Відео

نحن لا نحكم على قصده بل إلى فعله هل هو شرك ام لا ؟ بالنظر إلى الذبح عند الأضرحة و لو قصد التصدق على صاحب القبر فعله فاسد لانه مخالف لعمل السلف أما الحكم على المعين بالوقوع في الشرك فوجب التثبت وإقامة الحجة بعد انتفاء الموانع ان كان هذا من الفقه فنعم ولكني افهم أن هذا قد يعطي مسوغات الاجتماع عند الأضرحة و الذبح عندها في مناسبة أضحت عيدا لهم

طوف من طوف من كبار ورؤوس المتكلمين وشرقوا وغربوا فلم يجدوا إلا الحيرة والشك حتى قال قائلهم : لعمري لقد طفت المعاهد كلها ** وسيرت طرفي بين تلك المعالم فلم أر إلا واضعا كف حائر ** على ذقن أو قارع سن نادم وقال الآخر : نهاية إقدام العقول عقال ** وغاية سعي العالمين ضلال وأرواحنا في وحشة من جسومنا ** وغاية دنيانا أذى ووبال ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا ** سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا لقد تأملت الطرق الكلامية والمناهج الفلسفية فما رأيتها تشفي عليلا ولا تروي غليلا، ورأيت أقرب الطرق طريقة القرآن . أقرأ في الإثبات ( الرحمن على العرش استوى ) ( إليه يصعد الكلم الطيب) وأقرأ في النفي ( ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير ) ( ولا يحيطون به علما) ومن جرب مثل تجربتي عرف مثل معرفتي. ويقول الآخر: لقد خضت البحر الخضم ، وتركت أهل الإسلام وعلومهم، وخضت في الذي نهوني عنه، والآن إن لم يتداركني ربي برحمة منه فالويل لفلان، وها أنا ذا أموت على عقيدة أمي. ويقول الآخر : أكثر الناس شكا عند الموت أصحاب الكلام. واليوم يأبى بعض المشتغلين بالدعوة إلا أن ينكث بعوده فيما تقيأه هؤلاء بعد طول مضع واستحالة بلع لعله يجد فيما قاؤوه ما ينتفع به أو يصلح لأن يشوش به على عادته. والمصيبة أن يظن أن شقشقته بتهم التجسيم والتشبيه تجعل له مكانة وتحرز له مقاما. ومن أنصت لشقشقته يجزم بلا مثنوية أنه لا يدري على أي مقالة يثبت. وليس ذلك بمستغرب من هؤلاء وأضرابهم فإنه - ولا شماتة - لم يثبت لهم قدم على شيئ منذ عرفتهم. فالله عفوك وعافيتك. الشيخ : عبد الغني أدراعو

( وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَّعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ (36) أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَىٰ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا ۚ وَكَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ ۚ وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبَابٍ ) فرعون يؤمن بعلو الله وهناك من لايؤمن بعلو الله

من أدلة إثبات العلو آية وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا | الشيخ أ.د صالح سندي ua-cam.com/video/uPTPr2FPQa4/v-deo.htmlsi=NNs7h2I9FYC0uXdJ

ماشاء الله فقيه محقق مدقق بارك الله به

أهل السنة يثبتون المعنى الظاهر لا يفوضون المعنى ولا يؤولون : ua-cam.com/video/Y5cBfpsofDU/v-deo.htmlsi=HW1YNvUKkPDb6LFc

كلام رائع جدا جدا

والله مارجع عن عقيدة أهل السنة وعقيدة الا حبا في الدنيا 😂السلفييين مادارو معاه والو

لما كنا نذبح عند السدات والمواسم أولا لفعل أجدادنا ثانيا لكي نتبرك وتحل البركة في زرعنا وماشيتنا وأبنائنا وحفظا لنا من أن يصيبنا مكروه. ثلاثا لكي يستجيب لنا الله في ذاك المكان لأن كنا نعتقد بأن الولى الصالح حي عند الله ومسير للارزاق مدبر للأمور مع الله..أوسير دور فالزواوي أوسمع أوحيد عيك الرزة باش تفهم المصائب اللي غدي تلاقا

جزاه الله خيرا ما احسن هذا الملام واوضحه سبحان ربي العظيم الرحمن الرحيم

اكتبوا في اليوتوب (ابو الحسن الاشعري مجسم وليس صاحب مذهب) والسقاف ترك الأشاعرة واعتنق مذهب المعتزله والجهمية

عن ثابت بن الضحاك رضي للله عنه قال: " نذر رجل أن ينحر إبلا ببوانة، فسأل النبي ﷺ فقال: هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يُعبد؟ قالوا: لا. قال: فهل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا: لا. فقال رسول الله ﷺ: أوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم" رواه أبو داود. وإسناده على شرطهما

