يقول المفكر الإسلامى وحيد الدين خآن .. (( إن الدليل الذى يقنعنى بصدق هذا الدين هو أن عقولا مثالية منا - بعد أن تركت الدين - قد أخذت تهذى بكلمات لاحقائق وراءها ، وتعمه فى تيه الظلام ، ذلك أن الإنسان بعد أن يفقد أساس الدين لايجد أساسا آخر لأفكاره ، والأسماء التى تأتى فى قوائم المعارضين أكثرها من عقولنا الكبيرة ، ولكنهم بعد أن تخلوا عن الدين راحوا يكتبون ضروبا مـن اللـغو غآية فى الإهمال والتمرد حتى أننى أتحير - أحيانا - فلا أفهم كيف صدرت هذه الكلمات عن قلم رجل من العلماء ))
فأين تذهبون ?? حتروح من ربنا فين ياغلبان رئيسا كنت أم مرؤوسا .. غنيا أم فقيرا .. عالما أم جاهلا .. مؤمنا كنت أم ملحدا .. نهايتك معروفة ولا مفر من الله إلا إلى الله
عرض سلس ومداخل قيمة لأفكار ثرة ذكرت أن فكرة اليمين واليسار نتيجة لجلسات البرلمان الإنجليزي يمين تمثال الحصان ويساره هذا خطأ الفكرة نبعت من جلسة مجلس الطبقات في فرنسا إبان 1789 تحياتي
أعجبني مؤتمرات تثبيت عقيدة الإلحاد الجديد التي تجري على قدم وساق داخل معابدهم مادتها الوحيدة هي شبهات حول الدين ، فلا يملك الإلحاد حجة مستقلة فحجج المنطق نوعان ، حجج سالبة وحجج موجبة وجميع حجج الإلحاد من النوع السالب ، فهذا هو أصل الإلحاد ، فلايملك الإلحاد حجة واحدة تدعمه وإنما يتغذى على نقد الآخر ، ولذا يقول الله عز وجل في كتابه العزيز : ( قل هل عندكم من علم تخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون ) الأنعام 148 فليس عندهم علم مستقل يؤسس لكفر وإنما غاية جهدهم نقد الآخر ، ولذا يترك أحدهم الدين ثم يصبح كالبيت الخرب تصفر فيه الريح ولايحتله ساكن جديد إلى أن يتحول الملحد إلى أحد المذاهب التي يعترف هو مسبقا بفشلها في تقديم حل متكامل فيتحول الملحد إلى ليبرالي أو شيوعي أو سادي مازوخي أو بوذي أو يعبث بالغازات الكونية - الأرجون - أو يصير من عبدة الشيطان أو يتهجم كالتائه إلى أن تأتيه منيته وهو على ذلك من كتاب كهنة الإلحاد الجديد دكتور هيثم طلعت
الكثير من الناس تبهرهم الحضارة المادية وما وصلت إليه من اختراعات واكتشافات مذهلة لدرجة أن هذا الانبهار صار من أهم دواعي الإلحاد والكفر بالله وبالدين .. وغالبا ما يضع هؤلاء المنبهورون .. العلم الدنيوي مقابل الدين بل مقابل الله عزوجل .. ولكن العجيب حقا أن هؤلاء لايبهرهم هذا الكون الفسيح بسماواته وأراضيه وبحاره وجباله وأنهاره وبحاره ومحيطاته وهوائه ومعادنه التي في باطنه ولاتبهرهم هذه الدقة المتناهية في الخلق ولا في رعاية هذا الخلق ولا في مظاهر الجمال والكمال والجلال في هذه المخلوقات ولا في هذا التنوع اللانهائي في الكائنات ولا في تلك البعوضة فما فوقها في الصغر ولا في الذبابة ولا في الحشرات ولا في الطيورولا في الحيوانات ولا في تنوع البشر ولافي اختلاف اللغات ، ولا في العلاقة بين الذكر والانثى . هؤلاء المنبهورون سواء من الملاحدة أو الذين يشاورون أنفسهم تبهرهم الطائرة والصاروخ والتكنولوجيا وغيرها ولكنهم يمرون على الايات الكونية وهم معرضون .. مع أنه لاوجه للمقارنة بين خلق الله عزوجل وبين ما يبدعه الانسان . فالناس أمام عظمة الكون على فريقين .. فريق يكتفي بالنظرة التأملية لكل ما حوله من مخلوقات وفريق يكتفي بالنظرة التحليلية دون أن يتأمل عظمة الخالق .. ولذلك بقي المتأملون على تخلفهم .. بينما وجدنا عباقرة ملاحدة رغم ماوصلوا إليه من نظريات واكتشافات إلا أنهم لم يكتشفوا أنفسهم ولم يكتشفوا عظمة الخالق مع أنهم أجدر من يدرك هذه العظمة التي من المستحيل أن تخلق بالصدفة أو تخلق عبثا .
