قراءة الدكتور جاسم سلطان للتاريخ الإسلامي غريبة حقا !! - يختار النماذج السيئة ليعممها على كل التاريخ الإسلامي، ثم إذا ما قابلته النماذج الإيجابية حاول أن يجعلها حالات شاذة !!! يجعل تاريخ المسلمين كله مأزوم من يومه الأول!! في حين أنه يقوم بالعكس تماما في قراءته للواقع الغربي و التاريخ الغربي.. أظن أنه قراءة غربية بحتة تاصيلا وتفصيلا! ربما تحمله على ذلك سلطة الثقافة الغالبة ومعاييرها
فهمت وانا اعيش في بلاد الاغتراب ان السبب الرئيسي ان الكثير منا يبحث عن أمجاد لنفسه وفي الغرب يعملون من اجل اوطانهم... والسبب العقلية القبائلية العشائريه والطائفية وتقديم المفضل على الافضل..مشكلتنا اخلاقية ..اضافه الى انظمة تخاف من شعوبها ..نحن بحاجة لثورة داخلية تبدأ من انفسنا..انظروا بماذا تنشغل اليوم إيران ودول المنطقة...
هل المطلوب أصلا وجود حل نهائي و خلطة سحرية او سرية او فكرة معينة هي التي تنهض بالأمة الإسلامية ربما الحل هو في التقبل ان مجال الأفكار متجدد و مطلوب فيه المراجعة و التغذية الراجعة باستمرار و بناء الأفكار الصحيحة على بعضها و إبعاد الأفكار الخاطئة و الغير سليمة بعملية لا تتوقف من المراجعة الدائمة ما دام مجال الأفكار أصلا لا يتوقف وحتى في غير مجال الأفكار في المجالات التطبيقية , في وجهة نظري تقدم المسلمين لن يكون بمعرفة خلطة سحرية و سر المشكلة لمعرفة حلها فقط ...هذا يفيد طبعا و لكن لا يكفي لاستمرار التقدم لان في كل مرحلة راح تطرأ إشكالات جديدة و ستناقش أفكار جديدة و الحل باستمرار اكتشاف الأخطاء و المراجعة الدائمة و المواكبة الدائمة مع المتغيرات بالتمسك بالمبادئ و القيم الأساسية و مراجعة الأفكار بعملية دائمة مستمرة لا تتوقف على ضوء المقاصد و المبادئ الثابت لكي لا تنحرف البوصلة في جميع مجالات الحياة الاجتماعية و الفكرية و الروحية و الجسدية و فهم الدين .... فإذا عرفنا ان هذه العملية دائمة و مستمرة سيكون ذلك اسهل علينا في معرفة كيف يتقدم المسلمون الان و في المستقبل لان (يتقدم) فعل مضارع دال على الاستقبال فهو سؤال متجدد بتجدد الأفكار و الافهام و تراكمات الحضارات و التجارب مع مرور الوقت و الزمن ...... والله اعلم
تأخر المسلمين وتقدم غيرهم يرجع إلى ١- تفشي الجهل في الأمة الإسلامية ٢- هناك فئتان جاحدة وجاهدة بين المسلمين كل منهما على إختلاف وخلاف ٣- عدم وجود مبادرات بين المسلمين ٤- تقدم أمة علاقات(اتكالية) على الحلفاء على أمة مشاريع إسلامية؟! ٥- صراع داخلي تقليدي على تشكيل الدولة وخير مثال(الخلاف على الخلافة بين معاوية وعلي بن أبي طالب ) ٦- انتشار العلوم الإسلامية واختلاف التأويل وتفسير المعاني والمفاهيم بين العلماء ساعدت على تقزيم المسلمين ٧- انتشار التمنطق والتزندق في الفضاء الخارجي من القرن الثامن وحتى العاشر بداية التفتت.
نقطة مهمة لم يشر اليها المشاركون الهيمنة الغربيية على الدول الاسلاميية هل يفسحون المجال لهذه الامة ان تنهض هنالك عمليية الاجهاض للحركات الاصلاحيية تقوم بها الغرب وقتل المحاولات النهوض من مهدها
أثمن كثيرا ما طرحه د. الأحمرى من الحاجة الماسة لتحرير مفهوم التقدم والتخلف ولذلك كان سؤال ا. احمد فال فارقا حين لفت د. جاسم إلى أن لازم قوله هو أن المسلمين لم يقدموا شيئا.. لذا ظنى أن جواب أستاذنا د. جاسم غير دقيق لسبب بسيط أنه حصر مفهوم النهضة والتقدم فى الجانب التقنى فقط وهو أقل جوانب الحضارة شأنا.. عالم افكار المسلمين مستمد من الوحى وإذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم قد عين أن الخلافة من بعده راشدة إذن فتلك المجتمعات فى نظرنا نحن المسلمين هى التمثل الابرز لأعلى درجات الحضارة أو الرشد بالتعبير النبوى وأما الاختلاف على شأن الدولة وحروب الردة والاقتتال الداخلي فهذه كلها تدلنا أن على أن هذا النموذج الراشد ليس بالضرورة هو المتسم ب"أفضل نظم الحكم" وإنما بأفضل النظم المجتمعية... لا اعنى قطعا أن هذا المجتمع لم يكن راشدا سياسيا بل هو عند كل مسلم فى القمة من النضج السياسى ولكن أشير لغلبة معايير الثقافة الغالبة وضغطها علينا فى تصوراتنا... كان لدينا نحن المسلمين كثيرا خلل فى الممارسة السياسية لكن قدمنا للبشرية نظما اجتماعية بل ومؤسسات تعليمية تتلمذ عليها الغرب لما رآه من تميز فى هذه النظم وطور هو نظامه السياسى الملائم، وكتابات مقدسى مهمة هنا... طبعا لا يفهم قط من كلامى التقليل من شأن السعى لإصلاح الواقع السياسى بل إنى أعده حجر الأساس فى زمننا هذا لأن الدولة التنين هذه تغولت على المجتمع الذى كان تاريخيا فى الذروة بغض النظر عن التدنى السياسى لذا فالاصلاح السياسى الذى يجب أن يكون غلى رأس أولويات المسلمين ليس لإنتاج (ليفيثيان بصبغة إسلامية) وإنما لإخراج الدولة من معادلة التحكم فى المجتمع واعادة الاعتبار لدور المؤسسات المتميزة للمجتمع ... لذا فعصر أبى بكر رضى الله عنه والذى لم تتشكل فيه رؤية ناضجة لشكل الدولة ولم تستقر حتى الدولة الناشئة الا بعد سنتين مما يمكن أن يسمى تجوزا بالحرب الأهلية كان عصرا راشدا بامتياز بل يمكن أن نسميه نموذجا يحتذى لما يجب أن يكون عليه التجمع البشرى من وجهة نظر المسلمين حيث قاضى القضاة عمر يمكث شهورا طوالا لا يأتيه خصوم وحيث الشورى هى مبدأ الحكم وأساسه وحيث الحدود لا تقام فى قوم راقبوا الله ودانوا لحكمه قبل أن يخشوا قانونا أو سلطة، ثم هو نفسه المجتمع الراشد الذى واجه بالسلاح أول محاولة لتغيير جذرى لعالم الأفكار فيما يخص فرضية الزكاة، فانظر لحجم التسامح الداخلي حتى لا يحتاج الصحابة لمحاكم أو حدود وفى ذات الوقت حجم الحزم والشدة فى تسيير الجيوش فى أمر الزكاة حتى إن عمر تصدى فى البداية لأبى بكر لإثنائه عن عزمه ثم شرح الله صدره لهذه المعالجة "العنيفة" بالمفهوم المعاصر وإن كانت هى الحل الامثل فى الممارسة السياسية الراشدة... وإذا كان هذا قد حصل فى دنيا الناس فهو قابل للتحقق ثانية وإن بدرجة أقل كما وعدنا النبى صلى الله عليه وسلم: ثم تكون خلافة راشد على منهاج النبوة... السعى إذا للإصلاح السياسى هو شرط أساس لكن الهدف مختلف وهذا طبعا لا يقلل من شأن الأسباب الأخرى التى طرحت وإنما محاولة لتحديد النطاق المركزى لمساعى الإصلاح
