شدعيلك يللي حركَت كَللّبي..نرجس شوقي..كلمات سيف ألدين ولائي ألحان: رضا علي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 вер 2024
  • نرجس شوقي مطربه مصريه من أصول شاميه ولدت في ألقاهره ..لم يحالفها ألحظ منذ طفولتها فكانت حياتها عباره عن مصاعب وأنتكاسات ظلت تلاحقها حتى في ذروة شهرتها في العراق....لم تجد فرصتها في ألقاهره .. سافرت ألى بيروت ولم يكن هناك تغييرا مهما في مسيرتها ألفنيه فقررت شد ألرحال ألى بغداد حيث كانت بغداد حينها تعيش نهضة فنيه وثقافيه وأجتماعيه جلبت أليها كبار ألمثقفين وألفنانين ألعرب وعلى رأسهم أم كلثوم ألتي حضرت ألى بغداد مرتين وغنت في قصور ألعائله ألمالكه. وفي ملهى ألهلال..ومحمد عبد الوهاب وغيرهم من ألفنانين ..قدمت نرجس ألى بغداد وكانت بغداد تصدح بألأصوات ألنسائيه ألعراقيه وألعربيه .مثل .سليمه مراد..زهور حسين ..عفيفه أسكندر..وحيده خليل..عزيمه توفيق..نهاوند..نازك..سلامه..ثم أحلام وهبي ومائده نزهت وهيفاء حسين وغيرهن من ألأصوات ألتي لا يمكن حصرها..غنت نرجس في ملاهي بغداد..وسرعان ماأنتبه أليها الملحنون وألشعراء أللذين أحبوا صوتها وقدموا لها أجمل ألأعمال.........في فترة ما وأثناء زيارتها الى محافظة كركوك تعرفت على مطرب مصري كان يغني في ملاهي كركوك ونادي عمال شركة نفط ألعراق هو محمد عبد المطلب ألذي أقنعها بمغادرة ألعراق معه وألعوده ألى ألقاهره وعقد قرانهم هناك وألتعاون لانتاج فيلم لهماو قد تم ذلك وأنتج الفيلم ألذي فشل فشلا ذريعا وخسرت نرجس تحويشة تعبها الذي جمعته مابين بيروت وبغداد..وكانت ألمصيبه ألثانيه هي في طلاق عبد ألمطلب لها ..ظلت نرجس في موقف صعب يهددها ألأفلاس من جهه وألوحده من جهة أخرى..حينها قررت ألعوده ألى بغداد ..وكعادة ألعراقيين ألمعروفين بشيمتهم وتعاطفهم مع ألمظلوم تم احتضانها من جديد وألتعاطف معها لتجاوز أزمتها حيث قدم لها ملحنوها وشعرائها أجمل مالديهم من أبداعات..عادت نرجس ألى نشاطها .بأغنية (شدعيلك يللي حركـت كَللبي). وألتي ألفها ألشاعر ألغنائي سيف ألدين ولائي بعد أن عُرفت وأنتشرت قصتها مع (طلب)....أحبها ألبغداديون حيث كانت تشارك أهل محلتها من ألعوائل ألبغداديه طقوسهم ألدينيه وألأجتماعيه وبذلك فقد تبغددت نرجس وأصبحت من أهل بغداد روحا ولسانا..غنت ألكثير من ألألحان كما ذكرنا .. في آواسط ألخمسينات ظهر ألتلفزيون في بغداد وألذي تزامن مع ظهور نجمات شابات جدد ..بستايل مختلف عن ذلك ألجيل والذي تمثل بمائده وأحلام وهيفاء وبدأت ألأضوا ء تسلط عليهن مما جعلها تقلل من نشاطها وألعوده ألى ألقاهره وظلت تتردد على بغداد في فترة ألستينات ألى ان أنقطعت اخبارها في آواخر ذلك ألعقد وظلت أغانيها تذاع وتقدم من أذاعة بغداد ألى آواخر ألستينات..
    ألأغنيه من أرشيف برنامج في يوم في شهر في سنه..أعداد وتقديم..أبراهيم حفني....

КОМЕНТАРІ •