ها قد أنجزت بحثي🎉🌹❤️ فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ... الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات... وقد ذكرتك يا شيخ في مناقشتي بأن لك الفضل بعد الله سبحانه في تطوري في فهم علم العلل ودراسة الأسانيد ...فجزاك الله عني خير الجزاء ( حرر يوم الأربعاء ١٤٤١/٩/١٣هـ)
الوجه المرجوح سواء كان الوصل أو الإرسال لا يسشهد به ولا يشهد هو لغيره لأنه منكر وخطأ ولا يمكن أن يتحول الخطأ صوابا وهذا معنى قول الإمام أحمد المنكر أبدا منكر
كيفية الحكم على الحديث صحة وضعفا حسب قواعد المحدثين الصحيحة قال الناظم ومسلكُ التصحيحِ والتضعيفِ طريقتانِ دونَما تكليفِ أُولاهما معرفةُ التراجمِ وطرقِ الحديثِ أيضًا فاعْلَمِ وبعدَها مراتبُ الثقاتِ ألطفُ علمٍ خُصَّ بالرواةِ إذ بهِ على الحديثِ تُكتشفْ إن خَفِيتْ ومَن تمرَّسَ عَرَفْ الشرح ومسلك التصحيح والتضعيف) للأحاديث عند المحدِّثين النقَّاد (طريقتان)، وهما باختصار و(دونما تكليف) ما يلي: (أولاهما: معرفة التراجم)، وذلك بمعرفة رجال السند وحكم الأئمة عليهم من حيث التوثيق والتضعيف في كتب التراجم، (و) معرفة (طرق الحديث أيضًا)؛ فإنها مهمَّة للوقوف على تراجم الرجال، ومبهمات الإسناد، وتمييز أسمائهم، ومعرفة الاتصال من عدمه، (فاعلم) هذا؛ فإنه مهم للوقوف على صحة الحديث؛ كما قال الإمام المجدد الألباني - رحمه الله -: "واعلم أيها القارئ الكريم أن مثل هذا التحقيق يكشف لطالب هذا العلم الشريف أهميةَ تتبُّع طرق الحديث، والتعرف على هُوِيَّة رواته؛ فإن ذلك يساعد مساعدة كبيرة جدًّا على كشف علة الحديث التي تستلزم الحكم على الحديث بالسقوط"[1]. (وبعدها)؛ أي: الطريقة الثانية: هي معرفة (مراتب الرواة الثقات)، فهذا العلم هو (ألطف علم خص بالرواة)؛ نظرًا لخفائه على كثير من المشتغلين بالحديث وعلومه، فلا يتقن معرفةَ مراتب الثقات بالنسبة لشيوخهم مع معرفة أحوالهم في الرواية جملة وتفصيلاً، إلا النقَّادُ من كبار المحدثين. قال السخاوي - رحمه الله - عن زيادة الثقات: "وهو فنٌّ لطيف، يُستحسَن العناية به، يُعرَفُ بجمع الطرق والأبواب"[2]. قلت: وزيادات المتن والإسناد من الثقات جزءٌ من مباحث علم العلل. ومعرفة هذين المسلكين في التصحيح من مهمات القواعد التي نص عليها الحافظ ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - في كتابه النفيس "شرح علل الترمذي"؛ حيث قال: "اعلم أن معرفة صحة الحديث وسَقَمِه تحصُلُ من وجهين: أحدهما: معرفة رجاله، وثقتهم وضعفهم، ومعرفة هذا هيِّنٌ؛ لأن الثقات والضعفاء قد دوَّنوا في كثير من التصانيف، وقد اشتهرت بشرح أحوالهم التآليف. الوجه الثاني: معرفة مراتب الثقات، وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف، إما في الزيادات، وإما في الوصل والإرسال، وإما في الوقف والرفع، ونحو ذلك، وهذا هو الذي يحصل من معرفته وإتقانه وكثرةِ ممارسته الوقوفُ على دقائق علل الحديث"[3]. فمسلك التصحيح بهذين الطريقين من أهم القواعد؛ (إذ به علة الحديث تكتشف) وتظهر للباحث (وإن خفيت، ومن تمرس) على ذلك مطالعة وتطبيقًا (عَرَف) قيمة هذه القاعدة وأهميتها في هذا الفن؛ كما نص على ذلك الأئمة - رحمهم الله - والله تعالى أعلم. [1] السلسلة الضعيفة؛ للألباني، رقم الحديث 1782. [2] فتح المغيث 1/212. [3] شرح علل الترمذي 2/471.