il ne faut pas poser la question pourquoi il faut poser la question comment avec pourquoi on cherche une victime pour nous déresponsabiliser par contre la question comment cherche une solution ne cherche pas de victimes cherche les potentialités existantes les compétences la stratégie qu'il faut adopter pour résoudre le problème posé
المشكلة الكبرى هي في الأزمة السياسية فالحاكم المستبد لم ولن يطور بلده الا في حالات نادرة هؤلاء المحترمين ليسوا مستعيدن ان يقفوا ضد الطاغوت ويقولو لال سعود وال نهيان وال ثاني وسيسي الخ انتم ظلمة ولا نريدكم! بل يريدون ترقيع والترقيع لا ينفع أبدا. ثم ان اي تقدم لابد يكون في ضوء وعلى نور الشريعة والا فهي مجرد طريق اخر الى جهنم
ما أنكره الشيخ محمد عبده على العلامة الدردير من عقائد ورثة السلف السادة الأشاعرة هو عين ما توصلت إليه اليزياء الحديثة (الكوانتم) التي تفرق بين السببية والضرورة، بمعنى أنه لا ضرورة لازمة من ترتب الأثر على المؤثر إذ قد يتخلف ذلك، وهو مقرر في الفيزياء الحديثة كما قلت، أما الترتب الظاهر فلم ينفه الأشاعرة بحال من الأحوال، وعلى الإنسان أن يتريث قبل إصدار الأحكام وتقرير الأوهام
سبب التخلف .. ١ عدم التزام المسلمين بالدين ٢ الجهل وعدم التعلم وعدم الجلوس للعلم والتعب في طلبه ٣ تسلط الكفار .. ٤ تسلط الحكام الظلمه ٥ وجود بعض الطرق مثل الصوفية وغيرها ٦ عدم النصح للآخرين وخاصة المسلمين ٧ عدم الجدية في العلم والعمل والابداع ٨ التناحر بين طوائف المسلمين وسببه بعض علماء السوء ... والله اعلم ..
الإجابة بكل بساطة ذكرت قبل ١٤٠٠ عام "نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا غيره اذلنا الله" عمر ابن الخطاب هذا سبب تأخرنا اما سبب تقدمهم كما قال أحدهم عند زيارته للغرب "وجدت اسلام بلا مسلمين و عندنا مسلمين بلا اسلام" .
الكلام بسيط ولا لبس فيها ما جعلنا متاخرين في المجال الاصطناعي والتكنلوجي ببساطة شديدة الاسلام ليس هو من جعل المسلمين متاخرين لانه غير مستعمل في الحيات العامة وهو مهمش في العبادات فقط من هم في مجلس القار كلهم بشكل شبه عام الخيانة بفعل وبشكل مقصود
حاضر المسلمين انهار العالم الإسلامي بعد سقوط السلطنة العثمانية بعد هزيمة دول المحور في الحرب العالمية الأولى و كانت بوادر الانحطاط و التدهور قد بدأت تظهر في العالم الإسلامي منذ غزو نابليون لمصر و هزيمة جيش المماليك أمام الاجتياح الفرنسي لمصر و هذا الشعور اكتسح العالم الإسلامي فساد و سيطر التراجع أمام تفوق التقنيات الأوربية و تضعضع كل الجسم الإسلامي في كل مناحي الحياة و هو شعور بالعجز أمام تفوق اوربا الغازية المنتصرة و هو شعور بالعجز أمام الانجازات التي وصلت اليها البلاد الاوروبية فلا مقاومة حقيقية من قبل السلطنة العثمانية على كل الجبهات و في مختلف المجالات فكانت الهزيمة محققة و الاخفاق ظاهر و رغم استشعار بعض المسلمين للعجز و الخور و الهوان و الاحباط الا ان محاولاتهم تعديل ميزان القوى انتهت إلى فشل ذريع مريع و اقتصرت على مواعظ و شحذ همم خارت و ضاعت و نفوس أيقنت عاقبة المصير و ما محاولات الافغاني و محمد عبده و الرافعي و الكواكبي و اخريين في الشام و بلاد المغرب الا انعكاس للخيبة و اعتراف ضمني و غير صريح بتراجع شعوب المسلمين و كانت أجزاء من السلطنة العثمانية تنؤ تحت احتلال و سيطرة الانكليز في مصر و تخضع للاحتلال الفرنسي في الجزائر و تونس و لم تجد محاولات البعض في أعمال النهضة لمقاومة هذا التدهور المخيف على كل الصعد فلم تكن هزيمة المسلمين تحت الحكم العثماني عسكرية فقط بل كانت هزيمة حضارية بكل المقاييس فماج المسلمون في كل اتجاه و اضطرب بنيانهم و لم تفلح كل محاولاتهم في راب الصدع الذي اصاب كل مناحي حياتهم الاجتماعية و الفكرية و الثقافية و السياسية و العلمية فباتوا عراة أمام الغزو الغربي يصدرون أصواتا من هنا و من هناك و لكن بعد فوات الأوان و باتت جثة الخلافة مسجاة أمام أعينهم فانصاعوا صاغرين و اكتفوا بالهمهمة و الدعاء و خضعوا اذلاء و حبسوا ثورات اضطرمت في نفوسهم فناموا و عيونهم شاخصة مفتوحة و مشلولة و انقسموا على أنفسهم الترك يتهم العرب المسلمين بالخيانة و العرب المسلمين يتهمون السلطنة بالتخلف و نشات فوضى عارمة و ازدهرت تيارات ضبابية منها من أعلن عروبة مقهورة في وجه آلاتراك و منهم من أعلن طلاقه مع العروبة و الإسلام فراح يمجد الغرب المنتصر و يعلي من شان الفرعونية في مصر تارة او الفنيقية في الشام تارة أخرى او القومية الاجتماعية أيضا و كلها تيارات نتجت عن الاخفاق المريع أمام الغرب الذي سيطر و ساد في كل مكان في أنحاء السلطنة التي تمزقت و تقسمت و تشتت و استسلمت حتى ان جماعة من الترك راحت تتنكر لماضي الخلافة العثمانية التي حكمت الشرق المسلم لقرون خلت فرفعت راية الغرب العلمانية و تنكرت لماضيها