الإمام طبري كان مجسما ؟ او لم تقراء كتبه؟

هذا السائل يقول في هذا السؤال: يوجد مقابر بجوارها مقام يذبح عند هذا المقام ذبائح نذرت لله، ولكن لا تذبح إلا في هذا المكان، وإذا نهاهم أحد قالوا: إنما نذبح لله، ولكن بجوار الأولياء. علمًا بأنهم يأتون من أماكن متفرقة، وأماكن بعيدة للذبح في هذا المكان، ثم يجلسون لتناول الطعام في نفس المكان، فهل هذا حلال أم حرام؟ أفيدونا بذلك. هذا السائل يقول في هذا السؤال: يوجد مقابر بجوارها مقام يذبح عند هذا المقام ذبائح نذرت لله، ولكن لا تذبح إلا في هذا المكان، وإذا نهاهم أحد قالوا: إنما نذبح لله، ولكن بجوار الأولياء. علمًا بأنهم يأتون من أماكن متفرقة، وأماكن بعيدة للذبح في هذا المكان، ثم يجلسون لتناول الطعام في نفس المكان، فهل هذا حلال أم حرام؟ أفيدونا بذلك.

احذروا من هذا الشيخ فهو يدس السم في العسل ، احذروا من عقيدة الأشاعرة ، لا اقول اتبعوا ما اقول لكن ابحثوا بصدق استمعوا الى علماء بلاد الحرمين والألباني والشنقيطي صاحب أضواء البيان وبن عاشور وغيرهم رحمهم الله .

"ثم استوى على العرش" أي أن الله تعالى له كامل السيطرة على وفي عرشه والعرش هو الكون. وبلا طق حنك

نسأل الله عز و جل أن يهدي كل جهم إلى اعتقاد السلف

#الوهابية يتهمون السادة #الأشاعرة والصوفية بالزيغ والبدعة والضلال ، ومع ذلك لا يستطيعون الإستغناء عن تدريس كتبهم وعلومهم، لأن السادة #الأشاعرة والصوفية هم حملة هذا الدين ونقلته الأمناء بعد عصر الصحابة والسلف الصالح ، حتى كبار أئمة #الحنابلة كانوا #صوفية كالشيخ بن قدامة المقدسي والهروي وغيرهما . الوهابي إذا أراد الرجوع إلى شروحات #الصحاح فلا بد له من الرجوع إلى شرح النووي على صحيح مسلم والإمام النووي صوفي أشعري وحتى الوهابية يعترفون بأنه وافق الأشاعرة في باب " #الصفات" ، ولا بد لهم من الرجوع إلى فتح الباري للحافظ ابن حجر وهو أشعري محب للصوفية ، ولا بد لهم من الرجوع إلى الموافقات للشاطبي في تعريفه للبدعة والشاطبي أشعري صوفي ، ولا بد لهم من الرجوع في علم التجويد إلى متن ابن الجزري وهو صوفي محض ، وهم الآن يدرسون #متن الآجرومية ومؤلفها صوفي أشعري .... ...ثم بعد كل هذا يقولون لنا بأن الأشاعرة ليسوا هم #السواد الأعظم للأمة الإسلامية وليسوا من #أهل السنة والجماعة !!! إذن فلماذا يعتمدون على دراسة كتب الأشاعرة والصوفية لطلابهم ؟!!! هذا دليل على أنهم نابتة سوء الصقت نفسها في جذع هذه الأمة وليس لهم أصل ولا سند في الدين .

. الإمام ابن تيمية يقرر في عقيدته: أن الرب سبحانه جسم، له حد ومقدار، ومركب من أبعاض إلا أننا لا نعلم كيفيتها، وأنها غير قابلة للانفصال والافتراق كأبعاض المخلوقات، ويقرر عدم انفكاك المكان والزمان عن كل موجود، وحلول الحوادث في ذات الباري سبحانه وتعالى!! 📌 فيقرر أن ما لا يوجد له امتداد في الابعاد الثلاثة -طول، عمق، عرض- (أي الجسم) فهو غير موجود إلا في الذهن، أي بتعبير عصرنا كائن مثالي وليس واقعيا ف"ما من موجود إلا هو جسم أو قائم بجسم" و“الموجود القائم بذاته لا يكون إلا جسما وما لا يكون جسما لا يكون إلا معدوما وهذا أقرب إلى الفطرة والعقل“ أنظر بيان تلبيس الجهمية(95/1) (127/1) 📌 ويقول عن الإضافات -أي الصفات الخبرية- إن الوجه واليد والقدم صفات أعيان، والقدرة والإرادة صفات معاني كما في الشاهد، إلا أنها في الغائب -أي بالنسبة لله سبحانه- لا تقبل الانفصال والافتراق كأعضاء الإنسان، وأنها ليست من لحم ودم -أي تفويض الكيف- بيان تلبيس الجهمية(126/1)(251/1) والتدمرية صفحة 28 📌 ويقول بالقدر المشترك بين صفات الخالق وصفات المخلوق! والقدر المشترك لا يقع إلا إذا اتحد الجنس وهو هنا (الجسمية) وهذا معلوم لمن قرأ "أ،ب" منطق!! بيان تلبيس الجهمية(1373/2) 📌 ويقول إن ظاهر "اليد" هو المراد، أنظر الفتاوى(26/3) وظاهر "اليد" في اللغة الجارحة والعضو!! 📌 ويقول بالحد والمقدار للذات العلية -تعالى الله سبحانه عن ذلك وتقدس- أنظر مجموع الفتاوى(68/1) 📌 ويقول بتحيز الباري واختصاصه بجهة أنظر بيان تلبيس الجهمية(453/2) 📌 بل يقول -والعياذ بالله- إن بعض الذات أعلى من بعض!أنظر درء التعارض(14/7)

