رائع جدا قدس ابونا..ممكن قدسك يا ابونا تعمل فديو بكل المشاعر السلبيه وكيف التعامل معاها ولو الموضوع كبير ممكن قدس تعمل سلسله فيديوهات للمشاعر السلبيه ؟؟ .اذكرني في صلاتك يا ابي
فعلا يا أبى محتاجيين فيديوهات عن التحرش الجنسى .كيف نكتشف حاجة زى كدة لو تعرض لها أولادنا و ازاى نشجعهم يحكوا ويخرجوا إللى جواهم من غير خوف أو تردد خصوصا عند الأطفال إللى يجهلوا مثل هذه الإساءات او فى مرحلة المراهقة لأن فيها تغيرات جسدية وبتكون الشهوة والغريزة فيها مشتعلة بسبب تغيير الهرمونات فبيقعوا بسبب معاشرات وصداقات رديئة و ازاى يحموا نفسهم إذا تعرضوا لمثل هذه الإساءات بكل أنواعها
صلي واطلبي لدا باستمرار، ودا بيكون تدريجي، مش مرة واحدة، الحياة الروحية تحتاج استمرار، مش حاجة مرة واحدة كدا أو سحر أو خدعة مثلاً، وحب الله مبني على اختبارات كتيرة في حياة الإنسان، وأشمل اختبار موته عنا على الصليب وحمله لكل خطايانا، وإنه أعطانا حياة أبدية بعد ما كان محكوم علينا بالموت الأبدي.
فعلا يا ابونا انا عملة خطايا كتير جامدة ودة مخلينى حزين جدا جدا على الموضوع دة ومازل كل مفكر فية وشكلى قدام الناس دى حاجة تعبانى اوى واصبت بحالة نفسية سيئة وبحاول اخرج منها بس مش عارف اعمل اية ومضيق جدا وانا بكتبلك دلوقتى بدمع حقيقى وحياتى وقفة وعلاقتى متوترة والى اصعب من كدة فى خطية جسدية سيبة علامة فى جسمى والتناول الى انا اجرامة فى جسد الرب ودمه ونفسى ربنا يرحمنى ويسمحنى صلى من اجلى يا ابونا الفيديو كانه لية فعلا شكرا ارشدنى يا ابونا
مساء الخير يا قدس ابونا كنت عايزه اقول ل قدسك انا ببكت نفسي ع خطيه معينه دايما مش حاسه ان الروح القدس هو اللي بيبكتني لأكن هدفي مش ف الناس اصلا و اني دايما ندمان و اعترفت بيها عند اب اعترافي و عرفت ان الموضوع عادي وخلصنا ولاكن مازالت ب بكت نفسي وأشعر بالذنب اعمل اي عشان فعلا تعبت من الموضوع ده!
طب لو انا اعترفت و حاسه ان ربنا لم يغفر لى و حاسة بالرفض و ان ماليش رجاء و حاسه ان ربنا ممكن قوى يعاقبنى بسبب اللى عملته .... ازاى اتخلص من الشعور ده ...
لازم أهم حاجة نثق ثقة كاملة إن الله بيغفر كل الخطايا مهما كانت صعوبتها أو بشاعتها، والدليل على كدا إن ربنا اختار إنه يموت لأجلنا على الصليب، علشان يخلصنا كلنا من الخطية وعلشان يشيلها عنا، والفداء اللي قدمه على الصليب كان شامل كل الناس بدون أي استثناء، كان شامل الأنبياء والآباء العظام وكان شامل كمان الخلاص للعذراء مريم من الخطية الجدية، وقالت بالروح القدس: "تَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي" (لو ١: ٤٧). والغريب إن الخلاص كمان كان شامل حتى اللي أهانوه وسخروا منه من غير أي سبب، وصلبوه واختاروا إنه يموت، وبالرغم من دا كله غفرلهم خطيتهم دي، وكان منتظر كل واحد منهم يقبله كمُخلّص له من الموت والهلاك الأبدي، وإنهم يقبلوه كإله وملك على قلوبهم، قال على الصليب: "يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ" (لو ٢٣: ٣٤). وقائد المئة اللي كان واقف عند الصليب وكان أعطى أمر بالطعن بالحربة، آمن لما اتأكد إنه هو دا المسيح، وبالطبع تم قبول توبته في الحال وحصل على الغفران وفداء ربنا يسوع على الصليب. - فبالنسبة لموضوع الشك في الغفران فدا