Відео

اقباط لماذا عمر ابن العص رد باباهم واعادا كنائيسهم هم موجودون الان بفضل الاسلام عليهم

يوم يموت بعد قتله لدجال ويبعثو حيا يوم القيامه

متوفيك الدعوه اي وظفته انتهت اليهود لم يسمعوك خلاص اليهود هم المغضوب عليهم ليس بينهم وبين الله عهد كما قال لنبيه ابراهيم عليه السلام

اكثر من 2 بليون يئمنون انه لم ينصلب اكبر اعداء الله هم اهل الكنائس هوه المسيح لم يرسل لهم اصلن ليس هناك دين مسيحي اصلن

الحمد لله على نعمة الاسلام

أعوذ بالله من الظلال والظالين

و قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير........ إن كنتم تظنون أن تفكيركم هذا سليم و أن الله جل جلاله يمكن الإحاطة به زمانا و مكانا ليتسنى لكم النضر إليه مباشرة بأعينكم فهذا بسبب عدم تدبركم الصادق لكتاب الله و تنسبون القول للنبي لتؤكدوا ما جاءت به تصوراتكم و حشاه أن يقول مثل هذا. إن ما تزعمون يؤكد قول الله تعالى: وما قدروا الله حق قدره

يادكتور عمرو عفوا محمد هداية أولا ليس بمحمد بل هو مزمم وليس بهدايه ولكنه غواية وليس دكتور ولكنه تور عليه لعنة الله هو ومن على شاكلته

انتو ناسيين انكم الغزاه وناسيين أن تاريخ المسيحيين كله معجزات

😢😢😢😢

الحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه

سؤال للقسيس هل المصارعه كانت في حلبه وفي مشجعين ولا كانت بالشوم

عادي ما هو رب السنة عنده ستون ذراع ولا يعرف هو ذكر أو أنثى وهو واحد من الجنسين وهو أملس وكلتا ذراعيه يمين وهو يجلس على العرش ومجسد ما هذا الرب؟؟؟

الحمد لله على نعمة الاسلام جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيراً و نفع الله بكم

الظالين. وصف دقيق بمعنى الكلمة . سبحانك ربي مااعظم كلامك

الله عليك يا دكتور هيثم ولله درك ما اعظم أطروحاتك

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته …………. وجزاك الله د هيثم كل خير على مجهودك ونفع الله بعلمك ❤❤❤

أحسنت

اللهم اشفيه و عافيه

جزاك الله كل خير

الي يقول انةالمهدي (العربي)😂شكلة يتلقفة الشيطان وهو نايم،

اللهم ثبتنا يامقلب القلوب .سترك يارب .

بارك الله فيكم. لا تدلس لا تدلس لا تدلس لا تدلس . كن مسلما كن مؤمنة كن فقيها وابحث فهناك اختلاف بين المذاهب والعلماء في كلمة ناظرة . ناظرة من النظر وناظرة من الانتظار . فزيائيا يستحيل رؤية واجب الوجود. واجب الوجود كان قبل وجود المكان والزمان . المشكلة فيكم يا وهابية لا تعترفون بالمذاهب وآراء العلماء . انتم تدعون اتباع القرآن والسنة . وعندكم السنة تنسخ القرآن. ليس الدكتور من ينكر هذا الشيء . وإنما من ينكره هم علماء الفيزياء والفلك وهذا العلم بعيد عليكم . المؤسف انك يا بني آدم انك لم تاخذ وقت لبحث ما يقوله من لا يقبل هذا الرأي. الآيات ليست في قمة الوضوح . انك لن تراني . الله ليس بجسم لكي يرى بالعين المجردة .

عليكم السلام ورحمه الله وبركاته اللهم انصر اخواننا في فلسطين وسوريا والسودان ❤

جزاك الله خيرا

رضية بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد نبي ورسول

حسبنا الله ونعم الوكيل

الحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

جزاك الله خيرا ❤️

مهدي على الموضة ههههههههه

مهدي يقتل بالضحك!!!!!!!!

جزاكم الله خيرا

سبحان الله العظيم رب العرش العظيم الله اكبر

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ❤

الله اكبر

سبحان الله العظيم رب العرش العظيم

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

هذا نصراني اخواله شيعه... صباحو كذب...