مشكلة العقل الغربي الذي يرعى الكهنوت الإلحادي مشكلة العقل الغربي في اصله أنه عقل نفعي مصلحي مادي يحمل بغضا غير مبرر للدليل النقلي فتراه يسلم بالخرافة UFO- الأطباق الطائرة - لأنها من صنعته ويتردد في المعرفة النقلية وإن كانت أكثر منطقية وضبطا من هذيانه مثلا كان يحارب الملحد الكاهن ( كارل ساغان ) من أجل تمرير أسطورة السفر عبر الزمن ، وزوار من كواكب أخرى ... كان ( ستيفن هاوكنج ) يعترض على الأمر رياضيا ويرى استحالة السفر عبر الزمن وأن المسألة خرافة ووهم وكذلك الزوار الأجانب مجرد شعوذة ، والدليل على ذلك أننا لانقابل أفواج القادمين هؤلاء كل يوم ولم نلحظ أحدا منهم ... فقال ( كارل ساغان ) : الذين يأتون عبر الزمن من السهل أن يمتلكوا طرقا تخفيهم وربما كان الجان هم هؤلاء المسافرين عبر الزمن اذن يستقر في وعي هذا الكاهن ( كارل ساغان ) وجود الجان لكنه يقبل أن يكون هؤلاء الجان زوارا من مجرات أخرى ، ولايقبل بالطرح الديني النقلي بشأن قضيتهم وربما لو سايره ( ستيفن هاوكنج ) في هذيانه ، لكان ( كارل ساغان ) أحد أعمدة الملحدين الذين يؤمنون بوجود الجن ولما تردد الملاحدة العرب في بحث طرق الرقية الإلحادية من الجن ! هل ثمة مبرر علمي أو مادي أو حسي أو امبريقي ( تجريبي ) أو ابستمولوجي ( النظرة المعرفية التي في الذهن ) أو رياضي أو فلسفي لهذيان ( كارل ساغان ) ؟ لايوجد دليل واحد ولاحتى افتراضي ! لكن بما أن المسألة افتراض غربي إذن ستلقى رواجا إعلاميا وبعد موت الكاهن ساغان بسنوات سيأتي خليفته ( ميتشو كاكو ) ويعطينا عشرات الأفلام الوثائقية في هذا الهذيان وسيتلقفها الشباب الباحث عن الغرائب وستبقى هذه الأساطير في الذهن الجمعي ماشاء الله لها أن تبقى وهذه هي قضيتنا المفصلية لاتسلموا لهذيان كهنة الإلحاد الجديد لاتجعلوا من افتراضات الرياضيات التجريدية رؤية كونية لاتجعلوا مما لم تحيطوا بعلمه أو يأتكم تأويله حقا تدافعون عنه من أجل ترويجه والإيمان به من كتاب كهنة الإلحاد الجديد د.هيثم طلعت
اختزال وتحيز ، الموضوع مركب جناية على العلم والثقافة والانسان والمعرفة سقوط الإمبراطورية الغربية في القرن الخامس، وظهرت فيها الصراع بين سلطة البابا والامراء الغزاة المسألة كاثوليكية في بداية تاريخ العلمانية وتاسست مع بداية العصر الغربي الحديث بالحق الالهي ثم بالعقد الاجتماعية...... نصائح مكيافلي اخلاقية سيئة في نظر معارضيها، كونه فصل الاخلاق عن السياسة غير واقعي نقل من اخلاق الى اخلاق اخرى
محاضرة غنية ومشوقة
رائع باختصار
حلقة ممتعة استاذ احمد
يقول المفكر الإسلامى وحيد الدين خآن .. (( إن الدليل الذى يقنعنى بصدق هذا الدين هو أن عقولا مثالية منا - بعد أن تركت الدين - قد أخذت تهذى بكلمات لاحقائق وراءها ، وتعمه فى تيه الظلام ، ذلك أن الإنسان بعد أن يفقد أساس الدين لايجد أساسا آخر لأفكاره ، والأسماء التى تأتى فى قوائم المعارضين أكثرها من عقولنا الكبيرة ، ولكنهم بعد أن تخلوا عن الدين راحوا يكتبون ضروبا مـن اللـغو غآية فى الإهمال والتمرد حتى أننى أتحير - أحيانا - فلا أفهم كيف صدرت هذه الكلمات عن قلم رجل من العلماء ))
طريقة مصرية لزيزة في الشرح
فأين تذهبون ??
