رب إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد💚استغفر الله العظيم واتوب اليه😍سبحان الله وبحمده والله اكبر🌸لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين😍اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والموات
أذنك أينها ؟ الكلام واضح (كل ما سماه الله ورسوله كبيرة أو ترتب عليه عقوبة في الدنيا كالزنا والقذف أو توعد بعقوبة في الآخرة من غضب أو نفي إيمان أو باللعنة فهو كبيرة) وما لم يترتب عليه شيء مما سبق فهو صغيرة
عندي سؤال ارجو الرد جزاكم الله هل اذا تبت من ذنوبي واقررت الندامه مثل الغيبه والكذب هل تمسح من صحيفتي ولااحاسب عليها أو تبقى الأمر يشغل بالي رجاءا جاوبوني
+نسيم الورد ابشر بالخير !! شروط التوبة سائل يقول: لقد ارتكبت كثيراً من المعاصي والمحرمات والآن أشعر بالذنب وأخيراً يقول: دلوني على الطريق الصحيح لأني أبحث عن التوبة وبودي أن أُقلع عن هذا إن شاء الله؟[1] أيها السائل اعلم أن رحمة الله أوسع وأن إحسانه عظيم وأنه جل وعلا هو الجواد الكريم وهو أرحم الراحمين وهو خير الغافرين سبحانه وتعالى واعلم أيضاً أن الإقدام على المعاصي شرٌ عظيم وفسادٌ كبير وسبب لغضب الله ولكن متى تاب العبد إلى ربه توبةً صادقةً تاب الله عليه، فقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم مرات كثيرة عن الرجل يأتي كذا ويأتي كذا من الهنات والمعاصي الكثيرة ومن أنواع الكفر ثم يتوب فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((التوبة تهدم ما كان قبلها والإسلام يهدم ما كان قبله))[2] وفي لفظ آخر: ((الإسلام يَجُب ما كان قبله والتوبة تَجُب ما كان قبلها))[3] يعني تمحوها وتقضي عليها فعليك أن تعلم يقيناً أن التوبة الصادقة النصوح يمحو الله بها الخطايا والسيئات حتى الكفر، ولهذا يقول سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[4] فعلق الفلاح في التوبة، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ[5] وعسى من الله واجبة، المعنى أن التائب التوبة النصوح يغفر له سيئاته ويدخله الله الجنة فضلاً منه وإحساناً سبحانه وتعالى. فعليك يا أخي التوبة الصادقة، ولزومها والثبات عليها والإخلاص لله في ذلك، وأبشر بأنها تمحو ذنوبك ولو كانت كالجبال. وشروط التوبة ثلاثة: الندم على الماضي مما فعلت ندماً صادقاً، والإقلاع من الذنوب، ورفضها وتركها مستقبلاً طاعة لله وتعظيماً له، والعزم الصادق ألاّ تعود في تلك الذنوب، هذه أمور لا بد منها، أولاً: الندم على الماضي منك والحزن على ما مضى منك، الثاني: الإقلاع والترك لهذه الذنوب دقيقها وجليلها، الثالث: العزم الصادق ألاّ تعود فيها فإن كان عندك حقوق للناس، أموال أو دماء أو أعراض فأدها إليهم، هذا أمر رابع من تمام التوبة، عليك أن تؤدي الحقوق التي للناس إن كان قصاصاً تمكن من القصاص إلا أن يسمحوا بالدية، إن كان مالاً ترد إليهم أموالهم، إلا أن يسمحوا، إن كان عرضاً كذلك تكلمت في أعراضهم، واغتبتهم تستسمحهم، وإن كان استسماحهم قد يفضي إلى شر فلا مانع من تركه، ولكن تدعو لهم وتستغفر