بما انك طالع تناقش كلام ((دكتور )) محمد هداية سواء اتفقت او اختلفت معه يبقى لازم نعرف انت دارس ايه لان مناقشة العوام وغير المتخصص مجرد مهاترات وجدل لا طائل منه

تعالى الله عما يشكرون..ويصفون علوا كبيرا...ابو صليب كذيب 😮

كلمة وفاة ليست على مقتصرة على معنى الموت بل هي تفسير لازم يعرف بقرائن السياق واصله الوفاة لغة القبض للشيء واخذه واستفياؤه مما هو فيه من الامكنة وليس الموت جاء في في مقياس اللغة لابن فارس صفحة129:( يقال: توفَّيْتُ الشَّيءَ واستوفيتُه، إذا أخَذْتَه كُلَّه )حتَّى لم تتركْ منه شيئًا، ومنه يُقال للميِّت: تَوفَّاه اللهُ، وأصلُ (وفى) يدلُّ على إكمالٍ وإتمامٍ، ومنه الوفاءُ: تمامُ الشَّيء، وإتمامُ العَهدِ، والقيامُ بمقتضاه، وإكمالُ الشَّرطِ . ونفس الشيء جاء في لسان العرب لابن منظور صفحة 440 وجاء في معجم اللغة العربية المعاصرة لاحمد المختار صفحة 175: وفاة:... قبض روحه بلا موت اني متوفيك ورافعك الي . والغريب ان كلمة وفاة وردت في الكتاب المقدس 16 مرة وكلها لا تعني الموت ولا القتل عندك مثلا "وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ..." (لو 6: 34) جاء في الترجمة اليسوعية تستوفوا وعندك نص"فَلِمَاذَا لَمْ تَضَعْ فِضَّتِي عَلَى مَائِدَةِ الصَّيَارِفَةِ، فَكُنْتُ مَتَى جِئْتُ أَسْتَوْفِيهَا مَعَ رِبًا؟" (لو 19: 23) وجاء في الترجمة اليسوعية والعربية المشتركة أستردها وعندك مثلا نص "وَلكِنِّي قَدِ اسْتَوْفَيْتُ كُلَّ شَيْءٍ وَاسْتَفْضَلْتُ." (في 4: 18) جاء في الترجمة يسوعية إستردت عندكا يضا نص "أَقُولُ لَكَ: لاَ تَخْرُجُ مِنْ هُنَاكَ حَتَّى تُوفِيَ الْفَلْسَ الأَخِيرَ»." (لو 12: 59). في الترجمة اليسوعية تؤدي فمعنى الاية اني متوفيك اي قابضك من الارض الى السماء حي ويدل على ذلك قوله ورافعك الي فالمعنى قابضك من الارض ورافعك الي اي الى السماء فالتوفي مقرون بالرفع الى السماء هنا فمعناها القبض من الارض واضحة وهكذا قالت جميع التفاسير قال بن الجوزي : قوله تعالى: (إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك) قال ابن قتيبة: التوفي ، من استيفاء العدد ، يقال: توفيت ، واستوفيت ، كما يقال: تيقنت الخبر ، واستيقنته ، ثم قيل للموت: وفاة ، وتوف . وأنشد أبو عبيدة: ان بني الأدرد ليسوا من أحد ليسوا إلى قيس وليسوا من أسد ولا توفاهم قريش في العدد أي: لا تجعلهم وفاء لعددها ، والوفاء: التمام . وفي هذا التوفي قولان . أحدهما: أنه الرفع إلى السماء . والثاني: أنه الموت . فعلى القول الأول يكون نظم الكلام مستقيما من غير تقديم وتأخير ، ويكون معنى "متوفيك" قابضك من الأرض وافيا تاما من غير أن ينال منك اليهود شيئا ، هذا قول الحسن ، وابن جريج ، وابن قتيبة ، واختاره الفراء ، ومما يشهد لهذا الوجه قوله تعالى: فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم [ المائدة: 117 ] ، أي: رفعتني إلى السماء من غير موت ، لأنهم إنما بدلوا بعد رفعه ، لا بعد موته قال البغوي : قال الحسن والكلبي وابن جريج : إني قابضك ورافعك في الدنيا إلي من غير موت ، يدل عليه قوله تعالى : " فلما توفيتني " ( 117 - المائدة ) أي قبضتني إلى السماء وأنا حي ، لأن قومه إنما تنصروا بعد رفعه إلى السماء لا بعد موته ، فعلى هذا للتوفي تأويلان ، أحدهما : إني رافعك إلي وافيا لم ينالوا منك شيئا ، من قولهم توفيت كذا واستوفيته إذا أخذته تاما والآخر : أني [ مستلمك ] من قولهم توفيت منه كذا أي تسلمته ، قال الطبري:وقال آخرون: معنى ذلك: إني قابضك من الأرض، فرافعك إليّ، قالوا: ومعنى " الوفاة "، القبض، لما يقال: " توفَّيت من فلان ما لي عليه "، بمعنى: قبضته واستوفيته. قالوا: فمعنى قوله: " إني متوفيك ورافعك "، أي: قابضك من الأرض حيًّا إلى جواري، وآخذُك إلى ما عندي بغير موت، ورافعُك من بين المشركين وأهل الكفر بك....