الإمام ابن تيمية يقرر في عقيدته: أن الرب سبحانه جسم، له حد ومقدار، ومركب من أبعاض إلا أننا لا نعلم كيفيتها، وأنها غير قابلة للانفصال والافتراق كأبعاض المخلوقات، ويقرر عدم انفكاك المكان والزمان عن كل موجود، وحلول الحوادث في ذات الباري سبحانه وتعالى!! 📌 فيقرر أن ما لا يوجد له امتداد في الابعاد الثلاثة -طول، عمق، عرض- (أي الجسم) فهو غير موجود إلا في الذهن، أي بتعبير عصرنا كائن مثالي وليس واقعيا ف"ما من موجود إلا هو جسم أو قائم بجسم" و“الموجود القائم بذاته لا يكون إلا جسما وما لا يكون جسما لا يكون إلا معدوما وهذا أقرب إلى الفطرة والعقل“ أنظر بيان تلبيس الجهمية(95/1) (127/1) 📌 ويقول عن الإضافات -أي الصفات الخبرية- إن الوجه واليد والقدم صفات أعيان، والقدرة والإرادة صفات معاني كما في الشاهد، إلا أنها في الغائب -أي بالنسبة لله سبحانه- لا تقبل الانفصال والافتراق كأعضاء الإنسان، وأنها ليست من لحم ودم -أي تفويض الكيف- بيان تلبيس الجهمية(126/1)(251/1) والتدمورية صفحة 28 📌 ويقول بالقدر المشترك بين صفات الخالق وصفات المخلوق! والقدر المشترك لا يقع إلا إذا اتحد الجنس وهو هنا (الجسمية) وهذا معلوم لمن قرأ "أ،ب" منطق!! بيان تلبيس الجهمية(1373/2) 📌 ويقول إن ظاهر "اليد" هو المراد، أنظر الفتاوى(26/3) وظاهر "اليد" في اللغة الجارحة والعضو!! 📌 ويقول بالحد والمقدار للذات العلية -تعالى الله سبحانه عن ذلك وتقدس- أنظر مجموع الفتاوى(68/1) 📌 ويقول بتحيز الباري واختصاصه بجهة أنظر بيان تلبيس الجهمية(453/2) 📌 بل يقول -والعياذ بالله- إن بعض الذات أعلى من بعض!أنظر درء التعارض(14/7)

الفقه هو هذا بحث وتحليل بدقة ليكون الفهم فهما دقيقا و ليس كل خضرة حشيش

ههههههههههههعهههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

😂😂😂😂😂😂😂

يا ملود. نحن. نتكلم. عن الذبح. لى غير. الله. في دين الاسلام. ما لنا ومال المسيح. نحن. نسألك. عن أهل سوس. أهل بلديك. الذين. يأخذون البقرة 🐃🐂. ويطوفون بها على قبر. سيدى علي امبارك. سبع مرات. ثم يذبحونها. وياكلون لحمها. وهذه. تسمى جيفة. لحمها حرام لأنها ذبحة لى غير الله...