حتروح من ربنا فين ياغلبان رئيسا كنت أم مرؤوسا .. غنيا أم فقيرا .. عالما أم جاهلا .. مؤمنا كنت أم ملحدا .. نهايتك معروفة ولا مفر من الله إلا إلى الله
الله غير موجود ايهاالعبيط 😂😂
رائع
عرض سلس ومداخل قيمة لأفكار ثرة
ذكرت أن فكرة اليمين واليسار نتيجة لجلسات البرلمان الإنجليزي يمين تمثال الحصان ويساره هذا خطأ
الفكرة نبعت من جلسة مجلس الطبقات في فرنسا إبان 1789
تحياتي
والله حبيتك كلش
قالو (لجنكيز خان) إنت الكرباج بتاع ربنا هههه
أسلوب سلس و جميل .. تحياتي أستاذ أحمد
استاذ أحمد كيف نتواصل معكم تحياتي.
لماذا كل هذه الاعلانات المشوشة!؟ هذا لا يليق بالمواضيع العلمية بتاتا.
لو حد سألنا فالميكروباص ازاي تولد الايديولوجيا
أعجبني
مؤتمرات تثبيت عقيدة الإلحاد الجديد التي تجري على قدم وساق داخل معابدهم مادتها الوحيدة هي شبهات حول الدين ، فلا يملك الإلحاد حجة مستقلة فحجج المنطق نوعان ، حجج سالبة وحجج موجبة وجميع حجج الإلحاد من النوع السالب ، فهذا هو أصل الإلحاد ، فلايملك الإلحاد حجة واحدة تدعمه وإنما يتغذى على نقد الآخر ، ولذا يقول الله عز وجل في كتابه العزيز : ( قل هل عندكم من علم تخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون ) الأنعام 148
فليس عندهم علم مستقل يؤسس لكفر وإنما غاية جهدهم نقد الآخر ، ولذا يترك أحدهم الدين ثم يصبح كالبيت الخرب تصفر فيه الريح ولايحتله ساكن جديد إلى أن يتحول الملحد إلى أحد المذاهب التي يعترف هو مسبقا بفشلها في تقديم حل متكامل فيتحول الملحد إلى ليبرالي أو شيوعي أو سادي مازوخي أو بوذي أو يعبث بالغازات الكونية - الأرجون - أو يصير من عبدة الشيطان أو يتهجم كالتائه إلى أن تأتيه منيته وهو على ذلك
من كتاب كهنة الإلحاد الجديد
دكتور هيثم طلعت
ليس كل الأيديولوجيات تخدم المواطن الفرد
الكثير من الناس تبهرهم الحضارة المادية وما وصلت إليه من اختراعات واكتشافات مذهلة لدرجة أن هذا الانبهار صار من أهم دواعي الإلحاد والكفر بالله وبالدين .. وغالبا ما يضع هؤلاء المنبهورون .. العلم الدنيوي مقابل الدين بل مقابل الله عزوجل .. ولكن العجيب حقا أن هؤلاء لايبهرهم هذا الكون الفسيح بسماواته وأراضيه وبحاره وجباله وأنهاره وبحاره ومحيطاته وهوائه ومعادنه التي في باطنه ولاتبهرهم هذه الدقة المتناهية في الخلق ولا في رعاية هذا الخلق ولا في مظاهر الجمال والكمال والجلال في هذه المخلوقات ولا في هذا التنوع اللانهائي في الكائنات ولا في تلك البعوضة فما فوقها في الصغر ولا في الذبابة ولا في الحشرات ولا في الطيورولا في الحيوانات ولا في تنوع البشر ولافي اختلاف اللغات ، ولا في العلاقة بين الذكر والانثى .
