Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
بارك الله فيكم، طريقة الشرح رائعة بأن يُقتصر على المصطلحات بما أنه متن للمبتدئين، انتفعت بهذه المحاضرة المركّزة ولي معها مراجعات بإذن الله.
جزاك الله خير على نشر هالمحاضرات
@@Oberstien17 وإياكم، ولكن أنا علّقت وشكرت فقط ولم أنشر المحاضرة :)
@@Muath_QP صحيح، ليس بشكل مباشر كانت من ضمن المحاضرات بقوائم التشغيل
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل هذا العلم أخشى أن يموت اهله ثم لا يجدون من يخلفهم وعلم الحديث في غاية الأهمية
شرح مميز ❤ وقصة ابن معين جميلة بارك الله فيكم.... نريد شرح كل كتب المصطلح من الشيخ صغيرها وكبيرها قديمها وحديثيها
المتن :﷽ ١-أَبــْدَأُ بِالحَمْـــــدِ مُصَلِّيَـــاً عَلَى مُحَمَّــدٍ خَــيْرِ نَبِــيٍّ أُرْسِـــلا َ٢-وَذِي من أقْسَـــامِ الحَدِيثِ عِــدَّهْ وَكُـــلُّ وَاحِـدٍ أَتَـــى وَحَــــدَّه ْ٣-أَوَّلُهَا الصَّحِيــــحُ وَهْــوَ مَا اتَّصــل إسْنَــادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَــلْ٤-يَرْوِيهِ عَــدْلٌ ضَابِــــطٌ عَنْ مِثْـــلِه ِ مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطـــِهِ وَنَقْلِـــه٥-وَالحَسَـن المَعْرُوفُ طُرْقــاً وَغَـــدَتْ رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحِيــحِ اشْتَهَــرَتْ٦-وَكُلُّ مَا عَـنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصرْ فَهْـوَالضَّعِيفُ وَهْــوَ أَقْسَـاماً كَثُـــرُ٧-وَمَا أُضِيفَ لَلنَّبِــــــي المَرْفُـوعُ وَمَا لِتَابِـــعٍ هُــوَ المَقْطُـــوعُ٨-وَالمُسْــنَدُ المتَّصِلُ الإسْـــنَاد مِنْ رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِــنْ٩-وَمَـــا بِسَمْـعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِــــل إسْنَـادُهُ لِلْمُصْـطَــفَى فَالْمُتَّصِــل١٠-مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْـفٍ أَتَى مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِــي الْفَتَـــى١١-كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِـيـهِ قَائمـــــــاً أَوْ بَعْــدَ أَنْ حَدَّثَنِــي تَبَسَّمــا١٢-عَزِيزُ مَـــــرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ مَشْهُورُ مَـــــرْوِي فوْقَ مَا ثَلاَثَـهْ١٣-مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَــعِيدٍ عَــنْ كَرَمْ وَمُبْهَمٌ مَا فِيــهِ رَاوٍ لَــمْ يُسَــــمْ١٤-وَكُــــلُّ مَا قَلَّــتْ رِجَالُــهُ عَـــلاَ وَضِــدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَــدْ نَــزَلاَ١٥-وَمَـــــا أَضَفْتَــهُ إِلَى الأَصْحَــابِ مِنْ قَوْلٍ وَفِعْـلٍ فَهْوَمَوْقُوفٌ زُكِــنْ١٦-وَمُرْسَــلٌ مِنْهُ الصِّحَابِــيُّ سَـقَــطْ وَقُلْ غَرِيــبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَـــطْ١٧-وَكُـــلُّ مَا لَمْ يَتَّصِــلْ بِحَـــــال ِ إسْنَــادُهُ مُنْقَطِــعُ الأَوْصَــــال١٨-والمُعْضـــل الساقِط مِــنه اثنـــــانِ وما أتــى مُدلساً نوعــانِ١٩-الأَوَّلُ الاسْقَـــاطُ لِلشَّــــيْخِ وَأَنْ يَنْقُـــلَ عَمَّــنْ فَوْقَهُ بِعـــَنْ وَأَنْ٢٠-وَالثَّانِ لاَ يُسقطُـــهُ لَكِنْ يَصِـــــفْ أَوْصَــافــَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعــَرِفْ٢١-وَمَا يُخَـــالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المــــَلاَ فَالشّـــَاذ والمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَــلاَ٢٢-إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــــــمُ وَقَـــلْبُ إسْنَادٍ لمَــتْنٍ قِسْــــــمُ٢٣-وَالْفَــــرْدُ مـَا قَيَّدْتَـــهُ بِثِقــةِ أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْــرٍ عَلَى رِوَايَــةِ٢٤-وَمَـــا بِعِــلَّةٍ غُمُــوضٍ أَوْ خَفَـــــا مُعَلَّــلٌ عِنْدَهُــمُ قــَدْ عُرِفـا٢٥-وَذُو اخْتِــــلافِ سَنَــــدٍ أَوْ مَتْــنِ مُضْــطــَرِبٌ عِنْـدَ أُهَيــْلِ الْفـَنِّ٢٦-وَالمُدْرَجَــاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ مِنْ بَعْــض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَــلَتْ٢٧-وَمَــا رَوَى كُـــلُّ قَرِيـــنٍ عَنْ أَخِــهْ مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْــهُ حَقّاً وَأَنْتَخِـهْ٢٨-مُتَّفِــقٌ لَفْظــاً وَخَطاً مُتَّفِــقْ وَضِــدُّهُ فِيمَــــا ذَكَرْنَـــا المُفْتَرِقْ٢٩-مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِــــقُ الخَـــطِّ فَقَـــطْ وَضِـــدُّهُ مُخْتَــلِفُ فَاخْــشَ الْغَلَطْ٣٠-وَالمُنْكَـــرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَـــدَا تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِــــلُ التَّفَـــرُّدَا٣١-مَتْرُوكُــــهُ مَــــا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ وَأَجْمَعُـــوا لِضَعْفِـــهِ فَهْوَ كَرَدْ٣٢-وَالكَذِبُ المُخْتَلَـــقُ المَصْنُـــوعُ عَلَى النَّبِــي فَذلِــكَ المَوْضُــــوعُ٣٣-وَقَدْ أَتَـــتْ كَالجَوْهَـــرِ المَكْنُــونِ سَمَّيْتُهَـــا مَنْظُومَــةَ الْبَيْقُونِي٣٤-فَوْقَ الثَّلاَثِــينَ بِأَرْبَـــعٍ أَتَـــتْ أَقْسَامُهَــــا تَمــَّتْ بِخَيْــرٍ خُتِمَتْ
راااااءع ...بارك الله فيكم و نفع بكم.
بارك الله فيكم
السلام عليكم شيخنا الفاضل شكرا جزيلا وبارك الله فيك
جزاك اللة خيرا شيخنا الحبيب❤❤❤
جزاكم الله خيرا
شرح الطرفة في ألقاب الحديث .
هل هذا الشرح ممكن ان يكون مكتوبا لندرسه؟ pdf
شسم الشيخ؟
الشيخ: د.مضحي بن عبيد الشمري
بارك الله فيكم، طريقة الشرح رائعة بأن يُقتصر على المصطلحات بما أنه متن للمبتدئين، انتفعت بهذه المحاضرة المركّزة ولي معها مراجعات بإذن الله.
جزاك الله خير على نشر هالمحاضرات
@@Oberstien17
وإياكم، ولكن أنا علّقت وشكرت فقط ولم أنشر المحاضرة :)
@@Muath_QP صحيح، ليس بشكل مباشر
كانت من ضمن المحاضرات بقوائم التشغيل
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل هذا العلم أخشى أن يموت اهله ثم لا يجدون من يخلفهم وعلم الحديث في غاية الأهمية
شرح مميز ❤ وقصة ابن معين جميلة
بارك الله فيكم.... نريد شرح كل كتب المصطلح من الشيخ صغيرها وكبيرها قديمها وحديثيها
المتن :
﷽
١-أَبــْدَأُ بِالحَمْـــــدِ مُصَلِّيَـــاً عَلَى
مُحَمَّــدٍ خَــيْرِ نَبِــيٍّ أُرْسِـــلا َ
٢-وَذِي من أقْسَـــامِ الحَدِيثِ عِــدَّهْ
وَكُـــلُّ وَاحِـدٍ أَتَـــى وَحَــــدَّه ْ
٣-أَوَّلُهَا الصَّحِيــــحُ وَهْــوَ مَا اتَّصــل
إسْنَــادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَــلْ
٤-يَرْوِيهِ عَــدْلٌ ضَابِــــطٌ عَنْ مِثْـــلِه ِ
مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطـــِهِ وَنَقْلِـــه
٥-وَالحَسَـن المَعْرُوفُ طُرْقــاً وَغَـــدَتْ
رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحِيــحِ اشْتَهَــرَتْ
٦-وَكُلُّ مَا عَـنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصرْ
فَهْـوَالضَّعِيفُ وَهْــوَ أَقْسَـاماً كَثُـــرُ
٧-وَمَا أُضِيفَ لَلنَّبِــــــي المَرْفُـوعُ
وَمَا لِتَابِـــعٍ هُــوَ المَقْطُـــوعُ
٨-وَالمُسْــنَدُ المتَّصِلُ الإسْـــنَاد مِنْ
رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِــنْ
٩-وَمَـــا بِسَمْـعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِــــل
إسْنَـادُهُ لِلْمُصْـطَــفَى فَالْمُتَّصِــل
١٠-مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْـفٍ أَتَى
مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِــي الْفَتَـــى
١١-كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِـيـهِ قَائمـــــــاً
أَوْ بَعْــدَ أَنْ حَدَّثَنِــي تَبَسَّمــا
١٢-عَزِيزُ مَـــــرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ
مَشْهُورُ مَـــــرْوِي فوْقَ مَا ثَلاَثَـهْ
١٣-مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَــعِيدٍ عَــنْ كَرَمْ
وَمُبْهَمٌ مَا فِيــهِ رَاوٍ لَــمْ يُسَــــمْ
١٤-وَكُــــلُّ مَا قَلَّــتْ رِجَالُــهُ عَـــلاَ
وَضِــدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَــدْ نَــزَلاَ
١٥-وَمَـــــا أَضَفْتَــهُ إِلَى الأَصْحَــابِ مِنْ
قَوْلٍ وَفِعْـلٍ فَهْوَمَوْقُوفٌ زُكِــنْ
١٦-وَمُرْسَــلٌ مِنْهُ الصِّحَابِــيُّ سَـقَــطْ
وَقُلْ غَرِيــبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَـــطْ
١٧-وَكُـــلُّ مَا لَمْ يَتَّصِــلْ بِحَـــــال ِ
إسْنَــادُهُ مُنْقَطِــعُ الأَوْصَــــال
١٨-والمُعْضـــل الساقِط مِــنه اثنـــــانِ
وما أتــى مُدلساً نوعــانِ
١٩-الأَوَّلُ الاسْقَـــاطُ لِلشَّــــيْخِ وَأَنْ
يَنْقُـــلَ عَمَّــنْ فَوْقَهُ بِعـــَنْ وَأَنْ
٢٠-وَالثَّانِ لاَ يُسقطُـــهُ لَكِنْ يَصِـــــفْ
أَوْصَــافــَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعــَرِفْ
٢١-وَمَا يُخَـــالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المــــَلاَ
فَالشّـــَاذ والمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَــلاَ
٢٢-إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــــــمُ
وَقَـــلْبُ إسْنَادٍ لمَــتْنٍ قِسْــــــمُ
٢٣-وَالْفَــــرْدُ مـَا قَيَّدْتَـــهُ بِثِقــةِ
أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْــرٍ عَلَى رِوَايَــةِ
٢٤-وَمَـــا بِعِــلَّةٍ غُمُــوضٍ أَوْ خَفَـــــا
مُعَلَّــلٌ عِنْدَهُــمُ قــَدْ عُرِفـا
٢٥-وَذُو اخْتِــــلافِ سَنَــــدٍ أَوْ مَتْــنِ
مُضْــطــَرِبٌ عِنْـدَ أُهَيــْلِ الْفـَنِّ
٢٦-وَالمُدْرَجَــاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ
مِنْ بَعْــض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَــلَتْ
٢٧-وَمَــا رَوَى كُـــلُّ قَرِيـــنٍ عَنْ أَخِــهْ
مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْــهُ حَقّاً وَأَنْتَخِـهْ
٢٨-مُتَّفِــقٌ لَفْظــاً وَخَطاً مُتَّفِــقْ
وَضِــدُّهُ فِيمَــــا ذَكَرْنَـــا المُفْتَرِقْ
٢٩-مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِــــقُ الخَـــطِّ فَقَـــطْ
وَضِـــدُّهُ مُخْتَــلِفُ فَاخْــشَ الْغَلَطْ
٣٠-وَالمُنْكَـــرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَـــدَا
تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِــــلُ التَّفَـــرُّدَا
٣١-مَتْرُوكُــــهُ مَــــا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ
وَأَجْمَعُـــوا لِضَعْفِـــهِ فَهْوَ كَرَدْ
٣٢-وَالكَذِبُ المُخْتَلَـــقُ المَصْنُـــوعُ
عَلَى النَّبِــي فَذلِــكَ المَوْضُــــوعُ
٣٣-وَقَدْ أَتَـــتْ كَالجَوْهَـــرِ المَكْنُــونِ
سَمَّيْتُهَـــا مَنْظُومَــةَ الْبَيْقُونِي
٣٤-فَوْقَ الثَّلاَثِــينَ بِأَرْبَـــعٍ أَتَـــتْ
أَقْسَامُهَــــا تَمــَّتْ بِخَيْــرٍ خُتِمَتْ
راااااءع ...بارك الله فيكم و نفع بكم.
بارك الله فيكم
السلام عليكم شيخنا الفاضل شكرا جزيلا وبارك الله فيك
جزاك اللة خيرا شيخنا الحبيب❤❤❤
جزاكم الله خيرا
شرح الطرفة في ألقاب الحديث .
هل هذا الشرح ممكن ان يكون مكتوبا لندرسه؟ pdf
شسم الشيخ؟
الشيخ: د.مضحي بن عبيد الشمري
جزاكم الله خيرا