تلاوة بديعة لـ سورة الأحزاب للقارئ فيصل الهاجري ~ من ليالي رمضان ١٤٤٥هـ

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 2

  • @AyoubKs-ge2hw
    @AyoubKs-ge2hw 9 місяців тому +1

    الله يبارك

  • @uh9up
    @uh9up 3 місяці тому

    " بِحَسَبِ مُتَابَعَةِ الرَّسُولِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسلم- تَكُونُ العِزَّةُ وَالكِفَايَةُ وَالنُّصْرَةُ، كَمَا أَنَّ بِحَسَبِ مُتَابَعَتِهِ تَكُونُ الهِدَايَةُ وَالفَلَاحُ وَالنَّجَاةُ، فَاللَّهُ سُبْحَانَهُ عَلَّقَ سَعَادَةَ الدَّارَيْنِ بِمُتَابَعَتِهِ، وَجَعَلَ شَقَاوَةَ الدَّارَيْنِ فِي مُخَالَفَتِهِ.
    فَلِأَتْبَاعِهِ الهُدَى وَالأَمْنُ وَالفَلَاحُ وَالْعِزَّةُ وَالْكِفَايَةُ وَالنُّصْرَةُ وَالْوِلَايَةُ وَالتَّأْيِيدُ وَطِيبُ العَيْشِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَلِمُخَالِفِيهِ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ وَالخَوْفُ وَالضَّلَالُ وَالخِذْلَانُ وَالشَّقَاءُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ! " .
    🖊️ ابن القَيِّم -رحمه الله-
    📖 زاد المعاد
    .