نبغى تفاصيل اللقاء كامل نصه يتكلم عن مسيرته الله يوفقه حنى بارك الله فيك نحتاج التفاصيل ااي تنفعنا كتجار او باحثين .. الحوار كامل موجود بصفحه النت .. ارجو تقبل النقد
خذوها منّي ، لا أمل للصناعة في السعودية أبداً لأن الشركات العالمية لن تنقل مبتكراتها للسعودية وإن قامت بتوطين بعض صناعاتها ستحتفظ بالمهم وتعلمنا الجزء البسيط المهمل في الصناعة ، الحلول المتاحة للوصول إلى ماوصلت إليه دول العالم المتقدمة هي : 1. سرقة العقول الأجنبية والأبحاث العلمية : وتعني شراء العقول الأجنبية المخترعة والمبتكرية والماهرة في أفضل الشركات العالمية والتي نريد نسخ تجربتها وهذا ماتفعله اغلب دول العالم و كذلك سرقة الابحاث العلمية للدول المتقدمة وهذا سيختصر سنوات طويلة من الأبحاث العلمية وهذا مافعلتهُ الاستخبارات الباكستانية عندما سرقت أسرار صناعة القنبلة النووية ، الصين لو كانت تحترم اتفاقيات براءات الاختراع لما وصلت إلى ماوصلت إليه لأنهم أكثر دول العالم لاتؤمن بهذه النظرية بل تؤمن بظرورة المنافسة عالمياً في الصناعة بمعرفة أسرار الصناعات الغربية وهذا ماتحقق لهم فصارت الآن الدول الغربية مرعوبة منهم . 2. تطوير المراكز البحثيّة في الجامعات السعودية ومعالجة الخلل في الطاقم التدريسي والمناهج و إمكانيات المراكز البحثية و إشراك الوزارات الحكومية والشركات الحكومية و الخاصة في دعم الابحاث العلمية كواجب وطني وان ترفع الحكومة السعودية دعمها 5% في الابحاث العلمية ذات القيمة الاقتصادية ، حاليا لاتوجد إلا جامعتين فقط من لديهم جهود مشكورة والبقية يجب غربلتها وتحسين أداءها وإلا مالداعي لوجود هذه الجامعات إن لم تكن لها مخرجات في الاختراعات والابتكارات والنشاط العلمي وليس التعليم النظري الهش ، شركة سابك كانت من الشركات الرائدة في دعم المراكز البحثية وبسبب دورها الكبير حققت السعودية بعض الابتكارات الهامة للوطن ماذا لو كان لدينا 100 شركة على الأقل تدعم كما تفعل سابك . 3. تأسيس ورش المبدعين : تعني بإستقطاب المخترعين والمبتكرين السعوديين في ورش عمل تفاعليّة و نشطة توفر مايحتاجهُ المخترعين والمبتكرين السعوديين من الدعم المالي والمعنوي والحس الوطني وتقديم لهم التحديات والمشكلات التي تحرمنا من منافسة الدول الصناعية في العالم ثم يخطط لهم برنامج و تقديم أوراق بحثية و كل الأسرار التي امكننا الوصول إليها و كل الدورات التي يحتاجون لها ثم توفير لهم البيئة الحافزة لهم للعمل بالعصف الذهني على تطوير منتجاتنا الصناعية للمنافسة عالمياً . يمكن تلخيصها ب: شراء العقول الأجنبية و الأبحاث العلميّة و تطوير المراكز البحثية لتكون مستهدف بنسبة لا تقل عن 5% من ميزانية الدولة و تأسيس ورش عمل بحثية للمبتكرين والمخترعين يمكن أن يشرف عليها صندوق الاستثمارات العامة ومن مخرجات هذه الورش يتم التصنيع في مصانع خاصة بصندوق الاستثمارات العامة فربما بعد سنوات من هذه الخطط نشاهد شركات وطنية عملاقة تنافس صناعات سامسونج و صناعات هيونداي وصناعات بوينغ وهذه أكبر الشركات في صناعة الأجهزة الإلكترونية والمنزلية وشركة صناعات الطائرات وصناعات السفن . وكل هذه الصناعات مهمة استراتيجياً في التقدم الاقتصادي للسعودية . فمثلاً ايسف أكبر شركة بتروكيماويات ونحن أهل صناعة النفط ولا زالت سابك متأخرة ، مفترض 3 شركات بتروكيماويات سعودية في القائمة على الأقل . ( لو قررت الدول العربية لا نفط خام بعد اليوم والعمل على الصناعات البتروكيماوية ستنتقل اقتصاديات العالم العربي لمكان أفضل ) نحن في قلب العالم