هل هناك كهنوت إسلامى؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 26 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 22

  • @samsy3337
    @samsy3337 6 місяців тому +4

    استاذنا صدقت عندما صرحت قائلا ( جاااااااااهلون )
    لا سلام في الاسلام

  • @safehallak
    @safehallak 6 місяців тому +4

    استمر دائما استاذ مجدي.

  • @hananjhaddadeen3504
    @hananjhaddadeen3504 6 місяців тому +2

    تحليل وتشخيص امين قوي. تحية واحترام استاذ مجدي .🎉🎉🎉

  • @user-bf5nh8cs3g
    @user-bf5nh8cs3g 6 місяців тому +2

    👍❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

  • @1965w.
    @1965w. 6 місяців тому +2

    🗽🗽🗽🗽🗽🗽👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻

  • @AG-nf9ht
    @AG-nf9ht 6 місяців тому +3

    الإسلام كله كهنوت

  • @scorsese4965
    @scorsese4965 6 місяців тому +3

    ولن يرضى عنك المسلمون حتى تتبع ملتهم

  • @pelielpeli6080
    @pelielpeli6080 6 місяців тому +2

    🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤

  • @namir4113
    @namir4113 6 місяців тому +1

    كلمت علم وعلماء افتهموههه العرب غلط لحد اليوم

  • @AA-zr7pw
    @AA-zr7pw 6 місяців тому +1

    الإسلاميين من ايام محمد وحتى الآن كذ أبين ويريدون منك أن تصدقهم دين يركبوه كما يشاءون

  • @mawaddah6923
    @mawaddah6923 6 місяців тому

    الإسلام أقدم وأكبر وأوسع مما يتصوره كثير من المسلمين، والإسلام ليس دين أتباع الرسالة المحمدية فقط،
    ولكنه دين الأنبياء والرسل جميعا، وكل أتباعهم من المسلمين.
    {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)الشورى.
    ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة.
    فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات.
    فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه، و هو في الآخرة من الخاسرين .
    وخطابنا التكليفي -نحن أتباع سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام- لم يأت بيا أيها الذين أسلموا وإنما أتى بيا أيها الذين آمنوا، لأننا آمنا بالإسلام وآمنا بمحمد عليه الصلاة وأزكى السلام.
    وملة سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
    وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام.
    ومما جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
    وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
    وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
    وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
    ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتدِ فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
    ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
    وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
    وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، وتختلف موازينه عن موازين الخلق.
    هذا هو الإسلام الذي جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، أما الإسلام الذي يدين به كثير من المسلمين اليوم فهو إسلام وضعي مزوّر ملؤه العداوة والبغضاء والكراهية والخرافات والأساطير أسسه بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، لخدمة مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الإسلام ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به.
    فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
    والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك.
    والله تعالى أعلم وأحكم.

  • @NorsunAhmed
    @NorsunAhmed 6 місяців тому +1

    الاديان الابراهيمية. وفي مقدمتها الاسلام سبب في خراب المنطقة العربية

    • @ihsansalh3622
      @ihsansalh3622 6 місяців тому +1

      الاصح الديانة العربية وحدها فقط سبب خراب المنطقة .

    • @joshuaboulos870
      @joshuaboulos870 6 місяців тому

      ⁠رد. صحيح. فالصميم. ١٠٠/١٠٠

    • @loisseoweis4513
      @loisseoweis4513 6 місяців тому

      بالنسبه اليهوديه. حاربوا لياخذوا ارض الموعد. وبقيت الحروب كأنت للدفاع عن النفس او قصاص من الله لأنهم عبدوا الاوثان او اخطاءوا بالوصايا. وهم لا يلجوءءون الى التبشير. ومن شريعتهم. ان يعاملوا الغريب المسالم كما انفسهم. والمسيحيه تلجأ للتبشير بالكلمه. والذي يقبل فداء المسيح ويعطيه حياه جديده. هو من كنيسة المسيح العالميه. اما الإسلام. لان الاهه يحتاج للدفاع عنه. وليس هناك اختيار للانسان فيلجأ إلى الحروب والسبي والكذب وووو. رغم ان الاهه لم يهديهم ……. تناقضات تناقضات. انت في عصر الأنترنت ليس صدفه

  • @OsamaBakir
    @OsamaBakir 6 місяців тому

    المسلم لة الحرية الكاملة فى اختيار الرأى الفقهى والفتوى رأي تأخذ بة ام لا تأخذ والخروج على. الحاكم عند الضرورة واجب شرعى ومساندة الفقهاء للحكام سياسة وليس دين و تفسير النص الشرعى لة المتخصصين وهناك تفاسير متعددة والمسلم حر فى اختيار التفسير المعتبر لدية ولا يوجد فى الإسلام اب اعتراف ليصلى لة ليطلب من اللة الغفران التكفير مجرد رأى أيضا
    والمؤسسات الدينية وجدت حتى لا يكون هناك رأى واحد يصيب أو يخطئ السلطة الدينية موجودة فى ولاية الفقية فى المذهب الشيعى وليس السنى ونقل الاعضاء أيضا مسألة فقهية خلافية وانت حر فى اختيار الفتوى المناسبة لك إذن اين الكهنوت فى الإسلام يا استاذ مجدى انت تتحدث الى نفسك والى الشعب المسيحى ومن حقنا عليك استضافة عالم دين اسلامى للرد والا يعتبر ذلك إخلال جسيم فى نقل المعلومة من وجهة نظر واحدة دائما لابد من الفصل بين الإسلام كدين وشريعة وبين سلوك المسلمين وحكامهم .
    وشكرا

    • @joshuaboulos870
      @joshuaboulos870 6 місяців тому

      استاذ / اسامة. بكير. ( يكفى. انك. مودب. / لم. تسيء / اسلوب. مهذب. جدا. راقى. ). مبديءيا. انا. مسيحى.
      ولا. يعنينى. الحديث. عن. الاديان
      لكن. لا. يوجد. شيء. اسمه. إسلام.
      يوجد ٢ مليار. مسلم
      ويوجد. ٢ مليار. اسلام. / ومن. بينها. التكفير. وداعش. والقاعدة. وبوكوحرام. الى. اخره
      وكل. منهم. له. حجته

    • @ihsansalh3622
      @ihsansalh3622 6 місяців тому

      @@joshuaboulos870 صحيح خدمة العروبة هي الهاجس الجوهري في الاسلام ولاجلها وجدت لذا يجوز الاساءة لكل رموز الاسلام طالما يخدم العروبة ، والدليل كل تلك الفضائع والبدع والتناقضات في كتب الفقه المسلمين من اجل التشويق والاثارة .

    • @joshuaboulos870
      @joshuaboulos870 6 місяців тому

      عزيزى / اسامة. بكير. (. هل. ما. ذكره. مجدى خليل. / على. لسان. شيخ الازهر. / هل. هذا. النقل. سليم. وصحيح. ؟؟؟؟
      ام. خطا. / او. كذب من. مجدى. خليل. ؟؟؟؟؟

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 6 місяців тому

      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة،
      وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام.
      وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير،
      وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
      وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته،
      وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله.
      ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته،
      ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
      وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، وتختلف موازينه عن موازين الخلق.
      وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية.
      والله تعالى أعلم وأحكم.