في سياق توحيد المانيا عام ١٩٩٠ قام التحالف الغربي وعلي راسه الولايات المتحدة بتقديم تعهد بان يكون اقليم المانيا الشرقية هو آخر امتداد للحلف نحو الشرق، لكن وجود الرئيس المستهتر يلتسين في الكرملين جعلهم يخرقون هذا العهد فادخلوا دولا متعددة الي الحلف.
هو فعلا كان مفروض صفحة الاتحاد السوفييتي تتقفل بعد ما وقع و غلطة أمريكا و أوروبا إنهم مدخلوش روسيا واحدة واحدة في مجتمع الدولي و كان الافضل إنهم يقبلوا روسيا لي الناتو و الاتحاد الاوربي
اخي مؤمن ارجو وبشده ان تجيبني على سؤالي انااضن ان البلدان التي تداربطريقه ديمقراطيه حره يكون فيهامركزالقوه المتمثل برجال المال هوالحاكم الفعلي اماالسياسيين ليسوسوى ادوات يقيم عملهم على اساس تحقيق احلام هذاالمركزارجومن الرد
هذا كلام ينطبق على النظم المستبدة التي يسيطر فيها الطاغية على المال والسلاح والدين والفن وحتى انفاس الناس الدول الديمقراطية تقوم على توازن قوى بين كل فئات المجتمع بما ذي ذلك رجال المال والأعمال والذين لا يقل دورهم عن أى أحد في المجتمع، بل ربما يكون دورهم من أهم الأدوار حيث يبنون اقتصاد الوطن وبذلك يتحقق الإستقلال الوطني الحقيقي ويتمتع الشعب بالرفاه. للأسف الشعوب الناطقة بالعربية عندها عداء نحو رجال الأعمال بفعل الميراث الإشتراكي الناصري والبعثي العروبجي
اخي مؤمن وان اثقلت عليك لدي اوهام ان مراكزالقوه السته وهم رجال المال ورجال الدين وطبقة النبلاء والاحزاب اليساريه والضباط الكبارفي البلدان التي بحكمهاالعسكروالمافيا هم المتحكمون بكل شيءفي حياتناوليست الشعوب اللاادوات بايديهم وليست الاوطان اللاملاعب يتنافسون فيهاعلى النفوذوجميعهم سيؤون يستخدمون الاديان والقوميات والديمقراطيه لمصلحتهم
والسيسي اللي يتصالح مع الاخوان معفي من اللوم! روسيا من جهة تستعمل المسلمين في حربها لكنها من جهة اخرى لا تسمح لهم بالتوسع على حساب المسيحيين الارثوذوكس يتطلب الحصول على ترخيص بناء مسجد في بعض المدن الروسية سنوات من الانتظار!
لايتوجد حرب عادلة وحرب جائرة كما انه لايوجد منتصرفيها اومهزوم. هذا مبدأ انساني ليبرالي جوهري ولا مجال للمحاباة فيه او المزايدة عليه، وكل من يحاول ايجاد التبريرات والاعذار للحروب فهو اما ساذج او منافق. للاسف الشديد يحاول البعض من رافعي شعار الليبرالية والمدافعين عنها تصوير الحرب الروسية الاوكرانية على انها صراع بين الحق والباطل، بين الخير والشر، بين العالم الليبرالي الحر والدولة الديكتاتورية المارقة، بين الاخلاق واللا اخلاق. هذا في رأيي نفاق ما بعده نفاق وليبرالية مزيفة لاتختلف كثيرا عن الايديولوجيات التطرفة التي تشيطن الآخر وتجد الاعذار لعيوبها. الحكومات الاوربية المنافقة والتي يعتبرها البعض منارة للانسانية والليبرالية ويدعونا الى الاقتداء بها، تستعرض قوتها امام الدول الضعيفة (اقتصاديا او عسكريا) ولكنها تدفن رأسها في الرمال وتبول في سراويلها عندما يتعلق الامر بالدول القوية. المبادىء الانسانية بالنسبة لها امر نسبي قابل للاخذ والرد