ما هذه الدموية إذا كان هؤلاء الأقرب للرسول مباشرة لم كل هذا التعطش للقتل نعوذ بالله وقدرته من شر كل ذي شر هل ازهاق الأرواح سهلة لهذه الدرجة اين الرحمة اين الدين في ذلك هل السلطة والمال تعلو فوق الدين والضمير والرحمة
كشفت المستور والمحضور الذي يخفيه الشيوخ..هذا يثبت ان من يسمون انفسهم بالسنة يعيشون في الكهنوت الديني كذلك لانهم لا يعرفون اصلا التاريخ الاسلامي وانا واحد منهم لا ابرئ نفسي لكن مثل هذه القنوات من نشرت فينا الوعي والتفكير بمنطق لماذا كنا نصدق كل شيء ولم نفكر هل هو كذب او لا..قنوات البحث في التاريخ الاسلامي وانتقاده مهمة كثير لنشر الوعي في المسلمين وتحريرهم من الخرافة
الرسول صلى الله عليه وسلم و أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان و معاوية وحدوا الأمة و كانوا رحماء بينهم، و علي بن أبي طالب فرق الأمة، و سفك دماء الصحابة بدون رحمة ،و خالف قول الله تعالى و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون صدق الله و لم يقتص من قتلة الخليفة عثمان بن عفان ،و قتلة الزبير بن العوام رضي الله عنهم جميعا، و علي بن أبي طالب لم تكن له إنجازات و فتوحات إسلامية مثل أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان و معاوية رضي الله عنهم جميعا و علي بن أبي طالب لم يبايع بالإجماع. بالىشورى من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب ك قائد لهم لكي يحميهم هم الخوارج كلاب النار قتلة الخليفة عثمان ،و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و الخليفة الرابع الراشد فهو أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين و فيما فيهم الحسن والحسين رضي الله عنهم جميعا و سمي بعام الجماعة،لأن معاوية وحد الأمة ،و في فترة و عهدة علي بن أبي طالب سمي بسنوات الفتنة و سفك دماء المسلمين الصحابة و ليس بعام الجماعة،و فرق علي بن أبي طالب الجماعة و الأمة الإسلامية، و من المفروض كان علي بن أبي طالب أن أن ينضم مع جيش طلحة و الزبير بن العوام و معاوية ،و يقاتل البغاة المجرمين الخوارج قتلة الخليفة عثمان،و يا للأسف الشديد كان علي بن أبي طالب في صف قتلة الخليفة عثمان أي في صف عبد الله بن سبأ و ملك الأشطر و جميل بن جبلة ،و هذا هو التاريخ الحقيقي، و لو أنتصر علي بن أبي طالب على جيش معاوية في معركة الصفين لأصبحوا المسلمون السنة يعبدون علي و الحسين و فاطمة من دون الله ،و لهذا السبب نصر الله معاوية على علي بن أبي طالب في معركة الصفين لكي لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله، و عبادة الله وحده لا شريك ،و ليس الدين كله للفرس و الشيعة الرافضة و للمجرمين قتلة عثمان بن عفان و لا يكون الدين لعبادة علي بن أبي طالب و الحسين و فاطمة من دون الله ،و لله شؤؤن في عباده.