تكذيب لمواعيد الله، وحاشا لله أن يكذب، لأن الله غير ناقص فيلجأ للكذب، والشك في الغفران برضو هو نوع من أشكال كبرياء الإنسان، إني عايز أطلع من الخطية دي بنفسي من غير ما أحتاج لحد يطلعني منها حتى لو كان ربنا، وأقول أنا إنسان روحاني وماشي مع ربنا وعارف أتعامل إزاي بنفسي مع الخطية والمفروض أطلع منها بمقدرتي وخبرتي، ودا خطأ طبعًا، وممكن يكون سبب الشك دا، إن الإنسان يكون مستكثر على نفسه إزاي أنا وقعت في الخطية دي زي باقي الناس الكذا وكذا اللي مش ماشيين مع ربنا، وهنا يبقى الكبرياء دخل، ونتيجة للكبرياء دا عمري ما هحس بالغفران ولا هحصل عليه، لأني جوة نفسي لسه معترفتش بخطأي وإني إنسان عادي قابل للسقوط في الخطية حتى لو كنت متربي في أحسن الظروف وعارف الوصية. - فالحل هو الاتضـــــاع، لأن الإنسان اللي يقبل الغفران من الله، هو الإنسان المحتاج إليه، وعمري ما هحتاج للغفران إلا لو كنت متضع وعارف ضعف طبيعتي، وعارف إني لما ببعد عن ربنا أو بنساه أو بسيبه في لحظة معينة، عارف إني بكون أضعف ما يمكن وقابل للسقوط حتى في أسهل الخطايا اللي ممكن ناس كتير يقدروا يقاوموها. - وحل تاني ومهم جداً، وهو إني أغفر لمن أخطأ إليَّ، ودي وصية المسيح لنا: "لاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ" (لو ٦: ٣٧). فلو كنت أنا كإنسان بغفر، أكيد هكون واثق في الغفران، وهقول إذا كنت أنا الإنسان الضعيف بغفر، الله العظيم دا مش هيغفرلي! ولما ربنا يشوفني بأغفر لأخويا، هيغفرلي أكيد، وهو اللي قال كدا. ولو كان موضوع إني أغفر لغيري صعب عليّ، يبقى أطلب من ربنا يديني القدرة إني أغفر وأغفر غفران حقيقي مش مظهري، وأبقى شايل من جوايا ومغفرتش من جوايا. فالحل هو الصلاة إني أكون على صورة المسيح. أخيرًا، لازم نتعامل مع ربنا بالإيمان في كل شيء، ولازم نصدقه، يعني زي ما قال هغفرلكم، يبقى أكيد غفرلنا، وكمان مقالهاش بس بالكلام، لكن كمان أثبت دا لحد الموت "مَوْتِ الصَّلِيبِ" (في ٢: ٨).
أما بالنسبة لنقطة الخوف من العقوبة عن الخطية، فالغفران يشمل الصفح عن الخطية وعقوبتها أيضًا. وإلا لو كانت هناك عقوبة، إذًا غفران الخطية لم يحدث، وهذا ليس هو الحقيقة. إلا في حالة واحدة فقط، كمثال، حدثت مثلاً علاقة زنا بين شخصين، ونتيجة للخطية دي، حصل حمل، فهل نقول إن هذا الحمل عقوبة من الله؟! بالطبع لا، فمن المتعارف عليه أن العلاقة الجنسية وارد جدًا أن يحدث حمل نتيجة لها. إذن الحمل في الحالة دي نتيجة لفعل الخطية، لكن مش عقوبة إلهيه. وهكذا على نفس المنوال. أو فتاة مثلاً، تدخل كثيرًا في علاقات تعارف وحب مع شباب بدون أي علم من الأهل وبدون خطوبة، ونتيجةً لذلك يكثر الكلام عنها في الطعن في سُمعتها وتربيتها، فهل ذلك هو عقوبة من الله لها أم أن ذلك نتيجةً لما تفعله في نفسها؟
لكن في حالة استهتار الإنسان، وإصراره على الاستمرار في الخطية، فوارد جدًّا حدوث عقوبة، وذلك يكون لخير الإنسان حتى يستفيق من خطيته، وحتى يحسب النفقة (أو التكلفة) قبل أن ينوي على الخطية أو على أي شيء خاطئ. لكن في حالة قدم توبة وعزم من قلبه عدم الرجوع إليها، فالغفران يحصل عليه، ولا يكون هناك لزوم لحدوث عقوبة. وربنا يجعلنا في طريقه على الدوام، ونكون قديسين بلا لوم قدامه، بنعمته وحفظه وقوته.