اعتمادا على المصالح والظروف، ولديها من التبريرات والشعارات مخزون لاينضب يستخدم منه ما يناسب مصالحها. عندما قرر الاحمق بوش احتلال العراق مصدرا تهديده الشهير (اما معنا او ضدنا) لم تجرؤ تلك الدول المنافقة على فتح فمها بكلمة واحدة بل على العكس تبنت الكثير من تلك الدول الرواية الاميريكية الكاذبة وهي تعلم انها رواية ملفقة. لم تجرؤ دولة واحدة على المطالبة بوقف هذا الاعتداء او فرض عقوبات او حتى انتقاد ذلك العدوان ولو شكليا. هذه الدول ذاتها تكشر عن انيابها بوجه روسيا وتنوح وتبكي على انقطاع الكهرباء في كييف بسبب قصف دولة الاحتلال الروسية لمحطات الكهرباء. هذه الدول هي نفسها التي لم تذرف دمعة واحدة على ضحايا ملجأ العامرية او على فضائع سجن ابو غريب او على مرضى السرطان الذي سببته قنابل اليورانيوم المنضب. هكذا هي انسانية الليبرالية المنافقة، انسانية نسبية متلونة وملتوية ومخادعة، والذين يطبلون لمثل لهذه الليبرالية ليبراليون مزيفون ومنافقون ومتلونون ومخادعون. كل مجانين التاريخ من آدم الى ماوتسي تونغ ومن صدام الى القذافي يجب ادانتهم، وكل الانظمة والدول التي تغض الطرف عن الجرائم والحروب يجب ادانتها. حقوق الانسان غير قابلة للتجزئة والجبناء والمنافقون وحدهم يتجبرون على الدول الضعيفة ويلحسون مؤخرات الدول القوية. والليبرالي الذي لايرى حرجا في نفاق الحكومات هو بالتأكيد ليبرالي مزيف ومنافق.
وسائل التواصل الاجتماعي واستغلال الايدولوجيات او السياسيين أو اصحاب النفوذ لها ولجميع قنوات الاعلام يزيد في الاستقطاب والتطرف خصوصا في الغرب الذي لايخشى فيه الفرد من عاقبة التعبير عن افكاره حتى لو بطرق غير سلمية متبجحا بحربة التعبير . ماتدعونه من استغلال اليمين المسيحي والاسلامي للدين في تغذية التطرف لدى اتباعهم غير مقتصر على الديانات الابراهيمية. الصدامات العنيفة بين السيخ والهندوس في كندا والتي لم تكن لترى الا في الهند اصبحت ظاهرة تغذيها الاحزاب السياسية لاستمالة اصوات الناخبين من المجموعتين.
Le monde est dirigé par des voyous comme Poutine, Trump،khimini… حلقة ممتازة ، كالعادة!! كل الشكر و الاحترام للاساتذة العظام ارنست و مؤمن! 👍👍👍👏👏👏❤️❤️❤️
أوروبا بعد الحربين العالمين الاولي و الثانية الدول الاوربية خسرت حتى منتصرين فا كان الوحيدون إللي كسبوا هما أمريكا و السوفييت فا زي ما لولا القنبلة النووية كانت سبب في مايكونش فية حرب عالمية ثالثة لولا حلف الناتو كان السوفييت بلعت أوروبا و بسبب الأزمة مالية في أوروبا وقتها كانت أمريكا بتدفع نصيب الأسد
Happy Thanks Giving ❤❤🌹🌹🍺🍺🥂🥂
عدد منتسبي القناة لا يتناسب مع قامة حضرتك
للأسف هذه هي شعوبنا
لانهم جاهله ..مش يحبوا يسمعوا االناس اللي بتفهم. مؤمن والله شي يشرف
تحليل رائع وعرض واضح يلا بينا نقعد جنب الحيطه ونسمع الزيطه لأن الظاهر اننا بننفخ في قربه مقطوعه
الخطوة الأولى هي ان يكون لدينا تصور واقعي عملي للمستقبل في ضوء اقتصاد القرن الحادي والعشرين مش في ضوء العصور الوسطى.