و السؤال يطرح كيف إستطاع علي بن أبي طالب أن يقاتل الصحابة بجيش من قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعا، و لم يستطع علي بن أبي طالب أن يقاتل قتلة الخليفة عثمان بن عفان!!! ؟؟؟؟ و معاوية و عمر بن العاص و طلحة و الزبير بن العوام رضي الله عنهم جميعا قاتلوا الخوارج البغاة الذين خرجوا على إمام زمانهم الخليفة عثمان و قتلوه في عقر داره و قطعوا أصابع زوجته الشريفة ،و هم نفس العصابة الذي قاتلهم علي بن أبي طالب في النهروان، بمعنى طلحة و الزبير بن العوام و معاوية هم الذين كانوا على الحق،لأنهم قاتلوا الفئة الباغية. إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
كَانَتِ المَرْأَةُ تَطُوفُ بالبَيْتِ وَهي عُرْيَانَةٌ، فَتَقُولُ: مَن يُعِيرُنِي تِطْوَافًا؟ تَجْعَلُهُ علَى فَرْجِهَا، وَتَقُولُ: الْيَومَ يَبْدُو بَعْضُهُ، أَوْ كُلُّهُ... فَما بَدَا منه فلا أُحِلُّهُ فَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31]. الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم سائل يسأل كم سنه يحجو العرب نساء ورجال عراة في زمن الاسلام حتى نزلت الاية وهل توجد اية او راويه تمنع التعري
الحديث ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم ، فالحديث غبار عليه! و الحديث مزور! و القرآن الكريم كان مع الخليفة عثمان و مع إنتصار معاوية على علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعا في معركة الصفين . قال تعالى و من قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا صدق الله بمعنى الذي قتل مظلوما فهو الخليفة عثمان ،فقد جعلنا لوليه سلطانا (فهو معاوية أصبح سلطانا و خليفة المسلمين) فلا يسرف في القتل ،بمعنى توقف على قتال بعد اتفاقه مع الحسن، إنه كان منصورا، فأصبح معاوية منصورا على جيش علي بن أبي طالب.. و قال الله تعالى ذلك و من عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله صدق الله بمعنى الذي أراد أن يعاقب قتلة الخليفة عثمان فهو معاوية ،بمثل ما عاقبوا البغاة عثمان، بقتله ، و العقاب بالقصاص، ثم رفضوا القصاص منه، فبغوا على معاوية ،فنصره الله عليهم بنص القرآن و على أرض الواقع في معركة الصفين.
لا مجاملة في دين الله ، و علي بن أبي طالب هو الذي أسس دين التشيع السياسي و أراد شق عصى المسلمين نعم علي بن أبي طالب لم يبايع أبا بكر الصديق و أتتظر مدة ستة أشهر كان يطمع من الصحابة أن يلتحقوا به و يبايعونه و يشق عصى المسلمين كما قال له أبو بكر الصديق ،أين علي لماذا لا تبايع أتريد شق عصى المسلمين؟ و لم يفلح علي ب شق عصى المسلمين، لأنه لم يجد أنصار في زمان أبو بكر الصديق و لاحظ علي بن أبي طالب إنكار وجوه الصحابة بعدم مبايعته لأبا بكر الصديق ،فعزم علي لمبايعة أبا بكر و أخرج ما كان يخفي ما في صدره، لأنه كان يريد الكرسي و أن يكون خليفة بالوراثة و ليس بالشورى ،و بقي هذا حزب و فكر التشيع في ذهن علي بن أبي طالب لغاية مقتل الخليفة عثمان و من ثم ترجم فكره التشيعي السياسي بقتال الصحابة المظلومين لأنهم لم يبايعونه حتى يقتص من قتلة الخليفة عثمان، فرفض علي بن أبي طالب تلبية القصاص و تفعيل المحكمة و العدالة الإسلامية من الصحابة، و هذا يخالف قول الله تعالى إن الله يأمر بالعدل صدق الله ، لأن الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم المجرمين قتلة الخليفة عثمان و كان أول إنقلاب عسكري في الإسلام. و من البداية و بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم قال علي بن أبي طالب لأبي بكر،و هو يريد الكرسي و الحكم الوراثي بدون شورى، من المهاجرين و الأنصار :قال علي لأبا بكر الصديق ( فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ : إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ ، وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا .(و هذا بحث على الكرسي السياسي، و شق عصى المسلمين ) حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ : فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ . فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ : مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ ، فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ ، وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ، فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ،و بايعه. رواه البخاري حديث رقم 3998، و لم يتوقف علي بن أبي طالب ،لحبه للكرسي لغاية مقتل الخليفة عثمان لأنه فشل أول مرة لمحاولته بعدم مبايعته لأبا بكر الصديق،و في نهاية المطاف فشل علي بن أبي طالب أن يكون خليفة بالوراثة أو بالقوة( أي بالدبابة العسكرية) و بعدم الصحابة لمبايعته،و قتلوه الشيعة مثلما قتلوا إمام زمانهم الخليفة عثمان بن عفان ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و غفر الله لنا و لهم جميعا آمين يارب العالمين
(ان بعض الظن إثم ) المراجع التي ذكرت تاخذ الأحداث بالظن هذا مانسمعه منك وانت تتحدث الينا وشرعا حديثك كله مبني على فعل اظن فهو مرفوض ٠ ويبقى معاوية رضي الله عنه هو الخليفة الرابع ٠ وهو بريء من التهمة الموجهة اليه٠رحم الله معاوية وامنا عائشه ولانريد ان ندخل معك في الظنون ٠
شكرا جزيلا
تحية حب واحترام
بارك الله فيك وأكرمك الله من واسع فضله ❤❤❤❤❤
تحياتي استاذ
نحن نؤمن بأن الله يحاسب كل شخص يوم القيامة ومن يعمل مثقال ذره خيرا ومن يعمل ذرة شرا يره والأصول الأموات اصبحو في ذمه الله
بوركتم دوما تصدحون بالحق ....دعائي لكم بالتوفيق
تحية طيبة لك أخونا أيلال ❤❤❤
رشيد كلام عن صواب الحقيقة
تابع ياقاهرهم لقد بذؤوا بالسقوط مثل اوراق الشجر شيخ وراء شيخ
و هذه شهادة زور قال الله تعالى و الذين لا يشهدون الزور و إذا مرورا باللغو مروا كراما صدق الله.
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
يشتمون الشيعه بحجة انهم يسيئون لام المؤمنين عائشة ويترضون عن قاتلها
غريب
ما هذه الدموية
إذا كان هؤلاء الأقرب للرسول مباشرة
لم كل هذا التعطش للقتل
نعوذ بالله وقدرته من شر كل ذي شر
هل ازهاق الأرواح سهلة لهذه الدرجة
اين الرحمة اين الدين في ذلك
هل السلطة والمال تعلو فوق الدين والضمير والرحمة
❤🎉❤🎉❤🎉
🎉🎉🎉🎉🎉🎉❤❤❤❤
لا يجرؤ احد من السنه عن الكلام عن هذا الموضوع هههههههه سيدي فلان قتل ام المؤمنيين والاثنان في الجنه على اساس الله ليس عادلا والعياذ بالله
الاثنان فالنار وهذه هي عدالة الله.
كشفت المستور والمحضور الذي يخفيه الشيوخ..هذا يثبت ان من يسمون انفسهم بالسنة يعيشون في الكهنوت الديني كذلك لانهم لا يعرفون اصلا التاريخ الاسلامي وانا واحد منهم لا ابرئ نفسي لكن مثل هذه القنوات من نشرت فينا الوعي والتفكير بمنطق لماذا كنا نصدق كل شيء ولم نفكر هل هو كذب او لا..قنوات البحث في التاريخ الاسلامي وانتقاده مهمة كثير لنشر الوعي في المسلمين وتحريرهم من الخرافة
الرسول صلى الله عليه وسلم و أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان و معاوية وحدوا الأمة و كانوا رحماء بينهم، و علي بن أبي طالب فرق الأمة، و سفك دماء الصحابة بدون رحمة ،و خالف قول الله تعالى و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون صدق الله و لم يقتص من قتلة الخليفة عثمان بن عفان ،و قتلة الزبير بن العوام رضي الله عنهم جميعا، و علي بن أبي طالب لم تكن له إنجازات و فتوحات إسلامية مثل أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان و معاوية رضي الله عنهم جميعا و علي بن أبي طالب لم يبايع بالإجماع. بالىشورى من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب ك قائد لهم لكي يحميهم هم الخوارج كلاب النار قتلة الخليفة عثمان ،و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و الخليفة الرابع الراشد فهو أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين و فيما