الاستشفاء بالقرآن والعسل قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عليكم بالشفاءين: العسل، والقرآن صحيح موقوفًا هذا الأثر يصح موقوفا على ابن مسعود ولا يصح مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال البيهقي في شعب الإيمان (2/ 519):عليكم بالشفائين القرآن والعسل رفعه زيد بن الحباب والصحيح موقوف على بن مسعود. وقال الدارقطني في العلل (5/ 322): حديث أبي الأحوص عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بالشفائين العسل والقرآن فقال يرويه أبو إسحاق واختلف عنه فرواه زيد بن الحباب عن الثوري عن أبي إسحاق مرفوعا وقيل عن زيد بن الحباب عن شعبة عن أبي إسحاق مرفوعا أيضا ووقفه يحيى القطان وأبو حذيفة عن الثوري وهو الصحيح ورواه المسعودي عن أبي إسحاق فقال عن أبي عبيدة والأول أصح حدثنا محمد بن سهل بن الفضيل ثنا عمر بن شبة ثنا يحيى عن سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله والأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عبد الله قال لا شفاء إلا في اثنين من القرآن والعسل شفاء للناس وشفاء لما في الصدور وأخرجه ابن عدي في "الكامل" ٣/ ١٠٦٥، وأبو نعيم في "الحلية" ٧/ ١٣٣، والحاكم ٤/ ٢٠٠ و ٤٠٣، والبيهقي ٩/ ٣٤٤، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١١/ ٣٨٥ من طريق زيد بن الحباب، بهذا الإسناد. وصحح إسناده الحاكم. وأخرجه الحاكم ٤/ ٢٠٠ من طريق وكيع، عن سفيان الثوري، به موقوفا على ابن مسعود. وهي الرواية الصحيحة. وأخرجه كذلك موقوفا البيهقي ٩/ ٣٤٥ من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، به. وإسرائيل من أثبت الناس في جده أبي إسحاق. وأخرجه موقوفا أيضا أبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ٥٧ و ٣٧٤ من طريق الأعمش، عن خيثمة بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن مسعود. ورجاله ثقات. وأخرجه كذلك ابن أبي شيبة ٧/ ٤٤٥ و١٠/ ٤٨٥؛ والحاكم ٤/ ٢٠٠ من طريق الأعمش، عن خيثمة، عن الأسود، عن ابن مسعود. وعند الحاكم: خيثمة والأسود عن ابن مسعود.
جزاك الله خيرا وكتب أجرك ( حرر يوم ١٤٤١/٣/٣ ) يارب أعود لهذا التعليق عما قريب وقد أنجزت بحثي... دعواتكم 💌
ها قد أنجزت بحثي🎉🌹❤️ فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ... الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات... وقد ذكرتك يا شيخ في مناقشتي بأن لك الفضل بعد الله سبحانه في تطوري في فهم علم العلل ودراسة الأسانيد ...فجزاك الله عني خير الجزاء ( حرر يوم الأربعاء ١٤٤١/٩/١٣هـ)
يسر الله لك
ما كان موضوع بحثك؟
جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ ١٥/١١/١٤٤٥
حفظكم الله
ماشاء الله نفعنا الله بعلمك شيخنا الفاضل وجزاك عنا خيرا
الله يطول بعمرك ياشيخنا ويزيدكم من فضله الواسع ونسأل الله لكم الفردوس الأعلى وان يعطيكم حتى ترضوا نفع الله بعلمكم وزادكم توفيقاً وعلماً
بارك الله فيك
الله أكبر ، محدث متواضع ، الله يوفقك شيخنا .