و طلقت شعوب المنطقة و وسمتها بالتخلف و طالبت بالقطيعة مع تاريخها حتى ان بعضهم رفض حكم القرآن و صرح ان كتابا يتكلم عن التين و الزيتون غير اهل لان يكون مرجعا و لا قاضيا ، هذه الفوضى العارمة و هذه البلبلة التي ضربت أبناء و شعوب المنطقة العربية الإسلامية كانت بمثابة زلزال زلزل أسس الشرق الغافي و افاقه على هزيمة حضارية منكرة افقدت شعوبه توازنها فراحت الأهواء النزوات تضرب و تنهش في جسده و روحه و زاد الطين بلة شعور عارم بالعجز و الانكسار و شعور بالخزي و الهوان سواء من رضخ و استسلم و قبل الأمر الواقع او ثار في دخيلة نفسه و رفض الاعتراف بالواقع الجديد الذي اصاب الجميع بجراح بليغة ، صدمة قوية جبارة سحقت الروح قبل الجسد و مزقت انياط القلوب و دفنت النفوس تحت أرض لم يعد لأهلها عليها سلطان او إمرة، هذه الحالة شعرها العرب و المسلمين مرارة تحت ألسنتهم و جراح في قلوبهم و تشققات في نفوسهم فباتوا كالاشباح تمرق و تتراءى في الليال المدلهمة و التي راحت تتسع و تنتشر فباتوا كالظلال على أرض تميد و تموج تحت أقدامهم فخضعوا خضوع العاجز و جبنوا مستسلمين اذلاء و قد انهارت كل دفاعاتهم فوقفوا عراة أمام الايام تمر أمامهم و هم اصنام لا ينفعون و لا يضرون. فطعموا الحسرة و الهوان و خاب مسعاهم و ادركوا هول الفاجعة ، فخضعوا خضوع الياءس و راحوا ينظرون بعيونهم النهمة و العاجزة فيعدون الايام و السنين تمر أمام عيونهم المفتوحة المغمضة و كأن الدهر نهر غشاهم فلا هم ينظرون و لا هم يستفيقون ، سبات عميق كثيف طويل اسود حالك يمشي و لا يتوقف و لا ينتهي،. فمتى ينبلج موعد الفجر ؟ الذي طال انتظاره دون رجاء دون امل و ما يزال الظلام يمور و يمتد ، يعود باستمرار كموج البحر لا يهداء و لا يغفوا ، ظلام كنار جهنم لا يخبو و لا يموت ... 17/03/23
55:45 لا أتفق مع الأخ المتكلم تركيا فيها شيعة ويلطمون صباح مساء و علاقتهم بالماضي التاريخي علاقة وطيدة جدا و أردوغان قام بهملية قيصرؤية وحشية و ذكية و غيجابية للعلمانية
ارجعوا لفهم الصحابة رضي الله عنهم استوعبوا الدنيا والآخرة دخل عثمان رضي الله عنه الاسلام وهو تاجر واكمل الطريق وهو تاجر وقل هذا في كل المهارات والمواهب لذلك عمروا الدنيا وقلوبهم معمورة بالدين جاء عمر رضي الله عنه ودون الدواوين وهكذا يتم التطوير ومعالجة الواقع العلم عندنا الان هو العكوف ع التدريس وشرح المشروح وتأليف المؤلف للمرة الألف ومطابقة النسخ حتى استقر فينا ان الدين صعب ومعقد ولم يفهم بعد فإن كان كذلك فمتى التطبيق؟!
نقاش عبارة لوم وإلقاء المسؤولية على الاخرين من العلماء الاوائل الاجلاء كشكيب ارسلان وغيرهم.. هؤلاء قدموا الكثير والكثير ولا يزال يذكر التاريخ ماقدموه لكن انتم يامن تتحدثون ماذا عساكم قدمتم ؟؟ بماذا ساهمتم في تقدم المسلمين؟ عن ماذا سوف تتحدث عنكم الاجيال القادمة. البوصلة على غير الاتجاه الصحيح في هذا البرنامج
الطابع الصوفي غلب على الفهم الإسلامي واستخوذ عليه عند الكثير حتى" العلماء" او بالاصح الفقهاء وغاب الفكر والأخذ بعمارة الارض والتنمية حتى راحت الدنيا عند غيرنا واصبحنا عالة على الغرب وانظروا لطرح الشيخ يعقوب والشيخ عبد الكافي كمثال ع البقية طرحهم زهد وكراهية الدنيا شغل صوفية وأن خلت من البدع فاين الفهم الشامل للاسلام كدعوة الشيخ الغزالي والطنطاوي
كان يجب أن يكون عنوان الحلقة ((لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم والأهم كيف لنا أن نتقدم من الآن فصاعداً)) أما نقاشكم فيشبه مباراة بين المتحدثين كل يريد أن يظهر مدى اطلاعه على كتب مؤلفين أخرين ، وآخر اهتمامكم هو الوصول إلى نتيجة واضحة تبين الطريقة التي يمكن من خلال تطبيقها أن يتقدم المجتمع المسلم. وإني أرى أن الطريقة تبدأ( وفي أي مجتمع متخلف ويسعى مفكريه وقادته إلى تقدمه) بالإهتمام بشدة بالإرتقاء بمستوى التعليم المنهجي بدايةً من رياض الأطفال والمدارس والمستوى الأدنى في الجامعات( بكالوريوس) على أن تكون العلوم فقط بحتة وتطبيقية ( أي لا مجال فيها لوجهات نظر المعلمين المختلفة) وأعني ألا تدرس العلوم الإنسانية من تربية دينية أو وطنية أو تاريخ وما شابه .. وأن يتجنب هذا التعليم مصائب الحاضر من ترفيع تلقائي للتلاميذ والطلبة.. بل لا يرفع إلا من أحسن فهم المناهج المقررة فهماً شبه تام. طبعاً يتخلل هذا فرز أعداد مناسبة من الدارسين لدراسة المهن اليدوية والتكنولوجية والإدارية والتجارية وما شابه. طبعاً يرتبط بهذا أمور عديدة منها إعلاء شأن المعلمين معنوياً وإغناءهم مادياً عن أي مصدر دخل ثانوي غير رواتبهم، فلا دروس خصوصية ولا كراسات أو كتب مساعدة للمناهج الرسمية. ثم اختيار مناهج من قبل مختصين تخرج الطلاب مؤهلين لإمداد المجتمع بالكوادر اللازمة في التخصصات المطلوبة والموضوع واسع ونقاشه هكذا يطول كتابة وانما يحتاج الأمر إلى من لديهم القدرة على اتخاذ القرار من أناس مؤهلين لتطبيق هذه الأفكار . ومن الممكن بل والواجب والضروري الإستعانة بتجارب ناجحة لبعض الدول في مجال التعليم منها دول ( إسلامية مثل ماليزيا- تركيا/ إيران) وغير إسلامية مثل ( سنغافورا- موريشيوس- كوريا الجنوبية والصين). هكذا تصنع الحلول وليس بالنقاشات الاستعراضية لمن قرأ كتباً فلم يتأمل ولم يفكر في حلول عملية للتطوير .. فقط لإستعراض معلوماته التي لا تفيد بتاتاً بل ربما تضل بعض الباحثين عن الثقافة والفكر والتطور فتحرف أنظارهم عن البحث عن خلق الحلول للمشاكل الموجودة فتحيل أنظارهم إلى النقاس الإستعراضي السفسطائي غير ذي الجدوى. هذا والله أعلم.