قال أبو جعفر: وأولى هذه الأقوال بالصحة عندنا، قولُ من قال: " معنى ذلك: إني قابضك من الأرض ورافعك إليّ. واخيرا مما يبين ضعف حجتهم ان المتكلم هنا هو الله اذ حتى لو حملنا الوفا ةهنا على الموت فليس في ذلك ما يمكن من ان المسيح صلب او قتل من اعدائه اذ غاية ما فيها ان الله هو المتحدث ويكون معنى الايات اذا وضعناها سويا أن اليهود سيحاولون قتلك وصلبك ولكنهم لم يفلعوا بل أنا أميتك وأرفعك إلي !ومما يؤكد ان الاسلام يؤكد على عدم موت المسيح انه أكد على ان المسيح سيعود اخر زمان وسيموت بعد حكمه بالارض كما ثبت بالتواتر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث نزوله الثابت في الصحيحين:... فيثبت في الأرض أربعين سنة ثم يتوفى، ويصلي المسلمون عليه ويدفنونه . انتهى وفي القران:وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) قال بعض المفسرين الموت هنا عائدة على المسيح اي لن يموت هو حتى يؤمن كل كتابي انه رسول الله ومعلوم أنه لو كان قد أماته الله عز وجل، لم يكن بالذي يميته مِيتةً أخرى، فيجمع عليه ميتتين، لأن الله عز وجل إنما أخبر عباده أنه يخلقهم ثم يُميتهم ثم يُحييهم، كما قال جلّ ثناؤه: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ [سورة الروم: 40] وقال:لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَىٰ ۖ وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56) فيبقى بحسب القران والسنة الموت يحصل مرة للانسان وهذا حتى يؤكده كتابكم"وَكَمَا وُضِعَ لِلنَّاسِ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ الدَّيْنُونَةُ،" (عب 9: 27). وبقصد الاستئناس جاء حديث مرسل بانه لم يمت صراحة قال الطبري:- حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع في قوله: " إني متوفيك "، قال: يعني وفاةَ المنام، رفعه الله في منامه = قال الحسن: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لليهود: " إن عيسَى لم يمتْ، وإنه راجعٌ إليكم قبل يوم القيامة. ولذلك قال بعض اهل العلم انها من باب التقديم والتأخير اي رافعك الي ومتوفيك من بعدها حيث تنزل وهذا جائز في لغة العرب وهو من باب تفسير القران ببعضه واخيرا نقول لهم سياق الايات الي اتيت به يثبت نجاته من الصلب قال الطبري:وأما " مطهِّرك من الذين كفروا "، فإنه يعني: منظّفك، فمخلّصك ممن كفر بك، وجحد ما جئتهم به من الحق من اليهود وسائر الملل غيرها، كما:- 7147 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " ومطهرك من الذين كفروا "، قال: إذْ همُّوا منك بما همّوا. عن الحسن البصري من طريق قتادة ﴿ومطهرك من الذين كفروا﴾: يعني: ومُخَلِّصك من اليهود؛ فلا يصلون إلى قتلك(٤٣). (٣/٥٩٧)(10) وقال البغوي: تعالى : ( ومطهرك من الذين كفروا ) أي مخرجك من بينهم ومنجيك منهم ويؤكد على ذلك الاية الي قبلها ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين جميع التفاسير للاية ستجدها بتؤكد على انه نجاته