كيف يسمح الخالق لكلامة انه يحرف؟ هل جرب مع موسي وغلط ومع عيسي وغلط ولكن مع محمد كان اتعلم من غلطه ؟ يا ابني انت مع نبي تمتع بالاموال خمس والستات ال١١ غير الجواري نبي كذاب وديانة باطلة
@@tkla100 إنا لله وإنا إليه راجعون أوصيك يا لبيب أن تُحكِّم عقلك، وتبحث عن الحقيقة بكل هدوء وبلا تعصب { اقرأ عن الإسلام بعين الباحث عن الصواب،، لا المتعصب} ستجد أن دين الإسلام هو الدين الحق الذي لا يخالطه ريب. هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
Amen Jesus ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
مفيش موضوع بحتاج اسمعله الا والاقي قدسك متكلم عنه
ربنا يعوض تعب قدسك كتير في الملكوت 🙏
انا محتاج صلاة من قدسك رجاء ساعدين
ربنا يبارك فى قدسك
كنت حابب قدسك تكلمنا فى فيديو عن الصلاة و كيف نصلى و نشعر بالصلاة
متشكر اوي يا ابونا موضوع الذنب ده اكتر حاجه تعباني في حياتي
رائع جدا قدس ابونا..ممكن قدسك يا ابونا تعمل فديو بكل المشاعر السلبيه وكيف التعامل معاها ولو الموضوع كبير ممكن قدس تعمل سلسله فيديوهات للمشاعر السلبيه ؟؟ .اذكرني في صلاتك يا ابي
ربنا يباركك جدا
فعلا يا أبى محتاجيين فيديوهات عن التحرش الجنسى .كيف نكتشف حاجة زى كدة لو تعرض لها أولادنا و ازاى نشجعهم يحكوا ويخرجوا إللى جواهم من غير خوف أو تردد خصوصا عند الأطفال إللى يجهلوا مثل هذه الإساءات او فى مرحلة المراهقة لأن فيها تغيرات جسدية وبتكون الشهوة والغريزة فيها مشتعلة بسبب تغيير الهرمونات فبيقعوا بسبب معاشرات وصداقات رديئة و ازاى يحموا نفسهم إذا تعرضوا لمثل هذه الإساءات بكل أنواعها
حلو جدا جدا
ربنا يبارك حياتك يا غالي
نتمني من قدسك تعلمنا التمييز بين الكماليه واراده الانسان ف الاجتهاد للاتقان والتميز روحيا واجتماعيا ونفسيا؟؟!
او سؤال بمعني آخر كيف نعرف اننا تحررنا من الكماليه ونستمتع باجتهادنا ف الحياه بصفه عامه؟
قدسك رائع كالمعتاد ♥️♥️♥️♥️♥️
ممتاز
ua-cam.com/video/PTmMb8D4w_c/v-deo.html
كلام قدسك دائما رائع ....بس ممكن قدسك تكلمنا عن الطريق الروحى والجهاد والعلاقة الشخصية مع الله..🙏
السبت ٢٧ ابريل ٢٠٢٤
ربنا يبعد عنا كل شي شر
ياقدس ابونا انا مش عارفه اخلى علاقتى بربنا حلوه دايماً بحس انى مش عارفه اقرب لربنا 😪
انتي مشتهي قلب الله
ازاى حضرتك مش فاهمه
صلي واطلبي لدا باستمرار، ودا بيكون تدريجي، مش مرة واحدة، الحياة الروحية تحتاج استمرار، مش حاجة مرة واحدة كدا أو سحر أو خدعة مثلاً، وحب الله مبني على اختبارات كتيرة في حياة الإنسان، وأشمل اختبار موته عنا على الصليب وحمله لكل خطايانا، وإنه أعطانا حياة أبدية بعد ما كان محكوم علينا بالموت الأبدي.
عملت خطيه واعترفت لكن ماذلت افكر بها
هل هى مغفوره
حياتى ممرره بسببها
ارجو الرد
مغفورة
سامحي نفسك
ua-cam.com/video/PTmMb8D4w_c/v-deo.html
فعلا يا ابونا انا عملة خطايا كتير جامدة ودة مخلينى حزين جدا جدا على الموضوع دة ومازل كل مفكر فية وشكلى قدام الناس دى حاجة تعبانى اوى واصبت بحالة نفسية سيئة وبحاول اخرج منها بس مش عارف اعمل اية ومضيق جدا وانا بكتبلك دلوقتى بدمع حقيقى وحياتى وقفة وعلاقتى متوترة والى اصعب من كدة فى خطية جسدية سيبة علامة فى جسمى والتناول الى انا اجرامة فى جسد الرب ودمه ونفسى ربنا يرحمنى ويسمحنى صلى من اجلى يا ابونا الفيديو كانه لية فعلا شكرا ارشدنى يا ابونا
ua-cam.com/video/PTmMb8D4w_c/v-deo.html
لو نفسك تقرب من ربنا ادخل على قناتى هتلاقى فيديوهات مسيحية بالوايت بورد ومتنساش تشترك في القناة لوسمحت 👌😉
مساء الخير يا قدس ابونا كنت عايزه اقول ل قدسك انا ببكت نفسي ع خطيه معينه دايما مش حاسه ان الروح القدس هو اللي بيبكتني لأكن هدفي مش ف الناس اصلا و اني دايما ندمان و اعترفت بيها عند اب اعترافي و عرفت ان الموضوع عادي وخلصنا ولاكن مازالت ب بكت نفسي وأشعر بالذنب اعمل اي عشان فعلا تعبت من الموضوع ده!
