المسبحة : الفصل السابع - فلورانس باركلي
Вставка
- Опубліковано 20 вер 2024
- فلورانس باركلي (Florence L. Barclay) هي كاتبة وروائية بريطانية عاشت في الفترة من 2 ديسمبر 1862 إلى 10 مارس 1921. اشتهرت برواياتها الرومانسية التي حققت نجاحًا كبيرًا في أوائل القرن العشرين، ومن أشهر أعمالها رواية "The Rosary" التي نشرت عام 1909 وترجمت إلى عدة لغات.
نبذة عن الرواية:
القصة: تدور أحداث الرواية حول قصة حب بين جين تشامبين، وهي امرأة شابة ولكنها ليست جميلة، وغاريث دالمين، وهو رجل وسيم وموسيقي موهوب . يواجهان العديد من التحديات والعقبات في علاقتهما، بما في ذلك تدخل الآخرين والشكوك الشخصية.
الأسلوب: تتميز الرواية بأسلوبها الرومانسي والعاطفي، مع التركيز على تصوير المشاعر والأحاسيس الداخلية للشخصيات. كما تستخدم باركلي اللغة الوصفية الغنية لخلق أجواء رومانسية وشاعرية.
السمات الرئيسية: تتناول الرواية موضوعات الحب والتضحية والإيمان، وتستكشف قوة الموسيقى في التعبير عن المشاعر والتواصل بين القلوب.
الاستقبال: حققت الرواية نجاحًا كبيرًا عند نشرها، وأصبحت واحدة من أكثر الكتب مبيعًا في ذلك الوقت. وتم تحويلها إلى عدة أفلام ومسرحيات، مما يدل على شعبيتها الواسعة.
بعض النقاط الإضافية المثيرة للاهتمام:
يعتبر البعض أن الرواية مثال على "الرومانسية العاطفية"، وهو نوع أدبي يركز على المشاعر القوية والدراما العاطفية.
استخدمت باركلي الموسيقى كعنصر أساسي في الرواية، حيث لعبت دورًا مهمًا في تطوير العلاقة بين الشخصيات الرئيسية.
على الرغم من أن الرواية كتبت في أوائل القرن العشرين، إلا أن موضوعاتها لا تزال ذات صلة باليوم، مما يجعلها قصة خالدة يمكن الاستمتاع بها من قبل القراء في جميع الأعمار.
على الرغم من أن أعمال لم تعد تحظى بشعبية كبيرة اليوم، إلا أنها لعبت دورًا هامًا في تاريخ الأدب الرومانسي وكانت مؤثرة في وقتها.
حسابنا على التك توك :
/ lisanarabi
حسابنا على انستغرام :
/ lisanarabi
حسابنا على الفيس بوك:
/ nlisanarabi
حسابنا على تويتر :
/ lisanarabi1
بصوت: نزار طه حاج أحمد
Voice: Nizar Taha Hajj Ahma
#World_Literature
#Audio_book
#الكتاب_المسموع
#Lisan_Arabi
#قصة_قصيرة
#أدب_عالمي
#كتب_مسموعة
#قصص_قصيرة
#Arabic_Audiobooks
#أدب_عالمي
#لسان_عربي
أهلا ومرحبا بك استاذ نزار المحترم لك كل الشكر والتقدير على مجهودك الرائع تنتظر روايات أخرى تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍
""غالباً ما يدور الحديث عن سحر الكتب،ولا يقال بما فيه الكفاية إن هذا السحر مزدوج،فهناك سحر قراءتها وهناك سحر الحديث عنها."'//أمين معلوف
أول مرة في حياتي أشعر انني متحمسة لرواية رومانسية، عادة لا أحب الروايات من هذا النوع لعدة أسباب لكن هذه الرواية مختلفة حقا، لا اعرف ما نهاية القصة لكن لازلت حقا متحمسة لأسمع الفصول القادمة.
مرحبا استاذ اتمنى عدم الاطالة في قراءة باقي الفصول روعة الرواية والالقاء تحتم الاندمااج الكامل المتواصل ، المتقطع يفقد روعتها تحياتي
كيف لي ان اعود الى زمني ؟ انا لا انتمي الى هذا الزمن البارد ...
قراءتك ترجعني الى ذاك الزمن . شكراً
كنت بالانتظار
موفق🎉🎉🎉
👍👍👍
شكرا لك 🙏✨
سلام الله عليك أستلذ نزار و للسادة المستمعين و المستمعات، لقد سبق أن عبرت لك عن تشجيعي و تنويهي بعملك الرائع. و قد أخلصت الرأي لما قلتُ بأن أداءك هو الأقوم و الأصح من بين حميع المواقع المشابهة، سواء على مستوى الصوت والتفاعل مع أحداث السرد و احترام علامات الترقيم وغيرها... و خاصة اللغة و الإعراب. إنك أفضل من يحترم الإعراب عند القراءة و أخطاؤك اللغوية عند الإلقاء قليلة جدا . و هذا يُحتسَب لك. غير أن إطرائي هذا يفرض علي أيضا وضع السبابة على بعض الأخطاء البسيطة. إنها كلمة تكررت عشرات المرات لدرجة أني اعتقدت أنك على صوابي و الخطأ في معلوماتي الشخصية، فقمت ببحث بسيط و تبين لي العكس. إني أتحدث عن العنوان: المِسبحة بكسر الميم لأنها إسم آلة ووزن مِفْعَلَة من الأوزان الأصلية لإسم الآلة. أما مَفعلة فهو وزن إسم المكان ( مع بعض الاستثناءات). كلمة أخرى كررتها حتى حدود منتصف الجزء ٤ بنطق خطأ، وهي شجرة الأَرْز. كنت تنطقها الأَرُزّ... أعتذر عن الإزعاج. أبقى مخلصا للقناة الحترمة و القائمين عليها. يوسف من فرنسا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، شكرا لهذه الكلمات الطيبة واللطيفة.. وشكرا لهذا التنويه والنقد البنَّاء.. ومعك كل الحق فيه، لكن اسمح لي أن أوضح لك رؤيتي: بخصوص كلمة المسبحة، فهذه الكلمة كان المفروض أن تكون كما اسلفت حضرتك، إلا أن لساني أثناء القراءة غلب عليه المحكية الشامية في لفظها. كنت كلما وصلت إليها نطقتها بلسان المحكية مما يضطرني إلى إعادة الجملة، وحين أعيدها أفقد العفوية في القراءة فتتحول إلى ميكانيكية وهذا متعب ولا أحبذه أثناء القراءة.. ولما كثر ورود هذه الكلمة في الرواية قررت أن اقرأها بعفويتها طالما أن المعنى لم يختلف..
وكذلك الأمر بالنسبة لكلمة الأرز التي سقطت سهوا في أكثر من موضع.
كل الود والاحترام
@@arabinglish بهذا التوضيح، أنا أشاركك الرأي تماما. العفوية التي لا تفسد المعنى تصل إلى القلوب رأسا . موفق بإذن الله