عقيدة أبي حنيفة || الماتردية || الأشعرية || السلفية || الشيخ يوسف الغفيص

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 7

  • @سليمان-ر5و
    @سليمان-ر5و 4 місяці тому +3

    بحر العلوم الشيخ د يوسف جزاه الله خيرا

  • @صندوقيزيد
    @صندوقيزيد 4 місяці тому +2

    أفادك الله ياأخي صاحب القناة، لو تضع لنا في كل مقطع أصل كصدر المادة للفائدة

  • @سعدالالمطري
    @سعدالالمطري 2 місяці тому

    من ثمرات العقيدة الصحيحة
    بقلم: الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله *
    هذه العقيدة السامية المتضمنة لهذه الأصول العظيمة، تُثمر لمعتقدها ثمرات جليلة كثيرة:‏
    فالإيمان بالله تعالى وأسمائه وصفاته:
    يثمر للعبد محبة الله وتعظيمه الموجبين للقيام بأمره واجتناب نهيه، والقيام بأمر الله تعالى واجتناب نهيه يحصل بهما كمال السعادة في الدنيا والآخرة للفرد والمجتمع‏، قال الله تعالى:"‏ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ" النحل: 97
    ومن ثمرات الإيمان بالملائكة‏:‏
    أولًا‏:‏ العلم بعظمة خالقهم تبارك وتعالى وقوته وسلطانه.
    ثانيًا‏:‏ شكره تعالى على عنايته بعباده، حيث وكّل بهم من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم، وغير ذلك من مصالحهم‏.‏
    ثالثًا‏:‏ محبة الملائكة، على ما قاموا به من عبادة الله تعالى على الوجه الأكمل واستغفارهم للمؤمنين‏.‏
    ومن ثمرات الإيمان بالكتب‏:‏
    أولًا‏:‏ العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أنزل لكلّ قوم كتابًا يهديهم به‏.‏
    ثانيًا‏:‏ ظهور حكمة الله تعالى، حيث شرع في هذه الكتب لكلّ أمة ما يناسبها‏،‏ وكان خاتم هذه الكتب القرآن العظيم، مناسبًا لجميع الخلق في كل عصر، ومكان إلى يوم القيامة‏.‏
    ثالثًا‏:‏ شكر نعمة الله تعالى على ذلك
    ومن ثمرات الإيمان بالرسل‏:‏
    أولًا‏:‏ العلم برحمة الله تعالى وعنايته بخلقه، حيث أرسل إليهم أولئك الرسل الكرام، للهداية والإرشاد‏.‏
    ثانيًا‏:‏ شكره تعالى على هذه النعمة الكبرى.
    ثالثًا‏:‏ محبة الرسل وتوقيرهم، والثناء عليهم بما يليق بهم، لأنهم رسل الله تعالى وخلاصة عبيده، قاموا لله بعبادته، وتبليغ رسالته، والنصح لعباده، والصبر على أذاهم‏.‏
    ومن ثمرات الإيمان باليوم الآخر‏:‏
    أولًا‏:‏ الحرص على طاعة الله تعالى رغبة في ثواب ذلك اليوم، والبعد عن معصيته، خوفًا من عقاب ذلك اليوم‏.‏
    ثانيًا‏:‏ تسلية المؤمن عما يفوته من نعيم الدنيا، ومتاعها بما يرجوه من نعيم الآخرة وثوابها‏.‏
    ومن ثمرات الإيمان بالقدر:
    أولًا‏:‏ الاعتماد على الله تعالى عند فعل الأسباب، لأن السبب والمسبب كليهما بقضاء الله وقدره‏.‏
    ثانيًا‏:‏ راحة النفس وطمأنينة القلب لأنه متى علم أن ذلك بقضاء الله تعالى، وأن المكروه كائن لا محالة، ارتاحت النفس واطمأن القلب ورضي بقضاء الرب، فلا أحد أطيب عيشًا، وأروح نفسًا، وأقوى طمأنينة ممن آمن بالقدر‏.‏
    ثالثًا‏:‏ طرد الإعجاب بالنفس، عند حصول المراد، لأن حصول ذلك نعمة من الله بما قدره من أسباب الخير والنجاح، فيشكر الله تعالى على ذلك ويدع الإعجاب‏.‏
    رابعًا‏:‏ طرد القلق والضجر عند فوات المراد، أو حصول المكروه، لأن ذلك بقضاء الله تعالى الذي له ملك السماوات والأرض، وهو كائن لا محالة، فيصبر على ذلك ويحتسب الأجر‏.‏ وإلى هذا يشير الله تعالى بقوله‏:‏ "‏مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ‌‏". لحديد‏:‏ 22
    فنسأل الله تعالى أن يثبتنا في القول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة

  • @سعدالالمطري
    @سعدالالمطري 2 місяці тому

    الفتـح والإمـالة :
    الفتح يعنى النطق بالصوت مفتوحا مفخما على أصل وضعه في اللغة؛ ومن ثم يسمى
    "التفخيم"، أما الإمالة فهي الميل بالفتحة نحو الكسرة، والألف نحو الياء لضرب من التجانس
    ، وذكر العلماء أن الفتح لغة الحجاز، والإمالة لغة تميم وقيس وأسد .
    ويري الباحث أن هذا لا يمنع من شيوع الإمالة في قبائل غرب الجزيرة وإن لم يكن بالقدر الذي جعل
    ابن الأنباري يقول: "الإمالة لغة الحجاز ومن جاورهم من بني تميم"، فربما كان هذا القول مبالغا فيه،
    والدليل على ذلك أن قراءة حفص وهي قراءة حجازية قد آثرت الفتح في كل القرآن ما عدا موضعا
    واحدا ، أمالت فيه ، وهو كلمة مجراها في قوله تعالى : " بسم الله مجراها ومرساها " هود 41
    وسيعرض الباحث لذلك فيما بعد .
    ـ بين الأصالة والفرعية:
    اختلف العلماء القدماء والمعاصرون في أي من الفتح والإمالة أصل ، فبينما ذهب معظم القدماء إلى
    أن الفتح أصل ، والإمالة فرع ؛ واستدلوا على ذلك بأنه يجوز تفخيم كل ممال ، ولا يجوز إمالة كل
    مفخم ، إضافة إلى أن الإمالة مظهر من مظاهر التخفيف ؛ لأن اللسان يرتفع بالفتح وينحدر بالإمالة ،
    والإنحدار أخف من الارتفاع ، ذهب بعض المعاصرين إلى أن
    الإمالة أصل والفتح فرع ؛
    لجأت إليه قبائل غرب الجزيرة ؛ بهدف الاقتصاد في المجهود العضلي
    والتسهيل . ويؤخذ من كلام القدماء
    أن الكسر أخف من الفتح ؛ حيث إن الإمالة أخف وربما كان هذا الرأي يحتاج إلى النظر ؛ لأن الفتح ـ
    كما هو معلوم لدي العلماء ـ أخف الحركات ، ومن ثم لا يسلم الباحث برأي القدماء هذا ، كما أنه لم
    يطمئن إلى الرأي الآخر الذي مؤداه أن الإمالة أصل والفتح تخفيف ؛ لأن الفتح هو اللغة المشهورة ،
    وهو لغة قريش ، وبه قراءة أهل الحرمين و حفص باستثناء كلامات معدودة .
    ومن ثم يري الباحث أن كلا منهما أصل في موطنه ، سهل على لسان ناطقه، ولو أن الأمر
    مجرد تخفيف ؛ للجأوا جميعا إلى التخفيف أيا كان هو ، ولعل هذا ما جعل الباحث يطمئن إلى رأي د.
    عبد الفتاح شلبى بأصالة الفتح في بعض الحالات وأصالة الإمالة في حالات أخرى
    .
    ـ موقف قراءة حفص من هذه الظاهرة :
    الفتح والإمالة لغتان فاشيتان في اللهجات العربية ، وبهما نزل القرآن ؛ حيث جمع بينهما على مختلف
    قراءاته، أما لغة الفتح فقد كان لها القسط الأكبر من قراءات القراء، وأما لغة الإمالة فكل القراء
    أمالوا وإن تفاوتت الإمالة بينهم قلة وكثرة سوي ابن كثير المكي ، وأكثر القراء إمالة قراء الكوفة،
    ويجدر بالباحث هنا أن يشير إلى رأي إبراهيم أنيس في سبب ذلك؛ إذ يري أن انتشار ظاهرة ا