جزاك الله خيرًا
شكر الله سعيكم ونفع بكم وبعلمكم
حديث عظيم وذكر عاصم مبارك حصن للمسلم والمسلمة
ينبغي لكل مسلم ومسلمة تطبيقه
عن أبَانَ بن عُثْمانَ، عن عُثمانَ بن عفَّان رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وعلۍآله وَسَلَّمَ يَقُولُ :( *مَنْ قَالَ : بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ، شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَمْ تُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلَاءٍ حَتَّى يُصْبِحَ ، وَمَنْ قَالَهَا حِينَ يُصْبِحُ ثَلَاثُ مَرَّاتٍ لَمْ تُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلَاءٍ حَتَّى يُمْسِيَ* )
قَالَ : فَأَصَابَ أَبَانَ بْنَ عُثْمَانَ الْفَالِجُ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ الَّذِي سَمِعَ مِنْهُ الْحَدِيثَ يَنْظُرُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ : مَا لَكَ تَنْظُرُ إِلَيَّ ؟! فَوَاللهِ مَا كَذَبْتُ عَلَى عُثْمَانَ وَلَا كَذَبَ عُثْمَانُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَكِنَّ الْيَوْمَ الَّذِي أَصَابَنِي فِيهِ مَا أَصَابَنِي غَضِبْتُ فَنَسِيتُ أَنْ أَقُولَهَا .
رواه أبو داود، برقم (5088) ، ورواه الترمذي في سننه (رقم/3388) بلفظ
( مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ كُلِّ يَوْمٍ وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ بسم الله فذكره وحسنه شيخنا الوادعي وصححه الألباني رحمهم الله جميعا
*فائــــدة*
قال القرطبي رحمه الله عن هذا الحديث
هذا خبر صحيح وقول صادق علمناه دليله دليلا وتجربة، فإني منذ سمعته عملت به فلم يضرني شيئ الى ان تركته، فلدغتني عقرب بالمدينة ليلاً فتفكرتُ فإذاأناقد نسيت ان أتعوذ بتلك الكلمات، انظر الفتوحات الربانية لابن علان
أللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها واجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
وصل الله على نبينا محمدوسلم تسليما
الشيخ ذهب اصيل
جزاكم الله خيرا يا شيخنا الجليل
مفيد جدا جدا. بارك الله في حياته.
الوجه المرجوح سواء كان الوصل أو الإرسال لا يسشهد به ولا يشهد هو لغيره لأنه منكر وخطأ ولا يمكن أن يتحول الخطأ صوابا وهذا معنى قول الإمام أحمد المنكر أبدا منكر
كيفية الحكم على الحديث صحة وضعفا حسب قواعد المحدثين الصحيحة
قال الناظم
ومسلكُ التصحيحِ والتضعيفِ
طريقتانِ دونَما تكليفِ
أُولاهما معرفةُ التراجمِ
وطرقِ الحديثِ أيضًا فاعْلَمِ
وبعدَها مراتبُ الثقاتِ
ألطفُ علمٍ خُصَّ بالرواةِ
إذ بهِ على الحديثِ تُكتشفْ
إن خَفِيتْ ومَن تمرَّسَ عَرَفْ
الشرح
ومسلك التصحيح والتضعيف) للأحاديث عند المحدِّثين النقَّاد (طريقتان)، وهما باختصار و(دونما تكليف) ما يلي:
(أولاهما: معرفة التراجم)، وذلك بمعرفة رجال السند وحكم الأئمة عليهم من حيث التوثيق والتضعيف في كتب التراجم، (و) معرفة (طرق الحديث أيضًا)؛ فإنها مهمَّة للوقوف على تراجم الرجال، ومبهمات الإسناد، وتمييز أسمائهم، ومعرفة الاتصال من عدمه، (فاعلم) هذا؛ فإنه مهم للوقوف على صحة الحديث؛ كما قال الإمام المجدد الألباني - رحمه الله -: "واعلم أيها القارئ الكريم أن مثل هذا التحقيق يكشف لطالب هذا العلم الشريف أهميةَ تتبُّع طرق الحديث، والتعرف على هُوِيَّة رواته؛ فإن ذلك يساعد مساعدة كبيرة جدًّا على كشف علة الحديث التي تستلزم الحكم على الحديث بالسقوط"[1].
(وبعدها)؛ أي: الطريقة الثانية: هي معرفة (مراتب الرواة الثقات)، فهذا العلم هو (ألطف علم خص بالرواة)؛ نظرًا لخفائه على كثير من المشتغلين بالحديث وعلومه، فلا يتقن معرفةَ مراتب الثقات بالنسبة لشيوخهم مع معرفة أحوالهم في الرواية جملة وتفصيلاً، إلا النقَّادُ من كبار المحدثين.