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

Machalah tabarka rahmane

يا أخي حتى محققي الأشعرية لم يرتضوا مذهب التجهيل المسمى مذهب التفويض فكيف نرتضيه نحن قال القشيري الأشعري في رده على أصحابه المعطلة المفوضة: وكيف يسوغ لقائل أن يقول في كتاب الله ما لا سبيل لمخلوق إلى معرفته ولا يعلم تأويله إلا الله؟ أليس هذا من #أعظم_القدح في النبوات وأن النبي صلى الله عليه وسلم ما عرف تأويل ما ورد في صفات الله تعالى ودعا الخلق إلى علم ما لا يعلم؟ أليس الله يقول بلسان عربي مبين؟ فإذن : على زعمهم يجب أن يقولوا #كذب حيث قال بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ [الشعراء: 195] إذ لم يكن معلوما عندهم، وإلا: فأين هذا البيان؟ وإذا كان بلغة العرب فكيف يدعي أنه مما لا تعلمه العرب؟ ونسبة النبي صلى الله عليه وسلم إلى أنه دعا إلى رب موصوف بصفات لا تعقل: أمر عظيم لا يتخيله مسلم، فإن الجهل بالصفات يؤدي إلى الجهل بالموصوف، وقول من يقول: استواؤه صفة ذاتية لا يعقل معناها، واليد صفة ذاتية لا يعقل معناها، والقدم صفة ذاتية لا يعقل معناها، تمويه ضمنه تكييف وتشبيه ودعاء إلى الجهل... وإن قال الخصم بأن هذه الظواهر لا معنى لها أصلا فهو حكم بأنها ملغاة، وما كان في إبلاغها إلينا فائدة، وهي هدر. وهذا محال... وهذا مخالف لمذهب السلف القائلين بإمرارها على ظواهرها . ((إتحاف السادة المتقين))(2/110-111) ((صريح البيان)) (ص: 35) ط/ مجلدة. قال ابن فورك الاشعري في معرض رده على المعطلة من أهل التفويض: لو كان معنى الصفات غير مفهوم لكان خطاب الله خالياً من الفائدة، وعارياً عن معنى صحيح: وهذا مما #لا_يليق بالنبي صلى الله عليه وسلم . ((مشكل الحديث وبيانه)) (ص: 496) قال الرزاي المعروف بابن خطيب الري، المتوفى سنة 606هـ، أحد أساطين الأشعرية وعمدة المتأخرين منهم في كتابه المحصول في أصول الفقه (1/ 385 - 386) في الفصل الأول: " الباب التاسع: في كيفية الاستدلال بخطاب الله وخطاب رسوله صلى الله عليه و سلم على الأحكام. وفيه مسائل: المسألة الأولى: في أنه لا يجوز أن يتكلم الله تعالى بشيء ولا يعني به شيئاً. والخلافُ فيه مع الحشويَّةِ. (يقصد بالحشوية أهل السنة الذين توهم أنهم يؤمنون بألفاظ مبهمة كما هي عقيدة المفوضة) لنا وجهان: أحدهما: أن التكلم بما لا يفيد شيئاً هذيان، وهو نقص، والنقص على الله تعالى محال. وثانيها: أن الله تعالى وصف القرآن بكونه هدى وشفاء وبياناً وذلك لا يحصل بما لا يفهم معناه

هذا كلام من يجهل الجهة والمكان الثابتين لله عقلا وشرعا .. كنت أعلم أنك ستردد نفس كلام المعتزلة والاشعرية تقليدا لا تحقيقا.. المكان يا صديقي هو وجود الخالق بالنسبة لخلقه فهو سبحانه كان قبل أن يخلق المخلوقات فخلقها ..فأين خلقها في ذاته المقدسة أم خارج ذاته .. إن قلت في ذاته كفرت إجماعا وإن قلت خارج الذات قلنا هذه البينونة التي نثبتها لله عن خلقه.. فحين خلقهم خارج ذاته أين هم بالنسبة إليه فما من موجودين على الحقيقة إلا وبينهما جهة نسبية فإما أن خلقهم خارج ذانه أسفل منه وإما فوقه فإن قلت فوقه كفرت لان السفل نقص بإجماع العقلاء وإن قلت أسفل منه وافقت العقل والنقل.. فهذا هو المكان الثابت لله مكان نسبي فهو بالنسبة لخلقه فوقهم فلو عدم المخلوق انتفت الجهة والمكان بعدمه لأنه لم يعد في الوجود سواه سبحانه وتعالى.. وليس المكان شيء مخلوق قائم بنفسه خلقه الله ثم حل فيه تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.. واما إن قلت خلقهم لا داخل ذاته ولا خارجها كنت مخالفا لأوليات العقل الضرورية وأنت تعلم ذاك في نفسك وان جحدته بلسانك

قال الامام الشافعي (لا أكفر احدا من اهل القبلة و استثني المجسم) و قال الامام احمد (المجسم كافر )

تفويض معاني الصفات أشر من التأويل.وهو نوع من أنواع التعطيل .والمعطل يعبد عدما كما أن المشبه يعبد صنما .ولا يلزم من إثبات معاني الصفات التشبيه. فالذين يفوضون معاني الصفات هربوا من التشبيه فوقعوا في التعطيل

لا يفهمك الا الفقهاء ياشيخ ولهذا نجد بعض المعلقين يعارضونك مع التحية والسلام وجزاك الله خيرا

مذهب السلف ليس التفويض فالمفوضة مذهبهم مخالف للسلف

هذا من اتباع مذهب مالك وليس وهابي مثل المغراوي اتباع السعوية.