    لإمالة في قراءات أهل الكوفة يرجع إلى أن الكوفة كانت مهبط القبائل البدوية التي اشتهرت
    فيها الإمالة وهذا سبب مقنع، غير أنه يثير تساؤلا: إذا كان هذا هو السبب فلماذا لم تنتشر
    الإمالة في قراءة حفص وهو كوفي؟! وهذا مما دفع الباحث إلى القول بأن انتشار الإمالة
    في قراءات أهل الكوفة يرجع ـ في المقام الأول ـ إلى السند المتواتر المعتمد
    على السماع والمشافهة؛ إذ إن قراء الكوفة إلا حفصا قد تلقوا قراءاتهم عن زر بن حبيش ا
    لأسدي عن ابن مسعود الهذلي، وقبيلتا أسد وهذيل من القبائل المميلة ، أما حفص فقد تلقي
    قراءته عن عاصم عن أبى عبد الرحمن السلمي عن على بن أبي طالب، وهؤلاء حجازيو القراءة
    ومن ثم اشتهرت قراءة حفص بالفتح ـ لغة الحجاز الأولى
    ـ ولم يمل فيما اشتهر عنه إلا في موضع واحد .
    ولغة الحجاز مشهور عنها الفتح ، غير أنها تميل قليلا ، ولعل إمالة مجراها في قراءة حفص من ذلك
    القليل ، فهذه الإمالة للأثر ، وليست بدعا من حفص إنما هي متواترة عن عاصم عن أبي عبد الرحمن
    عن على بن أبي طالب ، ومن ثم يخالف الباحث الرأي القائل بأن حفصا من عادته مخالفة أصلة
    في بعض الكلمات ومن تلك الكلمات التي خالف فيها أصله إمالة مجراها .
    وبالرغم من تأكيد العلماء على أن حفصا لم يمل إلا مجراها فإن د/عبد الفتاح شلبي ينقل لنا عن أبي
    عمرو الداني في كتابه (الموضح) أن حفصا روى عن عاصم إمالة كلمات كثيرة منها:
    التوراة وبشري وأناة وأراكم وغيرها.
    وهذا الأمر يثير تساؤلا: كيف تكثر الإمالة عن حفص وقراءته حجازية،
    وابن كثير لم يمل إطلاقا وقراءته حجازية؟!
    من ناحية أخرى فإن الداني المنقول عنه النص ـ في كتاب آخرله هو التيسير ـ يذهب مذهب
    غيره، فيذكر أن حفصا لم يمل إلا مجراها ؛ ومن ثم فكيف نقبل نصا انفرد به الداني
    ـ فيما نعلم ـ ونسلم بصحته، وقد أكد العلماء على خلافه، بل خالفه صاحبه في مؤلف آخر؟!
    وبعد هذا العرض ينتهي الباحث إلى أن الفتح والإمالة لغتان فاشيتان في اللهجات العربية،
    والفتح لغة قبائل غرب الجزيرة ، قبائل الحجاز ، ثم أضافت إليها الإمالة كلغة ثانية ،
    والإمالة لغة قبائل شرق الجزيرة ، وبهما نزل القرآن ، وجمع بينهما ؛ ليؤكد احترام
    كل لغات القبائل ، وأن ثمة توافقا وتداخلا بين قبائل شطري الجزيرة
    ، خلافا لما زعمه المستشرقون.
    مقال من كتاب :

  • @MohammedsamerAhmed
    @MohammedsamerAhmed 4 місяці тому +1

    شرح اي كتاب للشيخ

    • @yusuf_alzaahiri
      @yusuf_alzaahiri  4 місяці тому +2

      شرح الطحاوية الدرس الأول

    • @anesbxm5191
      @anesbxm5191 4 місяці тому

      @@yusuf_alzaahiriالقديم أو الثاني ؟