هنيئاً لمن سار في حياته ناشراً للعلم وتحقيقاً للصحيح من التاريخ ودرء المفاسد مما دخل على الاحداث الاسلامية … جعلها الله لكم ذخراً عند لقاءه شيخنا الفاضل🍃🍃
جزاكم الله خيراً كثيراً دكتور وأرجوا من الله أن يجمعنا يوماً على خير فأتلقى العلم منك مباشرة .. فأنا أعتبرك أستاذي الأول وإن لم نلتقي على أرض الواقع ..
إذاً يا دكتور نلخص ما قلت بأن هذا : أسلوب حياة من السنة النبوية قد يغير من حالك تماماً إن التزمت به .. ذُكر في الصحيحين وغيرهما : عَنْ عَلْقَمَةَ، قُلْتُ لِعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: هَلْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَخْتَصُّ مِنَ الأَيَّامِ شَيْئًا؟ قَالَتْ: " لاَ، كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً، وَأَيُّكُمْ يُطِيقُ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُطِيقُ وفي موضعٍ آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل".. ومن هنا نستطيع تقسيم الناس من حيث الأعمال إلى أربعة أقسام كما قسمهم أستاذي الدكتور راغب السرجاني : أولاً : عمل كثير ومتصل (يداوم عليه)..وهؤلاء هم العظماء .. ثانياً : عمل قليل ومتصل .. وهذا هو الحد الأدنى لما يحبه الله ويرضاه . ثالثاً : عمل كثير ومتقطع (يعمل أعمالاً ضخمة في مواسم وأرقات معينة ثم ينقطع تماماً عن العمل) .. وهذا لا يغني كثيراً ولا يؤدي إلى نجاحٍ أو فلاح .. رابعاً : عمل قليل ومتقطع .. وهؤلاء مساكين ممن لا يذكرون الله إلا قليلاً .. وحتى في الحياة الدنيا هذا أسلوب الكسالى الفاشلين .. وهذا التصنيف لا يصلح لأعمال الدين فقط .. بل يصلح أيضاً للنجاح في أي مجال من مجالات الحياة الدنيا أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بها ..
بارك الله في شيخنا الفاضل د راغب وتقبل الله من جميع المسلمين اعمالهم
ربنا يفتح عليك يا دكتور ويزيدك من فضله
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الله الله الله الله
حفظكم الله تعالى وجزاكم كل خير عن الإسلام والمسلمين أجمعين في كل مكان
هنيئاً لمن سار في حياته ناشراً للعلم وتحقيقاً للصحيح من التاريخ ودرء المفاسد مما دخل على الاحداث الاسلامية … جعلها الله لكم ذخراً عند لقاءه شيخنا الفاضل🍃🍃
جزاكم الله خيرا
الله يكرمك بجاه النبي،،
صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم امين 🇪🇬 🇪🇬 2020 1441
بركات أرض الجهاد...والفتوحات ....ذرة سنام الإسلام ... وألف
الله يبارك لك في وقتك و علمك وويوفقك للخير دكتور راغب شكرا للقناة
ربنا يبارك فيك وقتك ونستفيد اكتر
بارك الله فيك
إنى أحبك فى الله شيخنا الفاضل
جزاك الله عنا كل خير أخي الكريم
جزاكم الله خيرا
أشهد الله أني أحبك في الله يا دكتور
جمعنا الله وإياكم في الفردوس الأعلى
بارك الله تعالى فيك
جزاك الله خير وربي يحفظكم وينفع فيكم
جزاك الله خيرا
لا اله الا الله
جزاكم الله خيراً كثيراً دكتور وأرجوا من الله أن يجمعنا يوماً على خير فأتلقى العلم منك مباشرة .. فأنا أعتبرك أستاذي الأول وإن لم نلتقي على أرض الواقع ..
انا مثلك يا اخي، اللهم إيانا أجمعين.
جزاكم الله خيرا يا دكتور واحشتنا كتير وحشتنا محاضرتك
سلمونا على الدكتور
بإذن الله يصل.
إذاً يا دكتور نلخص ما قلت بأن هذا :
أسلوب حياة من السنة النبوية قد يغير من حالك تماماً إن التزمت به ..
ذُكر في الصحيحين وغيرهما :
عَنْ عَلْقَمَةَ، قُلْتُ لِعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: هَلْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَخْتَصُّ مِنَ الأَيَّامِ شَيْئًا؟ قَالَتْ: " لاَ، كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً، وَأَيُّكُمْ يُطِيقُ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُطِيقُ
وفي موضعٍ آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل"..
ومن هنا نستطيع تقسيم الناس من حيث الأعمال إلى أربعة أقسام كما قسمهم أستاذي الدكتور راغب السرجاني :
أولاً : عمل كثير ومتصل (يداوم عليه)..وهؤلاء هم العظماء ..
ثانياً : عمل قليل ومتصل .. وهذا هو الحد الأدنى لما يحبه الله ويرضاه .
ثالثاً : عمل كثير ومتقطع (يعمل أعمالاً ضخمة في مواسم وأرقات معينة ثم ينقطع تماماً عن العمل) .. وهذا لا يغني كثيراً ولا يؤدي إلى نجاحٍ أو فلاح ..
رابعاً : عمل قليل ومتقطع .. وهؤلاء مساكين ممن لا يذكرون الله إلا قليلاً .. وحتى في الحياة الدنيا هذا أسلوب الكسالى الفاشلين ..
وهذا التصنيف لا يصلح لأعمال الدين فقط .. بل يصلح أيضاً للنجاح في أي مجال من مجالات الحياة الدنيا
أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بها ..
جزاك الله خيرا تلخيص جميل
السلام عليكم ورحمة الله استاذي العزيز بارك الله لك في علمك وعملك اخوك وتلميذك من ارض المغرب
سؤال لماذا لم يدخل العثمانيون للمغرب
إخواني كيف يمكنني أن أحصل على كتب د. راغب؟؟
هل وجدتها؟
جزاكم الله خيرا الجزاء
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا