إذا كان وجود الحجة ضرورة عقلية من حيث أن عدمه ينقض غرض إتمام الدين، فكيف لا ينقض امتناع الوصول إليه نفس الغرض؟ فإذا كان امتناع الوصول إليه جائزا لجواز التعبد بالابتلاء في ذلك، فبم يفترق ذلك عن جواز التعبد بالاجتهاد في فهم النصوص وتتبعها وتصحيحها على ما هو مقرر في أصول الفقه عند السنة؟ ثم إنا في حالة غياب الإمام الحجة، بم يفترق من اجتهد في فهم والعمل بـ "قال فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله" أعني السنة، ومن اجتهد في فهم والعمل بـ "قال فلان عن فلان عن أبي عبد الله عليه السلام" أو غيره من الأئمة، وأعني الإمامية. وليس أعني هنا التفريق بين علم الأئمة وعلم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله، ولكن إذا كانت الواسطة واقعة في الرواية وفي الفهم عن المعصوم في الحالين فكيف يتفضل مذهب الإمامية على غيره باتباع المعصومين؟ ولا أرى يبقى إلا أن يقال فضل مذهب الإمامية في وساطة الموالين للأئمة دون غيرهم، وليس ذلك في نفسه ضمانا على حفظ وأمانة وحسن فهم الراوي، فليس لها مدخل في حفظ العصمة. وفقنا الله وإياكم للحق ولما يحب ويرضى.
تحتاج ان توسع من فهمك... انت تفرض شئ غير مناسب مع القول.. لذلك يأتي استنتاجك صحيح على فرضك انت... كمن يقول انك تقول 2+2 =4 اثبتلي ان 2+6 = 4 طبعا لن تقتنع باي إجابة لان الجواب حسب فرضك هو 8 وهو صحيح عنك فقط.. لأنني قلت غير قولك وقولي صحيح
وهل كان الناس يستفيدون من الامام الكاظم في زمانه وهو مسجون سنين طويلة.... لو كان الناس يؤمنون بوصية رسول الله.. لما حكمهم بنو امية ولا العباسيين . ولا غيرهم ولما ضلوا كل هذه الضلالة...
لم يقل أحد من العلماء أنّ اختِفاء الشمس مُسبِبٌ لِئن تهلك الارض، بل قالوا لو انعدمت؛ ألا ترى أنّ بعض البلدان لا يرون الشمس لأشهر طويلة ويبقون مستفيدون منها؟ ومن هنا كان التشبيه بالشمس من خلف السحاب في غاية الدِقة، وفارِق بين الاختفاء والغيبة وبين الانعدام، فتنبّه هداك الله.
ما هي اوامر الامام المهدي التي من ينفذها يكون مواليا ومن يعاندها يكون عدوا فهي لم تصدر منه ابدا ؟؟ اين هو هذا الاختبار التي يتكلم عنه السيد فهو لم يحصل ابدا .
@@الأحمدي-ع8ح عندما انتقلت القيادة في هذا العصر الى المجتهد فهذا يعني انها انتقلت الى غير المعصوم وبالتالي فما هو الفرق بين السني والشيعي الذي يقودهما غير المعصوم في هذا العصر ؟
2 ان الاستبعاد ليس جحة الجواب انتم عندكم دليل مبطل. هذا شيء عجيب ااذا متنا... سورة ق. انكم في خلق جديد. افترى على الله جنة... هم عندهم استبعاد استنكار لا يملكون حجة
إذا كنت ترا غيبة الإمام باختيار الله عدم حفظ للدين فغيبته بظلم الظالمين أيضًا عدم حفظ ولكن الأسباب إختلفت وما كنت انتظره منك هو إثبات أن الغيبة نفسها ليست إنعدام حفظ وكلامنا في حفظ الدين أنظف من كلامكم، فالنصوص موجودة لم تغيّب وعدم إدراك أفراد الناس للدين تمامًا ليس حجة على عدم حفظ الدين بالتالي مفهوم حفظ الدين عندنا أعلى
