أوشلح: هذه قصة دعم ليبيا للمسلحين المغاربة وتخطيط أوفقير للانقلاب (الجزء2)

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 8 лют 2025
  • إبراهيم أوشلح: هذه قصة دعم ليبيا للمسلحين المغاربة لأجل "ثورة مسلحة" ضد نظام الحسن الثاني بدعم من القذافي.. وهكذا خطط أوفقير للانقلاب بتنسيق مع زعماء في الاتحاد الوطني للقوات الشعبية منهم عبد الرحمن اليوسفي وعبد الرحيم بوعبيد، وقصة رسالة الفقيه البصري (تجدون النص الكامل للرسالة أسفله)
    في الجزء الثاني من الحوار، يحكي القيادي السابق في الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، إبراهيم أوشلح، كيف أنشأ عدد من المغاربة إذاعة "الثورة المسلحة" في المغرب من ليبيا، بدعم كبير من القذافي لأجل محاولة الإطاحة بحكم الحسن الثاني. كما يحكي عن قصة معسكر الزبداني، وأسباب تورط اتحاديين في الانقلاب، منهم عبد الرحمن اليوسفي وعبد الرحيم بوعبيد في محاولة انقلاب أوفقير وأمقران.
    الجزء الأول من الحوار: • أوشلح: قصة حملنا السلا...
    هذه رسالة الفقيه البصري:
    «في أوائل سنة 1972، أو أواخر 1971، قدم الأخ عبد الرحيم بوعبيد الأمين العام للاتحاد الاشتراكي ليعرض علينا نحن الثلاثة: عبد الرحمان اليوسفي، المهدي العلوي، وهو أحد قادة الاتحاد الاشتراكي سابقاً وأنا، مشروعا لاستلام الحكم، اتفق عليه هو والجنرال محمد أوفقير وادريس السلاوي، مستشار الملك الحسن الثاني، على أساس مساهمة الحزب بالسادة: عبد الرحيم بوعبيد ، عبد الرحمن اليوسفي ، حسن الأعرج، في تشكيل سلطة جديدة بعد الإطاحة بالحكم. وسيحرص على أن يلعب فيه عبد الرحيم بوعبيد الدور الرئيسي، وإن ظهر أن الجنرال أوفقير ربما يتخوف من ذلك، فستسند المهمة الأساسية لإدريس السلاوي.
    بينما كانت اتصالاتي مع الضباط الصغار على أساس أن لدينا تنظيمات تنقصها الأسلحة، وأن التركيز اتجه إلى كيفية مساعدتنا في تسليحها، وأن الجيش ينبغي أن يلعب دور المساعد من خلال هذه المساهمة، وكذلك المساعدة بالاستخبارات، في نفس الوقت الاستعداد لتفجير وضع الحكم من الداخل، أثناء تصاعد العمل الثوري.
    وأكدت في لقائنا أن من الصعوبة بمكان التعامل مع أوفقير، خصوصا وأن قضية الشهيد المهدي بن بركة لعب فيها دور الشخصية الثانية بعد الملك الحسن الثاني المسؤول عن اغتياله، ومركزا أيضا على أنه لا يمكن لشخص ألف العمل على دعم المشروعية أن يأخذ المبادرة في هدمها، وأن معلوماتي تؤكد أن الشباب الذين نحن على اتصال بهم هم الوحيدون الذين ينوون استغلال حماسهم وتنظيماتهم من أجل التغيير.
    بقية نص الرسالة: www.maghress.c...

КОМЕНТАРІ • 264