بوجود المسيح ومعجزاته فلا يوجد سبت لان المسيح احل لهم ماحرم عليهم... وهو يتم الناموس وليس يهدمه وليس يقتضي به وإنما الاكمال والتعديل وهو ليس من المسيح وإنما من الله... والسبت لم يكن الا للتضييق عليهم... لان المسيح لم ينقض السبت وإنما احله وهم الذين نقضوه عندما اصطادوا يوم السبت فَمسخهم الله.... لا تدعي انك لو واقف وقتها كنت ستقول شيئا فعلمك الان من الكتب واما الأوائل فهم قريبون العهد ومع ذلك لم يجرؤ احد من الكهنة ان يفتح فمه من دنسهم وتلاعبهم... لو انك واقف وقتها لصمت مع الصامتين في وجود السيد
إذا كان النسب لابد أن يكون للاب فما هو نسب ادم.... من الذي يحدد كلمة لابد اذا اراد الله أمرا.... ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون..... ثم تعني البعد الزمني فادم لم يخلق بكن وإنما المسيح هو المخلوق بكن... فعند الحديث عن ارادة الله فبرجاء لا تحدثني عن البيولوجيا.. يادكتور
ان كهنة الهيكل من سبط لاوي هذه قوانين ماقبل المسيح... لقد جاء المسيح كما ذكر القرآن.... لاحل لكم ماحرم عليكم... فلا يجوز ان تلزم مسيحي بقوانين التوراة او تلزم مسلم بهذه القوانين الا بأمر واضح للاتباع مثل تحريم اكل الخنزير فيتوافق مع التوراة ولا يتوافق مع الإنجيل فلماذا نتبع التوراة في لحم الخنزير ولا نتبع المسيح لان هناك امر واضح ملزم.... لقد سمح القائمين على الهيكل بيع وشرا ء في الهيكل بما يخالف أوامر التوراة فاجعهم المسيح الي أوامر التوراة بقسوة فكل ما يأمر به المسيح فهو قانون جديد لا تقم عليه حجة من التوراة.... نصيحة اذا اردت ان تقيم حجة على احد فاقمها عليه من كتابه
مريم لم تقل ان الله حط المسيح فية... وإنما في القرآن المسيح هو الذي تكلم... الملاك قال لها لاهبك غلاما.. وليس طفلا... والنفخ كان ليلا والمخاض قبل الشروق المسيح لم يمكث في بطنها ٩اشهر لانه لا يوجد بويضة وحيوان منوي وتخصيب فمريم لا تحيض بحكم القران وبالتالي لا يحتاج رضاعة فكل من شاهد مريم وفي اليوم التالي شاهد معها غلام ظن انها كانت تخفيه.. لذلك كان قولهم عندما أشارت اليه... وكيف نكلم من كان في المهد صبيا.... اي ان تحديد نوعه كونه صبي هو في مرحلة المهد التي بالنسبة لهم من (الماضي) لذلك ظهرت كلمة (كان) في المهد.... ان ََمعجزات عيسى بدأت منذ الولادة ولكن المشكلة ان يسوع ظهر معه في نفس وقت الدعوة وهو ضد عيسى في النطق الاسم وفي الأفعال... أحدهما للسلام والآخر جاء للانقسام وليلقي نارا على الأرض... ولو انك لغيت فكرة ان يسوع ليس المسيح فستلغي فكرة الصلب وهذا مخالف للتاريخ الذي يعترف به الجميع... الصلب تم ليسوع وانامتفق معك ان يسوع ليس هو ابن مريم ولكن يسوع هو مسيح وعيسى مسيح ولكن لعن الصليب جاء ليسوع الضد الدجال او المسيح الكاذب الذي يشفي المرضى أيضا ويحي الموتى ولكن علامة الكاذب عرفها يهوذا عندما القى الثلاثين