@@dawoo_lfassa7a شكرا لك😂 رغم ذلك فهذه العادة سيئة جدا فهي تحرم مخك من وقت لا بأس به من الراحة وتجعل الشخص بليدا لا يستيقظ بسهولة بسبب اعتياده النوم في الضجة وتضعف التركيز إذ انك مع الوقت تحول الموضوع الذي تستمع اليه الى موسيقى في خلفية تفكيرك هذه فقط آثار نفسية بعيدا عن الآثار البيولوجية التي منها ضعف السمع فهي اكثر الاجهزة التي تعمل حال النوم بشكل مشابه لعملها حال الوعي واستمرارها في العمل طوال الليل ليس بشيء جيد والآثار الفيزيائية منها الاشعاعات المترددة طوال الوقت الى رأسك
ما ترى أبا قيس في رأي أحد النقّاد أنّ امرأةً هذه حال زوجها، لا فخر في الظفر بها، وأنّ هذا مخالفٌ لعادة العرب في مدح العدو، ليكون في هزيمته مفخرٌ للفاخر، وقوله "يطعنني" من الفضول؛ لأنّها متعيّنةٌ تعيّن الضرب والرمي من ذكر السيف والنبل، ومن الضعف استعمال "نبّال" بدلًا من "نابل" فإنّ النبّال هو الذي يصنع النبال، وأمّا النابل هو الذي يرمي بها، وله كلامٌ عن هذه القصيدة يطول.
بشرك الله بما بشرت ونصرك بما نصرت
يا رجل! أطربتنا وأسكرتنا حتى ثملنا
ومن الشّعر ما يُسكر
وفقكم الله لما يحب
الله یبشرک یا منطیق
41:41
1:47:08 عجيب😍
وصلت الى نص البث ونمت والموبايل مفتوح حتى الصباح
هذا ما يحصل معي كل يوم😂
حتى صرت أحمل تسجيل الصوت الخاص بالفيديو الذي اريد مشاهدته واستمع اليه كي لا ينفد شحن الهاتف في الصباح
صار لي اكثر من مرة😂😂😂😂
@@ninjabobkinما أفطنك ههه!
@@dawoo_lfassa7a
شكرا لك😂
رغم ذلك فهذه العادة سيئة جدا
فهي تحرم مخك من وقت لا بأس به من الراحة وتجعل الشخص بليدا لا يستيقظ بسهولة بسبب اعتياده النوم في الضجة وتضعف التركيز إذ انك مع الوقت تحول الموضوع الذي تستمع اليه الى موسيقى في خلفية تفكيرك
هذه فقط آثار نفسية بعيدا عن الآثار البيولوجية التي منها ضعف السمع فهي اكثر الاجهزة التي تعمل حال النوم بشكل مشابه لعملها حال الوعي واستمرارها في العمل طوال الليل ليس بشيء جيد
والآثار الفيزيائية منها الاشعاعات المترددة طوال الوقت الى رأسك
تحیه لک من الاهواز اثملتنا یا استاذ
و علیکم السلام وینک یا استاذ لم تکن لمده طویله
ما ترى أبا قيس في رأي أحد النقّاد أنّ امرأةً هذه حال زوجها، لا فخر في الظفر بها، وأنّ هذا مخالفٌ لعادة العرب في مدح العدو، ليكون في هزيمته مفخرٌ للفاخر، وقوله "يطعنني" من الفضول؛ لأنّها متعيّنةٌ تعيّن الضرب والرمي من ذكر السيف والنبل، ومن الضعف استعمال "نبّال" بدلًا من "نابل" فإنّ النبّال هو الذي يصنع النبال، وأمّا النابل هو الذي يرمي بها، وله كلامٌ عن هذه القصيدة يطول.