AVILIO BRVNX عزيزي معنى حفظ الدين هو توفير أسباب الحفظ من قِبل الله وعدم وقوع تقصير منه تعالى، بحيث لو أخذ الناس بهذه الأسباب (ومنها الرجوع للأوصياء) لنالوا أحكام الدين كاملة دون زيادة ونقصان، وأما من لا يأخذ بهذه الأسباب ويضيّعها، فلا يُنسب التضييع والتقصير لله تعالى. وأما عدم توفير أسباب الحفظ من قِبل الله كمن يقول أن الله تعالى ترك الأمة بعد وفاة نبيها تختلف فيما بينها في فهم القرآن والسنة دون نصب مرجعية تحل هذا الخلاف، فهذا هو التضييع المنسوب لله تعالى الذي يرجع لتقصير منه تعالى. وأما قولك بأن النصوص موجودة ولم تغيّب ومفهوم الحفظ عندنا أعلى فهو غريب منك، فماذا عن حرق الأحاديث ومنع تدوينها في زمن الخلفاء وضياع مقدار منها؟ وماذا عن وقوع الكذب والدس في الحديث في زمن النبي ص فضلا عن الزمن اللاحق لوفاته حتى قال ص من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار؟ وماذا عن وجود تعارضات بين الحديث حتى لجأ الفقهاء للاجتهاد لحل هذا التعارض فوقع الخلاف بينهم؟ وماهي أسباب لجوء الفقهاء لعلم الرجال؟ وماهي أسباب لجوئهم للعمل بالظن والقياس والاستحسان وعمل أهل المدينة؟ وماهي أسباب كثرة المذاهب الفقهية واختلاف الفقهاء فيما بينهم، بل إن الخلاف بدأ منذ زمن الصحابة فضلا عن الأزمنة اللاحقة؟ فهل هذا يُناسب القول بالحفظ الكامل دون زيادة ونقصان في نظرك؟
وشتان بين الغيبة إذا كانت باختيار الله وبين ما إذا كانت بظلم الظالمين ؛ لأنه في الثاني يكون سببها من الناس أنفسهم فتكون من باب ((وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)) فالله جل وعلا قام بمقتضى لطفه ونصب أئمة معصومين .. فهنا تكون الحجة من الله على الظالمين ، بخلاف الفرض الأول .
@@AlBaheth اتمنى أن تراجع معتقدك مع ايات القرآن الكريم وتتمعن ايات القرآن بصلاتك وقيامك لتعرف حقيقة مقاصد الآيات ليستنير قلبك للحق وتتبع منهج ال البيت وأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وعليك أن تعلم أن جميع ما تنقله من الموروث الشيعى المكذوب على ال البيت والرسول صلى الله عليه وسلم وانتا تعلم ومتيقن بكذب هذا الموروث وتظل به من يس من يسمعك سوف يحاسبك الله عليه فى قبرك يوم لاينفع مال ولا بنون
«اللّهمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَأَيِّدْهُ بِٱلنَّصْرِ، وَٱنْصُرْ نَاصِرِيهِ وَٱخْذُلْ خَاذِلِيه»
المحاضرتان هاتان تعادان غير مرة لأهمية حججها وإحكام بحثها👌🏻
جزاكم الله خير الجزاء
احسنت . من مدة لم استمع لبحث معمق بهذه الطريقة
اللهم صلِ على محمد وآل محمد اللهم عجل لوليك الفرج استغفرالله واتوب اليه
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وال عن اعدائهم وظالميهم اجمعين من الاولين والاخرين ياالله
28:00
نستغفرك اللهم ونتوب إليك💔
اللهم عجل لإمامنا الفرج واجعلنا ممن يأخذ بثأره
بحث جميل، جزاكم الله خير الجزاء
32:38
اف يالتعبير.. كلام عاطفي!
