ترجمة تلاميذ ابن تيمية كالحافظ الذهبي والمفسر ابن كثير الدمشقي والإمام الصفدي لحجة الإسلام أبو حامد الغزالي رضي الله عنه👇🏻: (الذهبي): *(الشيخ الإمام البحر، حجة الإسلام، أعجوبة الزمان، زين الدين أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي الشافعي، الغزالي، صاحب التصانيف والذكاء المفرط.)* [سير أعلام النبلاء]. وقال أيضاً : *(الإمام زين الدين أبو حامد الغزالي، الطوسي، الفقيه الشافعي، حجة الإسلام.)* [تاريخ الإسلام]. وقال عنه المفسر (ابن كثير الدمشقي): *(هو محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزالي, أبو حامد, حجة الإسلام, زين الدين, الطوسي)* وقال عنه: *(كان من أذكياء العالم في كل ما يتكلم فيه.)* [البداية والنهاية]. وقال عنه النحوي (الصفدي): *(مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد ابْن أَحْمد حجَّة الْإِسْلَام زين الدّين أَبُو حَامِد الطوسي الْفَقِيه الشَّافِعِي لم يكن فِي آخر عصره مثله، اشْتغل فِي مبدأ أمره بطوس على أَحْمد الرادكاني ثمَّ قدم نيسابور وَاخْتلف إِلَى دروس أَمَام الْحَرَمَيْنِ وجد فِي الِاشْتِغَال حَتَّى تخرج فِي مُدَّة قريبَة وَصَارَ من الْأَعْيَان فِي زمن استاذه وصنف وَلم يزل يلازمه إِلَى حِين وَفَاته فَخرج إِلَى الْعَسْكَر وَلَقي نظام الْملك فَأكْرمه وعظمه وَكَانَ بِحَضْرَة الْوَزير جمَاعَة من الْفُضَلَاء فناظروه وَظهر عَلَيْهِم واشتهر اسْمه وَسَار بِذكرِهِ الركْبَان الطَّوِيل:* *(فَسَار بِهِ من لَا يسير مشمراً ... وغنى بِهِ من لَا يُغني مغردا)*
قال الغزالي : أكثر الناس شكاً عند الموت اهل الكلام وهذا غير كلام الشهر ستاني و الجويني و الرازي و ابو الحسن الاشعري ببساطة لأنه لايوجد دليل واحد صريح على الامر بتأويل الصفات لا من الكتاب ولا من السنه
الشيخ سعيد فودة حفظه الله ورعاه يبكي وهاذا نادر فكيف حال من اجتمع الامام الغزالي
جزآكم الله خير ورفع ذكركم في اعلى عليين .. محبكم من جدة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم مولانا ورزقنا الإخلاص والقبول
رحمك الله يا شيخ سعيد فودة وجزاكم الله عن المسلمين خيرا
الشيخ سعيد فودة حفظه الله ورعاه تأثر
حفظ الله الشيخ سعيد وسائر علماء أهل السنة والجماعة
قدس الله روح مولانا ابي حامد واعلى درجاته في دار التهاني ونفع الله بشيخنا الدكتور سعيد
لأول مرة أشوف شخينا يبكي رضي الله عنك أستاذنا وعن الحجة الامام ابو حامد الغزالي
قامة مولانا أبو الفداء
قامة والله
نفعنا الله بكم وبعلومكم
بارك الله فيكم ورزقكم الإخلاص والقبول وألحقنا وإياكم بأسلافنا الصالحين ❤❤
جزيتم خيرا، اين المحاضرة كاملة لو تفضلتم
كل الشكر والتقدير للعالم الجليل البشمهندس سعيد فودة
الله الله على الشيخ سعيد لو سمحتم تفضلوا بكمال الفيديوا
جزاك الله خيرا
الله الله على الشيخ سعيد لو سمحتم تفضلوا بكمال الفيدوا
الله أكبر ولله الحمد اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم
رضي الله عن سيدنا حجة الإسلام أبي حامد الغزالي وحفظ الله شيخنا سعيد فودة وأطال الله في عمره
رضي الله عن شيخنا الفاضل سعيد فودة مجدد هذا القرن
ترجمة تلاميذ ابن تيمية كالحافظ الذهبي والمفسر ابن كثير الدمشقي والإمام الصفدي لحجة الإسلام أبو حامد الغزالي رضي الله عنه👇🏻:
(الذهبي):
*(الشيخ الإمام البحر، حجة الإسلام، أعجوبة الزمان، زين الدين أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي الشافعي، الغزالي، صاحب التصانيف والذكاء المفرط.)* [سير أعلام النبلاء].
وقال أيضاً :
*(الإمام زين الدين أبو حامد الغزالي، الطوسي، الفقيه الشافعي، حجة الإسلام.)* [تاريخ الإسلام].
وقال عنه المفسر (ابن كثير الدمشقي):
*(هو محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزالي, أبو حامد, حجة الإسلام, زين الدين, الطوسي)*
وقال عنه: *(كان من أذكياء العالم في كل ما يتكلم فيه.)*
[البداية والنهاية].
وقال عنه النحوي (الصفدي):
*(مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد ابْن أَحْمد حجَّة الْإِسْلَام زين الدّين أَبُو حَامِد الطوسي الْفَقِيه الشَّافِعِي لم يكن فِي آخر عصره مثله، اشْتغل فِي مبدأ أمره بطوس على أَحْمد الرادكاني ثمَّ قدم نيسابور وَاخْتلف إِلَى دروس أَمَام الْحَرَمَيْنِ وجد فِي الِاشْتِغَال حَتَّى تخرج فِي مُدَّة قريبَة وَصَارَ من الْأَعْيَان فِي زمن استاذه وصنف وَلم يزل يلازمه إِلَى حِين وَفَاته فَخرج إِلَى الْعَسْكَر وَلَقي نظام الْملك فَأكْرمه وعظمه وَكَانَ بِحَضْرَة الْوَزير جمَاعَة من الْفُضَلَاء فناظروه وَظهر عَلَيْهِم واشتهر اسْمه وَسَار بِذكرِهِ الركْبَان الطَّوِيل:*
*(فَسَار بِهِ من لَا يسير مشمراً ... وغنى بِهِ من لَا يُغني مغردا)*
قد رد على مفتي البيادة الحمدلله
قال الغزالي : أكثر الناس شكاً عند الموت اهل الكلام
وهذا غير كلام الشهر ستاني و الجويني و الرازي و ابو الحسن الاشعري
ببساطة لأنه لايوجد دليل واحد صريح على الامر بتأويل الصفات لا من الكتاب ولا من السنه
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم مولانا ورزقنا الإخلاص والقبول