مقتطفات الجزء الرابع والخامس من مؤتمر لي الحياة هي المسيح

لماذا لم يرسل الله لأهل نينوى كاهن يختنهم أو يمارس عليهم أي طقس بينما طالب الله موسى أن يختتن اللفيف الذي انضم إليهم عند الخروج؟!!
وما علاقة أهل نينوى بيوسف النجار والعهد الجديد والمرأة التي سكبت الطيب على رأس السيد المسيح؟ وما علاقتهم بالذين حلّ عليهم الروح القدس قبل ممارسة طقس المعمودية؟
لماذا قال الله رجال نينوى ولم يقل أهل نينوى؟
هل أهل نينوى في العهد الجديد ام القديم كحياة؟
ما الاختلاف بين معمودية متى ولوقا وما علاقتها بالكائن الثالث في سفر الرؤيا الذي هو صورة الإنسان؟ وما هي المعمودية كحياة معاشة وليس كطقس؟ وما علاقتها بمعمودية الشهداء؟
هل بمجرد معرفة الإنسان لله هل هكذا وصل للهدف والكمال والصورة عينها؟
هل نحن فعلا في العهد الجديد لأننا ولدنا في القرن العشرين؟ ولماذا لم نسأل عن كل كلمة في الكتاب مثل ما الفرق بين خوذة الخلاص ودرع البرّ وسيف الروح والحذاء؟ والحروب الكثيرة التي في الكتاب المقدس؟ وما علاقتها بالكاراتيه والتايكوندو والجودو؟ وكيف أعرف هل أنا في العهد الجديد أَمْ لا؟
لماذا لطم عبد رئيس الكهنة السيد المسيح؟ وما علاقتي انا الآن؟ وما هذا كحياة؟
ما الشيء الذي يعطلنا عن الإستنارة الكاملة وفهم عمل الله والطريق الذي نحتاج أن نسير فيه؟ ولماذا لا نتغير رغم ممارستنا الاسرار بأمانة؟ وهل لو عشنا مع المسيح عندما كان على الأرض متجسداً هل كنا سنتغيّر؟
متى يسلك الإنسان بالإيمان ومتى ينساق بروح الله؟ وأيهما يسبق الآخر؟ وهل الإيمان أنواع؟
ما الفيصل في عمل الله: هل الإرادة والجهاد أَمْ النعمة؟ وما علاقة يهوذا وأهل نينوى؟
لماذا كتب الله الكتاب المقدس لنا بينما لم يكتبه لأخنوخ وايليا ويوسف وكثيرين مثله وصلوا للهدف بدون كتاب مقدس؟
ما البرهان أن صدق إرادة الإنسان أقوى من مشاهدة المعجزات والإقامة مع المسيح الكلمة؟