اولًا شكرًا جزيلًا على التعليق .. و ثانيًا ، شكرًا على الاقتراح .. اقتراح حلو، و إن كان أنا لمست بعض النقاط المتعلقة باقتراح حضرتك في الحلقة الاولى من سلسلة: حكاية مصر الحديثة (الحلقة عن علي بك الكبير). لكن حأخلي الاقتراح في ذهني :)
فعلا الحلقات ممتعة جدا وطريقة السرد مميزة من رجل ثقيل علميا بوضوح … دعني انقد فكرة معينة سيدي الفاضل ( challenging the idea ) اظن والله أعلم ان فكرة الدولة الوطنية لم تكن في وجدان الشعب وقادته في تلك المرحلة و لكن ثورة ع الجهل والظلم في الشرق المسلم ومحاولة لإحياء تلك الدولة مرة اخرى… والأدلة سيدي في ذلك كثيرة … من اول سليمان الحلبي … لتعين محمد علي بإرادة شعبية … وأمثلة كثيرة … اظن ان فكرة الدولة الوطنية تأثرت بأوروبا في القرن ال ١٩ … شكرا لك مرة اخرى
أولًا، أشكرك على التعليق - و التفكير - و الأسلوب الجميل .. بالنسبة لنقطة حضرتك، احنا مش مختلفين اوي .. و أنا متفق مع الجمل اللي في تعليق حضرتك .. لكن ربما الاختلاف ان رأيي : ان عدد من التحركات اللي حصلت في مصر في نهايات القرن ال ١٨ و بدايات القرن ال ١٩ ، كانت نابعة من إحساس وطني (مصري) - صحيح، غير مكتمل المعالم، و لا شك بعيد عن معنى المصرية زي ما تشكلت في القرن اللي فات .. لكنه كان نابع من تراث مصر و فكرة الانتماء اليها . لكن مرة أخرى، هذا لا يتعارض مع النقاط اللي في تعليق حضرتك.
دي اللحظة الحقيقة اللي استقلت فيها مصر عن الدولة العثمانية خلاص ، لا المماليك ولا العثمانين عرفوا يعملوا حاجة مع الغزاة الفرنسيين والشعب نفسه هوا اللي قام بالواجب مصر استقلت والباقي شكليات لحد ما محمد علي يحارب تركيا نفسها والانجليز يعلنوا فصل مصر عن العثمانين في الحرب العالمية الاولي
جزاكم الله خيرا
شكرًا جزيلًا على الدعوة الطيبة.
عادَتْ حَليمة إلى عادَتِها القديمة، ويضرب هذا المثل مع أشخاص عادو إلى فعل شيء بعد الإقلاع عنه .
تصحيح صغير: الفرق بين الحملات الصليبية والحملة الفرنسية أكثر من ٥٥٠ سنة مش بس ٣٠٠
لكن عموماً السلسلة عظيمة أجداً رجوك أستمر
هو أنا قلت ٣٠٠ سنة .. لو حصل، يبقى آسف طبعًا ، و أشكرك :)
كل الشكر والتقدير يا أستاذنا 🌹، ربنا يبارك في حضرتك.
شكراً جزيلاً يا أستاذ محمد.
شكراً لحضرتك ، حلقة ممتعة ❤❤
شكرًا :)
طريقتك جميلة جدا
بس عايزين سلسلة لمزايا وعيوب الحكم العثماني علشان في عصرنا الحاضر لسه في دراويش للحكم العثماني
اولًا شكرًا جزيلًا على التعليق .. و ثانيًا ، شكرًا على الاقتراح .. اقتراح حلو، و إن كان أنا لمست بعض النقاط المتعلقة باقتراح حضرتك في الحلقة الاولى من سلسلة: حكاية مصر الحديثة (الحلقة عن علي بك الكبير). لكن حأخلي الاقتراح في ذهني :)
فعلا الحلقات ممتعة جدا وطريقة السرد مميزة من رجل ثقيل علميا بوضوح …
دعني انقد فكرة معينة سيدي الفاضل ( challenging the idea )
اظن والله أعلم ان فكرة الدولة الوطنية لم تكن في وجدان الشعب وقادته في تلك المرحلة
و لكن ثورة ع الجهل والظلم في الشرق المسلم ومحاولة لإحياء تلك الدولة مرة اخرى… والأدلة سيدي في ذلك كثيرة … من اول سليمان الحلبي … لتعين محمد علي بإرادة شعبية … وأمثلة كثيرة … اظن ان فكرة الدولة الوطنية تأثرت بأوروبا في القرن ال ١٩ …
شكرا لك مرة اخرى
أولًا، أشكرك على التعليق - و التفكير - و الأسلوب الجميل .. بالنسبة لنقطة حضرتك، احنا مش مختلفين اوي .. و أنا متفق مع الجمل اللي في تعليق حضرتك .. لكن ربما الاختلاف ان رأيي : ان عدد من التحركات اللي حصلت في مصر في نهايات القرن ال ١٨ و بدايات القرن ال ١٩ ، كانت نابعة من إحساس وطني (مصري) - صحيح، غير مكتمل المعالم، و لا شك بعيد عن معنى المصرية زي ما تشكلت في القرن اللي فات .. لكنه كان نابع من تراث مصر و فكرة الانتماء اليها . لكن مرة أخرى، هذا لا يتعارض مع النقاط اللي في تعليق حضرتك.
دي اللحظة الحقيقة اللي استقلت فيها مصر عن الدولة العثمانية
خلاص ، لا المماليك ولا العثمانين عرفوا يعملوا حاجة مع الغزاة الفرنسيين والشعب نفسه هوا اللي قام بالواجب
مصر استقلت والباقي شكليات لحد ما محمد علي يحارب تركيا نفسها والانجليز يعلنوا فصل مصر عن العثمانين في الحرب العالمية الاولي
عودٌ أحمدٌ!
شكراً جزيلاً :)