فضة في بيت الرب بعد أن ابلغ عن الدجال او... عينه اليمني تكل كلولا... او الاعور الذي سيتم عوره فوق الصليب وعلامته أكملها رؤساء الهيكل بشراء حقل الفخاري... وبذلك تمت نبوة ذكريا ١١ العهد القديم علما بأن ١١ هو رقم الدجال او رقم الند لله واحد اله اهل اليمين وواحد اله اهل الشمال... لقد تم العور فوق الصليب واسود عينه اليمني وادعي الموت حتي لا يكسروا عظام قدمه ويكتشفوا انه لا يمسه سؤ حيث انه لا يموت يلعن فقط وينادي عليه أمن من كل شر هو أمن كما يقول اهل الغرب او آمين كما يقولها الشرقيون وهم يتوجهون لاي اله... تحياتي
ان المعجزة هي الدلالة الوحيدة على مسيحية عيسى ابن مريم وانا وانت نؤمن بشق البحر لموسى دون أن نرى... وكذلك نفعل مع عيسى ابن مريم المشكلة انه لو اجتمع شخص وضده الاثنان يملكان نفس المعجزات بل ان الباطل معجزاته أقوى فلا ولجا هنا لمقاييس سعادتك على كتاب ماقبل المعجزات وإنما نلجا للميزان... والميزان يقول.... المعلق ملعون من الله... وتم تغيير النص في العهد الجديد في الرسائل... َملعون كل من علق صليب.... وهذا كذب لانه كم من برئ تم صلبه في سبيل الله ولكنهم اكتشفوا خطورة التعريف ب(ال) المعلق لانه معروف فينهاهم الله على ترك احد على الصليب مهما كانت جريمته فإنه لا يجب أن يكون مثل المعلق... فتم تعديل النص في الرسائل دون أن يدري احد..... وكما ان المعلق ملعون ومعروف فقد منح الله صفاته وعلامته في ذكريا ١١ وهي القاء ثلاثين فضة في بيت الرب لحقل الفخاري... ثم ذكر الراعي الباطل والويل له وأن زراعه تيبس يبسا وعينه اليمني تكل كلولا.... هذه هي الموازين التي عرفها يهوذا فمنحهم علامة لكشف الكاذب يسوع فمنحه اليهود العلامة المذكورة فاكد لهم البطل يهوذا انه صادق بمنحهم العلامة الثانية فالقي الفضة في بيت الرب فقام الكهنة بشراء حقل الفخاري لتأكيد جميع علامات الملعون ذو العلامات الاعور الدجال... هذا ماجعل اليهود يرفضون ابن مريم لأنهم في حيرة ورفع ابن مريم وتم تعليق الكاذب بعلاماته وليس بالمقاييس العلمية و البيولوجية لان المعجزات تبطل القوانين وهم امام معجزات خطيرة نجدهم منها يهوذا بتحقيق الموازين لمعرفة الكاذب ورفع الله مسيحه الحقيقي فلم يتمتعوا بالإيمان به لفساد عقيدتهم... واستهتارهم ببيت الرب وتركه لباعة الحمام وللبيع والشراء وزيغانهم خلف الهة أخرى افتمت كلمات الله فيهم... لانكم غيرتمو ني بما ليس اله ساغيركم بما ليس شعب بامة غبية ساغيركم وفي نص اخر... سافعل بكم ما يضيع حكمة الحكماء وفهم الفهماء
من قال لك ان الصفات الوراثية لابد لها من فراش فمن اين اخذت حواء صفاتها الوراثية لتمنحها لأبنائها؟ اليس خروج عيسى من المخرج الطبيعي لمريم.. يكون شكل بيولوجي صحيح للولادة.... اليس استنساخ النعجة دوللي بلا تزاوج حافظ على صفاتها الوراثية عندما خرجت بميلاد طبيعي من فرج نعجة....
