˚˚ ﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ - سُبحان الله . - الحَمد لله . - لا إله إلا الله . - الله أكبر . - لا حَول و لا قوة إلا بالله . - سُبحان الله و بِحمده . - سُبحان الله العَظيم . - أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ. -لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. -اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ. -يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
انا لست امام مسجد و حضرتك فوق دماغي و انت شخص فاضل و احبك في الله لكن هذه اجابة علي سؤال احد الائمة في هذا الموضوع من موقع سؤال و جواب انا اختصرتها حرص الإنسان على تجميل صوته في قراءة القرآن من الأمور المشروعة ، وليس من التكلف المذموم ، ولا من الرياء . ويدل على ذلك ما جاء عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ، قَالَ : اسْتَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِرَاءَتِي مِنَ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ ، قَالَ : يَا أَبَا مُوسَى ، اسْتَمَعْتُ قِرَاءَتَكَ اللَّيْلَة، َ لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ. قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ عَلِمْتُ مَكَانَكَ ، لَحَبَّرْتُه لَكَ تَحْبِيرًا. رواه النسائي في السنن الكبرى (7/273) ، وابن حبان في صحيحه (16/169)، والبيهقي في سننه (3/12) ، وصححه الألباني (3532) والتحبير: " تحسين الصوت وتحزينه ". انتهى من " النهاية في غريب الحديث" (1/327). قال الحافظ ابن كثير : " دل هذا على جواز تعاطي ذلك وتكلُّفه ، وقد كان أبو موسى قد أُعطي صوتاً حسناً ، مع خشية تامة ، ورقة أهل اليمن ؛ فدل على أن هذا من الأمور الشرعية " .انتهى "تفسير ابن كثير" [1 /63] وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله - : " وفي هذا دليل على أن الإنسان لو حسَّن صوتَه بالقرآن لأجل أن يتلذذ السامع ويسر به : فإن ذلك لا بأس به ، ولا يعدُّ من الرياء ، بل هذا مما يدعو إلى الاستماع لكلام الله عز وجل حتى يُسر الناس به" انتهى من " شرح رياض الصالحين " ( 4 / 662 ) . و هذا ما لا يعلمه الا الله 👇 إن كنت تقصد بتحسين الصوت تحقيق المقاصد الشرعية المرجوة من ذلك كحصول الخشوع للقلب وبكاء العين ، أو تأثر الناس بسماع القرآن ، فهو عمل مشروع ومرغَّب فيه ، وليس من الرياء في شيء. وأما إن قصدت بذلك إظهار جمال صوتك ، وحسن قراءتك ، ليمدحك الناس بذلك ويثنوا عليك به ، فهذا نوع من الرياء ، وعليك مجاهدة نفسك ليكون عملك خالصاً لله .
الموضوع مهم ، و لكن . . . له جانبين ؛ الأول رواد الجامع أو المسجد الذين هدفهم تأدية الصلاة جماعة لكسب ثوابها و حصد فوائدها . و من ضمنها تذكر قدرة الله و عطاياه و تذكر القرآن الذي الذي يقرأ في الصلاة الجهرية . يعني الإمام يجب أن تكون قراءته للقرآن واضحة للتغلب على الصدى الذي تحدثه مكبرات الصوت ، و الجدران . كما أن الأئمة يعلمون أن بعض المصلين قد يكونوا ( متعبين أو مرهقين أو نعسانين ) فهم يقوموا بقراءة القرآن بصوت جهوري كي يستيقظ من كان يغالبه النعاس . و أيضاً عند الدعاء ؛ لكي يفهم الناس الدعاء و يؤمنوا . و لو أن إمام المسجد أقفل مكبر الصوت و تكلم بهمهمة أو صوت خفيض ، لاشتكى المأتمون به من انخفاض صوته و عدم فهمه و عدم معرفة أوقات ركوعه و سجوده و قيامه . إن مسؤولية الإمام أن يأم المصلين ، أما مسألة خشوعه فهو أمر خاص به ، بينه و بين الله تعالى . إن استطاع أن يخشع و هو يأم الناس فقد أصاب عصفورين بحجر . فإن لم يخشع في صلاته نتيجة توجيه ذهنه إلى إمامة الناس ، فإنه على الأكثر يعرف ذلك من نفسه ، فلعله يطلب العفو من الله ، و لعله يصلي ثانية لوحده ؛ صلاة خاشعة سر بينه و بين الله ، لا يشوبها شبهة التصنع . و أنصح الآئمة بقراءة قصار السور و الأيات القوية المعاني المعروفة للمسلمين ، و الدعاء يجب أن يكون واضح الكلمات و مختصر . و خير الكلام ماقل و دل . و جزاكم الله خيراً أن نصحتم أمة الإسلام ، و نتوب إلى الله من كل ذنب ، و من التصنع و المبالغة و نسيان المقاصد من العبادة ، و تحولها إلى تكرار سطحي التأثير . إن الكمال لله
قناتى الاولى على اليوتيوب👇 :
ua-cam.com/users/magedzaki80
صفحتي على الفيس بوك facebook.com/Maged.zaki.mohamed
حسابى على انستجرام 👇 :
instagram.com/magedzaki55
حسابى على التيك توك 👇 :
vm.tiktok.com/ZSJKERGJ4/
حسابى على تيليجرام 👇:
telegram.me/magedzaki
حسابى على تويتر 👇 :
twitter.com/magedzaki55
حسابى على ( كواى. Kwai )👇 k.kwai.com/u/@magedzaki55/7CQWrFS9
جميل إن الإمام يكون خاشع في صلاته ويخرج حروف القرآن الكريم من مخرجها الصحيح من غير تكلف
˚˚
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
الله المستعان. انا اعتبر أن الكلام ليس موجه لإمام فقط بل لنا جميعا لنرى هل نحن مخلصين لله وصادقين في الصلاة وفي كل العبادات .نسأل الله الهداية
صحيح كلامك كلما الانسان كان على طبيعته كلما كان افضل
بارك الله بكم شيخنا ❤❤❤❤
كلامك مليون في الميه صحيح
الله يبارك فيك يارب العالمين ❤❤
انا لست امام مسجد و حضرتك فوق دماغي و انت شخص فاضل و احبك في الله
لكن هذه
اجابة علي سؤال احد الائمة في هذا الموضوع من موقع سؤال و جواب
انا اختصرتها
حرص الإنسان على تجميل صوته في قراءة القرآن من الأمور المشروعة ، وليس من التكلف المذموم ، ولا من الرياء .
