❤❤❤ عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) رواه البخاري ومسلم في صحيحهما . طالما النية شريفة وحسنة بدافع الحب الاخوي الطاهر فيها الناحية الانسانية مثل التحية والسلام بكل اشكاله حسب المناسبة وليس بنية خبيثة سيئة من اجل ارتكاب الفواحش والمحرمات كالزنا والعياذ بالله يبق مافيش مشكلة عادي وطبيعي ومش غلط وعيب اذا الدين يسر وليس عسر 💐🌺🌹 والخلاصة اختلاف الثقافات في العادات والتقاليد وهي في الاصل من ابتكار الفرد والمجتمع ليس لها اي علاقة بالاديان السماوية بما فيها دينا الاسلامي الحنيف وليس هناك قانون الهي او عرفي تحدد لشعب او قبيلة من بلد عن باقي البلدان الاخرى نمط او شكل معين من اتكيت او برتوكول المصافحة بين الرجل والمراة مهما كان اشكال المصافحة فهي غير محرمة شرعا طالما بنية طاهرة بدافع الاخوة والانسانية وليس بغرض الشهوة وما شابه ذلك من الادعاءات الباطلة لان العادات والتقاليد باختلاف الشعوب والقبائل في حقيقة الامر ليس مفروضة دينيا ❤❤❤ أن المصافحة بين الجنسين مهما كان سواء باليد او العناق بنية طاهرة بحسب ما ذكر إنما تجوز عند عدم الشهوة، وأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة على أحد الطرفين، أو وجدت الشهوة والتلذذ من أحدهما حرمت المصافحة بلا شك.وتوضح ان الاقتداء بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عندما رفض مصافحة النساء في البيعة، فالقياس هنا ممتنع لأنها خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم وسنة واختيارية لمن اراد ان يتبعه بحسب رغبة اي شخص و لا اثم لعدم اتباع السنة وقد أمر عمر بن الخطاب بمبايعة النساء ومصافحتهن، وهذا ما يؤكد أن المصافحة الكريمة لا اثم عليهما مهما كان أشكال المصافحة بين الجنسين ، أما الاثم العظيم عندما تتحول المصافحة إلى ملامسة خبيثة كملامسة عورة الجنسين اي المواقع الحساسة في الجسم يحرم اظهارها من اجل الوقوع في فاحشة الزنا والشذوذ الجنسي والعياذ بالله ، أما غير ذلك فهي ثقافة غير متوازنة، ولا تتفق مع ثقافتنا البعيدة عن النهوض والتطرف.اذن المصافحة بين الرجل والمراة مهما كان باليد او العناق وما شابه ذلك بنية طاهرة حسنة ليس محرما طالما مصافحة الرجل للمرأة من الأمور التي تشغل الناس فيها كثيراً، وهي محل خلاف في الفقه الإسلامي. إذ لم يرد أي حديث صحيح في تحريم المصافحة بكل اشكاله بين الرجل والمراة ❤❤❤ أحب أن أؤكد بأن المصافحة ايا كان سواء باليد او بالعناق ايا كان إنما تجوز عند عدم الشهوة، وأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة على أحد الطرفين، أو وجدت الشهوة والتلذذ من أحدهما حرمت المصافحة بلا شك.بل لو فقد هذان الشرطان عدم الشهوة وأمن الفتنة بين الرجل ومحارمه مثل خالته، أو عمته، أو أخته من الرضاع، أو بنت امرأته، أو زوجة أبيه، أو أم امرأته، وحتى بنات الاعمام والاخوال أو غير ذلك، لكانت المصافحة بين الرجل والمراة بكل اشكاله حينئذ حرامًا بل لو فقد الشرطان بين الرجل وبين صبي أمرد، حرمت مصافحته أيضًا.. وربما كان في بعض البيئات، ولدى بعض الناس، أشد خطرًا من الأنثى.ينبغي الاقتصار في المصافحة على موضع الحاجة، مثل ما جاء في السؤال كالأقارب والأصهـار الذين بينهم خلطـة وصلة قوية، ولا يحسـن التوسع في ذلك، سدًا للذريعة، وبعدًا عن الشبهة، وأخذًا بالأحوط، واقتداءً بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، الذي لم يثبت عنه أنه صافح امرأة أجنبية قط وهي سنة وليس محرم وأفضل للمسلم المتدين، والمسلمة المتدينة ألا يبدأ أحدهما بالمصافحة، ولكن إذا صوفح صافح ايا كان سواء باليد او العناق ايا كان اذا النية طاهرة بدافع الحب الاخوي سواء علاقة صداقة اخوية او زمالة في العمل او الدراسة لا اثم على كلا الجنسين والمولى عزو وجل لا يحاسبنا عن العيب غير المرغوب عرفيا لان العادات والتقاليد الاجتماعية بمختلف اشكالها لشعوب وقبايل معينة ليس من عند الله وليس جزء من الدين الاسلامي الحنيف بحسب ما يدعى هولاء المتشددون الجهلاء عَنْ أبي هُريْرة عَبْدِ الرَّحْمن بْنِ صخْرٍ قَالَ: قالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وأعْمَالِكُمْ "رواه مسلم.والحمدالله على نعمة الاسلام وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
وين الردميه شت مان هذا الفيديو لا يمكن يمر مرور الكرام هكذا انا سوف اتعلم فيه الردم ان شاء الله اليوم
السودان حاليا ماعندو يوتيوبر منتقد لاكن اوعدك انا حا اكون اول منتقد 😂