لهم، وتذكرهم بالخير الذي تعلمه منهم في الأماكن التي ذكرتهم فيها بالسوء، ويكون هذا كفارة لهذا، وعليك البدار قبل الموت، قبل أن ينـزل بك الأجل، عليك البدار، والمسارعة، ثم الصبر والصدق، يقول الله سبحانه وتعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ[6] افهم معنى وَلَمْ يُصِرُّواْ يعني لم يقيموا على المعاصي، بل تابوا وندموا وتركوا، ولم يصرّوا على ما فعلوا، وهم يعلمون، انتقل بعد ذلك - سبحانه - إلىأُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ[7] هذا جزاء التائبين الذين أقلعوا ولم يصرّوا لهم الجنة، فأنت إن شاء الله منهم إذا صدقت في التوبة، والله ولي التوفيق. المصدر : موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
+ابراهيم الصديق ياخوي الله يسعدك بس علمني إيش هي الذنوب الصغير الحين انا اعرف الذنوب الكبيره وابغاء اعرف الذنوب الصغير لاني خايفه من ربي وابغاء اكفرهن انشاءالله وما ارجع لهن بحاول بس علمني إيش هم
للأسف الكثير من الناس لايعلم بأن الغيبة والنميمة من الكبائر ويستهين بهما نسأل الله العافية
رب إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد بارك الله فيكم أحبكم في الله يا شيخ ويا والدي اطال الله في عمرك كلامكم مشاءالله بلسم
والله إنى أحبكم فى الله يا شيخ الكريم
صلو على رسول الله.
صلو على النبي ❤️
اللهم احفظ لنا علمائنا وانفع بهم الاسلام والمسلمين
اللهم امين
جزاااكم الله خيررا ونفع الله بكم
جزاك الله خيرا عنا
جزاكم الله خيرااا
روعة عاشت الايادي إختيار موفق بإذن الله
الله يجزاك خير لو اعطيتنا امثلة للصغائر لكان احسن
يا الله كلام جميل
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد💚استغفر الله العظيم واتوب اليه😍سبحان الله وبحمده والله اكبر🌸لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين😍اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والموات
جزاك الله خير
ماشاء الله تبارك الله لا حول ولا قوة الا بالله
طلب الي صاحب فيديو لوسمحت تكملة فيديو بخصوص تهنئه بيوم جمعه
abdallah allam هنا اخي الدرس كاملا
والمقطع جزء منه على هذا الرابط
www.zadnet.net/omdat-f-m/mf27.mp3
وفقك الله
جزاك الله خيرا
هل لديك معلومات عن شيخ او مكان المحاضرة او درس ؟
sedrat -almontha السلام عليكم أخوي هل يوجد موقع مخصص للشيخ
والله ما فهمت شي يعني اغلب الأشياء كبائر صح؟
كله لف و دوران ما في جواب
@@manelbeneus6623 اصمتِ بل الأمر واضح
أذنك أينها ؟ الكلام واضح
(كل ما سماه الله ورسوله كبيرة أو ترتب عليه عقوبة في الدنيا كالزنا والقذف أو توعد بعقوبة في الآخرة من غضب أو نفي إيمان أو باللعنة فهو كبيرة)
وما لم يترتب عليه شيء مما سبق فهو صغيرة
طيب ممكن تقول بعض صغائر الذنوب
@ياسر حمدي عكس طيب اعطينا امثله على النوعين بارك الله فيك
عندي سؤال ارجو الرد جزاكم الله هل اذا تبت من ذنوبي واقررت الندامه مثل الغيبه والكذب هل تمسح من صحيفتي ولااحاسب عليها أو تبقى الأمر يشغل بالي رجاءا جاوبوني
+نسيم الورد
ابشر بالخير !!