صدقت شيخنا
مبدأ الابتلاء يقتضي ان لا يحصل تدخل غيبي واعجازي بشكل دايم
29:06 سبب الغيبة كما جاء في الأدلة الشرعيّة
وفقكم الله لكل خير ❤️
الحجة الالهي ما يصير بيده كل شيء الانبياء اضطهدوا
إذا كان وجود الحجة ضرورة عقلية من حيث أن عدمه ينقض غرض إتمام الدين، فكيف لا ينقض امتناع الوصول إليه نفس الغرض؟
فإذا كان امتناع الوصول إليه جائزا لجواز التعبد بالابتلاء في ذلك، فبم يفترق ذلك عن جواز التعبد بالاجتهاد في فهم النصوص وتتبعها وتصحيحها على ما هو مقرر في أصول الفقه عند السنة؟
ثم إنا في حالة غياب الإمام الحجة، بم يفترق من اجتهد في فهم والعمل بـ "قال فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله" أعني السنة، ومن اجتهد في فهم والعمل بـ "قال فلان عن فلان عن أبي عبد الله عليه السلام" أو غيره من الأئمة، وأعني الإمامية. وليس أعني هنا التفريق بين علم الأئمة وعلم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله، ولكن إذا كانت الواسطة واقعة في الرواية وفي الفهم عن المعصوم في الحالين فكيف يتفضل مذهب الإمامية على غيره باتباع المعصومين؟
ولا أرى يبقى إلا أن يقال فضل مذهب الإمامية في وساطة الموالين للأئمة دون غيرهم، وليس ذلك في نفسه ضمانا على حفظ وأمانة وحسن فهم الراوي، فليس لها مدخل في حفظ العصمة.
وفقنا الله وإياكم للحق ولما يحب ويرضى.
الجزء الثاني ينقض الجزء الأول
فائدة الاعتقاد بالامام .. تكون الأمة واحدة وليست مذاهب متفرقة... ( واطيعوا الله ورسوله ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) ٧ الانفال
21:58
🤍🤍
السؤال من الذي امر الامام بالغيبه مع الدليل؟
الله ورسوله....
راجع كتاب (كمال الدين وتمام النعمة - للصدوق) يوضح كل شي
مشروع الهي ووعد الهي
فانتظروا انا منتظرون
حتى اهل السنة مهديهم عندهم موجود وغائب قصة يولد آخر الزمان كذب العوام وموضوعة
بتهدم كل ما قلته في الجزء الأول
@@etquriلا احد يعرف كيف
يعني الان لو كانت الشمس مختفيه ١٠٠٠ سنه هل نستفيد منها. العلماء يقولون لو تختفي يوما واحدا لهلكة الارض
قال الشيخ: كالشّمس من وراء السّحاب
هذا يعني، أنك لا تراه ولكنّه يُؤثّر
كالشّمس لا ترى لها نورًا، وتجد فيها حرارة.
الأمثال تضرب و لا تقاس
تحتاج ان توسع من فهمك... انت تفرض شئ غير مناسب مع القول.. لذلك يأتي استنتاجك صحيح على فرضك انت... كمن يقول انك تقول 2+2 =4 اثبتلي ان 2+6 = 4 طبعا لن تقتنع باي إجابة لان الجواب حسب فرضك هو 8 وهو صحيح عنك فقط.. لأنني قلت غير قولك وقولي صحيح
وهل كان الناس يستفيدون من الامام الكاظم في زمانه وهو مسجون سنين طويلة.... لو كان الناس يؤمنون بوصية رسول الله.. لما حكمهم بنو امية ولا العباسيين . ولا غيرهم ولما ضلوا كل هذه الضلالة...
لم يقل أحد من العلماء أنّ اختِفاء الشمس مُسبِبٌ لِئن تهلك الارض، بل قالوا لو انعدمت؛ ألا ترى أنّ بعض البلدان لا يرون الشمس لأشهر طويلة ويبقون مستفيدون منها؟
ومن هنا كان التشبيه بالشمس من خلف السحاب في غاية الدِقة، وفارِق بين الاختفاء والغيبة وبين الانعدام، فتنبّه هداك الله.
ما هي اوامر الامام المهدي التي من ينفذها يكون مواليا ومن يعاندها يكون عدوا فهي لم تصدر منه ابدا ؟؟
اين هو هذا الاختبار التي يتكلم عنه السيد فهو لم يحصل ابدا .
اتباع العلماء الحاصلين على المواصفات التي عينها الإمام وهم حجج الإمام علينا والإمام حجة الله على الخلق. فنحن في زمن الغيبة نرجع إلى المجتهدين.
@@الأحمدي-ع8ح
عندما انتقلت القيادة في هذا العصر الى المجتهد فهذا يعني انها انتقلت الى غير المعصوم وبالتالي فما هو الفرق بين السني والشيعي الذي يقودهما غير المعصوم في هذا العصر ؟
@@massahass1987 حفظكم الله على هذا السؤال المنطقي. هذا يحتاج الاى مبحث شفوي لن يفي كتابة التعليقات.
@@الأحمدي-ع8ح
اتمنى منك أن تفيدني بالإجابة فلقد حاولت كثيرا ولم احصل على الاجابة.