لأنهم ببساطة يخلطون الدين بالهوية والانتماء للوطن،فالاسلام سبب رئيسي في انحطاط الحضارة لأنه جعل أداة تسيير الشؤون العامة و مجالات الحياة الاقتصادية التشريعية والسياسيةوهو لا يمتلك ادنى الافكار والوسائل فاصبح عائقا وسببا مباشرا في غياب ثقافة الوطن وبناء الدولة الحديثة . الانسان في البلدان المسماة مسلمة يعاني من مشكلة التخلف الذهني يحب العود إلى الماضي البعيد عوض الخوض في المستقبل وتحدياته ويعتبر كل القوانين الحديثة كفرا كالانفتاح والعلمانية
اسباب التخلف هو اولآ الاستبداد السياسي وثانيا الليبراليين امثال الدكتور المتحدث . لو قرا التاريخ لوجد ان العلم والعمران كان في ضل دوله اسلاميه قويه. ادعو الدكتور ان يزور بخارى او غرناطه
حسب أرسلان أسباب التخلف هي: البخل/ الأنانية/ الخيانة/ علماء السلطان/ الجهل/ الجحود والجمود/ الدروشة...الخ.. بصراحة (والصراحة قد تغضب الكثيرين) أظن أن سبب تأخر المسلمين هو تمسكهم ب"الإسلام نفسه" وأي محاولة لإعطاء الأعذار والترقيع ستبوء بالفشل.
أتمنى للأمة الإسلامية الخير كله والإزدهار .. ولا أريد أن يخرج أحد من الإسلام كما تكرمت أخي ياسين .. لكن ولكي نتطور يجب علينا أن نتواضع ونقر بأننا لسنا الوحيدين الذين يملكون الحق المطلق أو أن إيديولوجيتنا هي الأفضل لأن الميدان كذب ويكذب ذلك يوما بعد يوم وعبر القرون السابقة ومازلنا نبحث عن أعذار وتبريرات نغطي بها الخلل العميق.. تحياتي
كلامك غير صحيح لو كان الإشكال في الإسلام نفسه لما تقدم المسلمون في جميع العصور وقد تقدموا في العصور الأولى ولا انتشر دين يعاني من اشكالات كبيره إلى أن وصل خمس العالم
Y S كلامك آمن به كل حكام العرب من بعد سقوط الخلافة إلى الان ولم نر منهم إلا التخلف والطغيان والاستبداد وقتل شعوبهم ونهب الثروات وفتح الباب لكل مستعمر. الإسلام تاريخياً كان سبب تقدم ونصر لكل من تمسك به. بل لولا الإسلام والتمسك به لبادت هذه الأمة منذ زمن بعيد فالهجمات الصليبية والتترية كادت تبيد سكان المنطقة لولا أن أيقظ الاسلام فيهم الأمل والصبر ودفع المحتل. لولا أن خلاص هذه الأمة في إسلامها ووحدتها لما سعى أعداؤها إلى منع قيام أي حكم إسلامي حقيقي في أي بلد.
Y S الاسلام بدء باقرء هذه الكلمة لن تستطيع شرحها لو كان جميع البحار مداد ماستطعت ان تكتب مغزها و اذا زدنا الى علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم . يعجز ان يعرف الانس والجن ما فيها اذا الاسلام ليس السبب تخلف المسلم اما عن بعدنا عن الله او اسباب نجهلها
من أفضل الحلقات
أيضا من أهم الأسباب هو الخوف من إبداء بعض الآراء التي قد يفسرها البعض على غير المراد وفتلقى التهم
فيضطر الشخص أن يحفظ آرائة لنفسه
فكرة البرنامج رائعة جدا وما يميزه هي استضافة مفكرين على مستوى عميق ما شاء الله
استمروا بارك الله فيكم
استمروا جلسة رائعة سعدنا بساعة من الزمن معكم
جلسة قيمة وان كان لم يستوعب الموضوع من كل حيثياته لكنه بحق تساؤل عصري وهو جزء من القلق المعرفي لدى المثقف العربي .
الله عليك عمار
من اروع البرامج
سبب تأخر المسلمين حسب رأي هو إبتعادهم عن القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
حقيقة هذا هو السبب الحقيقي والجوهري
اكيد ومن اخذ به اخذ بالعبادات الظاهرة دون التنمية والفكر ومقومات عمارة الارض التي جاء القرآن بالحث عليها
برنامج رائع يحلق بنا في فضاءات رائعه جزاكم الله خيرا استمروا
جلسة مباركة ورائعة 🙏🏻
سلمت يادكتور جاسم سلطان
شخصت الداء من كل الزوايا
قالها الشاعر
استرشد الغربُ بالماضي، فأرشده *** ونحن كان لنا ماضٍ نسيناه
إنا مشَيْنا وَرَاءَ الغرب نقبس من *** ضيائه فأصابتنا شظاياه
البيتين هما للشاعر المصري الكبير محمود غنيم رحمه الله
و لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها
برنامج اكثر من رائع،،يسد فراغ ثقافي تعاني منه آلامه في وقت نحتاج فيه تسليط الضوء على افكار مهمه وقيمه،،،بارك الله فيكم والى الامام
شكرا للقائمين على هذه القناة جزاكم ألله خيرا استفدنا كتيرا من هذه القراءات
من أهم الأسباب ثقافة العيب وتحريم بعض المجالات على أبناء القبيلة لكي ومع أن الصناعة من أسباب نهوض الأمة في هذا الزمن
جزاك الله خيرا د. الأحمري
سؤال فلسفي يؤرق الجميع قديما وحديثا
نعم برنامج جميل جدا
برنامج مميز جداً 😍
برنامج رائع
قراءة الدكتور جاسم سلطان للتاريخ الإسلامي غريبة حقا !!
- يختار النماذج السيئة ليعممها على كل التاريخ الإسلامي، ثم إذا ما قابلته النماذج الإيجابية حاول أن يجعلها حالات شاذة !!!
يجعل تاريخ المسلمين كله مأزوم من يومه الأول!!
في حين أنه يقوم بالعكس تماما في قراءته للواقع الغربي و التاريخ الغربي..
أظن أنه قراءة غربية بحتة تاصيلا وتفصيلا!
ربما تحمله على ذلك سلطة الثقافة الغالبة ومعاييرها
ملاحظة موفقة
حط النقاط ع الحروف
وخلاك تطلع من الاطلال وتراها من الخارج
وهذا تماما ما لاحظته
جميل جدا
فهمت وانا اعيش في بلاد الاغتراب ان السبب الرئيسي ان الكثير منا يبحث عن أمجاد لنفسه وفي الغرب يعملون من اجل اوطانهم... والسبب العقلية القبائلية العشائريه والطائفية وتقديم المفضل على الافضل..مشكلتنا اخلاقية ..اضافه الى انظمة تخاف من شعوبها ..نحن بحاجة لثورة داخلية تبدأ من انفسنا..انظروا بماذا تنشغل اليوم إيران ودول المنطقة...
برامج هادفة وفعالة
ممتاز بارك الله فيكم
جزاكم الله خير
هل المطلوب أصلا وجود حل نهائي و خلطة سحرية او سرية او فكرة معينة هي التي تنهض بالأمة الإسلامية ربما الحل هو في التقبل ان مجال الأفكار متجدد و مطلوب فيه المراجعة و التغذية الراجعة باستمرار و بناء الأفكار الصحيحة على بعضها و إبعاد الأفكار الخاطئة و الغير سليمة بعملية لا تتوقف من المراجعة الدائمة ما دام مجال الأفكار أصلا لا يتوقف وحتى في غير مجال الأفكار في المجالات التطبيقية , في وجهة نظري تقدم المسلمين لن يكون بمعرفة خلطة سحرية و سر المشكلة لمعرفة حلها فقط ...هذا يفيد طبعا و لكن لا يكفي لاستمرار التقدم لان في كل مرحلة راح تطرأ إشكالات جديدة و ستناقش أفكار جديدة و الحل باستمرار اكتشاف الأخطاء و المراجعة الدائمة و المواكبة الدائمة مع المتغيرات بالتمسك بالمبادئ و القيم الأساسية و مراجعة الأفكار بعملية دائمة مستمرة لا تتوقف على ضوء المقاصد و المبادئ الثابت لكي لا تنحرف البوصلة في جميع مجالات الحياة الاجتماعية و الفكرية و الروحية و الجسدية و فهم الدين .... فإذا عرفنا ان هذه العملية دائمة و مستمرة سيكون ذلك اسهل علينا في معرفة كيف يتقدم المسلمون الان و في المستقبل لان (يتقدم) فعل مضارع دال على الاستقبال فهو سؤال متجدد بتجدد الأفكار و الافهام و تراكمات الحضارات و التجارب مع مرور الوقت و الزمن ...... والله اعلم
تحية لكم
الدكتور جاسم رائع..
excelente maravilloso
استمرووو استمرو ,,,
موفقون
بعدنا عن جوهر الاسلام وحكم السفهاء، بكل إختصار.
ماشاء الله
مجرد المعرفة بالتأخر وربما المبالغة بكوننا متخلفين عن غيرنا هو الأرتقاء بذاته
تأخر المسلمين وتقدم غيرهم يرجع إلى
١- تفشي الجهل في الأمة الإسلامية
٢- هناك فئتان جاحدة وجاهدة بين المسلمين كل منهما على إختلاف وخلاف
٣- عدم وجود مبادرات بين المسلمين
٤- تقدم أمة علاقات(اتكالية) على الحلفاء على أمة مشاريع إسلامية؟!
٥- صراع داخلي تقليدي على تشكيل الدولة وخير مثال(الخلاف على الخلافة بين معاوية وعلي بن أبي طالب )
٦- انتشار العلوم الإسلامية واختلاف التأويل وتفسير المعاني والمفاهيم بين العلماء ساعدت على تقزيم المسلمين
٧- انتشار التمنطق والتزندق في الفضاء الخارجي من القرن الثامن وحتى العاشر بداية التفتت.
ومن أهم الأسباب:
عدم مجاهدة الحكام المرتدين وجنودهم
ومحاربة غثاء المسلمين لأهل التوحيد المجاهدين
نقطة مهمة لم يشر اليها المشاركون الهيمنة الغربيية على الدول الاسلاميية هل يفسحون المجال لهذه الامة ان تنهض هنالك عمليية الاجهاض للحركات الاصلاحيية تقوم بها الغرب وقتل المحاولات النهوض من مهدها
١. البخل
٢. غياب الشعار الوطني
٣. ظهور الخيانة
٤. وجود علماء السلاطين
٥. الجهل في المجتمع الإسلامي
٦. الجحود والجمود
لي عدة سنوات افكر باجابه لهذا السؤال
وفي النهاية اكتشفت ان صيغة السؤال بالاساس خاطيء ، السؤال
لماذا تقدمت اوروبا الغربيه وتأخر العالم؟
لا يشترط في التقدم مهاجمة المسلمات
الأمم على دين ملوكها
أثمن كثيرا ما طرحه د. الأحمرى من الحاجة الماسة لتحرير مفهوم التقدم والتخلف ولذلك كان سؤال ا. احمد فال فارقا حين لفت د. جاسم إلى أن لازم قوله هو أن المسلمين لم يقدموا شيئا.. لذا ظنى أن جواب أستاذنا د. جاسم غير دقيق لسبب بسيط أنه حصر مفهوم النهضة والتقدم فى الجانب التقنى فقط وهو أقل جوانب الحضارة شأنا.. عالم افكار المسلمين مستمد من الوحى وإذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم قد عين أن الخلافة من بعده راشدة إذن فتلك المجتمعات فى نظرنا نحن المسلمين هى التمثل الابرز لأعلى درجات الحضارة أو الرشد بالتعبير النبوى وأما الاختلاف على شأن الدولة وحروب الردة والاقتتال الداخلي فهذه كلها تدلنا أن على أن هذا النموذج الراشد ليس بالضرورة هو المتسم ب"أفضل نظم الحكم" وإنما بأفضل النظم المجتمعية... لا اعنى قطعا أن هذا المجتمع لم يكن راشدا سياسيا بل هو عند كل مسلم فى القمة من النضج السياسى ولكن أشير لغلبة معايير الثقافة الغالبة وضغطها علينا فى تصوراتنا... كان لدينا نحن المسلمين كثيرا خلل فى الممارسة السياسية لكن قدمنا للبشرية نظما اجتماعية بل ومؤسسات تعليمية تتلمذ عليها