ومفترض أن نكون زعماء صناعة السفن التجارية بدلاً من اليابان والصين وامريكا لأننا في افضل موقع بالعالم في الخدمات اللوجستية ونقل البضائع ولم نستمر موقعنا نحن من أكثر أسواق الشرق الأوسط شراء للأجهزة المنزلية و الكهربائية والتكنولوجية وليس لدينا شركة عملاقة نفتخر بها عالمياً في هذه القطاعات نحن من أكثر دول العالم تهديداً من قوى الشرق الأقليمية والعالمية ولا زالت جهودنا في الصناعات البسيطة وانتظار شركات عالمية تنقل التقنيات لدينا وهذا اصعب بكثير من ان نعمل في تطوير قدرات شبابنا على الوصول إلى ماوصول إليه كما فعلت اوربا وغيرها من دول العالم التي تجتهد لتحقيق هذا الهدف مثل الصين وباكستان الخ.. 4. برنامج موهبة : تطوير البرنامج وربطه بمستهدفات رؤية 2030 للعمل على أبحاث في صناعات نريد الوصول إليها وهذا لن يتحقق إلا بتطوير جامعاتنا والمراكز البحثية لدينا بإستقطاب أفضل العقول في انحاء العالم بجامعاتنا ، والغرب لن يدعم خططنا لأسباب معلومة للجميع ، بعض جامعاتنا الصغيرة اغلاقها وتوفير السيولة النقدية لدعم المراكز البحثيّة وتطوير الجامعات السعودية المهمة افضل من بقاءها لأن مخرجاتها ضعيفة ويمكن لأي طالب أن يدرس بعض المناهج في المنزل دون الذهاب والعودة للجامعة من أجل معارف يمكن لأي شخص الحصول عليها في منصات التواصل الاجتماعي .
جهد رائع وفقكم الله, تقسيم المواضيع على اوقات الفيديو بتكون خطوة موفقة برايي
ازعجنا بالكمامات وكأنها انجاز عظيم للدولة!!!
نبغى تفاصيل اللقاء كامل نصه يتكلم عن مسيرته الله يوفقه حنى بارك الله فيك نحتاج التفاصيل ااي تنفعنا كتجار او باحثين .. الحوار كامل موجود بصفحه النت .. ارجو تقبل النقد
البودكاست رسمي بزيادة وهذا يخليه مقابله عاديه
خذوها منّي ، لا أمل للصناعة في السعودية أبداً لأن الشركات العالمية لن تنقل مبتكراتها للسعودية وإن قامت بتوطين بعض صناعاتها ستحتفظ بالمهم وتعلمنا الجزء البسيط المهمل في الصناعة ، الحلول المتاحة للوصول إلى ماوصلت إليه دول العالم المتقدمة هي :
1. سرقة العقول الأجنبية والأبحاث العلمية : وتعني شراء العقول الأجنبية المخترعة والمبتكرية والماهرة في أفضل الشركات العالمية والتي نريد نسخ تجربتها وهذا ماتفعله اغلب دول العالم و كذلك سرقة الابحاث العلمية للدول المتقدمة وهذا سيختصر سنوات طويلة من الأبحاث العلمية وهذا مافعلتهُ الاستخبارات الباكستانية عندما سرقت أسرار صناعة القنبلة النووية ، الصين لو كانت تحترم اتفاقيات براءات الاختراع لما وصلت إلى ماوصلت إليه لأنهم أكثر دول العالم لاتؤمن بهذه النظرية بل تؤمن بظرورة المنافسة عالمياً في الصناعة بمعرفة أسرار الصناعات الغربية وهذا ماتحقق لهم فصارت الآن الدول الغربية مرعوبة منهم .
2. تطوير المراكز البحثيّة في الجامعات السعودية ومعالجة الخلل في الطاقم التدريسي والمناهج و إمكانيات المراكز البحثية و إشراك الوزارات الحكومية والشركات الحكومية و الخاصة في دعم الابحاث العلمية كواجب وطني وان ترفع الحكومة السعودية دعمها 5% في الابحاث العلمية ذات القيمة الاقتصادية ، حاليا لاتوجد إلا جامعتين فقط من لديهم جهود مشكورة والبقية يجب غربلتها وتحسين أداءها وإلا مالداعي لوجود هذه الجامعات إن لم تكن لها مخرجات في الاختراعات والابتكارات والنشاط العلمي وليس التعليم النظري الهش ، شركة سابك كانت من الشركات الرائدة في دعم المراكز البحثية وبسبب دورها الكبير حققت السعودية بعض الابتكارات الهامة للوطن ماذا لو كان لدينا 100 شركة على الأقل تدعم كما تفعل سابك .
