يا اخي ابن تيمية في زمانه ما كان في ناس تفكر هكذا .. انه القبورية كفار بس فلان امام لا .. بمجرد ان تطلق الحكم العام انت ذكرت حكم المعين إلا أن يكون هناك تفصيل فهذا هو الذي يُبيّن .. يعني اذا قال ان من دعى غير الله كفر فهذا الأصل ومعناه ان الشيخ لا يعذر .. لكن لو ذكر ذلك ولم يخض في مسائل العذر ثم عذر اشخاصا أو فصّل في الفرق بين العالم والجاهل فهنا يختلف الأمر ومثال على ما نقوله أنه حتى الاشاعرة في زمانه كانوا يفهمون هكذا .. فكما في مجموع الفتاوى أنه لما نقل صدر الدين بالوكيل في مجلس محاورة ابن تيمية أن الشافعي قال "من قال حرف من القرآن مخلوق فهو كافر" فقال كمال الدين الأشعري حينها "هذا يكفر أصحابنا المتكلمة الأشعرية الذين يقولون إن حروف القرآن مخلوقة مثل إمام الحرمين وغيره" .. ففهموا أن هذا يسقط على الأعيان
@@nebras_al_hoda أخي انا معك والاشاعرة المبتدعة كفروهم العلماء ومن فعل الشرك الاكبر فهو مشرك وان كان جاهلا ويسمى مشركا قبل قيام الحجة عليه وبعدها .لكن أنا الاشكال عندي لماذا شيخ الاسلام لم يكفر السبكي والرجل يدعو للشرك فنحن نكفر من وقع في الشرك جهلا فكيف لا يكفر شيخ الاسلام السبكي وهو يدعو للشرك وايضا اقام الحجة عليه !!هل ابن تيمية لديه توسع شديد في الاعذار !!وهل هو بذلك خالف السلف !لان السلف كانوا أشداء على المبتدعة فما بالك بمن يدعو للشرك !وأيضا شيخ الاسلام اوى البكري في بيته والبكري يدعو للشرك !!
منهج شيخ الإسلام لم يكن تحرير انزال الكفر على اعيان الاشخاص من عدمه منهج الشيخ كان تبيان الكفر بالكتاب والسنة واقوال السلف وبيان بطلانه اما تكفير المعين وتحري إنزال الكفر على المعين ماكان الشيخ يتحرى البحث بهذه الطريقة وفعلا هذه الطريقة الأسلم في زمانه لاننا على هذا الاساس سنكفر الذين يعتبرهم القضاة "ائمة الإسلام" ولن تكون النتيجة الا ايقاف دعوة الشيخ وقتله يحجة تكفير "علماء الإسلام"، اما تعيين منهج الشيخ بإنزال الكفر على المعين لا يتحدد من هذا الموقف فقط ففي بداية التسعينية كفر الاشخاص الذين ارسل اليهم كتبه التي اقام بها عليهم الحجة اما لماذا كفر هؤلاء ولم يكفر السبكي والبكري فهذه علمها عند الله انت إلتزم بتأصيلات الشيخ وسر عليها@@ahmadwda
اجزم ان الخليفي رجل منصف ولكن ارى ان كثيرا من اتباعه يخلوا منهم الانصاف الرجل عندما يخالف شخصا ، لا يسقطه ولكن المتابع ، بمجرد ما يجد عيبا يذكره الخليفي على شخص يسقطه مباشرة ولا يعود يستمع له ولا يأخذ منه لا شرا ولا خيرا ، وقد تكون جل أصوله صحيحة بل حتى يقلل احترامه من هذا الشخص فقط لأن الخليفي ذكر عليه عيبا ، انصفوا الناس رحمكم الله ، انتبهوا من الظلم اتمنى مراجعة مادة مرئية لأدم الصقور بعنوان (اسمعوا حسين عبد الرازق و أحمد السيد يا طلاب أبي جعفر الخليفي ومتابعي محمد بن شمس الدين)
ارى هذا هو الفرق بين طلاب العلم الذين فهموا منهج الشيخ وبين العوام الذين رأوا أن الشيخ وافق الحق فنصروه وصاروا بنفس طريقة عوام المدجنة يسقطون الاشخاص الآن مع أني عندي وليد اسماعيل رجل سقط سقوطا مدويا إلا أني قد أسمع له.. الآن قد آخذ من كلام ابي عمر الباحث اللي هو أسقط نفسه جداا واستفيد منه والله .. اصلا انا استفدت سابقا حتى من عبدالله رشدي الجهمي ولا زلنا نستفيد من الشيخ عثمان الخميس والشيخ السعيدان مع أنهما تدجّنا .. فالأصل أننا نقبل الخير من المخالف كما نقبله من الموافق❤️ ومن أراد ان يتعلم الإنصاف فليتابع سلسلة "مراجعات ومناصحات" للشيخ الخليفي
ماشاء الله جميله صوتيات ابو جعفر لاتخلو من فوائد 😊
جزاكم الله كل خير وكل ما تتمنون بغير مكروه في الدنيا والآخرة
سبحان الله
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيراً
يجب على السلفي أن يحفظك هذه الصوتية والتصنيفات
اي والله
الشيخ الخليفي ما شاء الله
بارك الله فيه
21:29 أيضا شيخ الاسلام لم يكفر السبكي مع أنه أقام عليه الحجة ! اذا في أحد يفيدنا جزاه الله خيرا
يا اخي ابن تيمية في زمانه ما كان في ناس تفكر هكذا .. انه القبورية كفار بس فلان امام
لا .. بمجرد ان تطلق الحكم العام انت ذكرت حكم المعين إلا أن يكون هناك تفصيل فهذا هو الذي يُبيّن .. يعني اذا قال ان من دعى غير الله كفر فهذا الأصل ومعناه ان الشيخ لا يعذر .. لكن لو ذكر ذلك ولم يخض في مسائل العذر ثم عذر اشخاصا أو فصّل في الفرق بين العالم والجاهل فهنا يختلف الأمر
ومثال على ما نقوله أنه حتى الاشاعرة في زمانه كانوا يفهمون هكذا .. فكما في مجموع الفتاوى أنه لما نقل صدر الدين بالوكيل في مجلس محاورة ابن تيمية أن الشافعي قال "من قال حرف من القرآن مخلوق فهو كافر" فقال كمال الدين الأشعري حينها "هذا يكفر أصحابنا المتكلمة الأشعرية الذين يقولون إن حروف القرآن مخلوقة مثل إمام الحرمين وغيره" .. ففهموا أن هذا يسقط على الأعيان
@@nebras_al_hoda أخي انا معك والاشاعرة المبتدعة كفروهم العلماء ومن فعل الشرك الاكبر فهو مشرك وان كان جاهلا ويسمى مشركا قبل قيام الحجة عليه وبعدها .لكن أنا الاشكال عندي لماذا شيخ الاسلام لم يكفر السبكي والرجل يدعو للشرك فنحن نكفر من وقع في الشرك جهلا فكيف لا يكفر شيخ الاسلام السبكي وهو يدعو للشرك وايضا اقام الحجة عليه !!هل ابن تيمية لديه توسع شديد في الاعذار !!وهل هو بذلك خالف السلف !لان السلف كانوا أشداء على المبتدعة فما بالك بمن يدعو للشرك !وأيضا شيخ الاسلام اوى البكري في بيته والبكري يدعو للشرك !!
منهج شيخ الإسلام لم يكن تحرير انزال الكفر على اعيان الاشخاص من عدمه منهج الشيخ كان تبيان الكفر بالكتاب والسنة واقوال السلف وبيان بطلانه اما تكفير المعين وتحري إنزال الكفر على المعين ماكان الشيخ يتحرى البحث بهذه الطريقة وفعلا هذه الطريقة الأسلم في زمانه لاننا على هذا الاساس سنكفر الذين يعتبرهم القضاة "ائمة الإسلام" ولن تكون النتيجة الا ايقاف دعوة الشيخ وقتله يحجة تكفير "علماء الإسلام"، اما تعيين منهج الشيخ بإنزال الكفر على المعين لا يتحدد من هذا الموقف فقط ففي بداية التسعينية كفر الاشخاص الذين ارسل اليهم كتبه التي اقام بها عليهم الحجة اما لماذا كفر هؤلاء ولم يكفر السبكي والبكري فهذه علمها عند الله انت إلتزم بتأصيلات الشيخ وسر عليها@@ahmadwda
اجزم ان الخليفي رجل منصف
ولكن ارى ان كثيرا من اتباعه يخلوا منهم الانصاف
الرجل عندما يخالف شخصا ، لا يسقطه
ولكن المتابع ، بمجرد ما يجد عيبا يذكره الخليفي على شخص يسقطه مباشرة ولا يعود يستمع له ولا يأخذ منه لا شرا ولا خيرا ، وقد تكون جل أصوله صحيحة
بل حتى يقلل احترامه من هذا الشخص فقط لأن الخليفي ذكر عليه عيبا ، انصفوا الناس رحمكم الله ، انتبهوا من الظلم
اتمنى مراجعة مادة مرئية لأدم الصقور بعنوان (اسمعوا حسين عبد الرازق و أحمد السيد يا طلاب أبي جعفر الخليفي ومتابعي محمد بن شمس الدين)
ارى هذا هو الفرق بين طلاب العلم الذين فهموا منهج الشيخ وبين العوام الذين رأوا أن الشيخ وافق الحق فنصروه وصاروا بنفس طريقة عوام المدجنة يسقطون الاشخاص
الآن مع أني عندي وليد اسماعيل رجل سقط سقوطا مدويا إلا أني قد أسمع له.. الآن قد آخذ من كلام ابي عمر الباحث اللي هو أسقط نفسه جداا واستفيد منه والله .. اصلا انا استفدت سابقا حتى من عبدالله رشدي الجهمي
ولا زلنا نستفيد من الشيخ عثمان الخميس والشيخ السعيدان مع أنهما تدجّنا .. فالأصل أننا نقبل الخير من المخالف كما نقبله من الموافق❤️
ومن أراد ان يتعلم الإنصاف فليتابع سلسلة "مراجعات ومناصحات" للشيخ الخليفي