طب لو انا اعترفت و حاسه ان ربنا لم يغفر لى و حاسة بالرفض و ان ماليش رجاء و حاسه ان ربنا ممكن قوى يعاقبنى بسبب اللى عملته .... ازاى اتخلص من الشعور ده ...
لازم أهم حاجة نثق ثقة كاملة إن الله بيغفر كل الخطايا مهما كانت صعوبتها أو بشاعتها، والدليل على كدا إن ربنا اختار إنه يموت لأجلنا على الصليب، علشان يخلصنا كلنا من الخطية وعلشان يشيلها عنا، والفداء اللي قدمه على الصليب كان شامل كل الناس بدون أي استثناء، كان شامل الأنبياء والآباء العظام وكان شامل كمان الخلاص للعذراء مريم من الخطية الجدية، وقالت بالروح القدس: "تَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي" (لو ١: ٤٧). والغريب إن الخلاص كمان كان شامل حتى اللي أهانوه وسخروا منه من غير أي سبب، وصلبوه واختاروا إنه يموت، وبالرغم من دا كله غفرلهم خطيتهم دي، وكان منتظر كل واحد منهم يقبله كمُخلّص له من الموت والهلاك الأبدي، وإنهم يقبلوه كإله وملك على قلوبهم، قال على الصليب: "يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ" (لو ٢٣: ٣٤).
وقائد المئة اللي كان واقف عند الصليب وكان أعطى أمر بالطعن بالحربة، آمن لما اتأكد إنه هو دا المسيح، وبالطبع تم قبول توبته في الحال وحصل على الغفران وفداء ربنا يسوع على الصليب.
- فبالنسبة لموضوع الشك في الغفران فدا تكذيب لمواعيد الله، وحاشا لله أن يكذب، لأن الله غير ناقص فيلجأ للكذب، والشك في الغفران برضو هو نوع من أشكال كبرياء الإنسان، إني عايز أطلع من الخطية دي بنفسي من غير ما أحتاج لحد يطلعني منها حتى لو كان ربنا، وأقول أنا إنسان روحاني وماشي مع ربنا وعارف أتعامل إزاي بنفسي مع الخطية والمفروض أطلع منها بمقدرتي وخبرتي، ودا خطأ طبعًا، وممكن يكون سبب الشك دا، إن الإنسان يكون مستكثر على نفسه إزاي أنا وقعت في الخطية دي زي باقي الناس الكذا وكذا اللي مش ماشيين مع ربنا، وهنا يبقى الكبرياء دخل، ونتيجة للكبرياء دا عمري ما هحس بالغفران ولا هحصل عليه، لأني جوة نفسي لسه معترفتش بخطأي وإني إنسان عادي قابل للسقوط في الخطية حتى لو كنت متربي في أحسن الظروف وعارف الوصية.
- فالحل هو الاتضـــــاع، لأن الإنسان اللي يقبل الغفران من الله، هو الإنسان المحتاج إليه، وعمري ما هحتاج للغفران إلا لو كنت متضع وعارف ضعف طبيعتي، وعارف إني لما ببعد عن ربنا أو بنساه أو بسيبه في لحظة معينة، عارف إني بكون أضعف ما يمكن وقابل للسقوط حتى في أسهل الخطايا اللي ممكن ناس كتير يقدروا يقاوموها.
- وحل تاني ومهم جداً، وهو إني أغفر لمن أخطأ إليَّ، ودي وصية المسيح لنا: "لاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ" (لو ٦: ٣٧).
فلو كنت أنا كإنسان بغفر، أكيد هكون واثق في الغفران، وهقول إذا كنت أنا الإنسان الضعيف بغفر، الله العظيم دا مش هيغفرلي! ولما ربنا يشوفني بأغفر لأخويا، هيغفرلي أكيد، وهو اللي قال كدا. ولو كان موضوع إني أغفر لغيري صعب عليّ، يبقى أطلب من ربنا يديني القدرة إني أغفر وأغفر غفران حقيقي مش مظهري، وأبقى شايل من جوايا ومغفرتش من جوايا. فالحل هو الصلاة إني أكون على صورة المسيح.
أخيرًا، لازم نتعامل مع ربنا بالإيمان في كل شيء، ولازم نصدقه، يعني زي ما قال هغفرلكم، يبقى أكيد غفرلنا، وكمان مقالهاش بس بالكلام، لكن كمان أثبت دا لحد الموت "مَوْتِ الصَّلِيبِ" (في ٢: ٨).
أما بالنسبة لنقطة الخوف من العقوبة عن الخطية، فالغفران يشمل الصفح عن الخطية وعقوبتها أيضًا. وإلا لو كانت هناك عقوبة، إذًا غفران الخطية لم يحدث، وهذا ليس هو الحقيقة.
إلا في حالة واحدة فقط، كمثال، حدثت مثلاً علاقة زنا بين شخصين، ونتيجة للخطية دي، حصل حمل، فهل نقول إن هذا الحمل عقوبة من الله؟! بالطبع لا، فمن المتعارف عليه أن العلاقة الجنسية وارد جدًا أن يحدث حمل نتيجة لها. إذن الحمل في الحالة دي نتيجة لفعل الخطية، لكن مش عقوبة إلهيه. وهكذا على نفس المنوال.
أو فتاة مثلاً، تدخل كثيرًا في علاقات تعارف وحب مع شباب بدون أي علم من الأهل وبدون خطوبة، ونتيجةً لذلك يكثر الكلام عنها في الطعن في سُمعتها وتربيتها، فهل ذلك هو عقوبة من الله لها أم أن ذلك نتيجةً لما تفعله في نفسها؟
ua-cam.com/video/x9wkw52ib6M/v-deo.html
👆👆أنصحك بمشاهدة رد البابا شنوده عن موضوع الغفران، مدته خمس دقايق، في الرابط اللي فوق
لكن في حالة استهتار الإنسان، وإصراره على الاستمرار في الخطية، فوارد جدًّا حدوث عقوبة، وذلك يكون لخير الإنسان حتى يستفيق من خطيته، وحتى يحسب النفقة (أو التكلفة) قبل أن ينوي على الخطية أو على أي شيء خاطئ.
لكن في حالة قدم توبة وعزم من قلبه عدم الرجوع إليها، فالغفران يحصل عليه، ولا يكون هناك لزوم لحدوث عقوبة.
وربنا يجعلنا في طريقه على الدوام، ونكون قديسين بلا لوم قدامه، بنعمته وحفظه وقوته.
في مقوله لاحد الاباء بتقول "ان تذكرنا خطايانا ينساها لنا الله وان نسينا خطايانا يذكرها لنا الله " ازاي ننفذ هذه المقوله و منوصلش لشعور بالذنب الوهمي
بتذكري دايما اني انسان خاطي واحتاج دايما لبر للمسيح وده يدفعني للتوبة
لكن لو تذكري لخطية معينة دفعني لليأس يبقى كده خطر جدا ويكون ده من الشيطان
عاش و كل حاجة يا أبونا ... بس مش عارف اسم قدسك 😂😂❤️
ابونا اسحاق
يا رجل أين أنت عن كتاب الله - تعالى- وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.
والله فيهما كل خير
((ومن يبتغ غير الإسلام دينا قلن يقبل منه)) الآية
القرأن لغي كل شئ عمله ربنا واوهمك انه هو بس اللي صح
الم يشعرك هذا ان القرأن هو المختلف واله القرأن هو المختلف ونبي القرأن هو المختلف
كيف يسمح الخالق لكلامة انه يحرف؟ هل جرب مع موسي وغلط ومع عيسي وغلط ولكن مع محمد كان اتعلم من غلطه ؟
يا ابني انت مع نبي تمتع بالاموال خمس
والستات ال١١ غير الجواري
نبي كذاب وديانة باطلة
@@tkla100
إنا لله وإنا إليه راجعون
أوصيك يا لبيب أن تُحكِّم عقلك، وتبحث عن الحقيقة بكل هدوء وبلا تعصب { اقرأ عن الإسلام بعين الباحث عن الصواب،، لا المتعصب}
ستجد أن دين الإسلام هو الدين الحق الذي لا يخالطه ريب.
هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
@@محمدالحاجالجيزاني جاهل وفاسد، مثل رسولك
جاهل وفاسد، مثل رسولك