السلف لم يفوضوا المعنى بل الكيف هم يقولون ان الاستواء معلوم وطبعا لن يكون معناه النضج ولا القصد بل هو ما تنفيه انت وطائفتك والعلو علو مكان ومكانة فلا تقل ان من اولوا اصابوا. بل استخدموا عقولهم القاصرة في شيء غيبي وهذا اعتداء بل جنون كلام السلف في الصفات هو الاسلم والاعلم والاحكم لانهم اهل لغة وعايشوا النبي الكريم وفهموا منه ما لم تفهموا انتم

استوى الله على العرش بذاته. يعني علو الله ، الله فوق سماواته مستو على عرشه، الله فوق كل شيء. و لا نشبه استواء الله باستواء خلقه. كيفية الاستواء مجهولة. قال مالك ابن انس : (الاستواء معلوم و الايمان به واجب و السؤال عنه بدعة) و هذه عقيدة السلف. اما الاشاعرة يعطلون صفات الله. الله ليس في كل مكان، كما يزعم الاشاعرة الذين حرفوا القرآن تحريفا معنويا.

يعني ينفع تقول عقيدة السلف موافقه للاشاعرة من يقاس علي من. وماذا كانت عقيدة المسلمين قبل المعتزلة والاشاعرة وغيرهم. ولماذا لا تسمي بعقيدة من نفلوها إلينا وهم السلف الصالح تقول عقيدة للاشاعرة عقيدة المعتزلة عقيدة الخوارج أما أهل السنة والجماعة لايعرف لهم اسم غيره يسمون به وينسبون الي صاحب السنه صلي وسلم وبارك عليه. لأن مصادرهم من الوحي لا دخل للفلاسفه والمجاز وغيره وننفي من أجل التنزيه وغيره من الحجاج الوهيه

قال تعالى. ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. وقال. هل تعلم له سميا . وقال . ولم يكن له كفوا أحد . لا بد هنا من بيان شيء يغلط فيه عامة أهل البدع، فما هو التشبيه الذي نفته النصوص أهو مطلق التشابه أم التشابه المطلق فإن قالوا النصوص جاءت بنفي مطلق التشابه قلنا تحصيل هذا النفي ممتنع أم ممكن ؟؟ الجواب أنه ممتنع فعلى هذا التقدير جميع الطوائف المنتسبة للملة مشبهة فإن وصفوه سبحانه بالوجود كانوا مشبهة لأن المخلوق موجود أيضا ومن باب أولى إن وصفوه بالسمع والبصر والارادة والقدرة والحياة كان مشبها لله بخلقه فالمخلوق كذلك حي سميع بصير مريد قادر فإن قلت سمعه وبصره وارادته وحياته ووجوده وقدرته ليست كإرادة وسمع وبصر وحياة وقدرة ووجود المخلوقات، قلنا إذا قد خرجت من نفي مطلق التشابه إلى نفي التشابه المطلق وعلى هذا التقدير فإن وصفه بما وصف به نفسه ووصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من الوجه واليد والساق والعين والمجيء والنزول والاستواء والاتيان إلى غير ذلك من الصفات لا يقتضي التشبيه المنفي في النصوص .. فإن قال المعطل هذه الصفات تقتضي التجسيم وهذه أبعاض وأعضاء وأجزاء وحلول حوادث قلنا أتريد بالتجسيم الجسم المعروف المعقول عند بني ءادم وأنه سبحانه إن وصف بهذه الصفات كان جسما بهذا المعنى اللغوي للجسم الذي قال عنه الخليل الفراهيدي: “يجمع البدن وأعضاءه من الناس والإبل والدواب ونحوه مما عظم من الخلق الجسيم”، وقال فيأتي الجسم في اللغة بمعنى البدن، فإن قال نعم قلنا اثبات هذه الصفات لا يقتضي ذلك فإن قلت بل يقتضي ذلك لأنك لا ترى في الشاهد موصوفا بهذه الصفات إلا هذه الأجسام، قلنا هذا يلزمك في السمع والبصر والارادة والقدرة والحياة والعلم فإننا لا نرى في الشاهد هذه الصفات إلا وهي قائمة بهذه الأجسام، فإن قال هذا لا يقتضي التجسيم فإن قيامها بغير هذه الأجسام ليس ممتنعا عقلا قلنا وكذلك قيام تلك الصفات في غير هذه الأجسام ليس ممتنعا عقلا أما إن قال كما هو المشهور عنهم في تعريف الجسم أريد بالجسم كل مركب مؤلف أو كل ما قامت به الصفات قلنا هذا مجرد اصطلاح خاص بكم والحقائق العلمية لا تحاكم إلى الاصطلاحات الخاصة وهذه قاعدة عقلية صحيحة متفق عليها، وعند التحقيق الجسم عندهم كل ما كان وجوده عينياً أي موجود في الأعيان خارج الأذهان وعلى هذا التقدير نقول إن الله تعالى موجود في الأعيان وله صفات تقوم به في الأعيان ومنها الوجه واليد والساق والعين والقدم وهذا كمال لا نقص فيه وهذا لا يقتضي التشبيه المنفي في النصوص وتسميتكم اياه تجسيما لا يجعله نقصا كما أن تسمية الجهمية والمعتزلة اثبات السمع والبصر والارادة تجسيما لم يجعله نقصا فإن قالوا هذا يقتضي التركيب وكل مركب مفتقر قلنا إن أردت بالتركيب أنه كان مفرقا ثم ركب، قلنا اثبات الصفات لا يقتضي ذلك فإن لم يقتضي ذلك لم يقتضي افتقاره فالله تعالى قديم بصفاته وكذلك قوله هذه أبعاض وأعضاء وأجزاء، قلنا إن أردت بذلك أن هذه الصفات قائمة بالله في الأعيان وأنها متمايزة فليس الوجه هو اليد وليست اليد هي الساق وليس الوجه هو العين، قلنا هي كذلك وهذا ليس بنقص ولا يقتضي التشبيه المنفي في النصوص، بل إن نفي قيامها بالله في الأعيان نفي لوجود الله في الأعيان وهذا الذي تدورون عليه فالله عندكم موجود في الأذهان لا في الأعيان فليس ثمة شيء عندكم خارج الذهن إلا المخلوق ولذلك ساغ لكم أن تقول بأنه تعالى لا داخل المخلوقات ولا خارجها، ثم تسميتكم قيام هذه الصفات به سبحانه أعراضا وأبعاضا وأجزاء لا يجعله نقصا ينزه الخالق عنه أما قولكم عن مجيئه وإتيانه ونزوله أنه يقتضي حلول الحوادث في الذات الإلهية وهذا ينزه الله عنه فليس كذلك فإن أردت بحلول الحوادث أن المخلوقات والنجاسات والخسائس تحل في الذات الإلهية فهذا منتفي عنه سبحانه واثبات هذه الصفات لا يقتضيه.. وأما إن أردت بقولك هذا يقتضي حلول الحوادث فيه نفس قيام الصفات به أي نفس مجيئه ونزوله واتيانه قلنا هذا ليس بنقص عند سائر العقلاء بل هو من كمال ربوبيته وقيوميته وحياته سبحانه وتعالى ومن نفى عنه ذلك شبهه بالجمادات وانتقص حق الربوبية فإن قال إن من قامت به الحوادث أي هذه الصفات لم يخل عنها وما لا يخلو عن الحوادث لا يكون إلا حادثا.. قلنا هاتوا دليلا واحدا صحيحا قطعيا على صحة هذه المقدمة فنحن لا نسلم لكم أن من قامت به هذه الصفات التي تسمونها حوادث لا يكون إلا حادثا، بل قيام هذه الصفات بالقديم الواجب واجب عقلا وشرعا