ويدل على ذلك ما جاء عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ، قَالَ : اسْتَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِرَاءَتِي مِنَ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ ، قَالَ : يَا أَبَا مُوسَى ، اسْتَمَعْتُ قِرَاءَتَكَ اللَّيْلَة، َ لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ.
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ عَلِمْتُ مَكَانَكَ ، لَحَبَّرْتُه لَكَ تَحْبِيرًا.
رواه النسائي في السنن الكبرى (7/273) ، وابن حبان في صحيحه (16/169)، والبيهقي في سننه (3/12) ، وصححه الألباني (3532)
والتحبير: " تحسين الصوت وتحزينه ". انتهى من " النهاية في غريب الحديث" (1/327).
قال الحافظ ابن كثير : " دل هذا على جواز تعاطي ذلك وتكلُّفه ، وقد كان أبو موسى قد أُعطي صوتاً حسناً ، مع خشية تامة ، ورقة أهل اليمن ؛ فدل على أن هذا من الأمور الشرعية " .انتهى "تفسير ابن كثير" [1 /63]
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله - :
" وفي هذا دليل على أن الإنسان لو حسَّن صوتَه بالقرآن لأجل أن يتلذذ السامع ويسر به : فإن ذلك لا بأس به ، ولا يعدُّ من الرياء ، بل هذا مما يدعو إلى الاستماع لكلام الله عز وجل حتى يُسر الناس به" انتهى من " شرح رياض الصالحين " ( 4 / 662 ) .
و هذا ما لا يعلمه الا الله 👇
إن كنت تقصد بتحسين الصوت تحقيق المقاصد الشرعية المرجوة من ذلك كحصول الخشوع للقلب وبكاء العين ، أو تأثر الناس بسماع القرآن ، فهو عمل مشروع ومرغَّب فيه ، وليس من الرياء في شيء.
وأما إن قصدت بذلك إظهار جمال صوتك ، وحسن قراءتك ، ليمدحك الناس بذلك ويثنوا عليك به ، فهذا نوع من الرياء ، وعليك مجاهدة نفسك ليكون عملك خالصاً لله .
والله منجد في أئمه منافقين والله انا صرت اكرههم انصدمت منهم ،💔 بس الدين الله وانا مسلمه ومتدينه ،🌹🌹
قول الطريقه الصحيحه جزاك الله خيرآ
والله يا اخي نحن في زمن الله يستر
السلام عليكم يا استاذ احمد زكي هل يمكنني التواصل مع حضرتكم احتاج الى طريقة لتثبيث القرآن الكريم
في قروب مع حضرته لحفظ القرآن وتثبيته
الموضوع مهم ، و لكن . . . له جانبين ؛ الأول رواد الجامع أو المسجد الذين هدفهم تأدية الصلاة جماعة لكسب ثوابها و حصد فوائدها . و من ضمنها تذكر قدرة الله و عطاياه و تذكر القرآن الذي الذي يقرأ في الصلاة الجهرية . يعني الإمام يجب أن تكون قراءته للقرآن واضحة للتغلب على الصدى الذي تحدثه مكبرات الصوت ، و الجدران . كما أن الأئمة يعلمون أن بعض المصلين قد يكونوا ( متعبين أو مرهقين أو نعسانين ) فهم يقوموا بقراءة القرآن بصوت جهوري كي يستيقظ من كان يغالبه النعاس . و أيضاً عند الدعاء ؛ لكي يفهم الناس الدعاء و يؤمنوا . و لو أن إمام المسجد أقفل مكبر الصوت و تكلم بهمهمة أو صوت خفيض ، لاشتكى المأتمون به من انخفاض صوته و عدم فهمه و عدم معرفة أوقات ركوعه و سجوده و قيامه . إن مسؤولية الإمام أن يأم المصلين ، أما مسألة خشوعه فهو أمر خاص به ، بينه و بين الله تعالى . إن استطاع أن يخشع و هو يأم الناس فقد أصاب عصفورين بحجر . فإن لم يخشع في صلاته نتيجة توجيه ذهنه إلى إمامة الناس ، فإنه على الأكثر يعرف ذلك من نفسه ، فلعله يطلب العفو من الله ، و لعله يصلي ثانية لوحده ؛ صلاة خاشعة سر بينه و بين الله ، لا يشوبها شبهة التصنع . و أنصح الآئمة بقراءة قصار السور و الأيات القوية المعاني المعروفة للمسلمين ، و الدعاء يجب أن يكون واضح الكلمات و مختصر . و خير الكلام ماقل و دل . و جزاكم الله خيراً أن نصحتم أمة الإسلام ، و نتوب إلى الله من كل ذنب ، و من التصنع و المبالغة و نسيان المقاصد من العبادة ، و تحولها إلى تكرار سطحي التأثير . إن الكمال لله
الكمال لله