قال السخاوي - رحمه الله - عن زيادة الثقات: "وهو فنٌّ لطيف، يُستحسَن العناية به، يُعرَفُ بجمع الطرق والأبواب"[2].
قلت: وزيادات المتن والإسناد من الثقات جزءٌ من مباحث علم العلل.
ومعرفة هذين المسلكين في التصحيح من مهمات القواعد التي نص عليها الحافظ ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - في كتابه النفيس "شرح علل الترمذي"؛ حيث قال: "اعلم أن معرفة صحة الحديث وسَقَمِه تحصُلُ من وجهين:
أحدهما: معرفة رجاله، وثقتهم وضعفهم، ومعرفة هذا هيِّنٌ؛ لأن الثقات والضعفاء قد دوَّنوا في كثير من التصانيف، وقد اشتهرت بشرح أحوالهم التآليف.
الوجه الثاني: معرفة مراتب الثقات، وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف، إما في الزيادات، وإما في الوصل والإرسال، وإما في الوقف والرفع، ونحو ذلك، وهذا هو الذي يحصل من معرفته وإتقانه وكثرةِ ممارسته الوقوفُ على دقائق علل الحديث"[3].
فمسلك التصحيح بهذين الطريقين من أهم القواعد؛ (إذ به علة الحديث تكتشف) وتظهر للباحث (وإن خفيت، ومن تمرس) على ذلك مطالعة وتطبيقًا (عَرَف) قيمة هذه القاعدة وأهميتها في هذا الفن؛ كما نص على ذلك الأئمة - رحمهم الله - والله تعالى أعلم.
[1] السلسلة الضعيفة؛ للألباني، رقم الحديث 1782.
[2] فتح المغيث 1/212.
[3] شرح علل الترمذي 2/471.
أحد عباقرة هذا العصر القاحل..
الاستشفاء بالقرآن والعسل
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عليكم بالشفاءين: العسل، والقرآن
صحيح موقوفًا
هذا الأثر يصح موقوفا على ابن مسعود ولا يصح مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال البيهقي في شعب الإيمان (2/ 519):عليكم بالشفائين القرآن والعسل رفعه زيد بن الحباب والصحيح موقوف على بن مسعود.
وقال الدارقطني في العلل (5/ 322): حديث أبي الأحوص عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بالشفائين العسل والقرآن فقال يرويه أبو إسحاق واختلف عنه فرواه زيد بن الحباب عن الثوري عن أبي إسحاق مرفوعا وقيل عن زيد بن الحباب عن شعبة عن أبي إسحاق مرفوعا أيضا ووقفه يحيى القطان وأبو حذيفة عن الثوري وهو الصحيح ورواه المسعودي عن أبي إسحاق فقال عن أبي عبيدة والأول أصح حدثنا محمد بن سهل بن الفضيل ثنا عمر بن شبة ثنا يحيى عن سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله والأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عبد الله قال لا شفاء إلا في اثنين من القرآن والعسل شفاء للناس وشفاء لما في الصدور
وأخرجه ابن عدي في "الكامل" ٣/ ١٠٦٥، وأبو نعيم في "الحلية" ٧/ ١٣٣، والحاكم ٤/ ٢٠٠ و ٤٠٣، والبيهقي ٩/ ٣٤٤، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١١/ ٣٨٥ من طريق زيد بن الحباب، بهذا الإسناد.
وصحح إسناده الحاكم.
وأخرجه الحاكم ٤/ ٢٠٠ من طريق وكيع، عن سفيان الثوري، به موقوفا على ابن مسعود.
وهي الرواية الصحيحة.
وأخرجه كذلك موقوفا البيهقي ٩/ ٣٤٥ من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، به.
وإسرائيل من أثبت الناس في جده أبي إسحاق.
وأخرجه موقوفا أيضا أبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ٥٧ و ٣٧٤ من طريق الأعمش، عن خيثمة بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن مسعود.
ورجاله ثقات.
وأخرجه كذلك ابن أبي شيبة ٧/ ٤٤٥ و١٠/ ٤٨٥؛ والحاكم ٤/ ٢٠٠ من طريق الأعمش، عن خيثمة، عن الأسود، عن ابن مسعود.
وعند الحاكم: خيثمة والأسود عن ابن مسعود.