صوت المملكة | أفكار ترامب.. الرفض العربي والدولي
Вставка
- Опубліковано 10 лют 2025
- ضيف الحلقة:
عضو مجلس الأعيان رجائي المعشر
#صوت_المملكة #الأردن #هنا_المملكة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تابعونا عبر منصات المملكة الرقمية
Facebook: / almamlakatv
Instagram: / almamlakatv
Twitter: / almamlakatv
TikTok: tiktok.com/Alma...
Website: www.almamlakatv...
Live: www.almamlakat...
#هنا_المملكة
AlMamlakaTV
Al Mamlaka
أخبار الأردن
أخبار العالم
قناة المملكة
جميع الحقوق محفوظة © 2025
اللهم احفظ اردنا و ملكنا من كل شر فانت خير الحافظين يا رب العالمين
قامة وسنديانة وطنية تستحق التقدير والاحترام
إن شاء الله لا يصح إلا الصحيح ولا يتم التهجير .
أحسنت يا أستاذ ترامب ببدأ بالسقف العالي نفس تفكيري حتى يصير تطبيع السعودية مقابل إلغاء التهجير بدل إقامة الدولة الفلسطينية.
نتنياهو قال لديه ثلاث أهداف (١) القضاء على حماس ، (٢) أن تكون غزة في وضع لا يسمح بتكرار ما حصل في ٧ أكتوبر (٣) …….
نتنياهو مصدوم وبضحك ومبسوط ومش مصدق حاله .
السيد عمر قرارا السعوديه ليس فقط دولة فلسطينيه بل وعاصمتها القدس الشرقيه يقتضي التنويه للضروره بقوة القرار
التهجير يعني بداية اسرائيل الكبرى ، لا للتهجير .
الحل اتحاد مشترك عربي واسع
يا ريتها ما كانت عملية ٧ أكتوبر .
هل أنت مسلم؟؟
يجب توقيع اتفاق دفاع مشترك بين الاردن ومصر والسعوديه حتى تخاف إسرائيل
ترامب يريد تنفيذ مخططه باي طريقه ولن يوقفه شيئ الا ان يرى رد فعل وتصعيد كبير ان الامور ذاهبه لمكان اخر غير السلام
من شان الله بكفي سذاجة الثلاث دول اللي ذكرتهم هم عملاء و عندهم قواعد امريكية علشان ما تفكر اصلا تعمل تحالف أحنا انظمة تبعية و لم يكن عندنا يوم قرار سيادي يا رجل انته اغلب الأسلحة و الطائرات امريكية و حتى عقيدة الجيوش تغيرت امريكا (الاحتلال) هم اصحاب اليد العلياء.
لما تتكلم السعودية الجميع يخرس
قلناها ٧ أكتوبر هو عمل ضد مصالح الفلسطينين.
ولاكن تجبرتم وركظتم ورا العاطفه ومثيري الشائعات.. وسبيتو السعودية ورميتم عليها جميع التخوينات ومازلتم..
الحقد أعمى بصيرتكم..
انتهت فلسطين على يد شعبها ولا عوده الا بقدرة قادر
وإن شاء الله تعود ويتم طرد الصهاينة
بالتوفيق للشعب الأردني
روح كل لحم ونطم نااام
المسيح قدم في المستقبل ولكن سيعمل مع شخص اسم هذا الشخص هو محمد بن عبد الله لا شك في ذلك ويلتقي مع محمد بن عبد الله في القدس
اما التهجير لن يكون لصالح إسرائيل في المستقبل ورفض هى الوسيلة الوحيدة الحكومات العربية هى في اختبار أمام شعوبها
مش محتاجين اختبار حكامنا معنا واثقين لانها مصلحتهم من مصلحة الوطن .
التهجير من مصلحة اسرائيل هو بداية تنفيذ اسرائيل الكبرى في عقل ترامب الملعون قبل نتنياهو ، لأنه ترامب هو الذي قال أرى اسرائيل صغيرة وهذا يجب أن يتغير ويريد توسيعها .
طبعاً رافضين للتهجير .