل " يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم "
لذلك تتراوح أقولنا جميعا عن السداد إما لعجالة في الأمر او لعدم فهم الأمر بشكل كامل ...
نسأل الله السلامة والسداد
والمعذرة منك