صوتك جميل استاذى استمتع بسماعه دوما ولكن لي تعقيب علي كتاب جبران خليل جبران النبي كنت أود سماعه ولكن صوت الموسيقي ازعجني كثيرا صوتك الملائكي لايحتاج إضافات الرجاء تعديلها بدون موسيقي حتي يتسني لي الاستماع لها
الأستاذ نادر المحترم ،، الشكر والتقدير لكل جهود حضرتك لنشر هذه القصص الرائعة على هذه القناة 💐🙏 لغة أمادو في قمة الروعة !! وصوتك مميز فعلا وجذاب حقاً! ويا حبذا تذكر لنا اسم المترجم المبدع، فالترجمة زادت القصة تألقا!🙏🙏🙏
سيدي الكريم ، هذا الأداء من ارفع المستويات ان لم يكن الأسمى من حقك ان تعلم أني من مستمعيك يوميا في المساء قبل النوم وفي النهار أثناء العمل أنا مشترك في قناتك على utube كيف لي ان اعلم متى تلتقي ب المستمعين
جورجي امادو قاص بارع. تلاعبه بالقارئ امر فريد حقا، وهو ينم عن موهبة حكواتي اصيلة و تمكن دارس عالي المستوى لفن القصة وميكانزماتها. يغريك في المقدمة بقصة قاتل لا يحكيها ابدا، ولما تعتقد انك تفطنت لحبكته وانه أخيرا سيروي لك القصة الحقيقية، قصة ماريا ذات الوشاح، يراوغك بقصة اختها التي لن يحكيها هي الأخرى، فيرفع من درجة تشويقك بطريقة ذكية لا تجدها الا عند عظماء الحكواتيين. في الواقع كان الهدف هو سرد حكاية بسيطة، لطفلة غرر بها، وحافظت على براءتها و روحها العفيفة، تجلت في تجنبها ممارسة الجنس مع من احبت لاحقا، وهي المومس في دار دعارة، وكذلك ايصال رسالة عما هو مشرق في كل ذات انسانية، خصوصا لدى اولائك الذين رمت بهم الظروف الى الهامش، مثل الخلاسي العاشق الوفي في عشقه حتى النهاية، و تلك النسوة بأخلاقهن الراقية في تدبر فستان عروس وباقة ورد ووشاح لميتة استثنائية، تتحقق فيها امنيات المنبوذين بطريقة درامية يمتزج فيها الممكن والمستحيل، حفاظا على وهج الأمل لدى الاحياء.. رسالة ايجابية من قاص ذكي.. ممتعة بشكل خاص، تدفعك للاستماع اليها لمرات، تماما كما لحن جميل يداعب الروح والعقل في أن واحد، ولا تمله..
قصة حزينة أبكتني لشعور بحزن ماريا ذات الوشاح وأملها الذي خاب فيمن إعتقدت أنه يحبها ويريدها للزواج وهو مخادع ضحك عليها بوعود كاذبة ،يا إلاهي ما أصعب حياتها بعد أن خسرت والدها الذي ضربها ثم طردها إلى الشارع ليحضنها بيت للدعارة والذي فيه ورغم مانوعدت عليه هناك مازالت أحلام الصبية في الزواج يوما ما وتلبس ثوب الزفاف الجميل و الذي إن روادها هذا الحلم تذهب خلسة للكنيسة لترى العروس من كل زيجة تأتي للمباركة ،وتتمنى أن تكون مكانها في ذلك الثوب ،والمحزن أكثر أن الرجل الذي أحبها ويتجول دايما معها على الشاطي يريد جسدها وهي لا تزال بريئة وطفلة تلعب بالدمى وتخيط لهم فساتين العرس والزفاف ،يا الله ما أقصاها هذه الدنيا على هذه القية من النساء الذي ضاع شرفهن وضاعت أمالهن،فعلا قصة حزينة
شكرا استاذ نزار على هذا الاختيار. لأول مرة اسمع لرواية لچورچى أمادو..اسلوبه ساحر برغم قسوة الموضوع..وأظهر سحره صوتك وطريقتك فى القراءة
تعجبني كتابات جورجي امادو . هذه القناة كنز ❤
قصة جميلة وزادها جمالا قراءتك الرصينة والساحرة …تحياتي من المغرب 😊
افضل قناة للكتب المسموعة كل الحب والاحترام لكم ❤
الفضل بالنسبة لي، من ابين لكتب المسموعة، مختارات وأداء صوتي، شكرا لك
عمل رائع كالعادة لكم جزيل الشكر
مااروع صوتك ومااجمل قرأ تك
صباح الخير استاذ نزار لك كل الشكر والتقدير تحياتي لك بالتوفيق 🇾🇪👍
صباحك بركة وخير وفير سيدتي المحترمة.. بارك الله بك وشكرا لك دعمك ومتابعتك المخلصة.. لك منا كل التقدير والاحترام 🌹🙏🌹
أنا مشتركة جديدة،اعجبني محتوى القناة،القصة الجميلة و قراءتكم الرائعة والمميزة.شكرا جزيلا يا أستاذ.