الغرب لما رآه من تميز فى هذه النظم وطور هو نظامه السياسى الملائم، وكتابات مقدسى مهمة هنا... طبعا لا يفهم قط من كلامى التقليل من شأن السعى لإصلاح الواقع السياسى بل إنى أعده حجر الأساس فى زمننا هذا لأن الدولة التنين هذه تغولت على المجتمع الذى كان تاريخيا فى الذروة بغض النظر عن التدنى السياسى لذا فالاصلاح السياسى الذى يجب أن يكون غلى رأس أولويات المسلمين ليس لإنتاج (ليفيثيان بصبغة إسلامية) وإنما لإخراج الدولة من معادلة التحكم فى المجتمع واعادة الاعتبار لدور المؤسسات المتميزة للمجتمع ... لذا فعصر أبى بكر رضى الله عنه والذى لم تتشكل فيه رؤية ناضجة لشكل الدولة ولم تستقر حتى الدولة الناشئة الا بعد سنتين مما يمكن أن يسمى تجوزا بالحرب الأهلية كان عصرا راشدا بامتياز بل يمكن أن نسميه نموذجا يحتذى لما يجب أن يكون عليه التجمع البشرى من وجهة نظر المسلمين حيث قاضى القضاة عمر يمكث شهورا طوالا لا يأتيه خصوم وحيث الشورى هى مبدأ الحكم وأساسه وحيث الحدود لا تقام فى قوم راقبوا الله ودانوا لحكمه قبل أن يخشوا قانونا أو سلطة، ثم هو نفسه المجتمع الراشد الذى واجه بالسلاح أول محاولة لتغيير جذرى لعالم الأفكار فيما يخص فرضية الزكاة، فانظر لحجم التسامح الداخلي حتى لا يحتاج الصحابة لمحاكم أو حدود وفى ذات الوقت حجم الحزم والشدة فى تسيير الجيوش فى أمر الزكاة حتى إن عمر تصدى فى البداية لأبى بكر لإثنائه عن عزمه ثم شرح الله صدره لهذه المعالجة "العنيفة" بالمفهوم المعاصر وإن كانت هى الحل الامثل فى الممارسة السياسية الراشدة... وإذا كان هذا قد حصل فى دنيا الناس فهو قابل للتحقق ثانية وإن بدرجة أقل كما وعدنا النبى صلى الله عليه وسلم: ثم تكون خلافة راشد على منهاج النبوة... السعى إذا للإصلاح السياسى هو شرط أساس لكن الهدف مختلف وهذا طبعا لا يقلل من شأن الأسباب الأخرى التى طرحت وإنما محاولة لتحديد النطاق المركزى لمساعى الإصلاح
ال البيت ليس ال بيت علي رضي الله عنه كما هو عند الشيعة
ثم قل سيدنا معاوية ولا تقل معاوية وسيدنا علي فكل الصحابة سادات
ان شاء الله ينهضون المسلمسن والعرب : في المستقبل
ممكن اسم الكتاب الذي ذكره أحمد فال الدين لبيرناوس؟
il ne faut pas poser la question pourquoi il faut poser la question comment avec pourquoi on cherche une victime pour nous déresponsabiliser par contre la question comment cherche une solution ne cherche pas de victimes cherche les potentialités existantes les compétences
la stratégie qu'il faut adopter pour résoudre le problème posé
اول خطوة تكلم بلغتك
دقة الإخراج تحتاج إلى فن ولا ماذا يا أخي موريتانيا
المشكلة الكبرى هي في الأزمة السياسية فالحاكم المستبد لم ولن يطور بلده الا في حالات نادرة
هؤلاء المحترمين ليسوا مستعيدن ان يقفوا ضد الطاغوت ويقولو لال سعود وال نهيان وال ثاني وسيسي الخ انتم ظلمة ولا نريدكم!
بل يريدون ترقيع والترقيع لا ينفع أبدا.
ثم ان اي تقدم لابد يكون في ضوء وعلى نور الشريعة والا فهي مجرد طريق اخر الى جهنم
ألم يحث الغزالي في الاحياء على ترك الفقه لكثرة الفقهاء والانشغال بالعلم الكسبي كالطب والهندسة ؟
إقامة شكيب أرسلان في فرنسا والخوف على وسمه بأنه عدو فرنسا حالت عن اكتمال جوابه على سؤال لماذا تأخر المسلمين وتقدم غيرهم ؟!
ما أنكره الشيخ محمد عبده على العلامة الدردير من عقائد ورثة السلف السادة الأشاعرة هو عين ما توصلت إليه اليزياء الحديثة (الكوانتم) التي تفرق بين السببية والضرورة، بمعنى أنه لا ضرورة لازمة من ترتب الأثر على المؤثر إذ قد يتخلف ذلك، وهو مقرر في الفيزياء الحديثة كما قلت، أما الترتب الظاهر فلم ينفه الأشاعرة بحال من الأحوال، وعلى الإنسان أن يتريث قبل إصدار الأحكام وتقرير الأوهام
سبب التخلف ..
١ عدم التزام المسلمين بالدين
٢ الجهل وعدم التعلم وعدم الجلوس للعلم والتعب في طلبه
٣ تسلط الكفار ..
٤ تسلط الحكام الظلمه
٥ وجود بعض الطرق مثل الصوفية وغيرها
٦ عدم النصح للآخرين وخاصة المسلمين
٧ عدم الجدية في العلم والعمل والابداع
٨ التناحر بين طوائف المسلمين وسببه بعض علماء السوء ...
والله اعلم ..
إذا جميعا مرجعها وسببها السبب الأول إذا نظرنا الإسلام بكليته وقيمه ومفهومه الحضاري
ليست اجابه, لماذا الجهل وعدم التعلم وعدم الجلوس للعلم والتعب في طلبه ؟ الجواب على هذا السبب هو ماتدور حوله الاسئله ماهو مسبب هذا السبب
يجب عدم التهرب وتحميل المشاكل للاخر والتملص منها
ما أبتغو العزة
الإجابة بكل بساطة ذكرت قبل ١٤٠٠ عام
"نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا غيره اذلنا الله" عمر ابن الخطاب
هذا سبب تأخرنا
اما سبب تقدمهم كما قال أحدهم عند زيارته للغرب
"وجدت اسلام بلا مسلمين و عندنا مسلمين بلا اسلام"
.
bookmark 12:4
الجواب هو حكامهم
.