إذا كنت تثبت ان عيسى ليس المسيح لانه لم يلتزم بقوانين الله لموسى فنحن لا نحتاج لذكريا وليحي ولماذا كانت نبوة داود وسليمان لقد ارسل الله انبيائه لتأكيد عودة بني إسرائيل لشريعته وقوانينه فقتلوا الأنبياء واستحلوا بيت الله وجعلوه سوق... فإذا غير الله شريعته مع رسوله اراك تلزم الله بشريعته القديمة وتقول آسف لن اتبع رسولك لانه لم ينفذ تعاليم الأنبياء الذين سبق وذبحناهم.... إذا منحنا الله هدية ثوب جديد نقول له واين فروة العجل التي كنا نلبسها سابقا... نعم ان من التخلف ان نقول ان الله نسخ حكم في القرآن... اي ان الله ينسخ في كتاب انزله... هذا لا يجوز... ولكن ان تلزم الله بعدم تغيير شريعته فلماذا لم نبقى على شريعة ادم او نوح او إدريس... لماذا نتمسك بشريعة موسى... لكل جعلنا شرعة ومنهاجا... لك مطلق الحرية ان تتمسك بشريعة العهد القديم وترفض المسيح ولي كل الحق في التمسك بعقيدة نوح ولكن للأسف لا استطيع رفض عقيدة موسى والإيمان بكتابه والا كنت بلا عقل
لماذا تقلل من معجزات عيسى ابن مريم والتي مكنته من دخول الهيكل وتحطيم كراسي باعة الحمام ورؤساء الهيكل صامتون... ان معجزات عيسى تاريخية مذكورة في القرآن واما معجزات الدجال يسوع او ضد عيسى فمعجزاته أقوى واشد الاف المرات.... اتلوا عليهم نبا الذي اتيناه اياتنا فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين.... لاحظ كلمة اياتنا بلا تحديد مثل موسى ٩ آيات او عيسى خمس او ست آيات.... ولقد حاول المسيح تنبيههم انه الكرمة الحقيقية... ليفرق بينه وبين الكرمة الكاذبة..... ان كلاهما يملك معجزات كبري.. وليس خداع سينمائي اهبل لديفيد كوبرفيلد.... فلا تدعي انك تستطيع أن تفعل مثل عيسى ابن مريم او يسوع فتشفي مريض او تحيي ميت... فلو اجتمع سحرة اهل الأرض جميعا لن يستطيعون احياء ميت كما فعل عيسى او فعل يسوع الاعور بعد الصلب... برجاء لا تدعي مالاتستطيعه والتزم بالمنهج الفكري العلمي
فكر عالي ونظرة ثاقبة... ولكن لماذا تذكر انك تتحدث كيهودي عندما تستشهد بالعهد القديم ان المسلم الذي لا يؤمن بالتوراة والإنجيل ليس بمؤمن وعابد المسيح اذا تنصل من العهد القديم فان المسيح جاء ليتم الناموس لا ليهدمه.. ولم ياتي بدين جديد وإنما يتم ماجاء به موسى... إذا التذمت بالعهد القديم فانت لست بيه دي لان موسى لم ياتي لليهود وإنما لبنى إسرائيل وانا اجذم انك تعلم الفارق لان بعد موت سليمان جميع المؤمنين من خارج بيت يهوذا انفصلوا عن اليهود... ليس لنا نصيب في داود ولا فابن يسي الي خيامك يااسرائيل... هذا توضيح واجب حتى يكتمل بحثك الثاقب العميق.... تحياتي
إذا وقع يسوع بتاع المسيحيين فلن يقع عيسى بتاع القرآن وانا استخدم اسلوبك في الكلام... والقرآن لا ياخذ من التوراة وإنما من يؤمن بالقرآن ولا يؤمن بالتوراة او الإنجيل فهو جاهل الإنجيل متمم للتوراة ولم ياخذ منها والقرآن بلغ الناس بالتوراة والإنجيل من قبل ولادة موسى ومن قبل ولادة يسوع او ضد المسيح او الاعور الدجال ابن قاتل أخيه... راجع فيديو الدجال اول يتيم على الأرض... كيف يكون القرآن اقدم من التوراة والإنجيل؟ اسمعك تتسائل.... وانه لفي ذبر الأولين..... والذبر هي كتل الأحجار التي نقش عليها من تعلم علم الأسماء.. ادم... قل آمنوا به او لا تؤمنوا ان الذين اوتوا العلم من قبله إذا يتلي عليهم خروا الي الاذقان سجدا..... والحديث عن محمد فمن الذين اوتوا العلم من قبله... وكيف يتلي عليهم وقد نزل على محمد.... الرحمن علم القرآن خلق الإنسان.... محمد اول من نزل عليه القرآن ولكنه ليس اول من تلقى القرآن.... انه قول ثقيل لا يجب أن نتحدث عنه بهذه البساطة.. تحياتي
عظيم أنت يا أستاذ شور فويس 💙
بوجود المسيح ومعجزاته فلا يوجد سبت لان المسيح احل لهم ماحرم عليهم... وهو يتم الناموس وليس يهدمه وليس يقتضي به وإنما الاكمال والتعديل وهو ليس من المسيح وإنما من الله... والسبت لم يكن الا للتضييق عليهم... لان المسيح لم ينقض السبت وإنما احله وهم الذين نقضوه عندما اصطادوا يوم السبت فَمسخهم الله.... لا تدعي انك لو واقف وقتها كنت ستقول شيئا فعلمك الان من الكتب واما الأوائل فهم قريبون العهد ومع ذلك لم يجرؤ احد من الكهنة ان يفتح فمه من دنسهم وتلاعبهم... لو انك واقف وقتها لصمت مع الصامتين في وجود السيد
إذا كان النسب لابد أن يكون للاب فما هو نسب ادم.... من الذي يحدد كلمة لابد اذا اراد الله أمرا.... ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون..... ثم تعني البعد الزمني فادم لم يخلق بكن وإنما المسيح هو المخلوق بكن... فعند الحديث عن ارادة الله فبرجاء لا تحدثني عن البيولوجيا.. يادكتور
ان كهنة الهيكل من سبط لاوي هذه قوانين ماقبل المسيح... لقد جاء المسيح كما ذكر القرآن.... لاحل لكم ماحرم عليكم... فلا يجوز ان تلزم مسيحي بقوانين التوراة او تلزم مسلم بهذه القوانين الا بأمر واضح للاتباع مثل تحريم اكل الخنزير فيتوافق مع التوراة ولا يتوافق مع الإنجيل فلماذا نتبع التوراة في لحم الخنزير ولا نتبع المسيح لان هناك امر واضح ملزم.... لقد سمح القائمين على الهيكل بيع وشرا ء في الهيكل بما يخالف أوامر التوراة فاجعهم المسيح الي أوامر التوراة بقسوة فكل ما يأمر به المسيح فهو قانون جديد لا تقم عليه حجة من التوراة.... نصيحة اذا اردت ان تقيم حجة على احد فاقمها عليه من كتابه
مريم لم تقل ان الله حط المسيح فية... وإنما في القرآن المسيح هو الذي تكلم... الملاك قال لها لاهبك غلاما.. وليس طفلا... والنفخ كان ليلا والمخاض قبل الشروق المسيح لم يمكث في بطنها ٩اشهر لانه لا يوجد بويضة وحيوان منوي وتخصيب فمريم لا تحيض بحكم القران وبالتالي لا يحتاج رضاعة فكل من شاهد مريم وفي اليوم التالي شاهد معها غلام ظن انها كانت تخفيه.. لذلك كان قولهم عندما أشارت اليه... وكيف نكلم من كان في المهد صبيا.... اي ان تحديد نوعه كونه صبي هو في مرحلة المهد التي بالنسبة لهم من (الماضي) لذلك ظهرت كلمة (كان) في المهد.... ان ََمعجزات عيسى بدأت منذ الولادة ولكن المشكلة ان يسوع ظهر معه في نفس وقت الدعوة وهو ضد عيسى في النطق الاسم وفي الأفعال... أحدهما للسلام والآخر جاء للانقسام وليلقي نارا على الأرض... ولو انك لغيت فكرة ان يسوع ليس المسيح فستلغي فكرة الصلب وهذا مخالف للتاريخ الذي يعترف به