محمد أركون باحث قبل ان يكون مفكر وله اختصاص أكاديمي في إلقاء محاضرات عن الفكر الإسلامي في مقعد جامعة السربون. أما إذا أردنا أن نفهم مشروع أركون او منهج أركون او مخطط أركون فلا بد ان نرجع إلى البدايات الأولى. تبدأ رحلة أركون الفكرية في بداية الستينات حيث طرح على نفسه سؤالا منهجيا: لماذا لا نسعى الى إحياء الأنسنة في الفكر العربي الإسلامي التي ازدهرت في الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري الذي سبق الفكر التنويري في الغرب ب 7 قرون فأراد أن يحي ما اندثر ويبني عليه من هنا جاءت أطروحة الدكتورة المعمقة حيث اتخذ فيها أبو حيان التوحيد وسيبويه كنموذج لهذا الفكر التنويري . وفي الثمانيات بدأ أركون في بلورة مشروعه الفكري في نقد الدين الإسلامي حيث يأتي كتابه : " قضايا في نقد العقل الديني:كيف نفهم الإسلام اليوم؟ " أتى هذا الكتاب كمقدمة ابستمولوجية لمشروعه الفكري . ويعتمد في مشروعه هذا على منهج "الإسلاميات التطبيقية" كما سماه هو بنفسه الذي استلهمه في اعتماده على ما وصلت إليه العلوم الإنسانية الحديثة وخاصة منها الانتروبولوجيا وعلم التاريخ من منهجيات وأدوات علمية ومعرفية معاصرة ومتطورة وأراد ان يطبقها عن تراثنا الإسلامي اللاهوتي الأصولي وإبراز تاريخية النص الديني في الإسلام .
لقد قال المفكر العربي رضوان السيد كلمة الفصل في فكر أركون الذي تحرج من إعلان رفضه للدين الإسلامي وان أراد العلمانيون العرب أن يجدوا مكانة لهم ودورا في ثقافتنا الحديثةفعليهم أن يتخلصوا من التبعية لفكر أركون وكتبه التي تهدم الماضي ولا تبني الحاضر ولا تستشرف مستقبل هذا الدين وأهله وان يشقوا لهم ولنا طرائق بحث جديدة تتحاور مع التراث الديني ومفكريه
اركون كان ينظر إلى الدين كانتاج بشري ويرفض الدين المندرج ضمن مفهوم الوحي ومآل الأمر عنده الشك بالقرآن الكريم والحديث الشريف ان الانطلاق من رفض الدين باسم العلمانية موقف ايديولوجي بائس وغير علمي
Tabrklah 3la Ostad daylna
محمد أركون باحث قبل ان يكون مفكر وله اختصاص أكاديمي في إلقاء محاضرات عن الفكر الإسلامي في مقعد جامعة السربون.
أما إذا أردنا أن نفهم مشروع أركون او منهج أركون او مخطط أركون فلا بد ان نرجع إلى البدايات الأولى.
تبدأ رحلة أركون الفكرية في بداية الستينات حيث طرح على نفسه سؤالا منهجيا:
لماذا لا نسعى الى إحياء الأنسنة في الفكر العربي الإسلامي التي ازدهرت في الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري الذي سبق الفكر التنويري في الغرب ب 7 قرون فأراد أن يحي ما اندثر ويبني عليه من هنا جاءت أطروحة الدكتورة المعمقة حيث اتخذ فيها أبو حيان التوحيد وسيبويه كنموذج لهذا الفكر التنويري .
وفي الثمانيات بدأ أركون في بلورة مشروعه الفكري في نقد الدين الإسلامي حيث يأتي كتابه : " قضايا في نقد العقل الديني:كيف نفهم الإسلام اليوم؟ " أتى هذا الكتاب كمقدمة ابستمولوجية لمشروعه الفكري .
ويعتمد في مشروعه هذا على منهج "الإسلاميات التطبيقية" كما سماه هو بنفسه الذي استلهمه في اعتماده على ما وصلت إليه العلوم الإنسانية الحديثة وخاصة منها الانتروبولوجيا وعلم التاريخ من منهجيات وأدوات علمية ومعرفية معاصرة ومتطورة وأراد ان يطبقها عن تراثنا الإسلامي اللاهوتي الأصولي وإبراز تاريخية النص الديني في الإسلام .
شكرا لك أستاذنا الغالي
Tabrklah 3la Ostad daylna (y)
lhe ikhlik lina ostadnaaaaaa nta li kayn
لقد قال المفكر العربي رضوان السيد
كلمة الفصل في فكر أركون الذي تحرج من إعلان رفضه للدين الإسلامي
وان أراد العلمانيون العرب أن يجدوا مكانة لهم ودورا في ثقافتنا الحديثةفعليهم أن يتخلصوا من التبعية لفكر أركون وكتبه التي تهدم الماضي ولا تبني الحاضر ولا تستشرف مستقبل هذا الدين وأهله
وان يشقوا لهم ولنا طرائق بحث جديدة تتحاور مع التراث الديني
ومفكريه
اركون كان ينظر إلى الدين كانتاج بشري
ويرفض الدين المندرج ضمن مفهوم الوحي
ومآل الأمر عنده الشك بالقرآن الكريم والحديث الشريف
ان الانطلاق من رفض الدين باسم العلمانية
موقف ايديولوجي بائس
وغير علمي
ملحدون بلا حدود...نصابون بلا حدود
كل نكرة رويبضة أصبح أستاذا في زمننا هذا بمجرد طعنه للدين و خاصة السنة.
انصرف
أنت قرأت له إي كتاب حتى تحكم عليه مدنا يا عبقري بأي كتاب حتى نحكم على زادك المعرفي يا بطل جوابك سطحي وجاف كفراغ ذهنك المنغلق !!؟
أصمت.