تفسير بن كثير:وقوله : ( والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا ) : إثبات منه لعبوديته لله عز وجل ، وأنه مخلوق من خلق الله يحيا ويموت ويبعث كسائر الخلائق ، ولكن له السلامة في هذه الأحوال التي هي أشق ما يكون على العباد ، صلوات الله وسلامه عليه

تفسير بن كثير:وقوله : ( والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا ) : إثبات منه لعبوديته لله عز وجل ، وأنه مخلوق من خلق الله يحيا ويموت ويبعث كسائر الخلائق ، ولكن له السلامة في هذه الأحوال التي هي أشق ما يكون على العباد ، صلوات الله وسلامه عليه

كلمة وفاة ليست على مقتصرة على معنى الموت بل هي تفسير لازم يعرف بقرائن السياق واصله الوفاة لغة القبض للشيء واخذه واستفياؤه مما هو فيه من الامكنة وليس الموت جاء في في مقياس اللغة لابن فارس صفحة129:( يقال: توفَّيْتُ الشَّيءَ واستوفيتُه، إذا أخَذْتَه كُلَّه )حتَّى لم تتركْ منه شيئًا، ومنه يُقال للميِّت: تَوفَّاه اللهُ، وأصلُ (وفى) يدلُّ على إكمالٍ وإتمامٍ، ومنه الوفاءُ: تمامُ الشَّيء، وإتمامُ العَهدِ، والقيامُ بمقتضاه، وإكمالُ الشَّرطِ . ونفس الشيء جاء في لسان العرب لابن منظور صفحة 440 وجاء في معجم اللغة العربية المعاصرة لاحمد المختار صفحة 175: وفاة:... قبض روحه بلا موت اني متوفيك ورافعك الي . والغريب ان كلمة وفاة وردت في الكتاب المقدس 16 مرة وكلها لا تعني الموت ولا القتل عندك مثلا "وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ..." (لو 6: 34) جاء في الترجمة اليسوعية تستوفوا وعندك نص"فَلِمَاذَا لَمْ تَضَعْ فِضَّتِي عَلَى مَائِدَةِ الصَّيَارِفَةِ، فَكُنْتُ مَتَى جِئْتُ أَسْتَوْفِيهَا مَعَ رِبًا؟" (لو 19: 23) وجاء في الترجمة اليسوعية والعربية المشتركة أستردها وعندك مثلا نص "وَلكِنِّي قَدِ اسْتَوْفَيْتُ كُلَّ شَيْءٍ وَاسْتَفْضَلْتُ." (في 4: 18) جاء في الترجمة يسوعية إستردت عندكا يضا نص "أَقُولُ لَكَ: لاَ تَخْرُجُ مِنْ هُنَاكَ حَتَّى تُوفِيَ الْفَلْسَ الأَخِيرَ»." (لو 12: 59). في الترجمة اليسوعية تؤدي فمعنى الاية اني متوفيك اي قابضك من الارض الى السماء حي ويدل على ذلك قوله ورافعك الي فالمعنى قابضك من الارض ورافعك الي اي الى السماء فالتوفي مقرون بالرفع الى السماء هنا فمعناها القبض من الارض واضحة وهكذا قالت جميع التفاسير قال بن الجوزي : قوله تعالى: (إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك) قال ابن قتيبة: التوفي ، من استيفاء العدد ، يقال: توفيت ، واستوفيت ، كما يقال: تيقنت الخبر ، واستيقنته ، ثم قيل للموت: وفاة ، وتوف . وأنشد أبو عبيدة: ان بني الأدرد ليسوا من أحد ليسوا إلى قيس وليسوا من أسد ولا توفاهم قريش في العدد أي: لا تجعلهم وفاء لعددها ، والوفاء: التمام . وفي هذا التوفي قولان . أحدهما: أنه الرفع إلى السماء . والثاني: أنه الموت . فعلى القول الأول يكون نظم الكلام مستقيما من غير تقديم وتأخير ، ويكون معنى "متوفيك" قابضك من الأرض وافيا تاما من غير أن ينال منك اليهود شيئا ، هذا قول الحسن ، وابن جريج ، وابن قتيبة ، واختاره الفراء ، ومما يشهد لهذا الوجه قوله تعالى: فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم [ المائدة: 117 ] ، أي: رفعتني إلى السماء من غير موت ، لأنهم إنما بدلوا بعد رفعه ، لا بعد موته قال البغوي : قال الحسن والكلبي وابن جريج : إني قابضك ورافعك في الدنيا إلي من غير موت ، يدل عليه قوله تعالى : " فلما توفيتني " ( 117 - المائدة ) أي قبضتني إلى السماء وأنا حي ، لأن قومه إنما تنصروا بعد رفعه إلى السماء