3. تأسيس ورش المبدعين : تعني بإستقطاب المخترعين والمبتكرين السعوديين في ورش عمل تفاعليّة و نشطة توفر مايحتاجهُ المخترعين والمبتكرين السعوديين من الدعم المالي والمعنوي والحس الوطني وتقديم لهم التحديات والمشكلات التي تحرمنا من منافسة الدول الصناعية في العالم ثم يخطط لهم برنامج و تقديم أوراق بحثية و كل الأسرار التي امكننا الوصول إليها و كل الدورات التي يحتاجون لها ثم توفير لهم البيئة الحافزة لهم للعمل بالعصف الذهني على تطوير منتجاتنا الصناعية للمنافسة عالمياً .
يمكن تلخيصها ب: شراء العقول الأجنبية و الأبحاث العلميّة و تطوير المراكز البحثية لتكون مستهدف بنسبة لا تقل عن 5% من ميزانية الدولة و تأسيس ورش عمل بحثية للمبتكرين والمخترعين يمكن أن يشرف عليها صندوق الاستثمارات العامة ومن مخرجات هذه الورش يتم التصنيع في مصانع خاصة بصندوق الاستثمارات العامة فربما بعد سنوات من هذه الخطط نشاهد شركات وطنية عملاقة تنافس صناعات سامسونج و صناعات هيونداي وصناعات بوينغ وهذه أكبر الشركات في صناعة الأجهزة الإلكترونية والمنزلية وشركة صناعات الطائرات وصناعات السفن . وكل هذه الصناعات مهمة استراتيجياً في التقدم الاقتصادي للسعودية .
فمثلاً ايسف أكبر شركة بتروكيماويات ونحن أهل صناعة النفط ولا زالت سابك متأخرة ، مفترض 3 شركات بتروكيماويات سعودية في القائمة على الأقل . ( لو قررت الدول العربية لا نفط خام بعد اليوم والعمل على الصناعات البتروكيماوية ستنتقل اقتصاديات العالم العربي لمكان أفضل )
نحن في قلب العالم ومفترض أن نكون زعماء صناعة السفن التجارية بدلاً من اليابان والصين وامريكا لأننا في افضل موقع بالعالم في الخدمات اللوجستية ونقل البضائع ولم نستمر موقعنا
نحن من أكثر أسواق الشرق الأوسط شراء للأجهزة المنزلية و الكهربائية والتكنولوجية وليس لدينا شركة عملاقة نفتخر بها عالمياً في هذه القطاعات
نحن من أكثر دول العالم تهديداً من قوى الشرق الأقليمية والعالمية ولا زالت جهودنا في الصناعات البسيطة وانتظار شركات عالمية تنقل التقنيات لدينا وهذا اصعب بكثير من ان نعمل في تطوير قدرات شبابنا على الوصول إلى ماوصول إليه كما فعلت اوربا وغيرها من دول العالم التي تجتهد لتحقيق هذا الهدف مثل الصين وباكستان الخ..
4. برنامج موهبة : تطوير البرنامج وربطه بمستهدفات رؤية 2030 للعمل على أبحاث في صناعات نريد الوصول إليها وهذا لن يتحقق إلا بتطوير جامعاتنا والمراكز البحثية لدينا بإستقطاب أفضل العقول في انحاء العالم بجامعاتنا ، والغرب لن يدعم خططنا لأسباب معلومة للجميع ، بعض جامعاتنا الصغيرة اغلاقها وتوفير السيولة النقدية لدعم المراكز البحثيّة وتطوير الجامعات السعودية المهمة افضل من بقاءها لأن مخرجاتها ضعيفة ويمكن لأي طالب أن يدرس بعض المناهج في المنزل دون الذهاب والعودة للجامعة من أجل معارف يمكن لأي شخص الحصول عليها في منصات التواصل الاجتماعي .
ممكن اتكلم معاك انستا ؟
حافظ مش.... يقرا من ورق!!!!!