فيهم الحسن والحسين رضي الله عنهم جميعا و سمي بعام الجماعة،لأن معاوية وحد الأمة ،و في فترة و عهدة علي بن أبي طالب سمي بسنوات الفتنة و سفك دماء المسلمين الصحابة و ليس بعام الجماعة،و فرق علي بن أبي طالب الجماعة و الأمة الإسلامية، و من المفروض كان علي بن أبي طالب أن أن ينضم مع جيش طلحة و الزبير بن العوام و معاوية ،و يقاتل البغاة المجرمين الخوارج قتلة الخليفة عثمان،و يا للأسف الشديد كان علي بن أبي طالب في صف قتلة الخليفة عثمان أي في صف عبد الله بن سبأ و ملك الأشطر و جميل بن جبلة ،و هذا هو التاريخ الحقيقي، و لو أنتصر علي بن أبي طالب على جيش معاوية في معركة الصفين لأصبحوا المسلمون السنة يعبدون علي و الحسين و فاطمة من دون الله ،و لهذا السبب نصر الله معاوية على علي بن أبي طالب في معركة الصفين لكي لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله، و عبادة الله وحده لا شريك ،و ليس الدين كله للفرس و الشيعة الرافضة و للمجرمين قتلة عثمان بن عفان و لا يكون الدين لعبادة علي بن أبي طالب و الحسين و فاطمة من دون الله ،و لله شؤؤن في عباده.
و هذه شهادة زور قال الله تعالى و الذين لا يشهدون الزور و إذا مرورا باللغو مروا كراما صدق الله
و السؤال يطرح كيف إستطاع علي بن أبي طالب أن يقاتل الصحابة بجيش من قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعا، و لم يستطع علي بن أبي طالب أن يقاتل قتلة الخليفة عثمان بن عفان!!! ؟؟؟؟ و معاوية و عمر بن العاص و طلحة و الزبير بن العوام رضي الله عنهم جميعا قاتلوا الخوارج البغاة الذين خرجوا على إمام زمانهم الخليفة عثمان و قتلوه في عقر داره و قطعوا أصابع زوجته الشريفة ،و هم نفس العصابة الذي قاتلهم علي بن أبي طالب في النهروان، بمعنى طلحة و الزبير بن العوام و معاوية هم الذين كانوا على الحق،لأنهم قاتلوا الفئة الباغية.
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله،
و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله
👇👇👇👇👇👇👇
شهادة الحسن
في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض.
و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
كَانَتِ المَرْأَةُ تَطُوفُ بالبَيْتِ وَهي عُرْيَانَةٌ، فَتَقُولُ: مَن يُعِيرُنِي تِطْوَافًا؟ تَجْعَلُهُ علَى فَرْجِهَا، وَتَقُولُ: الْيَومَ يَبْدُو بَعْضُهُ، أَوْ كُلُّهُ... فَما بَدَا منه فلا أُحِلُّهُ فَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31].
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
سائل يسأل كم سنه يحجو العرب نساء ورجال عراة في زمن الاسلام حتى نزلت الاية وهل توجد اية او راويه تمنع التعري
❤❤❤😂
معاوية قتل عائشة وهم يترضون عليه يا له من دين 😂
معاوية ، لأنها طالبت بالخلافة لأخيها عبدالرحمان بن أبي بكر .
المسلمين في غناء عنك وعن الفبركة بين النصوص والطعن في المصادر وثارة تستدل بنفس المصدر.
الحديث ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم ، فالحديث غبار عليه! و الحديث مزور!
و القرآن الكريم كان مع الخليفة عثمان و مع إنتصار معاوية على علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعا في معركة الصفين . قال تعالى و من قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا صدق الله بمعنى الذي قتل مظلوما فهو الخليفة عثمان ،فقد جعلنا لوليه سلطانا (فهو معاوية أصبح سلطانا و خليفة المسلمين) فلا يسرف في القتل ،بمعنى توقف على قتال بعد اتفاقه مع الحسن، إنه كان منصورا، فأصبح معاوية منصورا على جيش علي بن أبي طالب.. و قال الله تعالى ذلك و من عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله صدق الله بمعنى الذي أراد أن يعاقب قتلة الخليفة عثمان فهو معاوية ،بمثل ما عاقبوا البغاة عثمان، بقتله ، و العقاب بالقصاص، ثم رفضوا القصاص منه، فبغوا على معاوية ،فنصره الله عليهم بنص القرآن و على أرض الواقع في معركة الصفين.