الجميع... الصلب تم ليسوع وانامتفق معك ان يسوع ليس هو ابن مريم ولكن يسوع هو مسيح وعيسى مسيح ولكن لعن الصليب جاء ليسوع الضد الدجال او المسيح الكاذب الذي يشفي المرضى أيضا ويحي الموتى ولكن علامة الكاذب عرفها يهوذا عندما القى الثلاثين فضة في بيت الرب بعد أن ابلغ عن الدجال او... عينه اليمني تكل كلولا... او الاعور الذي سيتم عوره فوق الصليب وعلامته أكملها رؤساء الهيكل بشراء حقل الفخاري... وبذلك تمت نبوة ذكريا ١١ العهد القديم علما بأن ١١ هو رقم الدجال او رقم الند لله واحد اله اهل اليمين وواحد اله اهل الشمال... لقد تم العور فوق الصليب واسود عينه اليمني وادعي الموت حتي لا يكسروا عظام قدمه ويكتشفوا انه لا يمسه سؤ حيث انه لا يموت يلعن فقط وينادي عليه أمن من كل شر هو أمن كما يقول اهل الغرب او آمين كما يقولها الشرقيون وهم يتوجهون لاي اله... تحياتي
ان المعجزة هي الدلالة الوحيدة على مسيحية عيسى ابن مريم وانا وانت نؤمن بشق البحر لموسى دون أن نرى... وكذلك نفعل مع عيسى ابن مريم المشكلة انه لو اجتمع شخص وضده الاثنان يملكان نفس المعجزات بل ان الباطل معجزاته أقوى فلا ولجا هنا لمقاييس سعادتك على كتاب ماقبل المعجزات وإنما نلجا للميزان... والميزان يقول.... المعلق ملعون من الله... وتم تغيير النص في العهد الجديد في الرسائل... َملعون كل من علق صليب.... وهذا كذب لانه كم من برئ تم صلبه في سبيل الله ولكنهم اكتشفوا خطورة التعريف ب(ال) المعلق لانه معروف فينهاهم الله على ترك احد على الصليب مهما كانت جريمته فإنه لا يجب أن يكون مثل المعلق... فتم تعديل النص في الرسائل دون أن يدري احد..... وكما ان المعلق ملعون ومعروف فقد منح الله صفاته وعلامته في ذكريا ١١ وهي القاء ثلاثين فضة في بيت الرب لحقل الفخاري... ثم ذكر الراعي الباطل والويل له وأن زراعه تيبس يبسا وعينه اليمني تكل كلولا.... هذه هي الموازين التي عرفها يهوذا فمنحهم علامة لكشف الكاذب يسوع فمنحه اليهود العلامة المذكورة فاكد لهم البطل يهوذا انه صادق بمنحهم العلامة الثانية فالقي الفضة في بيت الرب فقام الكهنة بشراء حقل الفخاري لتأكيد جميع علامات الملعون ذو العلامات الاعور الدجال... هذا ماجعل اليهود يرفضون ابن مريم لأنهم في حيرة ورفع ابن مريم وتم تعليق الكاذب بعلاماته وليس بالمقاييس العلمية و البيولوجية لان المعجزات تبطل القوانين وهم امام معجزات خطيرة نجدهم منها يهوذا بتحقيق الموازين لمعرفة الكاذب ورفع الله مسيحه الحقيقي فلم يتمتعوا بالإيمان به لفساد عقيدتهم... واستهتارهم ببيت الرب وتركه لباعة الحمام وللبيع والشراء وزيغانهم خلف الهة أخرى افتمت كلمات الله فيهم... لانكم غيرتمو ني بما ليس اله ساغيركم بما ليس شعب بامة غبية ساغيركم وفي نص اخر... سافعل بكم ما يضيع حكمة الحكماء وفهم الفهماء
من قال لك ان الصفات الوراثية لابد لها من فراش فمن اين اخذت حواء صفاتها الوراثية لتمنحها لأبنائها؟ اليس خروج عيسى من المخرج الطبيعي لمريم.. يكون شكل بيولوجي صحيح للولادة.... اليس استنساخ النعجة دوللي بلا تزاوج حافظ على صفاتها الوراثية عندما خرجت بميلاد طبيعي من فرج نعجة....
