السينما في فلسطين اصبحت تنافس الافلام العالمية في السنوات الاخيرة رغم ظروف الاحتلال والتحديات الاقتصادية هنالك كم هائل من النجوم والمخرجين المحترفين في السينما المحلية الفلسطينية والعالمية
اشكركما احمد وليلى على هذا اللقاء، لكن لدي تعقيب: انا لا استهجن ردة فعل اهل البيرة حيث كنتم تصورون فيلما مع طاقم اجنبي، فالتاريخ علّم الشعب الفلسطيني ان يسائل نوايا الاجانب الذين يأتون الى بلادنا. كما انني استغربت من ليلى وطاقمها: تصورون فيلما في عمارة مسكونة، ولا تتواصلون مع سكانها قبل تصوير الفيلم؟ ثم تتهكمون على ردة فعل سكانها؟ صحيح ان اطلاق النار ردة فعل مبالغ فيها، لكن كان المفروض التواصل مع سكان العمارة واخذ الاذن قبل التصوير في منتصف الليل باستعمال كشافات ضوئية ساطعة. تقبلوا مروري، واحترامي لكما.
الأمة الإسلامية لا تحتاج للسينما ولا حثالة المجتمعات الذين يسمون أنفسهم فنانين بل هم سبب انحلال وفساد المجتمعات. نحتاج إلى الرجوع إلى الله عز وجل والى تعاليم ديننا وحينها فقط سننتصر و ينصلح حال المسلمين. فلسطين لا تحتاج هؤلاء الفاسدين
اجوبة الاستاذة ليلى رائعة وبتذكرني بكثير افكار لممدوح عدوان عن ماهية الفن والفنان وهل هناك واجب وطني للفن وغيرها.. تحية لكم
جمالها بطبيعتها ❤
السينما في فلسطين اصبحت تنافس الافلام العالمية في السنوات الاخيرة رغم ظروف الاحتلال والتحديات الاقتصادية هنالك كم هائل من النجوم والمخرجين المحترفين في السينما المحلية الفلسطينية والعالمية
اشكركما احمد وليلى على هذا اللقاء، لكن لدي تعقيب: انا لا استهجن ردة فعل اهل البيرة حيث كنتم تصورون فيلما مع طاقم اجنبي، فالتاريخ علّم الشعب الفلسطيني ان يسائل نوايا الاجانب الذين يأتون الى بلادنا. كما انني استغربت من ليلى وطاقمها: تصورون فيلما في عمارة مسكونة، ولا تتواصلون مع سكانها قبل تصوير الفيلم؟ ثم تتهكمون على ردة فعل سكانها؟ صحيح ان اطلاق النار ردة فعل مبالغ فيها، لكن كان المفروض التواصل مع سكان العمارة واخذ الاذن قبل التصوير في منتصف الليل باستعمال كشافات ضوئية ساطعة. تقبلوا مروري، واحترامي لكما.
الأمة الإسلامية لا تحتاج للسينما ولا حثالة المجتمعات الذين يسمون أنفسهم فنانين بل هم سبب انحلال وفساد المجتمعات. نحتاج إلى الرجوع إلى الله عز وجل والى تعاليم ديننا وحينها فقط سننتصر و ينصلح حال المسلمين. فلسطين لا تحتاج هؤلاء الفاسدين