المحاضرة الثالثة - عبد الجبار الرفاعي الدين أمام مستجدّات العلوم الإنسانية. من أجل علم كلام جديد؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 26 чер 2024

КОМЕНТАРІ • 5

  • @ali.faris.
    @ali.faris. 6 днів тому +2

    أروع فيلسوف في العالم العربي ❤❤❤

    • @hmmthh7875
      @hmmthh7875 5 днів тому +1

      د عبدالجبار الرفاعي ليس بفيلسوف..

  • @mohammedaljuhani3354
    @mohammedaljuhani3354 2 дні тому +1

    ارجو ان يتسع صدر سعادة الدكتور الرفاعي للنقد بعد الشكر والتقدير له على محاضرته
    للاسف الدكتور لم يحدد موضوع علم الكلام الجديد ولا حتى مسائلة بطريقة علمية مقبولة. وتعريفه للدين غير واضح ،
    كما ان الدكتور ايضا للاسف جزء كبير من محاضرته تحدث عن علاقاته الشخصية واستخدام كثيرا مفردة انا ، وانا ، وهذا صاحبي وهذا دعاني ، وكان لهذا الاسلوب اثر سلبي على المتابع ويبعده عن موضوع المحاضرة . كما انه لم يتحمل النقد الذي وجهه له احد الحاضرين الذي دافع عن علم الكلام . واجابته له كانت عاطفية غير موضوعية .

  • @hmmthh7875
    @hmmthh7875 5 днів тому

    اذا كانت قضية البنوك والمصارف قضية دنيوية كما تقول استاذنا الكريم وان الدين لاعلاقة له بها، فأين نضع الحرب التي اعلنها القرآن الكريم على الفوائد الربوية التي تقوم عليها عملية الايداع والاقتراض التي تتديرها البنوك وتلمصارف اليوم؟ واذا كان التنظيم الاداري لمختلف مناحي الحياة هو عمل دنيوي لاعلاقة للدين به، فأين نضع قول الامام علي عليه في أول عهده لمالك الاشتر حين قال ع: هذا ما أمر به عبد الله عليٌ أميرُ المؤمنينَ مالكَ بن الحارث الأشتر في عهده إليه حين ولاه مصر: جباية خراجها، وجهاد عدوها، واستصلاح أهلها، وعمارة بلادها. فهذه الاهداف الكبرى تستهدف تنظيم الحياة الاقتصادية(جباية خراجها.. وعمارة بلادها) وتستهدف احداث تنمية بشرية عميقة عبَّر عنها عليه السلام بقوله: واستصلاح اهلها.. وتستهدف حفظ سيادة الدولة واستقرارها واستقلالها حين قال ع:(وجهاد عدوها)? واين تضع قوله عليه السلام في آخر وصية له وهو على فراش الموت لولديه الامامين الحسن والحسين ع: أوصيكما وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي بتقوى الله ونظم أمركم… .. وكما هو واضح فالوصية نحن مأمورون بها وكل جيل مأمور بها لقوله ع: ومن بلغه كتابي…؟ أنت من حقك يا استاذنا الكريم ان ترى ان الاسلام لاعلاقة له بالحكم وبادارة الحياة. ولكن ليس من حقك ان تذم من فهموا الاسلام رسالة للحياة على شتى المستويات، كما قلته بخصوص قراءة ابي الاعلى المودودي وآخرين ممن اتفقوا معه او توافقت آراؤهم مع رأيه.. كان من المفترض ان تقدم كلمة احترام لمن يخالفك الرأي، لا ان تقول اننا مع الاسف نستورد البضاعة السيئة.. أنت يا استاذنا الكريم ومع كل الاحترام لك تضع الوظيفة الاسلامية في البعد الروحي والاخلاقي والجمالي.. وتجرده من أي مسؤولية أخرى، رغم انك تعلم اكثر منا ان الله قد أمر بنصوص واضحة وصريحة بالبراءة من المشركين ومن عموم اعداء الدين، وأمر بموالاة المؤمنين والانتصار للمستضعفين والدفاع عن المحرومين والوقوف بوجه الظالمين والمستكبرين.. الاسلام ياسيدي كما يقول السيد الشهيد الصدر محمد باقر ليس منظمة لجمع الزكوات ولاجمعية لتأديب المتجاهرين بالافطار في شهر رمضان ولاجمعية تدعو لزيادة اجور العمال او تحث المرأة على الحجاب.. انه نظرية التغيير الكلي والانقلاب الشامل"....وبالتالي ومع الاحترام لشخصكم الكريم فالاسلام وباختصار شديد لاتنحصر وظيفته في الابعاد الثلاثة التي ذكرتها الروحي والجمالي والاخلاقي..

  • @hmmthh7875
    @hmmthh7875 5 днів тому

    العلاقة بيننا وبين الله تعالى ليست علاقة سائلة يا استاذنا.. بل هي علاقة مشروطة اي علاقة بشرطها وشروطها كما يقولون.. واول سائلة لجنابكم كانت أقوى حجة من اجابتك، لانها استدلت بان علاقة الحب المفترضة بين الله وعباده علاقة مشروطة بنص القران الكريم الذي قال: قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله".. وعليه فما حاولتم تحريره اثناء المحاضرة من ان العلاقة مع الله هي علاقة افقية مبنية على محبة الله لعباده مستدلاً بقوله تعالى: يحبهم ويحبونه.. اقول هذه المحاولة في الاستدلال ليست ناهضة، لان يحبهم ويحبونه هذه وردت في سياق محدد، وسياقها كان واضحاً، حيث خاطب الله المؤمنين بوجوب الانضباط والالتزام وعدم الارتداد عن دين الله تعالى: " (يا أيها الذين آمنوا من يرتّدّ منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزّة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم".. ومثل جنابكم لايمكن له ان يقتطع جزء من الاية ليستدل به على مفهوم جديد في علم الكلام الجديد لعلاقة المحبة بين الله وعباده.. وحينما أجبت السائلة بسؤالها وانت كيف تنظرين للعلاقة مع الله، هل هي علاقة صراع ؟ هذا السؤال معطوب يادكتورنا العزيز.. لان الله قد حدد طبيعة المحبة التي يريد لها ان تقوم بينه وبين عباده: فاتبعوني يحببكم الله".. المحبة وفق طرحكم تضع الجميع في خانة واحدة وهذا من شأنه ان يضع التكاليف الشرعية المفروضة في خانة العبث، او في خانة ضياع الهدف وانعدام المعنى وعدم الضرورة بل عدم الحاجة أصلاً مادام الجميع عصاة ومطيعين هم أحباب الله، وبالتالي سيؤدي مفهومك الجديد للمحبة الى نقض الغرض من التكاليف الشرعية.. واذا دققنا النظر في مفهومك للمحبة فان اول ماسنستحضره هو رأي المرجئة الذين قالوا ان فعل المعصية لاتقدح في حقيقة الايمان.. والمؤمن يظل مؤمناً حتى مع ارتكابه للموبقات.. ان مفهومك الجديد للمحبة الالهية سيضع الجميع في خانة واحدة كما ذكرت ذلك وهذا مناقض لعدل الله تعالى الذي رفض المماثلة والمساواة بين المتقين والفجار، وبين المنافقين والمؤمنين، وبين المجرمين والمسلمين…. وأظن ان زوجتك حين كانت توقظ الصغار للصلاة قد عملت بقوله تعالى:" إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً-
    وعملت كذلك
    بما ورد عن النبي ص:مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع.. ".. وان الذين كانوا يرتعدون من تاخير صلاتهم عن وقتها كانوا يدركون في اعماقهم عظمة الامتثال لامر الله تعالى بوجوب اداء الصلاة في وقتها، وهذا من اشرف معاني العبودية لله ومن اسمى معاني التقوى.. ولقد ورد في ذلك احاديث كثيرة اذكر منها حديثاً واحداً عن الإمام علي (عليه السلام) - من كتابه لمحمد ابن أبي بكر -: ارتقب وقت الصلاة فصلها لوقتها، ولا تعجل بها قبله لفراغ، ولا تؤخرها عنه لشغل.. ".... عصمنا الله واياكم من الزلل..