لا بعد موته ، فعلى هذا للتوفي تأويلان ، أحدهما : إني رافعك إلي وافيا لم ينالوا منك شيئا ، من قولهم توفيت كذا واستوفيته إذا أخذته تاما والآخر : أني [ مستلمك ] من قولهم توفيت منه كذا أي تسلمته ، قال الطبري:وقال آخرون: معنى ذلك: إني قابضك من الأرض، فرافعك إليّ، قالوا: ومعنى " الوفاة "، القبض، لما يقال: " توفَّيت من فلان ما لي عليه "، بمعنى: قبضته واستوفيته. قالوا: فمعنى قوله: " إني متوفيك ورافعك "، أي: قابضك من الأرض حيًّا إلى جواري، وآخذُك إلى ما عندي بغير موت، ورافعُك من بين المشركين وأهل الكفر بك....قال أبو جعفر: وأولى هذه الأقوال بالصحة عندنا، قولُ من قال: " معنى ذلك: إني قابضك من الأرض ورافعك إليّ. واخيرا مما يبين ضعف حجتهم ان المتكلم هنا هو الله اذ حتى لو حملنا الوفا ةهنا على الموت فليس في ذلك ما يمكن من ان المسيح صلب او قتل من اعدائه اذ غاية ما فيها ان الله هو المتحدث ويكون معنى الايات اذا وضعناها سويا أن اليهود سيحاولون قتلك وصلبك ولكنهم لم يفلعوا بل أنا أميتك وأرفعك إلي !ومما يؤكد ان الاسلام يؤكد على عدم موت المسيح انه أكد على ان المسيح سيعود اخر زمان وسيموت بعد حكمه بالارض كما ثبت بالتواتر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث نزوله الثابت في الصحيحين:... فيثبت في الأرض أربعين سنة ثم يتوفى، ويصلي المسلمون عليه ويدفنونه . انتهى وفي القران:وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) قال بعض المفسرين الموت هنا عائدة على المسيح اي لن يموت هو حتى يؤمن كل كتابي انه رسول الله ومعلوم أنه لو كان قد أماته الله عز وجل، لم يكن بالذي يميته مِيتةً أخرى، فيجمع عليه ميتتين، لأن الله عز وجل إنما أخبر عباده أنه يخلقهم ثم يُميتهم ثم يُحييهم، كما قال جلّ ثناؤه: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ [سورة الروم: 40] وقال:لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَىٰ ۖ وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56) فيبقى بحسب القران والسنة الموت يحصل مرة للانسان وهذا حتى يؤكده كتابكم"وَكَمَا وُضِعَ لِلنَّاسِ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ الدَّيْنُونَةُ،" (عب 9: 27). وبقصد الاستئناس جاء حديث مرسل بانه لم يمت صراحة قال الطبري:- حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع في قوله: " إني متوفيك "، قال: يعني وفاةَ المنام، رفعه الله في منامه = قال الحسن: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لليهود: " إن عيسَى لم يمتْ، وإنه راجعٌ إليكم قبل يوم القيامة. ولذلك قال بعض اهل العلم انها من باب التقديم والتأخير اي رافعك الي ومتوفيك من بعدها حيث تنزل وهذا جائز في لغة العرب وهو من باب تفسير القران ببعضه واخيرا نقول لهم سياق الايات الي اتيت به يثبت نجاته من الصلب قال الطبري:وأما " مطهِّرك من الذين كفروا "، فإنه يعني: منظّفك، فمخلّصك ممن كفر بك، وجحد ما جئتهم به من الحق من اليهود وسائر الملل غيرها، كما:- 7147 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " ومطهرك من الذين كفروا "، قال: إذْ همُّوا منك بما همّوا. عن الحسن البصري من طريق قتادة ﴿ومطهرك من الذين كفروا﴾: يعني: ومُخَلِّصك من اليهود؛ فلا يصلون إلى قتلك(٤٣). (٣/٥٩٧)(10) وقال البغوي: تعالى : ( ومطهرك من الذين كفروا ) أي مخرجك من بينهم ومنجيك منهم ويؤكد على ذلك الاية الي قبلها ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين جميع التفاسير للاية ستجدها بتؤكد على انه نجاته

الله يكرمك يا شيخ ❤❤❤❤