على نُدرة حضورهِ كمقامٍ مُستَقِل بالرُغم من جمالهِ والشّجن في حنايا نغماتِهِ، أضفى الأستاذ علي كسروان في كتاب " روائع الموشّحات" وفي عزفهِ وأدائهِ حضورًا لائقًا لهذا المقام تدوينًا وحتّى، كما بقيّة الموشّحات، تدوين الإيقاع وكأنّه حروفًا تُقرأ وتنساب.
على نُدرة حضورهِ كمقامٍ مُستَقِل بالرُغم من جمالهِ والشّجن في حنايا نغماتِهِ، أضفى الأستاذ علي كسروان في كتاب " روائع الموشّحات" وفي عزفهِ وأدائهِ حضورًا لائقًا لهذا المقام تدوينًا وحتّى، كما بقيّة الموشّحات، تدوين الإيقاع وكأنّه حروفًا تُقرأ وتنساب.
شكرا على مرورك الكريم والتعليق الهادف والمشجع.