لم يوفق للصواب الشيخ الددو في هذه الحلقة. الديموقراطية الحقيقية تتصادم مع الإسلام حقيقة. والمذيع جزاه الله خيرا وفرج عنه بين بعض الإشكالات الحقيقية قي الديموقراطية.
دائما نقول ان لا خير في الدين السياسي، انظر كيف يتصرفون ويتلاعبون بالشرع الالهي فيلغون احزاب ويوقفون هذا وذاك وهم الامر الناهي وهذه مصيبة الاحزاب الخزعبلاتية الدينية انها تستنصر بالغيبي لمحاربة سواها والاستفراد بالحكم بل تقتل وتسيل الدم بحجة ان هؤلاء كفرة مستحلون للدم! وهنا الخطورة!! دين في السياسة هو الموت وهو الوبال وهو المذبحة! وهو التخلف وهو الظلام الاغبر الدامس ولنا في تاريخ البشر مليار عبرة وعبرة! ما الحروب الدينية والطائفية إلا لان الدين حاكم حتى في شخص حاكم علماني قومي مثل بشار الاسد! عندما يثور عليه الناس يهرع للطائفية فيستنجد بايران وحزب الله! وهذا ما سيفعله حاكم سني لو تسلط! ابعد الدين عن السياسة يصفوا لكم وجه الحياة باسما
الله يحفظك يا شيخ محمد. بالفعل انك علامة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
اللهم زده علماً وأطل في عمره
الله يبارك فيك ويحفظكم. اللهم صل على سيدنا محمد إلى يوم الدين.
احب في الله المحاور الهادى المؤدب .الشيخ عادل باناعمة
سبحان اللله وبحمده سبحان الله العظيم
بارك الله فى شيخنا ونفع به المسلمين و جزاكم الله خير
بارك الله فيك وكثر من أمثالك
وليت العلماء يتطلعون على الواقع ويدرسه حق الدراسة قبل ان يصدروا فتاوى طائشة حرمت المظاهرات وقالت انها بدعة
ماشاء الله
عالم جليل ..
وذو افق واسع
المدافعة سنة عجيبة تضمن الاستمرار ولا تتبنى القضاء على المخالف
المذيع محاور جيد.
ما اقوى هذه الكلمة : ليس من خطة حزب الله القضاء على حزب الشيطان
سدد الله الشيخ
دمتم بود
المشكل ، هو جهل الشعب في هذا الزمن ؟ و حتى تعليم الشعب و اعلامهم سيمنعه الحاكم
الشيخ الددو لا يقصد الديمقراطية
بل يقصد
ان الشعب لهم رأي في من يحكمهم
لم يوفق للصواب الشيخ الددو في هذه الحلقة.
الديموقراطية الحقيقية تتصادم مع الإسلام حقيقة.
والمذيع جزاه الله خيرا وفرج عنه بين بعض الإشكالات الحقيقية قي الديموقراطية.
الدكتاتورية و الديمقراطية كلاهما شر ، لكن الديمقراطية اهون
لماذا لم يفتح عندي
إشكاليات كثيرة في الحلقة تحتاج لتوضيح
جزيتم خير ،
أيش اسم المذيع ؟
د.عادل باناعمه
دائما نقول ان لا خير في الدين السياسي، انظر كيف يتصرفون ويتلاعبون بالشرع الالهي فيلغون احزاب ويوقفون هذا وذاك وهم الامر الناهي وهذه مصيبة الاحزاب الخزعبلاتية الدينية انها تستنصر بالغيبي لمحاربة سواها والاستفراد بالحكم بل تقتل وتسيل الدم بحجة ان هؤلاء كفرة مستحلون للدم! وهنا الخطورة!!
دين في السياسة هو الموت وهو الوبال وهو المذبحة! وهو التخلف وهو الظلام الاغبر الدامس ولنا في تاريخ البشر مليار عبرة وعبرة! ما الحروب الدينية والطائفية إلا لان الدين حاكم حتى في شخص حاكم علماني قومي مثل بشار الاسد! عندما يثور عليه الناس يهرع للطائفية فيستنجد بايران وحزب الله! وهذا ما سيفعله حاكم سني لو تسلط!
ابعد الدين عن السياسة يصفوا لكم وجه الحياة باسما