في سياق توحيد المانيا عام ١٩٩٠ قام التحالف الغربي وعلي راسه الولايات المتحدة بتقديم تعهد بان يكون اقليم المانيا الشرقية هو آخر امتداد للحلف نحو الشرق، لكن وجود الرئيس المستهتر يلتسين في الكرملين جعلهم يخرقون هذا العهد فادخلوا دولا متعددة الي الحلف.
1:36:22 الديمقراطية المباشرة ممكنة مع وعي جمعي علماني غير ذلك مش هتاخد منها غير مكايدة و تحزب علي اساس ديني
مؤمن، أنت تقصد المؤسسات التكنوقراطيه أولاً و أكثر من البيروقراطيه.
صحيح
تحالف ترامب بوتين وعلاقتهما الايجابية بأسرائيل بدأت تلوح تباشيره في تهديد الجمهورية الايرانية ومايحصل في سوريا هو البداية
هو فعلا كان مفروض صفحة الاتحاد السوفييتي تتقفل بعد ما وقع و غلطة أمريكا و أوروبا إنهم مدخلوش روسيا واحدة واحدة في مجتمع الدولي و كان الافضل إنهم يقبلوا روسيا لي الناتو و الاتحاد الاوربي
اخي مؤمن ارجو وبشده ان تجيبني على سؤالي انااضن ان البلدان التي تداربطريقه ديمقراطيه حره يكون فيهامركزالقوه المتمثل برجال المال هوالحاكم الفعلي اماالسياسيين ليسوسوى ادوات يقيم عملهم على اساس تحقيق احلام هذاالمركزارجومن الرد
هذا كلام ينطبق على النظم المستبدة التي يسيطر فيها الطاغية على المال والسلاح والدين والفن وحتى انفاس الناس
الدول الديمقراطية تقوم على توازن قوى بين كل فئات المجتمع بما ذي ذلك رجال المال والأعمال والذين لا يقل دورهم عن أى أحد في المجتمع، بل ربما يكون دورهم من أهم الأدوار حيث يبنون اقتصاد الوطن وبذلك يتحقق الإستقلال الوطني الحقيقي ويتمتع الشعب بالرفاه.
للأسف الشعوب الناطقة بالعربية عندها عداء نحو رجال الأعمال بفعل الميراث الإشتراكي الناصري والبعثي العروبجي
اخي مؤمن وان اثقلت عليك لدي اوهام ان مراكزالقوه السته وهم رجال المال ورجال الدين وطبقة النبلاء والاحزاب اليساريه والضباط الكبارفي البلدان التي بحكمهاالعسكروالمافيا هم المتحكمون بكل شيءفي حياتناوليست الشعوب اللاادوات بايديهم وليست الاوطان اللاملاعب يتنافسون فيهاعلى النفوذوجميعهم سيؤون يستخدمون الاديان والقوميات والديمقراطيه لمصلحتهم
والسيسي اللي يتصالح مع الاخوان معفي من اللوم!
روسيا من جهة تستعمل المسلمين في حربها لكنها من جهة اخرى لا تسمح لهم بالتوسع على حساب المسيحيين الارثوذوكس
يتطلب الحصول على ترخيص بناء مسجد في بعض المدن الروسية سنوات من الانتظار!
سايكس بيكو قسمت العالم العربي ل 26 دولة. وثورات الربيع العربي قسمتها ل 260 إمارة.
وهل ماتسميه الوطن العربي كان دولة واحده مستقله تملك قرارها
لايتوجد حرب عادلة وحرب جائرة كما انه لايوجد منتصرفيها اومهزوم. هذا مبدأ انساني ليبرالي جوهري ولا مجال للمحاباة فيه او المزايدة عليه، وكل من يحاول ايجاد التبريرات والاعذار للحروب فهو اما ساذج او منافق.
للاسف الشديد يحاول البعض من رافعي شعار الليبرالية والمدافعين عنها تصوير الحرب الروسية الاوكرانية على انها صراع بين الحق والباطل، بين الخير والشر، بين العالم الليبرالي الحر والدولة الديكتاتورية المارقة، بين الاخلاق واللا اخلاق. هذا في رأيي نفاق ما بعده نفاق وليبرالية مزيفة لاتختلف كثيرا عن الايديولوجيات التطرفة التي تشيطن الآخر وتجد الاعذار لعيوبها.