شروط التوبة
سائل يقول: لقد ارتكبت كثيراً من المعاصي والمحرمات والآن أشعر بالذنب وأخيراً يقول: دلوني على الطريق الصحيح لأني أبحث عن التوبة وبودي أن أُقلع عن هذا إن شاء الله؟[1]
أيها السائل اعلم أن رحمة الله أوسع وأن إحسانه عظيم وأنه جل وعلا هو الجواد الكريم وهو أرحم الراحمين وهو خير الغافرين سبحانه وتعالى واعلم أيضاً أن الإقدام على المعاصي شرٌ عظيم وفسادٌ كبير وسبب لغضب الله ولكن متى تاب العبد إلى ربه توبةً صادقةً تاب الله عليه، فقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم مرات كثيرة عن الرجل يأتي كذا ويأتي كذا من الهنات والمعاصي الكثيرة ومن أنواع الكفر ثم يتوب فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((التوبة تهدم ما كان قبلها والإسلام يهدم ما كان قبله))[2] وفي لفظ آخر: ((الإسلام يَجُب ما كان قبله والتوبة تَجُب ما كان قبلها))[3] يعني تمحوها وتقضي عليها فعليك أن تعلم يقيناً أن التوبة الصادقة النصوح يمحو الله بها الخطايا والسيئات حتى الكفر، ولهذا يقول سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[4] فعلق الفلاح في التوبة، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ[5] وعسى من الله واجبة، المعنى أن التائب التوبة النصوح يغفر له سيئاته ويدخله الله الجنة فضلاً منه وإحساناً سبحانه وتعالى.
فعليك يا أخي التوبة الصادقة، ولزومها والثبات عليها والإخلاص لله في ذلك، وأبشر بأنها تمحو ذنوبك ولو كانت كالجبال.
وشروط التوبة ثلاثة: الندم على الماضي مما فعلت ندماً صادقاً، والإقلاع من الذنوب، ورفضها وتركها مستقبلاً طاعة لله وتعظيماً له، والعزم الصادق ألاّ تعود في تلك الذنوب، هذه أمور لا بد منها، أولاً: الندم على الماضي منك والحزن على ما مضى منك، الثاني: الإقلاع والترك لهذه الذنوب دقيقها وجليلها، الثالث: العزم الصادق ألاّ تعود فيها فإن كان عندك حقوق للناس، أموال أو دماء أو أعراض فأدها إليهم، هذا أمر رابع من تمام التوبة، عليك أن تؤدي الحقوق التي للناس إن كان قصاصاً تمكن من القصاص إلا أن يسمحوا بالدية، إن كان مالاً ترد إليهم أموالهم، إلا أن يسمحوا، إن كان عرضاً كذلك تكلمت في أعراضهم، واغتبتهم تستسمحهم، وإن كان استسماحهم قد يفضي إلى شر فلا مانع من تركه، ولكن تدعو لهم وتستغفر لهم، وتذكرهم بالخير الذي تعلمه منهم في الأماكن التي ذكرتهم فيها بالسوء، ويكون هذا كفارة لهذا، وعليك البدار قبل الموت، قبل أن ينـزل بك الأجل، عليك البدار، والمسارعة، ثم الصبر والصدق، يقول الله سبحانه وتعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ[6] افهم معنى وَلَمْ يُصِرُّواْ يعني لم يقيموا على المعاصي، بل تابوا وندموا وتركوا، ولم يصرّوا على ما فعلوا، وهم يعلمون، انتقل بعد ذلك - سبحانه - إلىأُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ[7] هذا جزاء التائبين الذين أقلعوا ولم يصرّوا لهم الجنة، فأنت إن شاء الله منهم إذا صدقت في التوبة، والله ولي التوفيق.
المصدر : موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
+ابراهيم الصديق ياخوي الله يسعدك بس علمني إيش هي الذنوب الصغير الحين انا اعرف الذنوب الكبيره وابغاء اعرف الذنوب الصغير لاني خايفه من ربي وابغاء اكفرهن انشاءالله وما ارجع لهن بحاول بس علمني إيش هم
عسوله عسوله لن تمسح من الصحيفة لكن اءا تبت ستغفر لك وهناك دعاء يمحو الذنوب من الصحيفة"اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عني"
عسوله عسوله الله سيسامحك مادمت تتوبين
@@وااوااا-ع9ن تكتب إن شاء الله جزاك الله خيرا
جزاك الله خير ياشيخ
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا