الدكتور الترابى موسوعة فنتمنى استنطاقه حتى تعم الفائدة ولتنمى ان تنحصر اللقاءات فى مواضيع ترتبط مباشرة بحياة الناس الان الشكر لابو البراء على هذا الحوار والف شكر للشروق التى اشرقت بهذا اللقاء ونتسال عن موعد اللقاءات القادمة
فقد عظيم للأمة الاسلاميه و للوطن, نسأل الله أن يغفر له و يرحمه و أن يسكنه دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله. اللهم اخلف لنا من يهم لأمر ديننا و دنيانا
كان في امكان ابو البراء ان يكون اكثر الحاحا في الاسئلة كثير من الاسئلة مضت دون اجابات كافية ونتمنى ان يجهز نفسه نفسيا للحلقات القادمة وان لايجلس كالحوار مع شيخة حتى تكون الفائدة اعم
نعم الترابي كان رجلا عالما ومثقفا الا ان خطابة وكلامه كان موجها للصفوة فقط اكثر منه للعامة بمعني ان غالب كلامه كان يصلح لطلاب الجامعات وما فوق وانا علي يقين ان غالبية الناس لم يكونوا يدركون كلامه فقد كان يتحدث بالغة عربية يصعب علي عامة الناس فهمها خاصة في مجتمع السودان الذي غالب اهله من غير الناطقين بالعربية
معروف ابو البراء حوار ليس الا لشيخ حسن احضرو ورقه هوادي السياسه القدما الشيخ ف دار الشعبي كان قاعد ف اخر الكراسي الغريب شغال مع ناس الوطني ف الجامعات يكلم البنات والاولاد عن الحب غيرو ما عندو اي شي ما معروف وطني واللا شعبي ف النهايه حوار يجر للشيخ حفيان
يطبق القرآن في أنفسكم أولاً يا اخوان السودانيين لم يعرفوا الدجل والسرق والخيانة الا منكم يا دجالين وتجار الدين ماذا فعلتم للدين والشريعة طيلة حكمكم وزمام الامر كلها بيدكم
هذه خطرفة و عبث، د . حسن غير مؤهل في هذا الشأن و ليس من اربابه و هو غير حافظ للقرآن حتى تتراى له المعانى مجتمعة و غير متقن للغة العربية حتى يستوحي منها ما يسقطه على أحداث زمانه و هذة مكنة ليس له إليها سبيل و الرجل قد جاوز الثمانين. فأتمنى من محبيه أن يرفقوا به حتى يختم له بخير. و ما ينبغي أن نتجرأ على أمر أمسك عنه أبي بكر الصديق رضي الله عنه، سألوا الشاذلي عن أفضل تفسير للقرآن فقال. ....الزمن...... بمعنى أن القرآن جاء كاشفا و مفسرا لكل عويصة تطرأ و تستجد و هذا يحتاج لإحكام الآلة و د. حسن لا يمتلك الآلة .فالله نسأل أن يختم لنا و له بالحسنى إنه حكم عدل لطيف خبير
انت لا تحترم علماء المسلمين للاسف فلا يقال للعلماء خطرفة وانما يقال اجتهد واخطا وهذا ما اراده الغرب بتسفيه العلماء وللاسف وصلوا لما ارادوا عن طريق ابناء جلدتنا
دايما كما عهدناك ذو ذاكرة متقدة وثقافةعالية وتواضع رينا يرحمك بي رحته الواسعة بقدر م قدمت واجتهدت
الدكتور الترابى موسوعة فنتمنى استنطاقه حتى تعم الفائدة ولتنمى ان تنحصر اللقاءات فى مواضيع ترتبط مباشرة بحياة الناس الان الشكر لابو البراء على هذا الحوار والف شكر للشروق التى اشرقت بهذا اللقاء ونتسال عن موعد اللقاءات القادمة
الحمد لله رب العالمين .
أسأل الله سبحانه وتعالي أن يرحم شيخ الترابي رحمة واسعة وأن يبعثه علي منبر من منابر النور يوم القيامة... آمين.
