يا أيها العزيز : ماتزال مسددا وموفقا كلما ترفدنا بهذه الجواهر النادرة والدرر التراثية، وسيُسجل لك هذا في ميزان أعمالك وسِجل حسناتك يوم بعثك وحشرك ويوم نشرك ويوم تلقى كتابك بيمينك المباركة: إنه صوت جهوري لطالما كانت مآذن الجوامع والمساجد والمآتم والحسينيات والهيئات المقدسة تصدح به كل عشية وضحاها، ونفس طاهرة زكية وروح مقدسة نورانية طالما سعت ونادت ودعت كل شارد ووراد إلى سبيل الهداية والرشاد، وناعٍ وأي ناعٍ أبكى وأدمع عين كل محب وموالٍ لمحمد وآل محمد (ص)، ورادود وأي رادود أفجع وأدمى قلب كل مجلس، وراثٍ وأي راثٍ فتت وأذاب كبد كل منبر نصب لحسين وآل حسين (ع).
يا أيها العزيز :
ماتزال مسددا وموفقا كلما ترفدنا بهذه الجواهر النادرة والدرر التراثية، وسيُسجل لك هذا في ميزان أعمالك وسِجل حسناتك يوم بعثك وحشرك ويوم نشرك ويوم تلقى كتابك بيمينك المباركة:
إنه صوت جهوري لطالما كانت مآذن الجوامع والمساجد والمآتم والحسينيات والهيئات المقدسة تصدح به كل عشية وضحاها، ونفس طاهرة زكية وروح مقدسة نورانية طالما سعت ونادت ودعت كل شارد ووراد إلى سبيل الهداية والرشاد، وناعٍ وأي ناعٍ أبكى وأدمع عين كل محب وموالٍ لمحمد وآل محمد (ص)، ورادود وأي رادود أفجع وأدمى قلب كل مجلس، وراثٍ وأي راثٍ فتت وأذاب كبد كل منبر نصب لحسين وآل حسين (ع).
جزاكم الله خير الجزاء
وأثابكم الله بعدد أنفاسكم الزكية وأسماعكم الواعية. وزادكم الله ايمان ورفع قِدركم في الدنيا والأخرة. وجعلكم من عباده الصالحين.