لماذا.يتي.الشاك.في.الاحديت.بانه.حرام.ولاكن.ذا.امن.الشاك.و.التحقيق.و.التحلل.يوصلاني.الي.الحقيقة.؟؟؟حتي.في.الاحذث.بهم.ضهرت.الاخطاء.تنميرت.نك.❤
لا مجاملة في دين الله ، و
علي بن أبي طالب هو الذي أسس دين التشيع السياسي و أراد شق عصى المسلمين
نعم علي بن أبي طالب لم يبايع أبا بكر الصديق و أتتظر مدة ستة أشهر كان يطمع من الصحابة أن يلتحقوا به و يبايعونه و يشق عصى المسلمين كما قال له أبو بكر الصديق ،أين علي لماذا لا تبايع أتريد شق عصى المسلمين؟ و لم يفلح علي ب شق عصى المسلمين، لأنه لم يجد أنصار في زمان أبو بكر الصديق و لاحظ علي بن أبي طالب إنكار وجوه الصحابة بعدم مبايعته لأبا بكر الصديق ،فعزم علي لمبايعة أبا بكر و أخرج ما كان يخفي ما في صدره، لأنه كان يريد الكرسي و أن يكون خليفة بالوراثة و ليس بالشورى ،و بقي هذا حزب و فكر التشيع في ذهن علي بن أبي طالب لغاية مقتل الخليفة عثمان و من ثم ترجم فكره التشيعي السياسي بقتال الصحابة المظلومين لأنهم لم يبايعونه حتى يقتص من قتلة الخليفة عثمان، فرفض علي بن أبي طالب تلبية القصاص و تفعيل المحكمة و العدالة الإسلامية من الصحابة، و هذا يخالف قول الله تعالى إن الله يأمر بالعدل صدق الله ، لأن الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم المجرمين قتلة الخليفة عثمان و كان أول إنقلاب عسكري في الإسلام. و من البداية و بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
قال علي بن أبي طالب لأبي بكر،و هو يريد الكرسي و الحكم الوراثي بدون شورى، من المهاجرين و الأنصار :قال علي لأبا بكر الصديق
( فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ : إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ ، وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا .(و هذا بحث على الكرسي السياسي، و شق عصى المسلمين )
حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ : فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ .
فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ : مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ ، فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ ، وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ، فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ،و بايعه.
رواه البخاري حديث رقم 3998، و لم يتوقف علي بن أبي طالب ،لحبه للكرسي لغاية مقتل الخليفة عثمان لأنه فشل أول مرة لمحاولته بعدم مبايعته لأبا بكر الصديق،و في نهاية المطاف فشل علي بن أبي طالب أن يكون خليفة بالوراثة أو بالقوة( أي بالدبابة العسكرية) و بعدم الصحابة لمبايعته،و قتلوه الشيعة مثلما قتلوا إمام زمانهم الخليفة عثمان بن عفان ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و غفر الله لنا و لهم جميعا آمين يارب العالمين
(ان بعض الظن إثم ) المراجع التي ذكرت تاخذ الأحداث بالظن هذا مانسمعه منك وانت تتحدث الينا وشرعا حديثك كله مبني على فعل اظن فهو مرفوض ٠ ويبقى معاوية رضي الله عنه هو الخليفة الرابع ٠ وهو بريء من التهمة الموجهة اليه٠رحم الله معاوية وامنا عائشه ولانريد ان ندخل معك في الظنون ٠
روح،دبار،عل،قمجتك،رده،سروال،
تابع ياقاهرهم لقد بذؤوا بالسقوط مثل اوراق الشجر شيخ وراء شيخ
ههههههه مبروك عليك اتباع الجهال