الحكومات الاوربية المنافقة والتي يعتبرها البعض منارة للانسانية والليبرالية ويدعونا الى الاقتداء بها، تستعرض قوتها امام الدول الضعيفة (اقتصاديا او عسكريا) ولكنها تدفن رأسها في الرمال وتبول في سراويلها عندما يتعلق الامر بالدول القوية. المبادىء الانسانية بالنسبة لها امر نسبي قابل للاخذ والرد اعتمادا على المصالح والظروف، ولديها من التبريرات والشعارات مخزون لاينضب يستخدم منه ما يناسب مصالحها.
عندما قرر الاحمق بوش احتلال العراق مصدرا تهديده الشهير (اما معنا او ضدنا) لم تجرؤ تلك الدول المنافقة على فتح فمها بكلمة واحدة بل على العكس تبنت الكثير من تلك الدول الرواية الاميريكية الكاذبة وهي تعلم انها رواية ملفقة. لم تجرؤ دولة واحدة على المطالبة بوقف هذا الاعتداء او فرض عقوبات او حتى انتقاد ذلك العدوان ولو شكليا. هذه الدول ذاتها تكشر عن انيابها بوجه روسيا وتنوح وتبكي على انقطاع الكهرباء في كييف بسبب قصف دولة الاحتلال الروسية لمحطات الكهرباء. هذه الدول هي نفسها التي لم تذرف دمعة واحدة على ضحايا ملجأ العامرية او على فضائع سجن ابو غريب او على مرضى السرطان الذي سببته قنابل اليورانيوم المنضب. هكذا هي انسانية الليبرالية المنافقة، انسانية نسبية متلونة وملتوية ومخادعة، والذين يطبلون لمثل لهذه الليبرالية ليبراليون مزيفون ومنافقون ومتلونون ومخادعون.
كل مجانين التاريخ من آدم الى ماوتسي تونغ ومن صدام الى القذافي يجب ادانتهم، وكل الانظمة والدول التي تغض الطرف عن الجرائم والحروب يجب ادانتها. حقوق الانسان غير قابلة للتجزئة والجبناء والمنافقون وحدهم يتجبرون على الدول الضعيفة ويلحسون مؤخرات الدول القوية. والليبرالي الذي لايرى حرجا في نفاق الحكومات هو بالتأكيد ليبرالي مزيف ومنافق.
وسائل التواصل الاجتماعي واستغلال الايدولوجيات او السياسيين أو اصحاب النفوذ لها ولجميع قنوات الاعلام يزيد في الاستقطاب والتطرف خصوصا في الغرب الذي لايخشى فيه الفرد من عاقبة التعبير عن افكاره حتى لو بطرق غير سلمية متبجحا بحربة التعبير . ماتدعونه من استغلال اليمين المسيحي والاسلامي للدين في تغذية التطرف لدى اتباعهم غير مقتصر على الديانات الابراهيمية. الصدامات العنيفة بين السيخ والهندوس في كندا والتي لم تكن لترى الا في الهند اصبحت ظاهرة تغذيها الاحزاب السياسية لاستمالة اصوات الناخبين من المجموعتين.
Le monde est dirigé par des voyous comme Poutine, Trump،khimini…
حلقة ممتازة ، كالعادة!! كل الشكر و الاحترام للاساتذة العظام ارنست و مؤمن! 👍👍👍👏👏👏❤️❤️❤️
أوروبا بعد الحربين العالمين الاولي و الثانية الدول الاوربية خسرت حتى منتصرين فا كان الوحيدون إللي كسبوا هما أمريكا و السوفييت فا زي ما لولا القنبلة النووية كانت سبب في مايكونش فية حرب عالمية ثالثة لولا حلف الناتو كان السوفييت بلعت أوروبا و بسبب الأزمة مالية في أوروبا وقتها كانت أمريكا بتدفع نصيب الأسد
ترامب و بوتين محافظين فبيحترموا الدين لكن مش بيحركهم الدين
ترامب و بوتين أعقل من أوباما و بايدن