2 ان الاستبعاد ليس جحة الجواب انتم عندكم دليل مبطل. هذا شيء عجيب ااذا متنا... سورة ق. انكم في خلق جديد. افترى على الله جنة... هم عندهم استبعاد استنكار لا يملكون حجة
غابت العقول ودخلت في غيبوبة قبل ان يغيب غائب معدوم في سرداب مهدوم وخبأ معه كتاب مرجوم
تؤمن بجساسة دابة أهلب كثيف الشعر لايدرون قبله من دبره مع الدجال بالدير صارلة 2500 سنة مقيد بالسلاسل بس من توصل لذرية النبي عقلك يتوقف حسيكة
قوم اصحى من النوم يا يا عبد إله الروم
طوله ستون ذراع يضحك ويأط أطاط
إذا كنت ترا غيبة الإمام باختيار الله عدم حفظ للدين فغيبته بظلم الظالمين أيضًا عدم حفظ ولكن الأسباب إختلفت وما كنت انتظره منك هو إثبات أن الغيبة نفسها ليست إنعدام حفظ وكلامنا في حفظ الدين أنظف من كلامكم، فالنصوص موجودة لم تغيّب وعدم إدراك أفراد الناس للدين تمامًا ليس حجة على عدم حفظ الدين بالتالي مفهوم حفظ الدين عندنا أعلى
AVILIO BRVNX
عزيزي
معنى حفظ الدين هو توفير أسباب الحفظ من قِبل الله وعدم وقوع تقصير منه تعالى، بحيث لو أخذ الناس بهذه الأسباب (ومنها الرجوع للأوصياء) لنالوا أحكام الدين كاملة دون زيادة ونقصان، وأما من لا يأخذ بهذه الأسباب ويضيّعها، فلا يُنسب التضييع والتقصير لله تعالى.
وأما عدم توفير أسباب الحفظ من قِبل الله كمن يقول أن الله تعالى ترك الأمة بعد وفاة نبيها تختلف فيما بينها في فهم القرآن والسنة دون نصب مرجعية تحل هذا الخلاف، فهذا هو التضييع المنسوب لله تعالى الذي يرجع لتقصير منه تعالى.
وأما قولك بأن النصوص موجودة ولم تغيّب ومفهوم الحفظ عندنا أعلى فهو غريب منك، فماذا عن حرق الأحاديث ومنع تدوينها في زمن الخلفاء وضياع مقدار منها؟ وماذا عن وقوع الكذب والدس في الحديث في زمن النبي ص فضلا عن الزمن اللاحق لوفاته حتى قال ص من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار؟ وماذا عن وجود تعارضات بين الحديث حتى لجأ الفقهاء للاجتهاد لحل هذا التعارض فوقع الخلاف بينهم؟ وماهي أسباب لجوء الفقهاء لعلم الرجال؟ وماهي أسباب لجوئهم للعمل بالظن والقياس والاستحسان وعمل أهل المدينة؟ وماهي أسباب كثرة المذاهب الفقهية واختلاف الفقهاء فيما بينهم، بل إن الخلاف بدأ منذ زمن الصحابة فضلا عن الأزمنة اللاحقة؟
فهل هذا يُناسب القول بالحفظ الكامل دون زيادة ونقصان في نظرك؟
وشتان بين الغيبة إذا كانت باختيار الله وبين ما إذا كانت بظلم الظالمين ؛ لأنه في الثاني يكون سببها من الناس أنفسهم فتكون من باب ((وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)) فالله جل وعلا قام بمقتضى لطفه ونصب أئمة معصومين .. فهنا تكون الحجة من الله على الظالمين ، بخلاف الفرض الأول .
@@AlBaheth اتمنى أن تراجع معتقدك مع ايات القرآن الكريم وتتمعن ايات القرآن بصلاتك وقيامك لتعرف حقيقة مقاصد الآيات ليستنير قلبك للحق وتتبع منهج ال البيت وأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وعليك أن تعلم أن جميع ما تنقله من الموروث الشيعى المكذوب على ال البيت والرسول صلى الله عليه وسلم وانتا تعلم ومتيقن بكذب هذا الموروث وتظل به من يس من يسمعك سوف يحاسبك الله عليه فى قبرك يوم لاينفع مال ولا بنون
.