هؤلاء المنبهورون سواء من الملاحدة أو الذين يشاورون أنفسهم تبهرهم الطائرة والصاروخ والتكنولوجيا وغيرها ولكنهم يمرون على الايات الكونية وهم معرضون .. مع أنه لاوجه للمقارنة بين خلق الله عزوجل وبين ما يبدعه الانسان .
فالناس أمام عظمة الكون على فريقين .. فريق يكتفي بالنظرة التأملية لكل ما حوله من مخلوقات وفريق يكتفي بالنظرة التحليلية دون أن يتأمل عظمة الخالق .. ولذلك بقي المتأملون على تخلفهم .. بينما وجدنا عباقرة ملاحدة رغم ماوصلوا إليه من نظريات واكتشافات إلا أنهم لم يكتشفوا أنفسهم ولم يكتشفوا عظمة الخالق مع أنهم أجدر من يدرك هذه العظمة التي من المستحيل أن تخلق بالصدفة أو تخلق عبثا .
انت عبيط اوي
مشكلة العقل الغربي الذي يرعى الكهنوت الإلحادي
مشكلة العقل الغربي في اصله أنه عقل نفعي مصلحي مادي يحمل بغضا غير مبرر للدليل النقلي فتراه يسلم بالخرافة UFO- الأطباق الطائرة - لأنها من صنعته ويتردد في المعرفة النقلية وإن كانت أكثر منطقية وضبطا من هذيانه
مثلا كان يحارب الملحد الكاهن ( كارل ساغان ) من أجل تمرير أسطورة السفر عبر الزمن ، وزوار من كواكب أخرى ... كان ( ستيفن هاوكنج ) يعترض على الأمر رياضيا ويرى استحالة السفر عبر الزمن وأن المسألة خرافة ووهم وكذلك الزوار الأجانب مجرد شعوذة ، والدليل على ذلك أننا لانقابل أفواج القادمين هؤلاء كل يوم ولم نلحظ أحدا منهم ... فقال ( كارل ساغان ) : الذين يأتون عبر الزمن من السهل أن يمتلكوا طرقا تخفيهم وربما كان الجان هم هؤلاء المسافرين عبر الزمن
اذن يستقر في وعي هذا الكاهن ( كارل ساغان ) وجود الجان لكنه يقبل أن يكون هؤلاء الجان زوارا من مجرات أخرى ، ولايقبل بالطرح الديني النقلي بشأن قضيتهم
وربما لو سايره ( ستيفن هاوكنج ) في هذيانه ، لكان ( كارل ساغان ) أحد أعمدة الملحدين الذين يؤمنون بوجود الجن ولما تردد الملاحدة العرب في بحث طرق الرقية الإلحادية من الجن !
هل ثمة مبرر علمي أو مادي أو حسي أو امبريقي ( تجريبي ) أو ابستمولوجي ( النظرة المعرفية التي في الذهن ) أو رياضي أو فلسفي لهذيان ( كارل ساغان ) ؟
لايوجد دليل واحد ولاحتى افتراضي ! لكن بما أن المسألة افتراض غربي إذن ستلقى رواجا إعلاميا وبعد موت الكاهن ساغان بسنوات سيأتي خليفته ( ميتشو كاكو ) ويعطينا عشرات الأفلام الوثائقية في هذا الهذيان وسيتلقفها الشباب الباحث عن الغرائب وستبقى هذه الأساطير في الذهن الجمعي ماشاء الله لها أن تبقى وهذه هي قضيتنا المفصلية
لاتسلموا لهذيان كهنة الإلحاد الجديد لاتجعلوا من افتراضات الرياضيات التجريدية رؤية كونية لاتجعلوا مما لم تحيطوا بعلمه أو يأتكم تأويله حقا تدافعون عنه من أجل ترويجه والإيمان به
من كتاب كهنة الإلحاد الجديد
د.هيثم طلعت
اختزال وتحيز ، الموضوع مركب
جناية على العلم والثقافة والانسان والمعرفة
سقوط الإمبراطورية الغربية في القرن الخامس، وظهرت فيها الصراع بين سلطة البابا والامراء الغزاة المسألة كاثوليكية في بداية تاريخ العلمانية وتاسست مع بداية العصر الغربي الحديث بالحق الالهي ثم بالعقد الاجتماعية......
نصائح مكيافلي اخلاقية سيئة في نظر معارضيها، كونه فصل الاخلاق عن السياسة غير واقعي نقل من اخلاق الى اخلاق اخرى
قلوا ادبهم على الالهة 😂