فقد عظيم للأمة الاسلاميه و للوطن, نسأل الله أن يغفر له و يرحمه و أن يسكنه دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله.
اللهم اخلف لنا من يهم لأمر ديننا و دنيانا
رحمك الله ايها الفقد للشعب والامه رحمة الله رحمة واسمه الدكتور العالم الشيخ حسن الترابي
كيف يا الشيخ حسن الدكتور احمد موسي يا الشيخ
جزيت خيرا يا شيخ نتمنى ان يتواصل هذا البرنامج ومقدم برنامج انسان واعي
كان في امكان ابو البراء ان يكون اكثر الحاحا في الاسئلة كثير من الاسئلة مضت دون اجابات كافية
ونتمنى ان يجهز نفسه نفسيا للحلقات القادمة وان لايجلس كالحوار مع شيخة حتى تكون الفائدة اعم
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
عالم جليل رحمه الله
ماشاالله
لا إله إلا الله محمد رسول الله
فكر متقدم وعقل متقد ، اللهم اجعله من السابقين المقربين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
المعرف لا يعرف
رحمة الله عليه فقد للامة الاسلامية جمعاء
الله يرحمه
نعم الترابي كان رجلا عالما ومثقفا الا ان خطابة وكلامه كان موجها للصفوة فقط اكثر منه للعامة بمعني ان غالب كلامه كان يصلح لطلاب الجامعات وما فوق وانا علي يقين ان غالبية الناس لم يكونوا يدركون كلامه فقد كان يتحدث بالغة عربية يصعب علي عامة الناس فهمها خاصة في مجتمع السودان الذي غالب اهله من غير الناطقين بالعربية
الترابي المشحون. الشيح المشحون.
معروف ابو البراء حوار ليس الا لشيخ حسن
احضرو ورقه هوادي السياسه القدما الشيخ ف دار الشعبي كان قاعد ف اخر الكراسي
الغريب شغال مع ناس الوطني ف الجامعات يكلم البنات والاولاد عن الحب غيرو ما عندو اي شي
ما معروف وطني واللا شعبي
ف النهايه حوار يجر للشيخ حفيان
من قال لك ان الدكتور حسن غير حافظ للقرآن
فقد عظيم للامة الإسلامية
يطبق القرآن في أنفسكم أولاً يا اخوان السودانيين لم يعرفوا الدجل والسرق والخيانة الا منكم يا دجالين وتجار الدين ماذا فعلتم للدين والشريعة طيلة حكمكم وزمام الامر كلها بيدكم
:/أسأل من قدم السلاح والمال لجون قرنق ي أحمق.
حتي جزمة ما لابس والشيخ بجزمتو
حوار مؤدب
هذه خطرفة و عبث، د . حسن غير مؤهل في هذا الشأن و ليس من اربابه و هو غير حافظ للقرآن حتى تتراى له المعانى مجتمعة و غير متقن للغة العربية حتى يستوحي منها ما يسقطه على أحداث زمانه و هذة مكنة ليس له إليها سبيل و الرجل قد جاوز الثمانين. فأتمنى من محبيه أن يرفقوا به حتى يختم له بخير. و ما ينبغي أن نتجرأ على أمر أمسك عنه أبي بكر الصديق رضي الله عنه، سألوا الشاذلي عن أفضل تفسير للقرآن فقال. ....الزمن...... بمعنى أن القرآن جاء كاشفا و مفسرا لكل عويصة تطرأ و تستجد و هذا يحتاج لإحكام الآلة و د. حسن لا يمتلك الآلة .فالله نسأل أن يختم لنا و له بالحسنى إنه حكم عدل لطيف خبير
انت لا تحترم علماء المسلمين للاسف فلا يقال للعلماء خطرفة وانما يقال اجتهد واخطا وهذا ما اراده الغرب بتسفيه العلماء وللاسف وصلوا لما ارادوا عن طريق ابناء جلدتنا
الله يرحمه
ربنا يرحمه