قال شمس الدين القرطبي الأشعري (ت 671 هـ) في كتابه "الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى" (ج2 ص132): - (وأظهر هذه الأقوال وإن كنت لا أقول به ولا أختاره ما تظاهرت عليه الآي والأخبار أن الله سبحانه على عرشه كما أخبر في كتابه وعلى لسان نبيه بلا كيف،((( بائن من جميع خلقه هذا جملة مذهب السلف الصالح فيما نقل عنهم الثقات))) وذكر هذا بعد ذكر 14 قولا في الإستواء منها أقوال الأشاعرة المتأخرين والماتريدية ولم ينسب قولهم للسلف مما يدل على أن اعتقادهم ليس اعتقاد السلف. وقال في تفسيره "الجامع لأحكام القرآن (ولم ينكر أحد من السلف الصالح أنه استوى على عرشه ((حقيقة)). وخص العرش بذلك لأنه أعظم مخلوقاته، وإنما جهلوا كيفية الاستواء فإنه لاتعلم حقيقته فيه فوائد . 1.أن الأشاعرة والماتريدية المؤلة. و المفوضة ليسوا من أهل السنة والجماعة وليسوا على منهج السلف . أن مذهب السلف اثبات الصفات حقيقة وأن معناها معلوم عندهم وإنما جهلوا الكيفية ففوضوا العلم بها إلى الله 3. أن السلف مجمعون على أن الله استوى على عرشه حقيقة وأنه بائن من خلقه وأن الأشاعرة والماتريدية خالفوا اجماع الأمة وفي تفسيره لسوره الأعراف الايه (54) تفصيل يلجم الأشاعرة.. _قال تعالى : ﴿ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ [ سورة الأعراف: 54].. _الأكثر من المتقدمين والمتأخرين أنه إذا وجب تنزيه الباري سبحانه عن الجهة والتحيز فمن ضرورة ذلك ولواحقه اللازمة عليه عند عامة العلماء المتقدمين وقادتهم من المتأخرين تنزيهه تبارك وتعالى عن الجهة ، فليس بجهة فوق عندهم ; لأنه يلزم من ذلك عندهم متى اختص بجهة أن يكون في مكان أو حيز ، ويلزم على المكان والحيز الحركة والسكون للمتحيز ، والتغير والحدوث . هذا قول ((((((المتكلمين)))))) . وقد كان السلف الأول رضي الله عنهم (((لا يقولون بنفي الجهة ولا ينطقون بذلك ، بل نطقوا هم والكافة بإثباتها لله تعالى كما نطق كتابه وأخبرت رسله))) . ولم ينكر أحد من السلف الصالح أنه استوى على عرشه(( حقيقة)) . وخص العرش بذلك لأنه أعظم مخلوقاته ، وإنما جهلوا كيفية الاستواء فإنه لا تعلم حقيقته . قال مالك رحمه الله : الاستواء معلوم - يعني في اللغة - والكيف مجهول ، والسؤال عن هذا بدعة .