هذا خطاب للنخب ما هو الخطاب تجاه العامة
الكلام بسيط ولا لبس فيها
ما جعلنا متاخرين في المجال الاصطناعي والتكنلوجي ببساطة شديدة
الاسلام ليس هو من جعل المسلمين متاخرين لانه غير مستعمل في الحيات العامة وهو مهمش في العبادات فقط
من هم في مجلس القار كلهم بشكل شبه عام الخيانة بفعل وبشكل مقصود
الي لابس شماغ احمر ونظارة سودة لا عاد تعطونة المايك
حاضر المسلمين
انهار العالم الإسلامي بعد سقوط السلطنة العثمانية بعد هزيمة دول المحور في الحرب العالمية الأولى و كانت بوادر الانحطاط و التدهور قد بدأت تظهر في العالم الإسلامي منذ غزو نابليون لمصر و هزيمة جيش المماليك أمام الاجتياح الفرنسي لمصر و هذا الشعور اكتسح العالم الإسلامي فساد و سيطر التراجع أمام تفوق التقنيات الأوربية و تضعضع كل الجسم الإسلامي في كل مناحي الحياة و هو شعور بالعجز أمام تفوق اوربا الغازية المنتصرة و هو شعور بالعجز أمام الانجازات التي وصلت اليها البلاد الاوروبية فلا مقاومة حقيقية من قبل السلطنة العثمانية على كل الجبهات و في مختلف المجالات فكانت الهزيمة محققة و الاخفاق ظاهر و رغم استشعار بعض المسلمين للعجز و الخور و الهوان و الاحباط الا ان محاولاتهم تعديل ميزان القوى انتهت إلى فشل ذريع مريع و اقتصرت على مواعظ و شحذ همم خارت و ضاعت و نفوس أيقنت عاقبة المصير و ما محاولات الافغاني و محمد عبده و الرافعي و الكواكبي و اخريين في الشام و بلاد المغرب الا انعكاس للخيبة و اعتراف ضمني و غير صريح بتراجع شعوب المسلمين و كانت أجزاء من السلطنة العثمانية تنؤ تحت احتلال و سيطرة الانكليز في مصر و تخضع للاحتلال الفرنسي في الجزائر و تونس و لم تجد محاولات البعض في أعمال النهضة لمقاومة هذا التدهور المخيف على كل الصعد فلم تكن هزيمة المسلمين تحت الحكم العثماني عسكرية فقط بل كانت هزيمة حضارية بكل المقاييس فماج المسلمون في كل اتجاه و اضطرب بنيانهم و لم تفلح كل محاولاتهم في راب الصدع الذي اصاب كل مناحي حياتهم الاجتماعية و الفكرية و الثقافية و السياسية و العلمية فباتوا عراة أمام الغزو الغربي يصدرون أصواتا من هنا و من هناك و لكن بعد فوات الأوان و باتت جثة الخلافة مسجاة أمام أعينهم فانصاعوا صاغرين و اكتفوا بالهمهمة و الدعاء و خضعوا اذلاء و حبسوا ثورات اضطرمت في نفوسهم فناموا و عيونهم شاخصة مفتوحة و مشلولة و انقسموا على أنفسهم الترك يتهم العرب المسلمين بالخيانة و العرب المسلمين يتهمون السلطنة بالتخلف و نشات فوضى عارمة و ازدهرت تيارات ضبابية منها من أعلن عروبة مقهورة في وجه آلاتراك و منهم من أعلن طلاقه مع العروبة و الإسلام فراح يمجد الغرب المنتصر و يعلي من شان الفرعونية في مصر تارة او الفنيقية في الشام تارة أخرى او القومية الاجتماعية أيضا و كلها تيارات نتجت عن الاخفاق المريع أمام الغرب الذي سيطر و ساد في كل مكان في أنحاء السلطنة التي تمزقت و تقسمت و تشتت و استسلمت حتى ان جماعة من الترك راحت تتنكر لماضي الخلافة العثمانية التي حكمت الشرق المسلم لقرون خلت فرفعت راية الغرب العلمانية و تنكرت لماضيها و طلقت شعوب المنطقة و وسمتها بالتخلف و طالبت بالقطيعة مع تاريخها حتى ان بعضهم رفض حكم القرآن و صرح ان كتابا يتكلم عن التين و الزيتون غير اهل لان يكون مرجعا و لا قاضيا ، هذه الفوضى العارمة و هذه البلبلة التي ضربت أبناء و شعوب المنطقة العربية الإسلامية كانت بمثابة زلزال زلزل أسس الشرق الغافي و افاقه على هزيمة حضارية منكرة افقدت شعوبه توازنها فراحت الأهواء النزوات تضرب و تنهش في جسده و روحه و زاد الطين بلة شعور عارم بالعجز و الانكسار و شعور بالخزي و الهوان سواء من رضخ و استسلم و قبل الأمر الواقع او ثار في دخيلة نفسه و رفض الاعتراف بالواقع الجديد الذي اصاب الجميع بجراح بليغة ، صدمة قوية جبارة سحقت الروح قبل الجسد و مزقت انياط القلوب و دفنت النفوس تحت أرض لم يعد لأهلها عليها سلطان او إمرة، هذه الحالة شعرها العرب و المسلمين مرارة تحت ألسنتهم و جراح في قلوبهم و تشققات في نفوسهم فباتوا كالاشباح تمرق و تتراءى في الليال المدلهمة و التي راحت تتسع و تنتشر فباتوا كالظلال على أرض تميد و تموج تحت أقدامهم فخضعوا خضوع العاجز و جبنوا مستسلمين اذلاء و قد انهارت كل دفاعاتهم فوقفوا عراة أمام الايام تمر أمامهم و هم اصنام لا ينفعون و لا يضرون. فطعموا الحسرة و الهوان و خاب مسعاهم و ادركوا هول الفاجعة ، فخضعوا خضوع الياءس و راحوا ينظرون بعيونهم النهمة و العاجزة فيعدون الايام و السنين تمر أمام عيونهم المفتوحة المغمضة و كأن الدهر نهر غشاهم فلا هم ينظرون و لا هم يستفيقون ، سبات عميق كثيف طويل اسود حالك يمشي و لا يتوقف و لا ينتهي،. فمتى ينبلج موعد الفجر ؟ الذي طال انتظاره دون رجاء دون امل و ما يزال الظلام يمور و يمتد ، يعود باستمرار كموج البحر لا يهداء و لا يغفوا ، ظلام كنار جهنم لا يخبو و لا يموت ...
17/03/23
55:45 لا أتفق مع الأخ المتكلم
تركيا فيها شيعة ويلطمون صباح مساء و علاقتهم بالماضي التاريخي علاقة وطيدة جدا و أردوغان قام بهملية قيصرؤية وحشية و ذكية و غيجابية للعلمانية
ارجعوا لفهم الصحابة رضي الله عنهم
استوعبوا الدنيا والآخرة
دخل عثمان رضي الله عنه الاسلام وهو تاجر واكمل الطريق وهو تاجر
وقل هذا في كل المهارات والمواهب لذلك عمروا الدنيا وقلوبهم معمورة بالدين
جاء عمر رضي الله عنه ودون الدواوين وهكذا يتم التطوير ومعالجة الواقع
العلم عندنا الان هو العكوف ع التدريس وشرح المشروح وتأليف المؤلف للمرة الألف ومطابقة النسخ
حتى استقر فينا ان الدين صعب ومعقد ولم يفهم بعد فإن كان كذلك فمتى التطبيق؟!
