فرج فودة، زرقاء اليمامة...

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 12 лип 2024
  • 0:00 مقدمة
    1:16 كيف أُغتيل فرج فوده؟
    4:21 الإغتيال المعنوي أوّلا
    6:45 شهادة الغزالي ومزروعة في المحكمة
    11:20 شهادة أحد قتلة فرج فوده
    14:43 فرج فوده زرقاء اليمامة
    فرج فوده، زرقاء اليمامة
    آخر العبارات التي رددها قاتل فرج فوده، الإرهابي عبد الشافي رمضان قبل إعدامه هي الآتية ؛ "حبل المشنقة طريقي إلى الجنّة، و قتلت فرج فودة حباً فى الله لأنه كافر، وحتى الأزهر نفسه قال بكفره". دم المفكّر فرج فوده في رقاب شيوخ الأزهر وجماعة الإخوان المسلمين ورموز التيار السلفي الوهّابي.
    لقد أُغتيل فرج فودة لأنّه كان "زرقاء اليمامة"، التي كشفت لنا بحدّة بصرها وبصيرتها خطورة مشروع التمكين الّذي كان يعدّه المتأسلمون في الغرف المظلمة.
    رحل فرج فودة وترك للمكتبة العربية عدّة عناوين شاهدة على ضراوة المعركة الفكرية التي خاضها ضد الظلاميين منها كتاب "قبل السقوط"، وكتاب "الإرهاب"، وكتاب "النذير"، وكتاب"نكون أو لا نكون"، وكتاب " الطائفية إلى أين؟" وكتاب "حوار حول العلمانية" وكتاب "الملعوب" وأهمّها في تقديري كتاب "الحقيقة الغائبة".
    كتاب الحقيقة الغائبة للمفكر الشهيد فرج فوده سيكون محور اهتمامنا في الأسبوع القادم على قناة أنا أفكر اذن أنا موجود...
    نجيب البكوشي، باحث وكاتب تونسي.

КОМЕНТАРІ • 51