أهلا وسهلا بك بيننا .. شكرا لك هذه الكلمات اللطيفة والطيبة.🌹
شكراً على الرد الجميل. هذا إن دل على شيء فإنما يدل على رقي اخلاقكم.
صوتك جميل استاذى استمتع بسماعه دوما ولكن لي تعقيب علي كتاب جبران خليل جبران النبي كنت أود سماعه ولكن صوت الموسيقي ازعجني كثيرا صوتك الملائكي لايحتاج إضافات الرجاء تعديلها بدون موسيقي حتي يتسني لي الاستماع لها
الأستاذ نادر المحترم ،، الشكر والتقدير لكل جهود حضرتك لنشر هذه القصص الرائعة على هذه القناة 💐🙏 لغة أمادو في قمة الروعة !! وصوتك مميز فعلا وجذاب حقاً! ويا حبذا تذكر لنا اسم المترجم المبدع، فالترجمة زادت القصة تألقا!🙏🙏🙏
عفوا للخطأ في طبع الاسم ! 🙏🙏 اقصد الأستاذ نزار ،، وليس نادر ! اكرر اسفي !
❤❤❤
❤️🖤
😊
سيدي الكريم ، هذا الأداء من ارفع المستويات ان لم يكن الأسمى من حقك ان تعلم أني من مستمعيك يوميا في المساء قبل النوم وفي النهار أثناء العمل أنا مشترك في قناتك على utube كيف لي ان اعلم متى تلتقي ب المستمعين
جورجي امادو قاص بارع. تلاعبه بالقارئ امر فريد حقا، وهو ينم عن موهبة حكواتي اصيلة و تمكن دارس عالي المستوى لفن القصة وميكانزماتها. يغريك في المقدمة بقصة قاتل لا يحكيها ابدا، ولما تعتقد انك تفطنت لحبكته وانه أخيرا سيروي لك القصة الحقيقية، قصة ماريا ذات الوشاح، يراوغك بقصة اختها التي لن يحكيها هي الأخرى، فيرفع من درجة تشويقك بطريقة ذكية لا تجدها الا عند عظماء الحكواتيين.
في الواقع كان الهدف هو سرد حكاية بسيطة، لطفلة غرر بها، وحافظت على براءتها و روحها العفيفة، تجلت في تجنبها ممارسة الجنس مع من احبت لاحقا، وهي المومس في دار دعارة، وكذلك ايصال رسالة عما هو مشرق في كل ذات انسانية، خصوصا لدى اولائك الذين رمت بهم الظروف الى الهامش، مثل الخلاسي العاشق الوفي في عشقه حتى النهاية، و تلك النسوة بأخلاقهن الراقية في تدبر فستان عروس وباقة ورد ووشاح لميتة استثنائية، تتحقق فيها امنيات المنبوذين بطريقة درامية يمتزج فيها الممكن والمستحيل، حفاظا على وهج الأمل لدى الاحياء..
رسالة ايجابية من قاص ذكي.. ممتعة بشكل خاص، تدفعك للاستماع اليها لمرات، تماما كما لحن جميل يداعب الروح والعقل في أن واحد، ولا تمله..
جميل جدا! شكرا على المشاركة🌹🙏
قصة حزينة أبكتني لشعور بحزن ماريا ذات الوشاح وأملها الذي خاب فيمن إعتقدت أنه يحبها ويريدها للزواج وهو مخادع ضحك عليها بوعود كاذبة ،يا إلاهي ما أصعب حياتها بعد أن خسرت والدها الذي ضربها ثم طردها إلى الشارع ليحضنها بيت للدعارة والذي فيه ورغم مانوعدت عليه هناك مازالت أحلام الصبية في الزواج يوما ما وتلبس ثوب الزفاف الجميل و الذي إن روادها هذا الحلم تذهب خلسة للكنيسة لترى العروس من كل زيجة تأتي للمباركة ،وتتمنى أن تكون مكانها في ذلك الثوب ،والمحزن أكثر أن الرجل الذي أحبها ويتجول دايما معها على الشاطي يريد جسدها وهي لا تزال بريئة وطفلة تلعب بالدمى وتخيط لهم فساتين العرس والزفاف ،يا الله ما أقصاها هذه الدنيا على هذه القية من النساء الذي ضاع شرفهن وضاعت أمالهن،فعلا قصة حزينة