❤❤❤ عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه ) رواه البخاري ومسلم في صحيحهما . طالما النية شريفة وحسنة بدافع الحب الاخوي الطاهر فيها الناحية الانسانية مثل التحية والسلام بكل اشكاله حسب المناسبة وليس بنية خبيثة سيئة من اجل ارتكاب الفواحش والمحرمات كالزنا والعياذ بالله يبق مافيش مشكلة عادي وطبيعي ومش غلط وعيب اذا الدين يسر وليس عسر 💐🌺🌹 والخلاصة اختلاف الثقافات في العادات والتقاليد وهي في الاصل من ابتكار الفرد والمجتمع ليس لها اي علاقة بالاديان السماوية بما فيها دينا الاسلامي الحنيف وليس هناك قانون الهي او عرفي تحدد لشعب او قبيلة من بلد عن باقي البلدان الاخرى نمط او شكل معين من اتكيت او برتوكول المصافحة بين الرجل والمراة مهما كان اشكال المصافحة فهي غير محرمة شرعا طالما بنية طاهرة بدافع الاخوة والانسانية وليس بغرض الشهوة وما شابه ذلك من الادعاءات الباطلة لان العادات والتقاليد باختلاف الشعوب والقبائل في حقيقة الامر ليس مفروضة دينيا ❤❤❤ أن المصافحة بين الجنسين مهما كان سواء باليد او العناق بنية طاهرة بحسب ما ذكر إنما تجوز عند عدم الشهوة، وأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة على أحد الطرفين، أو وجدت الشهوة والتلذذ من أحدهما حرمت المصافحة بلا شك.وتوضح ان الاقتداء بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عندما رفض مصافحة النساء في البيعة، فالقياس هنا ممتنع لأنها خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم وسنة واختيارية لمن اراد ان يتبعه بحسب رغبة اي شخص و لا اثم لعدم اتباع السنة وقد أمر عمر بن الخطاب بمبايعة النساء ومصافحتهن، وهذا ما يؤكد أن المصافحة الكريمة لا اثم عليهما مهما كان أشكال المصافحة بين الجنسين ، أما الاثم العظيم عندما تتحول المصافحة إلى ملامسة خبيثة كملامسة عورة الجنسين اي المواقع الحساسة في الجسم يحرم اظهارها من اجل الوقوع في فاحشة الزنا والشذوذ الجنسي والعياذ بالله ، أما غير ذلك فهي ثقافة غير متوازنة، ولا تتفق مع ثقافتنا البعيدة عن النهوض والتطرف.اذن المصافحة بين الرجل والمراة مهما كان باليد او العناق وما شابه ذلك بنية طاهرة حسنة ليس محرما طالما مصافحة الرجل للمرأة من الأمور التي تشغل الناس فيها كثيراً، وهي محل خلاف في الفقه الإسلامي. إذ لم يرد أي حديث صحيح في تحريم المصافحة بكل اشكاله بين الرجل والمراة ❤❤❤ أحب أن أؤكد بأن المصافحة ايا كان سواء باليد او بالعناق ايا كان إنما تجوز عند عدم الشهوة، وأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة على أحد الطرفين، أو وجدت الشهوة والتلذذ من أحدهما حرمت المصافحة بلا شك.بل لو فقد هذان الشرطان عدم الشهوة وأمن الفتنة بين الرجل ومحارمه مثل خالته، أو عمته، أو أخته من الرضاع، أو بنت امرأته، أو زوجة أبيه، أو أم امرأته، وحتى بنات الاعمام والاخوال أو غير ذلك، لكانت المصافحة بين الرجل والمراة بكل اشكاله حينئذ حرامًا بل لو فقد الشرطان بين الرجل وبين صبي أمرد، حرمت مصافحته أيضًا.. وربما كان في بعض البيئات، ولدى بعض الناس، أشد خطرًا من الأنثى.ينبغي الاقتصار في المصافحة على موضع الحاجة، مثل ما جاء في السؤال كالأقارب والأصهـار الذين بينهم خلطـة وصلة قوية، ولا يحسـن التوسع في ذلك، سدًا للذريعة، وبعدًا عن الشبهة، وأخذًا بالأحوط، واقتداءً بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، الذي لم يثبت عنه أنه صافح امرأة أجنبية قط وهي سنة وليس محرم وأفضل للمسلم المتدين، والمسلمة المتدينة ألا يبدأ أحدهما بالمصافحة، ولكن إذا صوفح صافح ايا كان سواء باليد او العناق ايا كان اذا النية طاهرة بدافع الحب الاخوي سواء علاقة صداقة اخوية او زمالة في العمل او الدراسة لا اثم على كلا الجنسين والمولى عزو وجل لا يحاسبنا عن العيب غير المرغوب عرفيا لان العادات والتقاليد الاجتماعية بمختلف اشكالها لشعوب وقبايل معينة ليس من عند الله وليس جزء من الدين الاسلامي الحنيف بحسب ما يدعى هولاء المتشددون الجهلاء عَنْ أبي هُريْرة عَبْدِ الرَّحْمن بْنِ صخْرٍ قَالَ: قالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وأعْمَالِكُمْ "رواه مسلم.والحمدالله على نعمة الاسلام وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
الردميه الشارع الجاي اقصد الفيديو الجاي
لاحول ولا قوة الا بالله ربنا لا تواخزنه بما عملوا السفهاء منا
وين الردم نحنا في اتظار الردم النضيف ي شت مان ي حريف
عايزه دور في مسلسلو الجاي اللبوه 😂😂😂😂
جلست يا مان والله
شت مان وين كده ما ظاهر 😊🎉
😂
اي قرف رامنو علي السودان هذي يمنيه ولا سودانية ولا نتشرف بمعرفة واحده مطلوقه زي دي
يا شت مان ما شايف شغلك لمن اكنت بتردوم مافي صبجة وصلت المرحلة دي
ابوها يمني 😳ايه 😡😡😡😡🤬
البنت دي حاسه بي شنو؟م عندها والي
شت والله