نقاش عبارة لوم وإلقاء المسؤولية على الاخرين من العلماء الاوائل الاجلاء كشكيب ارسلان وغيرهم.. هؤلاء قدموا الكثير والكثير ولا يزال يذكر التاريخ ماقدموه لكن انتم يامن تتحدثون ماذا عساكم قدمتم ؟؟ بماذا ساهمتم في تقدم المسلمين؟ عن ماذا سوف تتحدث عنكم الاجيال القادمة. البوصلة على غير الاتجاه الصحيح في هذا البرنامج
الطابع الصوفي غلب على الفهم الإسلامي واستخوذ عليه عند الكثير حتى" العلماء" او بالاصح الفقهاء
وغاب الفكر والأخذ بعمارة الارض والتنمية حتى راحت الدنيا عند غيرنا واصبحنا عالة على الغرب
وانظروا لطرح الشيخ يعقوب والشيخ عبد الكافي كمثال ع البقية طرحهم زهد وكراهية الدنيا شغل صوفية وأن خلت من البدع
فاين الفهم الشامل للاسلام كدعوة الشيخ الغزالي والطنطاوي
جاسم السلطان كلامه غير صحيح مطلقاً
كان يجب أن يكون عنوان الحلقة ((لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم والأهم كيف لنا أن نتقدم من الآن فصاعداً))
أما نقاشكم فيشبه مباراة بين المتحدثين كل يريد أن يظهر مدى اطلاعه على كتب مؤلفين أخرين ، وآخر اهتمامكم هو الوصول إلى نتيجة واضحة تبين الطريقة التي يمكن من خلال تطبيقها أن يتقدم المجتمع المسلم.
وإني أرى أن الطريقة تبدأ( وفي أي مجتمع متخلف ويسعى مفكريه وقادته إلى تقدمه) بالإهتمام بشدة بالإرتقاء بمستوى التعليم المنهجي بدايةً من رياض الأطفال والمدارس والمستوى الأدنى في الجامعات( بكالوريوس) على أن تكون العلوم فقط بحتة وتطبيقية ( أي لا مجال فيها لوجهات نظر المعلمين المختلفة) وأعني ألا تدرس العلوم الإنسانية من تربية دينية أو وطنية أو تاريخ وما شابه .. وأن يتجنب هذا التعليم مصائب الحاضر من ترفيع تلقائي للتلاميذ والطلبة.. بل لا يرفع إلا من أحسن فهم المناهج المقررة فهماً شبه تام.
طبعاً يتخلل هذا فرز أعداد مناسبة من الدارسين لدراسة المهن اليدوية والتكنولوجية والإدارية والتجارية وما شابه.
طبعاً يرتبط بهذا أمور عديدة منها إعلاء شأن المعلمين معنوياً وإغناءهم مادياً عن أي مصدر دخل ثانوي غير رواتبهم، فلا دروس خصوصية ولا كراسات أو كتب مساعدة للمناهج الرسمية.
ثم اختيار مناهج من قبل مختصين تخرج الطلاب مؤهلين لإمداد المجتمع بالكوادر اللازمة في التخصصات المطلوبة
والموضوع واسع ونقاشه هكذا يطول كتابة وانما
يحتاج الأمر إلى من لديهم القدرة على اتخاذ القرار من أناس مؤهلين لتطبيق هذه الأفكار .
ومن الممكن بل والواجب والضروري الإستعانة بتجارب ناجحة لبعض الدول في مجال التعليم منها دول ( إسلامية مثل ماليزيا- تركيا/ إيران) وغير إسلامية مثل ( سنغافورا- موريشيوس- كوريا الجنوبية والصين). هكذا تصنع الحلول وليس بالنقاشات الاستعراضية لمن قرأ كتباً فلم يتأمل ولم يفكر في حلول عملية للتطوير .. فقط لإستعراض معلوماته التي لا تفيد بتاتاً بل ربما تضل بعض الباحثين عن الثقافة والفكر والتطور فتحرف أنظارهم عن البحث عن خلق الحلول للمشاكل الموجودة فتحيل أنظارهم إلى النقاس الإستعراضي السفسطائي غير ذي الجدوى.
هذا والله أعلم.
لأنهم ببساطة يخلطون الدين بالهوية والانتماء للوطن،فالاسلام سبب رئيسي في انحطاط الحضارة لأنه جعل أداة تسيير الشؤون العامة و مجالات الحياة الاقتصادية التشريعية والسياسيةوهو لا يمتلك ادنى الافكار والوسائل فاصبح عائقا وسببا مباشرا في غياب ثقافة الوطن وبناء الدولة الحديثة . الانسان في البلدان المسماة مسلمة يعاني من مشكلة التخلف الذهني يحب العود إلى الماضي البعيد عوض الخوض في المستقبل وتحدياته ويعتبر كل القوانين الحديثة كفرا كالانفتاح والعلمانية
اسباب التخلف هو اولآ الاستبداد السياسي وثانيا الليبراليين امثال الدكتور المتحدث . لو قرا التاريخ لوجد ان العلم والعمران كان في ضل دوله اسلاميه قويه. ادعو الدكتور ان يزور بخارى او غرناطه
الطرح الخليجي بائس و مخيب للآمال
حسب أرسلان أسباب التخلف هي:
البخل/ الأنانية/ الخيانة/ علماء السلطان/ الجهل/ الجحود والجمود/ الدروشة...الخ..
بصراحة (والصراحة قد تغضب الكثيرين) أظن أن سبب تأخر المسلمين هو تمسكهم ب"الإسلام نفسه" وأي محاولة لإعطاء الأعذار والترقيع ستبوء بالفشل.
أتمنى للأمة الإسلامية الخير كله والإزدهار .. ولا أريد أن يخرج أحد من الإسلام كما تكرمت أخي ياسين .. لكن ولكي نتطور يجب علينا أن نتواضع ونقر بأننا لسنا الوحيدين الذين يملكون الحق المطلق أو أن إيديولوجيتنا هي الأفضل لأن الميدان كذب ويكذب ذلك يوما بعد يوم وعبر القرون السابقة ومازلنا نبحث عن أعذار وتبريرات نغطي بها الخلل العميق.. تحياتي
كلامك غير صحيح لو كان الإشكال في الإسلام نفسه لما تقدم المسلمون في جميع العصور وقد تقدموا في العصور الأولى ولا انتشر دين يعاني من اشكالات كبيره إلى أن وصل خمس العالم
Y S كلامك آمن به كل حكام العرب من بعد سقوط الخلافة إلى الان ولم نر منهم إلا التخلف والطغيان والاستبداد وقتل شعوبهم ونهب الثروات وفتح الباب لكل مستعمر.
الإسلام تاريخياً كان سبب تقدم ونصر لكل من تمسك به.
بل لولا الإسلام والتمسك به لبادت هذه الأمة منذ زمن بعيد فالهجمات الصليبية والتترية كادت تبيد سكان المنطقة لولا أن أيقظ الاسلام فيهم الأمل والصبر ودفع المحتل.
لولا أن خلاص هذه الأمة في إسلامها ووحدتها لما سعى أعداؤها إلى منع قيام أي حكم إسلامي حقيقي في أي بلد.
Y S الاسلام بدء باقرء هذه الكلمة لن تستطيع شرحها لو كان جميع البحار مداد ماستطعت ان تكتب مغزها و اذا زدنا الى علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم . يعجز ان يعرف الانس والجن ما فيها اذا الاسلام ليس السبب تخلف المسلم اما عن بعدنا عن الله او اسباب نجهلها
الله عز وجل يقول ومن يبتغ غير الاسلام ....وانت تقول العكس ..؟ الدين هو الاسلام منهاج حياه وحكم .