الأدلة والبراهين العقلية على اثبات علو الله على خلقه واثبات إلحاد من ينفيه بسم الله الرحمن الرحيم قال صلى الله عليه وسلم كان الله ولا شيء معه وفي رواية قبله وفي رواية غيره .. ثم خلق الله هذه المخلوقات فإما أن يقال خلقهم في ذاته أو بائنين منه فإن قالوا بالثانية فقد خرجوا من الإلحاد وإن قالوا بالأولى كفروا بإجماع الأمة وإن قال خلقهم لا في ذاته ولا بائنين منه قلنا هذا ممتنع وهذان نقيضان كالوجود والعدم لا يجوز رفعهما بحال وهذا لا يصح إلا عند من يقول بأن الخالق عين المخلوق أو القائلين بقدم العالم الذين لا يثبتون لله وجودا خارج الذهن فإن تحذلقوا فقالوا هذا يصح لو كان الله قابلا لذلك أي قابل لأن يكون مباينا للمخلوقات أو حالا فيها، قلنا نحن نقطع بقابليته لمباينة العالم وقولهم هذا كقول من قال لا موجود ولا معدوم فإن قيل لهم هذان نقيضان لا يجوز رفعهما قالوا بلى يجوز لأنه ليس بقابل لذلك وقد علم بالضرورة فساد قول هؤلاء وكفرهم وإلحادهم فإن قال مل.حد إن إثبات بينونته من خلقه يقتضي التجسيم، قلنا إن عنيت بالجسم وجوده خارج الذهن وقيامه بنفسه فإن نافي الجسم بهذا المعنى كافر مل.حد وإن عنيت بالجسم ما يعرفه العرب في لسانهم من هذا اللفظ فإن إثبات علوه على خلقه وبينونته منهم لا يقتضيه ونحن نلزم نافي العلو والبينونة بالإل.حاد فإن قوله هذا لا يقول به الا الم.لاحدة .. ثم يقال لهذا المل..حد أثبت أن اثبات علو الله على خلقه وبينونته منهم تقتضي التجسيم فإن قال لا أعقل عاليا بائنا إلا جسما قلنا له أنت مشبه تقيس الخالق على خلقه وكذلك إن قال لا أعقل عاليا بائنا إلا في حيز او فراغ او في مكان مخلوق قلنا قد عدت إلى التشبيه وقياس الخالق على خلقه، فإن قال هذا المل.حد إثبات علوه ومبابينته يقتضي افتقاره إلى خلقه قلنا هذه مجرد سفسطة وليست بحقيقة عقلية ولا شرعية ولا عرفية وإنما قامت في ذهنك المشبه لأنك لا زلت تقيس الخالق على المخلوق، فإن قال إن قلتم العلو كمال ألزمناكم بأنه كان ناقصا قبل أن يخلق الخلق ويعلو عليهم، قلنا هذا يلزمكم في صفة الخلق أكان ناقصا قبل خلق الخلق فإن قالوا لا يلزمنا قلنا ونحن لا يلزمنا، ثم إني أقول إن النقص هو فوات الممكن من صفات الكمال لا الممتنع منها فإن علو الله على هذه المخلوقات في الأزل ممتنع فهي من جملة المعدومات قبل وجودها والعلو على المعدوم ممتنع فلا يكون علوه عليها كمال بعد نقص ويقال لهذا المل..حد هل الخالق والمخلوق شيء واحد أم شيئين فإن قال بالأولى كفر إجماعا وإن قال بالثانية قلنا له قد أقررت أنهما شيئين ومن المعلوم بضرورة العقل أن ما من شيئين موجودين إلا وأحدهما إما أن يكون داخل الآخر أو مباين له فإن قال الخالق في المخلوق أو العكس كفر إجماعا وإن قال بالثانية قلنا له ما من شيئين متباينين إلا وأحدهما في جهة بالنسبة للثاني فإما أن يكون الخالق بالنسبة لخلقه فوقهم أو تحتهم أو عن يمينهم أو عن شمالهم، وكل ذلك لا يجوز في حق الباري إلا العلو فهو كمال باتفاق عقلاء بني ءادم . والله إنهم ليدورون على الإلحاد فاحذروهم وإياكم وإياهم .. من تأمل كلامهم لا يشك في إلحادهم ولكن كثيرا من الناس ليس لهم غوص فيما وراء هذه الألفاظ التي يطلقونها ولا يفقه مرامهم هذه ادلة واضحة كالشمس لا مغمغة فيها فمن ءامن فلنفسه ومن كفر فلا يلومن إلا نفسه هذا والله تعالى أعلم