إذا كنت تثبت ان عيسى ليس المسيح لانه لم يلتزم بقوانين الله لموسى فنحن لا نحتاج لذكريا وليحي ولماذا كانت نبوة داود وسليمان لقد ارسل الله انبيائه لتأكيد عودة بني إسرائيل لشريعته وقوانينه فقتلوا الأنبياء واستحلوا بيت الله وجعلوه سوق... فإذا غير الله شريعته مع رسوله اراك تلزم الله بشريعته القديمة وتقول آسف لن اتبع رسولك لانه لم ينفذ تعاليم الأنبياء الذين سبق وذبحناهم.... إذا منحنا الله هدية ثوب جديد نقول له واين فروة العجل التي كنا نلبسها سابقا... نعم ان من التخلف ان نقول ان الله نسخ حكم في القرآن... اي ان الله ينسخ في كتاب انزله... هذا لا يجوز... ولكن ان تلزم الله بعدم تغيير شريعته فلماذا لم نبقى على شريعة ادم او نوح او إدريس... لماذا نتمسك بشريعة موسى... لكل جعلنا شرعة ومنهاجا... لك مطلق الحرية ان تتمسك بشريعة العهد القديم وترفض المسيح ولي كل الحق في التمسك بعقيدة نوح ولكن للأسف لا استطيع رفض عقيدة موسى والإيمان بكتابه والا كنت بلا عقل
لماذا تقلل من معجزات عيسى ابن مريم والتي مكنته من دخول الهيكل وتحطيم كراسي باعة الحمام ورؤساء الهيكل صامتون... ان معجزات عيسى تاريخية مذكورة في القرآن واما معجزات الدجال يسوع او ضد عيسى فمعجزاته أقوى واشد الاف المرات.... اتلوا عليهم نبا الذي اتيناه اياتنا فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين.... لاحظ كلمة اياتنا بلا تحديد مثل موسى ٩ آيات او عيسى خمس او ست آيات.... ولقد حاول المسيح تنبيههم انه الكرمة الحقيقية... ليفرق بينه وبين الكرمة الكاذبة..... ان كلاهما يملك معجزات كبري.. وليس خداع سينمائي اهبل لديفيد كوبرفيلد.... فلا تدعي انك تستطيع أن تفعل مثل عيسى ابن مريم او يسوع فتشفي مريض او تحيي ميت... فلو اجتمع سحرة اهل الأرض جميعا لن يستطيعون احياء ميت كما فعل عيسى او فعل يسوع الاعور بعد الصلب... برجاء لا تدعي مالاتستطيعه والتزم بالمنهج الفكري العلمي
فكر عالي ونظرة ثاقبة... ولكن لماذا تذكر انك تتحدث كيهودي عندما تستشهد بالعهد القديم ان المسلم الذي لا يؤمن بالتوراة والإنجيل ليس بمؤمن وعابد المسيح اذا تنصل من العهد القديم فان المسيح جاء ليتم الناموس لا ليهدمه.. ولم ياتي بدين جديد وإنما يتم ماجاء به موسى... إذا التذمت بالعهد القديم فانت لست بيه دي لان موسى لم ياتي لليهود وإنما لبنى إسرائيل وانا اجذم انك تعلم الفارق لان بعد موت سليمان جميع المؤمنين من خارج بيت يهوذا انفصلوا عن اليهود... ليس لنا نصيب في داود ولا فابن يسي الي خيامك يااسرائيل... هذا توضيح واجب حتى يكتمل بحثك الثاقب العميق.... تحياتي
إذا وقع يسوع بتاع المسيحيين فلن يقع عيسى بتاع القرآن وانا استخدم اسلوبك في الكلام... والقرآن لا ياخذ من التوراة وإنما من يؤمن بالقرآن ولا يؤمن بالتوراة او الإنجيل فهو جاهل الإنجيل متمم للتوراة ولم ياخذ منها والقرآن بلغ الناس بالتوراة والإنجيل من قبل ولادة موسى ومن قبل ولادة يسوع او ضد المسيح او الاعور الدجال ابن قاتل أخيه... راجع فيديو الدجال اول يتيم على الأرض... كيف يكون القرآن اقدم من التوراة والإنجيل؟ اسمعك تتسائل.... وانه لفي ذبر الأولين..... والذبر هي كتل الأحجار التي نقش عليها من تعلم علم الأسماء.. ادم... قل آمنوا به او لا تؤمنوا ان الذين اوتوا العلم من قبله إذا يتلي عليهم خروا الي الاذقان سجدا..... والحديث عن محمد فمن الذين اوتوا العلم من قبله... وكيف يتلي عليهم وقد نزل على محمد.... الرحمن علم القرآن خلق الإنسان.... محمد اول من نزل عليه القرآن ولكنه ليس اول من تلقى القرآن.... انه قول ثقيل لا يجب أن نتحدث عنه بهذه البساطة.. تحياتي
هو حضرتك بتزعق ليه؟