تنفي فرق الجهمية باختلاف مسمياتهم الصفات الفعلية للرب سبحانه وتعالى وحجتهم على نفيها أن ما قامت به الحوادث أي الصفات المتجددة في آحادها لا يكون إلا حادثا وهذه سفسطة غبية وليست حقائق عقلية أو شرعية .. فالأدلة على اثبات تجدد أفعال الرب سبحانه وتعالى في آحادها من الشرع كحب الرمال ..والعقل يصحح ذلك ولا يعارضه فإن أفعاله المتجددة من كمال ربوبيته وقيوميته وحياته وهي كمال في الخالق عند سائر العقلاء إلا من تلوث عقله بشيء من الكلام والفلسفة فالقول بأن كل حادث فهو مخلوق وأن ما قامت به الحوادث لا يكون إلا حادثاً هكذا بإطلاق مجرد سفسطة وكلام فارغ لا دليل عليه فليس كل حادث مخلوق ولا كل من قامت به الحوادث لا يكون إلا حادثا، فالفعل الحادث إن صدر عن المخلوق كان مخلوقا وأما ان صدر عن الخالق فليس بمخلوق وإلا فهات دليلا عقليا قطعيا على صحة دعواكم فأنا لا أراها من المسلمات كما تراها أنت وأمثالك

الأشعرية كما اسمها مبتدعة.... و عقيدة الاسلام التي في القرآن و هي عقيدة محمد صلى الله عليه وسلم..... عقيدة السلف و هم الصحابة رضوان الله عليهم..... و ما جاء بعدهم من طوائف مبتدعة كالخوارج و اىم المعتزلة و الجهمية.. و الكلابية.. و القدرية.. و المرجئة.... و الأشاعرة ينتسبون الى ابي الحسن الاشعري الذي تاب من هذه العقيدة.... و هم في الحقيقة كلابية....

السلف لم يفوضوا المعنى أبدا ، السلف فوضوا الكيفية و هنا يتبين لك خلل هذا المنهج و تلبيسه على عوام المسلمين ، للعلم الأشاعرة منقسمون إلى فئتين مؤولة و مفوضة و كلاهما شر

رضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه ومن تبعهم بإحسان من القرون الثلاثة المفضلة لا حاجة لنا بمن جاء بعدهم من الهراطقة

قصص التخلف و الجهل و الأكاذيب و الخرافات انتممرتم و خربتم البشرية

قصد...اكتمل.....العلو.....

إلا تستحي ان تنتسب إلى شخص لا هو من الصحابة رضي الله عنهم ولا من التابعين وتترك رسول رب العالمين .كان ينقصك ان تقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اشعري .!!!؟؟؟؟

قول اهل السنة والجماعة من السلف الصالح الى قيام الساعة نؤمن بكل ما وصف الله به نفسه وبما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولاتعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ، ووضعنا بجوار ذلك من كل صفة من صفات ربنا العلي العظيم _- 1. فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ‎﴿الشورى: ١١﴾‏

نعم لا نشبه ولا نكيف ولانؤول. ولكن معناها معلوم بلسان عربي مبين. اما الكيف فلا يعلمه إلا الله اما المفوضة للصفات هربوا زعما للتنزيه فوقعوا في التشبيه باطنا. لانهم لو فسروها كما فسرها السلف لما وقعوا في التفويض. و الاشاعرة لماذا لم يرجعوا كما رجع ابي موسى الاشعري رحمه الله وعملوا بمعتقد السلف وما سطره في كتابه. الابانة. و لا شفاء لعليل من شبه الاشاعرة الا كتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. وبخاصة الواسطية

قال الامام مالك رحمه لما ساله احد عن الاستواء. قال. الاستواء معلوم والايمان به واجب والسؤال عنه بدعه. يعني الكيف مجهول كما هي الروح بين جنبينا لكن لا نعرف كيفها فالله اجل واعلى.

حسن الشنقيطي الأشاعرة سيجعلونك اماما لهم،فتلقى الله تعالى معهم وقد عطلت معاني صفاته سبحانه